إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيف أبو بكر شيخ يعرف. والنبي شاب لا يعرف؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كيف أبو بكر شيخ يعرف. والنبي شاب لا يعرف؟



    السلام عليكم

    هنا حديث من البخاري و غيره يثبت فضيلة لابي بكر نريد التفسير من اهل السنة و الوهابية





    3699 حدثني محمد حدثنا عبد الصمد حدثنا أبي حدثنا عبد العزيز بن صهيب حدثنا أنس بن مالك رضي الله عنه قال أقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وهو مردف أبا بكروأبو بكر شيخ يعرف ونبي الله صلى الله عليه وسلم شاب لا يعرف قال فيلقى الرجل أبا بكر فيقول يا أبا بكر من هذا الرجل الذي بين يديك فيقول هذا الرجل يهديني السبيل قال فيحسب الحاسب أنه إنما يعني الطريق وإنما يعني سبيل الخير فالتفت أبو بكر فإذا هو بفارس قد لحقهم فقال يا رسول الله هذا فارس قد لحق بنا فالتفت نبي الله صلى الله عليه وسلم فقال اللهم اصرعه فصرعه الفرس ثم قامت تحمحم فقال يا نبي الله مرني بما شئت قال فقف مكانك لا تتركن أحدا يلحق بنا قال فكان أول النهار جاهدا على نبي الله صلى الله عليه وسلم وكان آخر النهار مسلحة له فنزل رسول الله صلى الله عليه وسلم جانب الحرة ثم بعث إلى الأنصار فجاءوا إلى نبي الله صلى الله عليه وسلم وأبي بكر فسلموا عليهما وقالوا اركبا آمنين مطاعين فركب نبي الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وحفوا دونهما بالسلاح فقيل في المدينة جاء نبي الله

  • #2
    هذا الحديث من اكذب ما روي للاسباب الاتيه:

    الحديث مروي عن انس بن مالك و هذا يكفي لاسقاط هذا الحديث لان انس ابن مالك لم يكن من الذين استقبلوا الرسول ص يوم دخوله المدينه .

    أقبل نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وهو مردف أبا بكر
    المشهور ان النبي ص دخل المدينه يوم الهجره ماشيا. فكيف له ان يردف ابا بكر ؟؟؟ على ماذا يردفه ؟؟؟هل كان يحمله على ظهره مثلا؟؟؟

    وأبو بكر شيخ يعرف
    مالذي يعرفه ابو بكر و لا يعرفه النبي ؟؟؟ هل يلزم ان يكون الشيخ عالما اكثر من الشاب ؟ ان هذا لهراء

    مردف أبا بكر
    ابو بكر يوم الهجره كان في المدينه ماموما للعبد سالم كما روى البخاري . فكيف يدخا مع النبي المدينه و يكون رديفه ؟؟؟؟ حزوره

    اللهم اصرعه
    ما ذنب هذا الفارس حتى يدعو عليه النبي فيصرع ؟؟
    اليس من الاولى ان يدعو النبي لهذا الفارس بالهدايه ؟؟
    اليس النبي رحمة للعالمين؟؟؟ فاين ذهبت الرحمه حين دعا على الفارس المسكين فصرعه ؟؟؟
    اليس من الاولى ان يتبين امره اولا قبل ان يصرع ؟؟؟

    ثم بعث إلى الأنصار
    الا نصار كانوا ينتظرون النبي و قد استقبلوه عند دخوله المدينه فكيف يبعث اليهم و هم امامه؟؟

    اسئلة حائره نرجو من وهب الاجابه عليها و الا فالحديث كغيره ساقط عن درجة الاعتبار

    تعليق


    • #3
      احسنتم اخي الكريم مهند و بارك الله بكم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        هذا الحديث من اكذب ما روي للاسباب الاتيه:

        الحديث مروي عن انس بن مالك و هذا يكفي لاسقاط هذا الحديث لان انس ابن مالك لم يكن من الذين استقبلوا الرسول ص يوم دخوله المدينه .

