إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الزميل السيد الكربلائي ... تفضل

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    الم تسمع عن الأب الذي يثيب ابنه على نجاحه في الإمتحان ويعاقبه على رسوبه ؟
    و هل سمعت عن الاسد الذي يثيب لبوته عندما تأتي له بالطعام فيسمح لها بالاكل معه ^_^ ... اضحك الله سنك ..قد اضحكتني كثيراً

    فماذا كان الداعي لتعطيل الرضا والسخط والقول بالإرادة للثواب والعقاب اصلا!!؟
    لأن هذه الصفات لو اخذنا على ظاهرها لأستلزم ان يكون الله جسماً فوجب تأويلها الى معنى يليق بالله عز وجل

    الجواب: نعم قد اخبرتك اني اثبت هذه الصفات الآن على حقيقتها .. فالله يحبهم حقيقة وهذا لايلزم منه الجسمية
    اثبتها على حقيقتها .. وقل ان الله يحب حقيقة .. وبالتالي كلامك يعني ان الله عز وجل له نفس وبالتالي يكون له جسم
    او ان تثبتها مجازاً _ حتى تتخلص من الجسمية _ فنطلب منك بيان المراد من الاطلاق المجازي لهذه الصفة
    اما ان تقول ان لله يحب حقيقة و ليس له نفس او جسم .. فسيصبح اطلاق الصفة بغير معناها ...
    فأنك تخالف اللغة في ذلك وسيصبح كلامك لا معنى له


    بالمناسبة حتى شيخك ابن تيمية لم يخالف اللغة مثلك بل التزم بها و التزم بلوازمها

    تعليق


    • #92
      يبدو انك لست إلا معاند!

      و هل سمعت عن الاسد الذي يثيب لبوته عندما تأتي له بالطعام فيسمح لها بالاكل معه ^_^ ... اضحك الله سنك ..قد اضحكتني كثيراً

      جيد مثال آخر لعلك تجيب عنه...

      لأن هذه الصفات لو اخذنا على ظاهرها لأستلزم ان يكون الله جسماً فوجب تأويلها الى معنى يليق بالله عز وجل

      او ان تثبتها مجازاً _ حتى تتخلص من الجسمية _ فنطلب منك بيان المراد من الاطلاق المجازي لهذه الصفة

      رجعنا لنقطة الصفر تعال لأعطيك درسا صغيرا لعلك تفهم خطورة هذا القول

      1- ان ظاهر النص فيه تنقيص لله
      2- الله لايعلم بماذا يصف نفسه لأنه وصف نفسه بصفات نقص في حين انك انت تعلم كيف تنزهه حقيقة فتنفي ماأثبته لنفسه
      3- هذا الهراء الذي قلته بالمجاز سألناك على ماذا ستنتهي ؟ قلت الإرادة قلنا حسنا سنثبت عجزك وتخبطك!
      فأخبرتك ان لله إرادة ولك إرادة والإرادة ليست إلا ميل النفس لجلب منفعة او دفع ضرر
      فهل ستنفي الإرادة وتقول انها يلزم منها التشبيه والتجسيم ؟
      إذا قلت لا وأنها إرادة ليس كمثلها إرادة لقلنا لك وكذلك حبه ورحمته ورضاه وسخطه! فلافرق بين ماتثبت وبين ماتنفي فلماذا تثبت الإرادة وتنفي الحب والرضا والسخط ويلزمهم جميعا الجسمية حسب قياسك على المخلوق ايها المعطل!
      إذا قلت نعم هي مجاز لشئ آخر فتعطل الإرادة وثبت شئ آخر فهات ماعندك حتى اجعلك تنفي ذات الله بالنهاية ايها المعاند

      وعلى هذا عدنا

      هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط حقيقة؟
      الجواب: لا لأن هذا يلزم منه الجسمية

      وعليه نسأل هل الله يحب ويرضى عن محمد وآل محمد حقيقة كما هو المفهوم من معنى الحب والرضا؟
      الجواب:لا لايحبهم ولايرضى عنهم حقيقة لأن هذا يلزم منه الجسمية

      وعليه عندما نسأل عن التفضيل والإصطفاء ؟
      الجواب: ...


      فإملأ الفراغات يازميلنا بما في عقيدتك في نفي الصفات وقل لم يفضلهم ولم يصطفيهم وتنتهي القصة!

      التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 23-04-2011, 11:12 AM.

      تعليق


      • #93
        جيد مثال آخر لعلك تجيب عنه...
        ان شاء الله ^_^ .. انك اغبى من ان تهان



        1- ان ظاهر النص فيه تنقيص لله
        2- الله لايعلم بماذا يصف نفسه لأنه وصف نفسه بصفات نقص في حين انك انت تعلم كيف تنزهه حقيقة فتنفي ماأثبته لنفسه
        3- هذا الهراء الذي قلته بالمجاز سألناك على ماذا ستنتهي ؟ قلت الإرادة قلنا حسنا سنثبت عجزك وتخبطك!

        هذه اشكالتك على القائل بعدم جسمية الله

        سأجيبك عليها _ و هي اتفه من اعلق عليها حتى _ بشرط ان تجيبيني على اشكالاتي على القائل بجسمية الله
        1- هل جسم الله حادث ام لا ؟
        2- لجسم الله مكان .. حادث ام قديم ؟
        3- هل الله يحتاج ذلك المكان لجسمه ؟
        4- هل جسمية الخالق و المخلوق متشابهة ؟ في اصل الجسمية بطبيعة الحال


        تحياتي

        تعليق


        • #94
          ياإلهي!
          ومن قال لك ان اهل السنة يقولون بأن الله جسم -نحن لانقول إلا بما في كتاب الله وما صح عن سنة نبيه- حتى تحاول ان تشكل علينا يامعطل!؟

          انت تقول انك ترى ان السمع والبصر والحب والرضا لايكون إلا بجسم قلنا لانبالي بما تقول فغيرك يرى ان وجود إرادة وعلم وحياة وقدرة لله لايكون إلا بجسم وان مجرد رؤية الله لاتكون إلا لجسم وان مجرد إثبات ذات لله يكون تجسيم!
          فأقوال البشر وتهريجهم لايصمد امام قول الله!

          الآن الموضوع 3 اسئلة وجهت لك وجدنا جوابك بالنفي على اثنين وننتظر الجواب على السؤال في التفضيل والإصطفاء.
          هل طلبنا صعب حتى نجد كل هذا اللف والدوران !!؟ نريد جوابك على التفضيل والإصطفاء من عقيدتك بالنفي يازميلنا صدقني كل الناس تتشوق لتجد ردك ب "لا الله لم يفضل ولم يصطفي محمد وآل محمد"



          تعليق


          • #95
            هذه المرة الثانية التي تخالف فيها العقل .. في الثالثة خالف لوحدك
            انت تعترض لأني انفي الجسمية .. و معنى كلامك انك تقبل الجسمية .. فلا تقول لي من قال اني مجسم .. اعتراضك على النفي يدل على القبول شئت ام ابيت

            و انتظر الاجابة على الاشكالات

            تعليق


            • #96

              هذه المرة الثانية التي تخالف فيها العقل .. في الثالثة خالف لوحدك
              انت تعترض لأني انفي الجسمية .. و معنى كلامك انك تقبل الجسمية .. فلا تقول لي من قال اني مجسم .. اعتراضك على النفي يدل على القبول شئت ام ابيت

              كذبت
              انا لاأعترض على نفيك الجسمية!
              انا اعترض على نفيك لصفات الله بحجة انها يلزم منها الجسمية في حين انك تثبت صفات اخرى يلزم منها الجسمية -قياسا على المخلوق كما قست مانفيت- وتقول انها ليس كمثلها صفات فلاتلزم عندك الجسمية ولكن اذا رددت عليك فأقول لأ فإذا قلت ان السمع والبصر يلزم منهم الجسمية فقل كذلك في الإرادة والعلم وانفهم وانفي الذات كذلك او تقول ان الجميع لايلزم منه الجسمية كما قال الله

              هل فهمت ؟

              في إنتظار ردك على السؤال الثالث.


