يقول النفيس
أولا : لو لم تكن هناك أ دلة شرعية من الرسول على تحريم متعة النساء ، فلن يكون لكلام عمر اعتبار يذكر حينها .
ثانيا : لو كانت روايتك التي تحاورينا من خلالها مخالفة للروايات الصحيحة ، لما كان لروايتك اعتبار ، إلا و حيث أني لا أرى أنها تخالفها ، أعامل الرواية على أنها صحيحة ، و إلا لكان لنا معها موقف آخر بمزيد تمحيص و تدقيق.
أولا : لو لم تكن هناك أ دلة شرعية من الرسول على تحريم متعة النساء ، فلن يكون لكلام عمر اعتبار يذكر حينها .
ثانيا : لو كانت روايتك التي تحاورينا من خلالها مخالفة للروايات الصحيحة ، لما كان لروايتك اعتبار ، إلا و حيث أني لا أرى أنها تخالفها ، أعامل الرواية على أنها صحيحة ، و إلا لكان لنا معها موقف آخر بمزيد تمحيص و تدقيق.
يقول مسلم في صحيحه
حدثنا حامد بن عمر البكراوي: حدثنا عبد الواحد –يعني ابن زياد–، عن عاصم، عن أبي نضرة قال: كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال: «ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين». فقال جابر: «فعلناهما مع رسول الله (ص)، ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما».
حدثنا حامد بن عمر البكراوي: حدثنا عبد الواحد –يعني ابن زياد–، عن عاصم، عن أبي نضرة قال: كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال: «ابن عباس وابن الزبير اختلفا في المتعتين». فقال جابر: «فعلناهما مع رسول الله (ص)، ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما».
اعتقد ان لكلام عمر اعتبار كبير الان لديك اخي النفيس
اثبات واضح بان عمر بن الخطاب هو من نهى عن المتعتين واعتقد انك توافقني وتوافق مسلم في الكلام الذي ورد في صحيحه
فماذا تريدون بعد اكثر من ذلك فهذا صحيح مسلمكم يقول بذلك
تعليق