        ما دليلك على ان انس لم يكن ضمن المستقبلين هذا اولا
        وثانيا الصحابي اذا ارسل فانه يرسل عن صحابي مثله حضر الحادثة ومرسل الصحابي ان كان مرسلا فهو صحيح



        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        المشهور ان النبي ص دخل المدينه يوم الهجره ماشيا. فكيف له ان يردف ابا بكر ؟؟؟ على ماذا يردفه ؟؟؟هل كان يحمله على ظهره مثلا؟؟؟
        مشهور عندك ام عند اهل البدع
        فماذا تفعل بناقته القصواء لما قال لهم خلوها فانها مأمورة
        فماذا كان يفعل رسول الله بناقته القصواء ان لم يركب عليها
        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        مالذي يعرفه ابو بكر و لا يعرفه النبي ؟؟؟ هل يلزم ان يكون الشيخ عالما اكثر من الشاب ؟ ان هذا لهراء


        انت حتى كلمات الحديث العربية لم تعرفها فكيف تناقش الحديث
        يُعرف بضم الياء مبني للمجهول
        وليس يَعرف بفتح الياء
        ومعناه ان الناس كان يعرفون ابا بكر من وصفه بكونه شيخ فهم كانوا يعرفون ان الرسول لما وصل الى المدينة كان عمره 53 سنة والرجل بهذا العمر يكون شيخا فلما رأوا رجلان احدهما شيخ والاخر شاب لم يعرف ان الشاب هو الرسول لان شكله كان اصغر من عمره فظنوه رجلا اخر حتى ظن بعضهم ان ابا بكر هو النبي محمد عليه الصلاة والسلام الى ان شاهدوا ابا بكر يقف فوق راس الرسول والرسول جالس وابو بكر يحاول ان يعمل له ظلا من حر الشمس
        فعرفوا هؤلاء البعض ان الشاب هو الرسول من خلال فعل ابو بكر معه
        وهذه من مناقب الرسول وتواضعه حيث لم يكن الغريب الذي لم يراه مسبقا لم يكن يميزه بميزة من باقي اصحابه بعكس الملوك الذين يتميزون عن رعيتهم فهو كان نبيا متواضعا ولم يكن نبيا متميزا

        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        ابو بكر يوم الهجره كان في المدينه ماموما للعبد سالم كما روى البخاري . فكيف يدخا مع النبي المدينه و يكون رديفه ؟؟؟؟ حزوره

        ابو بكر ماصلى خلف سالم في قباء الا بعد ان وصل الرسول الى قباء وبنى بها مسجدا وعين سالم اماما للمسجد
        فصلاة ابي بكر خلف سالم كانت بعد قدوم النبي بفترة وليس قبل قدوم النبي

        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        ما ذنب هذا الفارس حتى يدعو عليه النبي فيصرع ؟؟
        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        اليس من الاولى ان يدعو النبي لهذا الفارس بالهدايه ؟؟
        اليس النبي رحمة للعالمين؟؟؟ فاين ذهبت الرحمه حين دعا على الفارس المسكين فصرعه ؟؟؟
        اليس من الاولى ان يتبين امره اولا قبل ان يصرع ؟؟؟


        الرسول كان يعرف امر الفارس
        والفارس هو سراقة بن مالك فلا تحكم بجهلك على الروايات
        وقصة سراقة بن مالك ولحوقه بنبي وابي بكر لقتلهما او اسرهما طمعا بالمئتي ناقة التي رصدتها قريش كمكافأة لمن يقتل النبي وصاحبه او يأتي بهما احياء قصة معروفة مشهورة
        فلما لحقهما كان كلما ادركهما تسوخ اقدام ناقته في الرمال وترفض السير باتجاههما وكلما ابتعدا يلحق بهما فتكررت العملية مع ناقته فادرك ان محمدا رسول الله وهذه من معجزاته فامن بالنبي وبشره رسول الله بانه سيرث سواري كسرى فتحققت نبوءة الرسول في زمان عمر فاتي عمر بسواري كسرى فنادى على سراقة بن مالك فقال له هذا ما وعدك به رسول الله وصدق الله رسوله وعده



