انتبه لأن هذا كلام الله الذي تقول فيه يجوز ولا يجوز!
فالله يقول لاانت ولا انا "إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ" فمن انت لتقول لايجوز!
وننتظر ردك على ماطرحنا.
الزميلة وهج الإيمان
دعكي من رمي الشبهات بالباطل فإما تناقشي علميا في الموضوع او شكرا جزيلا لكي وهداكي الله تتابعيه بلاتشويش.
الجسمية والتجسيم ليست إلا إلزامات وضعتها عقولكم القاصرة للتعدي على صفات الله وليس غريبا الاتقوم لكم قائمة في نقاشات وذلك لسبب بسيط وهي ضلالكم في الأسماء والصفات!!
من الواضح ان الرضا والغضب من الصفات النفسانية للانسان, والله سبحانه وتعالى ليس بجسم فلا صفات نفسانية له, ولذا
يكون وصف الله سبحانه وتعالى بالغضب وصفاً مجازياً، ومرادهم من هذا : ان الغضب من الله سبحانه وتعالى هو العذاب, ومن الرضا الرحمة والثواب.
فقال: إن الله عز وجل لا يأسف كأسفنا، ولكنه خلق أولياء لنفسه يأسفون ويرضون وهم مخلوقون مربوبون، فجعل رضاهم رضا نفسه وسخطهم سخط نفسه ، لأنه جعلهم الدعاة إليه والأدلاء عليه
فهل هذا القول يثبت صفة الغضب والرضا حقيقة لله او يقول انها تعني شيئا اخر كالعذاب والثواب!!
ومرة اخرى لانعلم عذابا وثوابا بدون انعكاس في نفس المعذب او المثيب
وكما بينا ان تحريف تلك الصفة "ماأدعيتم انه تأويل" ليس إلا نفيا للأصل
ومازلنا ننتظر الزميل المكرم.
التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 16-04-2011, 10:03 AM.
هذه الآيات، تتضمن الأمر بالقتال في سبيل الله، وهذا كان بعد الهجرة إلى المدينة، لما قوي المسلمون للقتال، أمرهم الله به، بعد ما كانوا مأمورين بكف أيديهم، وفي تخصيص القتال { فِي سَبِيلِ اللَّهِ } حث على الإخلاص، ونهي عن الاقتتال في الفتن بين المسلمين.
{ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ } أي: الذين هم مستعدون لقتالكم، وهم المكلفون الرجال، غير الشيوخ الذين لا رأي لهم ولا قتال.
والنهي عن الاعتداء، يشمل أنواع الاعتداء كلها، من قتل من لا يقاتل، من النساء، والمجانين والأطفال، والرهبان ونحوهم والتمثيل بالقتلى، وقتل الحيوانات، وقطع الأشجار [ونحوها]، لغير مصلحة تعود للمسلمين.
ومن الاعتداء، مقاتلة من تقبل منهم الجزية إذا بذلوها، فإن ذلك لا يجوز.
ياأخي جوابي علمي بحت والحمد لله أنا أعرف عقيدتكم ، إن كان لديك رد هاته وإلا إعتذر
اين علمية ردك ؟
السؤال:
هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط ؟
الجواب: لا ﻷنها صفات تلزم الجسمية
السؤال: هل الله يحب محمد وآل محمد ؟
الجواب: نعم
فهنا تخبط الزميل المكرم وانتي من بعده وكل شيعي سيفعل
كيف ذلك والحب صفة تلزم الجسمية!؟
-حقيقة لزوم الجسمية من اسخف المبررات ونجدكم جميعا ترمون بعضكم بالتجسيم :d-
فقال مجاز فقلنا قولك بأن الحب مجاز لشئ آخر فأنت تنفي الحب!
لاحظي ماسألنا عن الكيفية نحن نقول نعم يحب ويكره ويرضى ويسخط "ليس كمثله شئ" اما انتم فقلتم لا لايحب ولايرضى ولايكره ولايسخط لأنها تلزم الجسمية!
السؤال: اخبرنا عن إصطفاء وتفضيل الله لمحمد وآل محمد
الجواب: .....
{ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُواإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ } .
والنهي عن الاعتداء، يشمل أنواع الاعتداء كلها، من قتل من لا يقاتل، من النساء، والمجانين والأطفال، والرهبان ونحوهم والتمثيل بالقتلى، وقتل الحيوانات، وقطع الأشجار [ونحوها]، لغير مصلحة تعود للمسلمين.