              تعليق


              • #97
                انا اعترض على نفيك لصفات الله بحجة انها يلزم منها الجسمية
                كذبت ^_^
                انفي معنى و ليس صفة حتى لا اكون مجسماً
                هل تعترض على كلامي ؟ ان اعترضت فأنك مجسم ^_^ و وجب عليك الاجابة على الاشكالات و ان لم تعترض انتهى الموضوع

                تعليق


                • #98

                  انفي معنى و ليس صفة حتى لا اكون مجسماً

                  ممتاز فأنت معطل لمعنى الصفة فحين تسمع كلمة سميع وبصير وعليم لاتفهم منها شئ البتة حتى لاتكون مجسما وهذا قولك

                  فعليه كنت تستطيع الإختصار بدل اللف والدوران والهروب ليكون جوابك التالي من عقيدتك لاتخجل منها ان الله لايحب ولايرضى ولايفضل ولايصطفي ولاأي شئ




                  هل تعترض على كلامي ؟ ان اعترضت فأنك مجسم ^_^

                  اضحكتني جدا واضحكت كل قارئ لهذا الموضوع

                  أخبرتك من قبل ولن اكرر عليك مرة اخرى
                  انت ترى ان اثباتي لصفات الله كما في كتاب الله وسنة نبيه تجسيم بمعيار فاسد هو انها لاتكون إلا في جسم
                  فأخبرتك لو القول كما تقول لكنت انت مجسم كذلك لإثبات العلم والإرادة
                  وقال غيري علينا مجسمين لإثبات ذات حقيقية
                  فالتجسيم ليس إلاتهريج ليجد بعض السفهاء سببا لينفوا به صفات الله!

                  الملخص بعد اللف والدوران

                  هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط حقيقة؟
                  الجواب: لا لأن هذا يلزم منه الجسمية

                  وعليه نسأل هل الله يحب ويرضى عن محمد وآل محمد حقيقة كما هو المفهوم من معنى الحب والرضا؟
                  الجواب:لا لايحبهم ولايرضى عنهم حقيقة لأن هذا يلزم منه الجسمية

                  وعليه عندما نسأل عن التفضيل والإصطفاء ؟
                  الجواب: لا لم يفضلهم ولم يصطفيهم
                  لأن هذا سيلزم منه الجسمية

                  والحمد لله رب العالمين
                  التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 23-04-2011, 11:54 AM.

                  تعليق


                  • #99
                    ممتاز فأنت معطل لمعنى الصفة
                    ان الله لايحب ولايرضى ولايفضل
                    تارة تقول بأني معطل معنى و تارة تقول بأني معطل لصفة !!!!





                    انت ترى ان اثباتي لصفات الله كما في كتاب الله وسنة نبيه تجسيم
                    بل ارى اثبات الصفة بالمعنى الذي يستلزم الجسمية هو تجسيم ... اما اثبات الصفة بالمعنى الذي لا يستلزم الجسمية ليس بتجسيم
                    فأي معنى تختار ؟



                    على العموم
                    اعرف منهجك و تعرف منهجي .. تريد تشكل على منهجي لابد من ان تجيب على الاشكالات التي على منهجك




                    تعليق


                    • الملخص بعد اللف والدوران

                      هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط حقيقة؟
                      الجواب: لا لأن هذا يلزم منه الجسمية

                      وعليه نسأل هل الله يحب ويرضى عن محمد وآل محمد حقيقة كما هو المفهوم من معنى الحب والرضا؟
                      الجواب:لا لايحبهم ولايرضى عنهم حقيقة لأن هذا يلزم منه الجسمية

                      وعليه عندما نسأل عن التفضيل والإصطفاء ؟
                      الجواب: لا لم يفضلهم ولم يصطفيهم
                      لأن هذا سيلزم منه الجسمية





                      بل ارى اثبات الصفة بالمعنى الذي يستلزم الجسمية هو تجسيم ... اما اثبات الصفة بالمعنى الذي لا يستلزم الجسمية ليس بتجسيم
                      فأي معنى تختار ؟

                      على العموم
                      اعرف منهجك و تعرف منهجي .. تريد تشكل على منهجي لابد من ان تجيب على الاشكالات التي على منهجك


                      هل هناك اسهل لك مما فعلت انا ؟
                      قلت حسنا الحب والرضا والسخط يلزم منهم الجسمية فسأنفيهم مثلك واقول انها تعني الإرادة ثم ماذا ؟
                      سألتك سؤالا منطقيا .. ولكن الإرادة هي ميل النفس لجلب منفعة او دفع ضرر مما يلزم في مقياسك التجسيم ..فسألتك هل ننفيها ونثبت شئ اخر ؟ لم تجيب ووليت هاربا!