        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
        الا نصار كانوا ينتظرون النبي و قد استقبلوه عند دخوله المدينه فكيف يبعث اليهم و هم امامه؟؟
        المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad

        اسئلة حائره نرجو من وهب الاجابه عليها و الا فالحديث كغيره ساقط عن درجة الاعتبار
        الرسول اول ما وصل المدينة استقبله الناس خارجها فنزل قباء خارج المدينة ولم يدخل المدينة الا بعد ايام
        فراجع كتب الشيعة في سيرة النبي وتفقه فيها

        تعليق


        • #5
          لن يرجعوا لتفاسيرهم لأنها كلها تقر بصحبة الصديق للمصطفى (ص) ... وهذا لم ولن يعجبهم وهم على أتم استعداد لإنكار كل هذه الكتب في سبيل غاية واحدة ... سب الصحابة والانتقاص منهم .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            [/size]

            ومعناه ان الناس كان يعرفون ابا بكر من وصفه بكونه شيخ فهم كانوا يعرفون ان الرسول لما وصل الى المدينة كان عمره 53 سنة والرجل بهذا العمر يكون شيخا فلما رأوا رجلان احدهما شيخ والاخر شاب لم يعرف ان الشاب هو الرسول لان شكله كان اصغر من عمره فظنوه رجلا اخر حتى ظن بعضهم ان ابا بكر هو النبي محمد عليه الصلاة والسلام الى ان شاهدوا ابا بكر يقف فوق راس الرسول والرسول جالس وابو بكر يحاول ان يعمل له ظلا من حر الشمس
            فعرفوا هؤلاء البعض ان الشاب هو الرسول من خلال فعل ابو بكر معه
            ¨

            الأخ كمال
            هل توضح أكثر
            من هم الناس؟؟
            ومن تقصد بالناس الذين كانوا يعرفون ومن أين جائتهم معرفتهم تلك؟؟
            نريد المزيد من التبيان لو سمحت
            رجاء أجب بشكل مباشر
            حتى أوجه لك السؤال بشكل مباشر

            تعليق


            • #7
              الناس أي أهل المدينة ممن لم يكونوا قد التقوا بالنبي (ص) من قبل ...

              تعليق


              • #8

                ما دليلك على ان انس لم يكن ضمن المستقبلين هذا اولا
                وثانيا الصحابي اذا ارسل فانه يرسل عن صحابي مثله حضر الحادثة ومرسل الصحابي ان كان مرسلا فهو صحيح


                لأنه ولد في سنة ثلاث و تسعين من الهجرة

                والسؤال هو : مالذي يعرفه أبوبكر و لا يعرفه رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- ؟

                ثانياً إن كان مرسلاً كان الأحرى بمالك أن يقول عن فلان
                وإن كان مرسلاً فكيف صحح البخاري الحديث و هو لا يعرف عن من يرسل مالك ؟
                هل هناك قاعدة تقول بصحة مراسيل مالك بن أنس ؟
                من قال بهذه القاعدة ؟
                فربما أرسل عن إبن سلول

                أحسنتم سيدنا ...

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  [/size]

                  ومعناه ان الناس كان يعرفون ابا بكر من وصفه بكونه شيخ فهم كانوا يعرفون ان الرسول لما وصل الى المدينة كان عمره 53 سنة والرجل بهذا العمر يكون شيخا فلما رأوا رجلان احدهما شيخ والاخر شاب لم يعرف ان الشاب هو الرسول لان شكله كان اصغر من عمره فظنوه رجلا اخر حتى ظن بعضهم ان ابا بكر هو النبي محمد عليه الصلاة والسلام الى ان شاهدوا ابا بكر يقف فوق راس الرسول والرسول جالس وابو بكر يحاول ان يعمل له ظلا من حر الشمس
                  فعرفوا هؤلاء البعض ان الشاب هو الرسول من خلال فعل ابو بكر معه
                  وهذه من مناقب الرسول وتواضعه حيث لم يكن الغريب الذي لم يراه مسبقا لم يكن يميزه بميزة من باقي اصحابه بعكس الملوك الذين يتميزون عن رعيتهم فهو كان نبيا متواضعا ولم يكن نبيا متميزا



