إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل السيد الكربلائي ... تفضل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    أنتم لأنكم تقولون أن لله وجه تعالى الله عن هذا ، فغضبه في وجهه ، وقد يستخدم يده للبطش ( اليد الشماليه ) ، يعني أنتم تحملون هذا على الحقيقه ، والسيد الكربلائي أجابكم لكن لاحياة لمن تنادي!!

    تعليق


    • #32
      اختنا وهج الايمان
      نفس اسلوب الكمال و مسلم عابد في حوار سابق
      و بعد اكثر من 130 مشاركة .. توصلت معهم الى نقطة خلافية جوهرية و هي
      ان تأويل الصفة هل يعني نفي الصفة ام اثباتها .. هم يقولون نفيها و انا اقول اثباتها
      و قد سألتهم في هذا الموضوع حول تفسير الاية المباركة من سورة البقرة فلم يجيبوا ... و لازلت انتظر الاجابة من كتب علمائهم لنعرف ان الله لا يحب المعتدين ماذا فسرها علمائهم .. هل تم تأويل الصفة ام الاخذ بظاهرها

      تعليق


      • #33
        نعم أخي السيد الكربلائي المشكله تكمن في فهمهم ، يعني ليس بالضرورة التأويل ينفي الصفه ككونه بصير

        فهو يرانا نحن نقول أن هذا يدخل في باب علمه وإحاطته ، هم يقولون له عينين !!

        تعليق


        • #34
          انا اعلم جيدا ذلك الموضوع وقامت عليك الحجة فيه وبان فيه تخبطك وازدواجية معاييرك ولم افتح هذا الموضوع لإقامة الحجة من جديد في هذا الباب

          السؤال: هل الله يحب ويكره ويرضى ويسخط ؟
          الجواب: نعم

          ثم ترددت عندما عرفت ان هذه الصفات يلزم منها الجسمية -طبعا هذه القاعدة بالهوى فغيرك يرى ان العلم والحياة والقدرة يلزمها الجسمية- وقمت بتغيير قولك وتراجعت عن القول الأول

          فمثلا اصبح الرضى والسخط يعني ان الله خلق عبادا ترضى وتسخط!!!
          وحرفت صفات لمعاني العذاب والثواب
          فأقول ان لايوجد ثواب وعقاب بدون انعكاس في نفس المثيب او المعاقب كالإنسان ويلزم منه مايلزم
          فأنت هربت من صفة لتقع في صفة اخرى تعجزك
          ايضا مازلت لاتفرق بين التأويل والتحريف وتقول لم يثبتولي ان نفي معنى الصفة وجعله معنى اخر ينفي الصفة!!!
          فنقول انت كمن يطالب بإثبات طلوع الشمس في النهار ركز قليلا هدانا الله وإياك

          الله سميع
          هنا اثبت صفة السمع
          الله بصير
          هنا اثبت صفة البصر

          ولكن لديك لايوجد لله هذه الصفات وإنما هي تعني "العلم"
          فهل السمع = العلم ؟
          وهل البصر = العلم ؟

          مرة اخرى اثبتناها لك عمليا

          الخلاصة للآن على قولك بنفي الصفة لأنها تعني معنى مخالف تماما

          الله يحب محمد وآل محمد؟
          الجواب: لا .. لايحبهم لأن الله ليس له صفة الحب لأن لها معنى مغاير

          لأن كما اسلفنا لايحق لك استخدام الإتجاهين

          ومازلت لم تخبرنا عن التفضيل والإصطفاء بعد

          وعن الآية المباركة:
          اتنا انت بالتفسير الذي تقصده


          وفضلا التزم الأدب لأننا مافتحنا معك حوارا إلا لأنك اكثر ادبا من غيرك

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
            هل تقصد بالصفة الاصلية هي الصفة الحقيقية ؟
            اقصد بالصفة الاصلية اي الصفة المذكورة بما يليق بالله, مثل القول : ان الله يسمع بما يليق به لانه ليس كمثله شيء, وانه يغضب وهذا ايضا ليس بمثل غضب الناس, اي بما يليق به.