ومن الاعتداء، مقاتلة من تقبل منهم الجزية إذا بذلوها، فإن ذلك لا يجوز.
السؤال:
هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط ؟
الجواب: نعم .. و ليس بالمعنى الذي يستلزم الجسمية
انا اقول مثل هذا القول!
ولكن يازميلنا المكرم هدانا الله وإياك
الله في عقيدتك لايحب ولايكره ولايرضى ولايسخط لأنها لاتوجد إلا وتلزم الجسمية!
فإن قلت بالثواب والعذاب قلنا هذه لاتعني الحب والرضى والغضب
ماهكذا تورد الإبل فأنت للآن لم تجيبنا فقط تنتقل من هنا وهناك!
للآن مااجبتني هذه الصفات عندك في حق الله تلزم الجسمية فوجب نفيها واللجوء إلى ثواب وعذاب ومازلت لم تجيب على انعكاس في المثيب والمعاقب بعد. فكلما تهرب من صفة تقع في صفة اخرى بها نفس مشكلة ماهربت منها!
اما إذا قلت بالمحبة والكره والرضا والسخط حقيقة ونزهت ب "ليس كمثله شئ" خرجت من هذه الورطة واكملت بالجواب السليم ان الله يحب محمد وآل محمد .. وإذا قلت لايوجد لزمك من هذا ان الله لايحب محمد وآل محمد
وبعدها تجيبنا عن الإصطفاء والتفضيل
الاتعلم معنى كلمة محبة ورضا وكره وسخط هل هذه كلمات غير معلومة لك !!؟
لم افتح الموضوع لأجعلك تثبت الصفات.. بل سألنا على صفات نفيتموها بحجة التجسيم ووضعنا لك بعض الإلزامات فتهربت منها واحدا تلو الأخرى ولم تكتب جوابا يحترم القارئ بعد
فعدم جوابك عن الأسئلة والإشكالات التي طرحناها حقيقة ليس إلا دليلا على ضلال ذلك الإتجاه.
سأكتب الملخص مرة اخرى
س1: هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط ؟
الجواب: لا
س2: هل الله يحب محمد وآل محمد ؟
الجواب: لا
تفصيلا:
الزميل يقول نعم وهذ يخالف عقيدته. ويقول الحب والرضى شئ اخر فنقول بنفيك الصفة وإثبات شئ آخر تكون نفيت الصفة وعليه فالجواب لا
س3: اخبرنا عن الإصطفاء والتفضيل لمحمد وآل محمد ؟
الجواب: (لم نسمع جوابا للآن)
----
انت اذكى من هذا...
هل المعنى هو الكيف ؟
إذا نعم فربك لايفعل شئ
إذا لا فقد فرقت بين المعنى والكيف
المعنى هو مافهمته انت بدليل تفريقك بينهم فالحب لايساوي الكره لايساوي الغضب لايساوي الرحمة
المعنى هو نفس المعنى الذي يتبادر لذهنك عندما "تقول الإنسان حي والله حي" اما كيفية الحياة فتختلف بين الإنسان والله عز وجل
محاولتك الخوض في كيفية ذلك هي من باب الهروب عن اصل الموضوع!!
وعليه نسألك كيف ذات الله ؟ فأنت لم تطلب الكيف في ذاته واثبت له ذاتا حقيقية.. فلماذا تطلب الكيف في صفاته!!؟
تؤمن ان الله عليم ولاتعلم كيفية العلم وهي عرض لايقوم إلا بجسم!
تقول ثواب وعقاب ولانعلم ثواب وعقاب بدون انعكاس في نفس المثيب او المعاقب فتقع فيما هربت منه من نفي الصفات بالأعلى
فلانجد لك إلا مكابرة وتهرب وتقول "جربزة كلامية"
فلماذا يصعب عليك ان تؤمن ان الله يرحم ويحب ويكره ويرضى ويسخط بدون تجسيم! (ليس إلا كيل بمكيالين واهواء!)؟
فهل تقول ان الله يعلم وهذا يلزم التجسيموترفض القول بأنه يرحم ويحب ويرضى ويغضب؟
فإذا كان هذا يلزم تجسيما فإنف الجميع وإلا فإثبت الجميع وقل ليس كمثله شئ.
تعليق