                  ما أنزل الدهر نبي الاسلام حتى قيل: إنه شاب لا يعرف. كأنه غلام نكرة اتخذه شيخ انتشر صوته كصيته بين الناس دليلا في مسيره يرتدفه تارة و يمشيه بين يديه أخرى ومهما سأل عنه قول: هذا يهديني الطريق وهو أعرف به مني، كأن نبي الاسلام صلى الله عليه وآله لم يكن ذلك الذي كان يعرض نفسه على القبائل في كل موسم فعرفوه على بكرة أبيهم من آمن منهم ومن لم يؤمن، خصوصا الأنصار المدنيون منهم وفيهم رجال الأوس والخزرج،

                  وقد بايعوه عند العقبة الأولى مرة، وبايعه منهم مرة ثانية عند العقبة ثلاث وسبعون رجلا وامرأتان.


                  وكأنه صلى الله عليه وآله لم يكن ذلك الذي أمر أصحابه بالهجرة إلى المدينة قبله، وكان بتلك الهجرة غلقت أبواب، وخلت دور أناس من السكنى، وهاجر أهلها رجالا ونساءا وكان في مقدم المهاجرين ما يناهز ستين رجلا،

                  فلم يبق في مكة المعظمة من أسلم معه صلى الله عليه وآله إلا أمير المؤمنين وأبو بكر وكأن المدينة ليست بدار بني النجار وهم خؤولة النبي الأقدس.



                  وكأنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن الذي إتخذ المدينة قاعدة ملكه، وعاصمة حكومته، ومعسكر نهضته، فبث فيها رجاله وخاصته من أهلها ومن المهاجرين فكانوا يرقبون مقدمه الشريف في كل حين حتى، إذا وافوه مقبلا عليهم استقبلوه بقضهم وقضيضهم وفيهم أهل البيعتين ومن تقدمه من المهاجرين وكلهم يعرفونه كما يعرفون أبنائهم،

                  وإنه صلى الله عليه وآله مكث في قباء عند بني عمرو بن عوف أياما وليالي حتى أسس مسجده الشريف فيها، فعرفه كل من في قباء ممن لم يكن يعرفه قبل من رجال الأوس والخزرج، واتصل به كل من قدمها من المدينة فعرفوه جميعا، وقد صلى الجمعة في قباء وفي بطن الوادي وادي رانونا وائتم به من حضر المسلمين عامة.


                  وبقضاء من الطبيعة أن الناس عند التطلع إلى رؤيته صلى الله عليه وآله كان يومي إليه كل عارف، ويسأل عنه كل جاهل، ويتقدم المبايعون إلى التعرف به والتزلف إليه، فلا يبقى في المجتمع جاهل به حتى يسأل أبا بكر عنه في انتقاله من بني عمرو وبقوله: من هذا الغلام بين يديك يا أبا بكر؟!


                  فكأن القادم رجل عادي ما دوخ صيته الأقطار، ولم يره بشر من ذلك الجمع الحافل، ولم يحتفل به ذلك الاحتفال، ولا احتفى به تلك الحفاوة، وما صعدت ذوات الخدور على الاجاجير وما هزجت الصبيان والولائد بقولهن.


                  طلع البدر علينا * من ثنيات الوداع
                  وجب الشكر علينا * ما دعا لله داعي
                  أيها المبعوث فينا * جئت بالأمر المطاع

                  وكأنه قدم في صورة منكرة بلا أي تقدمة إلى بلد لا يعرفه فيه أحد حتى خص السؤال عنه بأبي بكر فحسب.