            إذا نعم فلا .. فهو اثبت صفة الحب المجازية و التي تحمل معنى مغاير .. وطبعاً اثباته جاء نتيجة الاية المباركة ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
            انت هنا تجيب على نفسك, لان المعنى المغاير ليس اثبات الصفة الاصلية, وعليه عدم اثبات الصفة الموجوده الاصلية واللجوء الى صفة مختلفة هو الاشكال.


            وطبعاً اثباته جاء نتيجة الاية المباركة ليس كمثله شيء وهو السميع البصير
            اثبات ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
            اثبات الصفة المغايرة للصفة الاصلية (العذاب)؟
            ام اثبات الصفة الاصلية (الغضب)؟


            فعليه لاتدعي اثبات شيء وانت لاتثبته بالاساس, لان هذه الاية ايضا تنطبق على صفة العذاب , فهل ستقول العذاب ايضا صفة مجازية؟؟؟ ام ستقول عذاب ليس كالعذاب وتتوقف,.

            تعليق


            • #36
              الى صاحب الموضوع .. عذراً عن عدم الرد لأنني كما قلت خير الكلام ما قل و دل و اكره ما اكره السفسطة و الجربزة الكلامية
              انتظر منك امرين فقط
              الاول : ان تتفق معي او ألا تتفق معي في ان تأويل الصفة لا يعني نفيها
              الثاني : ان تأتي بتفسير الاية المباركة من كتب علمائك



              الى الزميل حذيفة طارق
              اقصد بالصفة الاصلية اي الصفة المذكورة بما يليق بالله,

              و نحن نختلف فيما يليق بالله عز وجل ^_^

              انت هنا تجيب على نفسك, لان المعنى المغاير ليس اثبات الصفة الاصلية, وعليه عدم اثبات الصفة الموجوده الاصلية واللجوء الى صفة مختلفة هو الاشكال.

              اختنا وهج الايمان ... ألم اقل لكِ ان اشكالهم في ان تأويل الصفة يعني نفيها ؟ ^_^

              أيها الزميل .. تفضل اثبت كلامك بأدلة معتبرة
              تفضل اثبت ان ان تأويل الصفة يعني نفيها

              تعليق


              • #37
                الى صاحب الموضوع .. عذراً عن عدم الرد لأنني كما قلت خير الكلام ما قل و دل و اكره ما اكره السفسطة و الجربزة الكلامية

                هذا استخفاف بالعقول ... هل تحاول ايهام القارئ انك تجيب في حين انك تهرب من الأسئلة ولاتجيب بعد ان بان تخبطك وازدواجية مقاييسك!!!؟

                للآن طرحنا سؤالين ولم نجد جواب صريح
                فتارة تقول يحب ويرضى حب ليس كمثله شئ وتارة تقول خلق عباد يرضون ويسخطون فلايوجد لله رضى ولاسخط ولاغيره!!!
                وحرفت صفات لمعاني العذاب والثواب
                فأقول ان لايوجد ثواب وعقاب بدون انعكاس في نفس المثيب او المعاقب كالإنسان ويلزم منه مايلزم
                فأنت هربت من صفة لتقع في صفة اخرى تعجزك


                الاول : ان تتفق معي او ألا تتفق معي في ان تأويل الصفة لا يعني نفيها
                الثاني : ان تأتي بتفسير الاية المباركة من كتب علمائك

                1- فرق بين التأويل والتحريف
                صدقا هل مازلت لاتفهم عندما شرحنا مذهبك بمثال!!
                الله سميع
                هنا اثبت صفة السمع
                الله بصير
                هنا اثبت صفة البصر

                ولكن لديك لايوجد لله هذه الصفات وإنما هي تعني "العلم"
                فهل السمع = العلم ؟
                وهل البصر = العلم ؟


                2- انت لم تجيبني بعد عن الإصطفاء والتفضيل خاصة بعد نفيك صفات الحب والرضى والكره والسخط!!