                      اما ماتدعي انه اشكالات علينا فأوعدك
                      حينما نجد آية او حديث يقول ان الله جسم ساقول ان الله جسم وسأجيب عن اي شئ مرتبط بهذا القول! غير هذا مايحق لك ان تلزمني بما لم الزم به نفسي! فأنا لاألزم نفسي إلا بكتاب الله وسنة نبيه فقط لا الزم نفسي بقولك ولا قول غيرك.

                      والحمد لله رب العالمين

                      تعليق


                      • قلت حسنا الحب والرضا والسخط يلزم منهم الجسمية فسأنفيهم مثلك واقول انها تعني الإرادة ثم ماذا ؟
                        لا احد فسر الحب و الرضا بالارادة ..

                        فأنا لاألزم نفسي إلا بكتاب الله وسنة نبيه فقط لا الزم نفسي بقولك ولا قول غيرك.
                        كلها تدعي الالتزام بكتاب الله وسنة نبيه ... فلا قيمة لما تقول
                        فضلاً على ان الكتاب و السنة _ وفق معتقدك _ ماذا قالت بشأن جسمية الله .. هل تنفيها ام تثبتها ؟
                        ملاحظة : لا تقول لي نحن نتوقف لا نثبت ولا ننفي ... إذ هذا الكلام مخالف للعقل _ إذ الامر يدور بين امرين اما النفي و اما الاثبات _ و ان قلته ستكون مخالفتك الثالثة و هذا يعني انتهاء الحوار

                        تعليق


                        • لا احد فسر الحب و الرضا بالارادة ..
                          بل فسرها شيوخك بهذا!

                          الطوسي قال
                          قوله: { لا يحب المعتدين } معناه لا يريد ثوابهم، ولا مدحهم، كما يحب ثواب المؤمنين. وقد بينا فيما مضى أن المحبة هي الارادة. وإنما قلنا إنها من جنس الارادة، لأن الكراهة تنافيها، ولا يصح إجتماعهما، ولأنها تتعلق بما يصح حدوثه لا كالارادة، فلا يصح أن يكون محباً للايمان كارهاً له، كما بينا في أن يكون مريداً له وكارها. وتعلق المحبة بأن يؤمن، كتعلق الارادة بأن يؤمن. وإنما اعتيد في المحبة الحذف، ولم يعتد ذلك في الاراده، فيقال: الله يحب المؤمن، ولا يقال: الله يريد المؤمن. وقوله: { لا يحب المعتدين } ظاهره يقتضي أنه يسخط عليهم، لأنه على وجه الذم لهم إذ لا يجوز أن يطلق على من لا ذنب له من الاطفال، والمجانين.
                          قوله: { إن الله لا يحب الكافرين } معناه أنه يبغضهم ولا يريد ثوابهم، فدل بالنفي على الاثبات وكان ذلك أبلغ، لأنه لو قال إنه يبغضهم لجاز أن يتوهم أن يبغضهم من وجه ويحبهم من وجه كما يعلم الشيء من وجه، ويجهل من وجه، فاذا قيل لا يعلمه لم يحتمل الوجوه.
                          الطبرسي
                          { فإن الله لا يحب الكافرين } معناه أنه يبغضهم ولا يريد ثوابهم فدلّ بالنفي على الإِثبات وذلك أبلغ لأنه لو قال يبغضهم لجاز أن يُتَوَهَّم أنه يبغضهم من وجه ويحبهم من وجه آخر كما يجوز أن يعلم الشيء من وجه ويجهل من وجه وفي هذا دلالة على بطلان مذهب المجبرة لأَنه إذا لم يحبّ الكافرين من أجل كفرهم ولم يرد ثوابهم لذلك فلا يريد إذاً كفرهم لأَنه لو أراده لم يكن نفي محبته لـهم لكفرهم.
                          الآن تقول لم يفسرها احد بالإرادة!!

                          ظننا انك تقول بقول شيوخك ولست بمبتدع في مذهبك! وفي الرد 64
                          لأختصر عليك .. تريد ان تقول انها الإرادة للثواب والعقاب ؟
                          فلم تنفي .. على الأقل وقتها كنا علمناك ماذا يقول شيوخك!

                          اخذت اكثر من 20 رد لتنفي انها الإرادة بعكس اقوال شيوخك الطوسي والطبرسي وغيرهم!