                  ثم ما هذه التعمية في جواب أبي بكر بقوله: إنه يهديني السبيل يريد سبيل السعادة فيحسب الحاسب أنه يهديه الطريق؟ الخوف كانت؟

                  ولم يرد رسول الله صلى الله عليه وآله إلا على العدة والعدد والمنعة والعزة، وقد بايعته الأنصار على التفاني دونه. أو كان يخاف أبو بكر قريشا وهو في حصن الدين المنيع ودرعه الحصينة؟ أم كانت لغير ذلك؟ فاسأل عنه خبيرا.


                  والعجب كل العجب أن رجلا هذه سيرته في التقية عن الناس في عاصمة الاسلام بين فرسان المهاجرين والأنصار كيف صح عنه ما جاء عن ابن مسعود وما روي عن مجاهد مرسلا من قولهم: إن أول من أظهر الاسلام سبعة: رسول الله، وأبو بكر.


                  على أن الحالة كانت تقتضي أن يسأل كل قادم إلى المدينة يوم ذاك عن شخص رسول الله صلى الله عليه وآله وأوان نزوله بها لا عن الغلام بين أيدي أبي بكر.


                  والعجب أن الجهل برسول الله في مزعمة هذا الراوي! كان مستمرا بين مستقبليه " وكلهم نفوسهم نزاعة إلى عرفانه والتبرك برؤيته " حتى ظلله أبو بكر بردائه فعرفه الناس عند ذلك.

                  ومتى كان أبو بكر شيخا والنبي شابا وهو صلى الله عليه وآله أكبر منه بسنتين وعدة أشهر وابن قتيبة أخذ هذا الحديث بظاهره فقال في المعارف ص 75:

                  هذا الحديث يدل على أن أبا بكر كان أسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمدة طويلة، والمعروف عند أهل الأخبار ما حكيناه. ا ه‍.

                  وحكي قبل هذا أن رسول الله صلى الله عليه وآله هو أكبر سنا من أبي بكر
                  </SPAN>

                  تعليق


                  • #10
                    السلام على الاخوه الموالين:

                    المدعو الكمال:
                    دليلك على ان انس لم يكن ضمن المستقبلين
                    اثبت ان انس بن مالك كان من بين الذين استقبلوا الرسول في المدينه.

                    فماذا تفعل بناقته القصواء لما قال لهم خلوها فانها مأمورة
                    عجيب امر هذا الوهابي الذكي المدعو الكمال.
                    اذا كان النبي يركب ناقته القصواء فكيف تعرف كرز ابن علقمه الى آثار اقدام النبي عندما تتبعه الى الغار؟؟؟ ارايتم جهل المدعو كمال الى اين اوصله. المدعو الكمال يخرف

                    وأبو بكر شيخ يعرف ونبي الله صلى الله عليه وسلم شاب لا يعرف
                    سواءا (يعرف) كانت مبنيه للمجهول ام للمعلوم فهي عليك لا لك يا ايها الذكي .لاني اعجب من اهل المدينه قابلوا الرسول ص في مكه ودعوه الى المدينه و عندما جاءهم لم يعرفوه ههههههههههههههههه و عرفوا ابا بكر
                    ابو بكر ماصلى خلف سالم في قباء الا بعد ان وصل الرسول
                    الا تستحي من هذا الكلام يا كمال؟؟؟ كيف للعبد سالم ان يؤم الناس بحضور الرسول ص؟؟؟ و لكن هنيأ لعتيق صلاته مأموما خلف العبد سالم و تركه الصلاة خلف الرسول .
                    الرسول كان يعرف امر الفارس
                    و من قال ان الرسول لا يعرف بامر الفارس و من هو؟؟؟
                    قلنا لماذا لم يدعو الرسول للفارس بالهدايه بدل صرعه؟؟ اليس من الاولى هذا؟؟؟؟ اين الرحمه عند النبي عندما صرع هذا الفارس ؟؟؟ ام انك غبي ابله لا تفهم الكلام.