                هدانا الله وإياك

                تعليق


                • #38
                  ايها الزميل
                  لازلت انتظر جوابك عن الامرين ... طلبت جوابك عن الامر الاول و ليس الاتيان بما اعتقده انا

                  الاول : ان تتفق معي او ألا تتفق معي في ان تأويل الصفة لا يعني نفيها
                  الثاني : ان تأتي بتفسير الاية المباركة من كتب علمائك
                  إن أجبتني نكمل الحوار .. وخلافه فلا تتعب نفسك بالكلام الانشائي

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

                    أيها الزميل .. تفضل اثبت كلامك بأدلة معتبرة
                    تفضل اثبت ان ان تأويل الصفة يعني نفيها
                    من كلام علمائكم ام علماء اهل السنة ام علماء فرقة اخرى؟
                    الاثبات يكون من خلال الاسئلة والتي تحاول الهروب منها, لان التناقضات سوف تظهر فيها.

                    تعليق


                    • #40
                      من كلام علماء المدرسة الامامية و الصحابة و السلفية
                      تفضل اثبت لنا انهم يقولون بأن الصفة إذا تم تأويلها فهذا يعني نفيها


                      و كذلك تفضل بين لنا تفسير الاية المباركة من كتب علمائك

                      و إذا احببت .. فأتنا بالتفسير فقط
                      التعديل الأخير تم بواسطة السيد الكربلائي; الساعة 14-04-2011, 07:57 AM.

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
                        من كلام علماء المدرسة الامامية و الصحابة و السلفية
                        تفضل اثبت لنا انهم يقولون بأن الصفة إذا تم تأويلها فهذا يعني نفيها
                        تقصد انك تريد اجماع من كلام كل هؤلاء في هذا؟
                        و ... أم ... أو
                        و كذلك تفضل بين لنا تفسير الاية المباركة من كتب علمائك

                        اي اية؟

                        تعليق


                        • #42
                          ليس بالضرورة اجماع .. فربما تختلف الاراء
                          المهم ان تأتي بها و تذكر كل مدرسة قولها في أن تأويل الصفة يعني نفيها حتى تثبت كلامك بأدلة


                          وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ... الاية 190 من سورة البقرة ...

                          تعليق


                          • #43
                            مع اننا اثبتنا اكثر من مرة عمليا ان ماتدعي انه تأويل للصفة ليس إلا نفيا وإثبات شئ آخر

                            ...
                            ...
                            لكن من الخطأ أن يظن أن هذا من باب المجاز
                            الذي مؤداه نفي الصفة عن الله ، أو نفي دلالة النص عليها .

                            http://www.islamqa.com/ar/ref/151794


                            السعدي
                            { وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } .

                            هذه الآيات، تتضمن الأمر بالقتال في سبيل الله، وهذا كان بعد الهجرة إلى المدينة، لما قوي المسلمون للقتال، أمرهم الله به، بعد ما كانوا مأمورين بكف أيديهم، وفي تخصيص القتال { فِي سَبِيلِ اللَّهِ } حث على الإخلاص، ونهي عن الاقتتال في الفتن بين المسلمين.

                            { الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ } أي: الذين هم مستعدون لقتالكم، وهم المكلفون الرجال، غير الشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال.

                            والنهي عن الاعتداء، يشمل أنواع الاعتداء كلها، من قتل من لا يقاتل، من النساء، والمجانين والأطفال، والرهبان ونحوهم والتمثيل بالقتلى، وقتل الحيوانات، وقطع الأشجار [ونحوها]، لغير مصلحة تعود للمسلمين.

                            ومن الاعتداء، مقاتلة من تقبل منهم الجزية إذا بذلوها، فإن ذلك لا يجوز.
                            البغوي

                            ( وقاتلوا في سبيل الله ) أي في طاعة الله ( الذين يقاتلونكم ) كان في ابتداء الإسلام أمر الله تعالى [ ص: 213 ] رسوله صلى الله عليه وسلم بالكف عن قتال المشركين ثم لما هاجر إلى المدينة أمره بقتال من قاتله منهم بهذه الآية وقال الربيع بن أنس : هذه أول آية نزلت في القتال ثم أمره بقتال المشركين كافة قاتلوا أو لم يقاتلوا بقوله ( فاقتلوا المشركين ) فصارت هذه الآية منسوخة بها وقيل نسخ بقوله ( فاقتلوا المشركين ) قريب من سبعين آية وقوله ( ولا تعتدوا ) أي لا تبدءوهم بالقتال ، وقيل هذه الآية محكمة غير منسوخة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتال المقاتلين ومعنى قوله : ( ولا تعتدوا ) أي لا تقتلوا النساء والصبيان والشيخ الكبير ، والرهبان ولا من ألقى إليكم السلام هذا قول ابن عباس ومجاهد :

                            أخبرنا أبو الحسن السرخسي أخبرنا زاهر بن أحمد أخبرنا أبو بكر بن سهل القهستاني المعروف بأبي تراب أخبرنا محمد بن عيسى الطرسوسي أنا يحيى بن بكير أنا الليث بن سعد عن جرير بن حازم عن شعبة عن علقمة بن يزيد عن سليمان بن بريدة عن أبيه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا بعث جيشا قال اغزوا بسم الله وفي سبيل الله قاتلوا من كفر بالله لا تغلوا ولا تقتلوا امرأة ولا وليدا ولا شيخا كبيرا وقال الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس نزلت هذه الآية في صلح الحديبية وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج مع أصحابه للعمرة وكانوا ألفا وأربعمائة فساروا حتى نزلوا الحديبية فصدهم المشركون عن البيت الحرام فصالحهم على أن يرجع عامه ذلك على أن يخلوا له مكة عام قابل ثلاثة أيام فيطوف بالبيت فلما كان العام القابل تجهز رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لعمرة القضاء وخافوا أن لا تفي قريش بما قالوا وأن يصدوهم عن البيت الحرام وكره أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قتالهم في الشهر الحرام وفي الحرم فأنزل الله تعالى ( وقاتلوا في سبيل الله ) يعني محرمين ( الذين يقاتلونكم ) يعني قريشا ( ولا تعتدوا ) فتبدءوا بالقتال في الحرم محرمين ( إن الله لا يحب المعتدين ) .
                            هل لديك تفسير محدد كنت تحب الإستدلال به ؟ فقد اعطيتك الفرصة ان تأتي بالتفسير الذي تريد

                            للآن (3 صفحات) لم تجيبني وحولت الموضوع من سؤال لك إلى سؤال لنا دون جواب منك عن تفضيل وإصطفاء محمد وآل محمد ... بعد ان اثبتنا ان الله لايحبهم ولايرضى عنهم لعدم وجود صفتي الحب والرضى عنده. ولكن لأنه يخالف الفطرة قلت انه يحبهم وحاولت ان تجمع بين المعتقدين وهذا لايجوز لك
                            ايضا لم تخبرنا عن الثواب والعقاب الذي رددت إليه الصفات فلايوجد ثواب او عقاب بدون انعكاس على نفس المثيب او المعاقب!


                            تعليق


                            • #44
                              أجابكم الأخ الكربلائي ولكن ترددون نفس الإسطوانه

                              نحن لانجسم الله ، فهو يرضى ويغضب ليس بالكيفيه التي تؤمنون بها

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                                أجابكم الأخ الكربلائي ولكن ترددون نفس الإسطوانه

                                نحن لانجسم الله ، فهو يرضى ويغضب ليس بالكيفيه التي تؤمنون بها

                                اضحكتيني ... فعلى قول مركز العقائد مجرد اثباتك هذه الصفات الرضى والغضب فأنتي مجسمة
                                اما نحن فنقول ليس كمثله شئ

                                ربما يحالفك الحظ في هذا الموضوع وتجيبي بدلا من إفلاس المتحاورين مع النفيس حفظه الله

                                http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=147247

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X