                    الرسول اول ما وصل المدينة استقبله الناس خارجها
                    ها انت خصمت نفسك بنفسك يعني ان الناس كانوا موجودين ينتظرون الرسول . ههههههههههو لم يحتج الرسول ان يبعث اليهم . اشقد غبي انت يا كمال

                    أرايت يا جاهل انت اعمى قلب تحفر و التراب يقع على راسك فبهذه الاعتراضات البسيطه سقط حديثك و سقطت هذه الفضيله المزعومه لشيخك وسقطت عقيدتك الفاسده في ابي اولا و في البخاري حفيد المجوس ثانيا

                    و الآن عرف الناس من الجاهل يا كمال

                    تعليق


                    • #11
                      ابو بكر ماصلى خلف سالم في قباء الا بعد ان وصل الرسول

                      هذا اجمل ما قاله المدعو كمال:
                      سالم العبد يؤم ابو بكر و المسلمين مع وجود الرسول ص . لم ينقص الا ان يقول ان النبي صلى خلف العبد سالم ههههههههههههههههه

                      يبدو ان الصفعه قويه على وجه الكمال فلم يحر جوابا

                      تعليق


                      • #12
                        شكرا على الموضوع بوركتم

                        تعليق


                        • #13
                          كيف أبوبكر شيخ و رسول الله صلى الله عليه و آله شاب؟؟؟

                          رسول الله صلى الله عليه و آله توفي سنة 10 للهجرة و كان عمره الشريف 63 سنة..

                          أما أبوبكر فتوفى سنة 12 للهجرة و قد كان عمره 63 سنة...

                          إذن رسول الله صلى الله عليه وآله أكبر من أبي بكر بسنتين!! فكيف صار أبوبكر شيخا و رسول الله شابا كما تقول الرواية؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            اين الكمال :

                            اما زال مغشيا عليه من شدة ضربات الموالين على راسه؟؟؟؟ ههههههههههههه

                            قال ابو بكر يعرف مبني للمجهول هههههههههههههه

                            و الادهى ان شيخه ابو بكر يؤم العبد سالم و يترك النبي ص.

                            اليس هذا من جهل ابي بكر؟؟؟

                            اليس هذا من جهل المدعو كمال ؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة S-AL AMINI
                              ما أنزل الدهر نبي الاسلام حتى قيل: إنه شاب لا يعرف. كأنه غلام نكرة اتخذه شيخ انتشر صوته كصيته بين الناس دليلا في مسيره يرتدفه تارة و يمشيه بين يديه أخرى ومهما سأل عنه قول: هذا يهديني الطريق وهو أعرف به مني، كأن نبي الاسلام صلى الله عليه وآله لم يكن ذلك الذي كان يعرض نفسه على القبائل في كل موسم فعرفوه على بكرة أبيهم من آمن منهم ومن لم يؤمن، خصوصا الأنصار المدنيون منهم وفيهم رجال الأوس والخزرج،

                              وقد بايعوه عند العقبة الأولى مرة، وبايعه منهم مرة ثانية عند العقبة ثلاث وسبعون رجلا وامرأتان.


                              وكأنه صلى الله عليه وآله لم يكن ذلك الذي أمر أصحابه بالهجرة إلى المدينة قبله، وكان بتلك الهجرة غلقت أبواب، وخلت دور أناس من السكنى، وهاجر أهلها رجالا ونساءا وكان في مقدم المهاجرين ما يناهز ستين رجلا،

                              فلم يبق في مكة المعظمة من أسلم معه صلى الله عليه وآله إلا أمير المؤمنين وأبو بكر وكأن المدينة ليست بدار بني النجار وهم خؤولة النبي الأقدس.



                              وكأنه صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن الذي إتخذ المدينة قاعدة ملكه، وعاصمة حكومته، ومعسكر نهضته، فبث فيها رجاله وخاصته من أهلها ومن المهاجرين فكانوا يرقبون مقدمه الشريف في كل حين حتى، إذا وافوه مقبلا عليهم استقبلوه بقضهم وقضيضهم وفيهم أهل البيعتين ومن تقدمه من المهاجرين وكلهم يعرفونه كما يعرفون أبنائهم،

                              وإنه صلى الله عليه وآله مكث في قباء عند بني عمرو بن عوف أياما وليالي حتى أسس مسجده الشريف فيها، فعرفه كل من في قباء ممن لم يكن يعرفه قبل من رجال الأوس والخزرج، واتصل به كل من قدمها من المدينة فعرفوه جميعا، وقد صلى الجمعة في قباء وفي بطن الوادي وادي رانونا وائتم به من حضر المسلمين عامة.


                              وبقضاء من الطبيعة أن الناس عند التطلع إلى رؤيته صلى الله عليه وآله كان يومي إليه كل عارف، ويسأل عنه كل جاهل، ويتقدم المبايعون إلى التعرف به والتزلف إليه، فلا يبقى في المجتمع جاهل به حتى يسأل أبا بكر عنه في انتقاله من بني عمرو وبقوله: من هذا الغلام بين يديك يا أبا بكر؟!


                              فكأن القادم رجل عادي ما دوخ صيته الأقطار، ولم يره بشر من ذلك الجمع الحافل، ولم يحتفل به ذلك الاحتفال، ولا احتفى به تلك الحفاوة، وما صعدت ذوات الخدور على الاجاجير وما هزجت الصبيان والولائد بقولهن.




                              طلع البدر علينا * من ثنيات الوداع
                              وجب الشكر علينا * ما دعا لله داعي

                              أيها المبعوث فينا * جئت بالأمر المطاع

                              وكأنه قدم في صورة منكرة بلا أي تقدمة إلى بلد لا يعرفه فيه أحد حتى خص السؤال عنه بأبي بكر فحسب.

                              ثم ما هذه التعمية في جواب أبي بكر بقوله: إنه يهديني السبيل يريد سبيل السعادة فيحسب الحاسب أنه يهديه الطريق؟ الخوف كانت؟

                              ولم يرد رسول الله صلى الله عليه وآله إلا على العدة والعدد والمنعة والعزة، وقد بايعته الأنصار على التفاني دونه. أو كان يخاف أبو بكر قريشا وهو في حصن الدين المنيع ودرعه الحصينة؟ أم كانت لغير ذلك؟ فاسأل عنه خبيرا.


                              والعجب كل العجب أن رجلا هذه سيرته في التقية عن الناس في عاصمة الاسلام بين فرسان المهاجرين والأنصار كيف صح عنه ما جاء عن ابن مسعود وما روي عن مجاهد مرسلا من قولهم: إن أول من أظهر الاسلام سبعة: رسول الله، وأبو بكر.


                              على أن الحالة كانت تقتضي أن يسأل كل قادم إلى المدينة يوم ذاك عن شخص رسول الله صلى الله عليه وآله وأوان نزوله بها لا عن الغلام بين أيدي أبي بكر.


                              والعجب أن الجهل برسول الله في مزعمة هذا الراوي! كان مستمرا بين مستقبليه " وكلهم نفوسهم نزاعة إلى عرفانه والتبرك برؤيته " حتى ظلله أبو بكر بردائه فعرفه الناس عند ذلك.

                              ومتى كان أبو بكر شيخا والنبي شابا وهو صلى الله عليه وآله أكبر منه بسنتين وعدة أشهر وابن قتيبة أخذ هذا الحديث بظاهره فقال في المعارف ص 75:

                              هذا الحديث يدل على أن أبا بكر كان أسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم بمدة طويلة، والمعروف عند أهل الأخبار ما حكيناه. ا ه‍.

                              وحكي قبل هذا أن رسول الله صلى الله عليه وآله هو أكبر سنا من أبي بكر

                              </SPAN>
                              هي الزبدة
                              هي الخلاصة
                              هي الجوهر
                              هي العصارة لصلب الموضوع
                              بورك بك عزيزي
                              S-AL AMINI

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X