                          اما ماتحاول الهروب به
                          فضلاً على ان الكتاب و السنة _ وفق معتقدك _ ماذا قالت بشأن جسمية الله .. هل تنفيها ام تثبتها ؟
                          نحن نقول فيها كما قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن نفسه! وهنا ستبهت لأنك لن تجد اثبات او نفي ل "جسم" لله لا من كتاب الله ولا من سنة نبيه
                          وعليه فكيفية الرد على مبتدع مثلك يخوض في هذا اللفظ هو ان نسأل عن المعنى ؟
                          إذا تقصد بالتجسيم إثبات صفات الله كما جاءت فنحن نثبتها
                          إذا تقصد بالتجسيم ان لله ذات حقيقية فنحن نثبت ذات حقيقية لله
                          إذا تقصد بالتجسيم انه بطول وعرض وسمك او تركيب فهذا لايليق بالله.

                          لنضع للزملاء شيئا ليضحكوا قليلا
                          سيقول ان اثبات صفات الله كما جاءت يلزم منه التجسيم فسنقول له وانت تثبت ذاتا حقيقية يلزم منها التجسيم وتثبت علما يلزم منه التجسيم فهل باءكم تجر وباءنا لاتجر!!؟ فإذا قلت علينا مجسمة لإثبات الصفات قلنا عليك مجسم لإثبات علم وذات!

                          _ إذ الامر يدور بين امرين اما النفي و اما الاثبات _ و ان قلته ستكون مخالفتك الثالثة و هذا يعني انتهاء الحوار
                          لاتحتاج للهروب فقد اخذنا الجواب

                          الملخص بعد اللف والدوران

                          هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط حقيقة؟
                          الجواب: لا لأن هذا يلزم منه الجسمية

                          وعليه نسأل هل الله يحب ويرضى عن محمد وآل محمد حقيقة كما هو المفهوم من معنى الحب والرضا؟
                          الجواب:لا لايحبهم ولايرضى عنهم حقيقة لأن هذا يلزم منه الجسمية

                          وعليه عندما نسأل عن التفضيل والإصطفاء ؟
                          الجواب: لا لم يفضلهم ولم يصطفيهم لأن هذا سيلزم منه الجسمية

                          شكرا لك فقد اثبت لمن يتابع الموضوع من الإمامية بطلان منهجك وعجزك عن الجواب عن أي الزام او اشكال.

                          والحمد لله رب العالمين
                          التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 24-04-2011, 06:29 AM.

                          تعليق


                          • قوله: { لا يحب المعتدين } معناه لا يريد ثوابهم، ولا مدحهم، كما يحب ثواب المؤمنين. وقد بينا فيما مضى أن المحبة هي الارادة
                            قوله: { إن الله لا يحب الكافرين } معناه أنه يبغضهم ولا يريد ثوابهم،
                            { فإن الله لا يحب الكافرين } معناه أنه يبغضهم ولا يريد ثوابهم
                            اين هذا الكلام .... من تفسيرك للأرادة
                            ولكن الإرادة هي ميل النفس لجلب منفعة او دفع ضرر
                            عندما تجد احد العلماء فسر الحب على انه الارادة كما فسرتها انت ... عندئذ يصح اشكالك

                            نحن نقول فيها كما قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن نفسه! وهنا ستبهت لأنك لن تجد اثبات او نفي ل "جسم" لله لا من كتاب الله ولا من سنة نبيه
                            هذا الكلام .. قله لغيري ... وهذه مخالفتك الثالثة للعقل


                            لنضع للزملاء شيئا ليضحكوا قليلا
                            سيقول ان اثبات صفات الله كما جاءت يلزم منه التجسيم فسنقول له وانت تثبت ذاتا حقيقية يلزم منها التجسيم وتثبت علما يلزم منه التجسيم فهل باءكم تجر وباءنا لاتجر!!؟ فإذا قلت علينا مجسمة لإثبات الصفات قلنا عليك مجسم لإثبات علم وذات
                            !

                            و هذه مخالفتك الرابعة للعقل .. لأنك لا تفقه ايها الطفل ان ذات الله هي عين صفاته



                            شكرا لك فقد اثبت لمن يتابع الموضوع من الإمامية بطلان منهجك وعجزك عن الجواب عن أي الزام او اشكال.

                            قل ما شئت ( هروب انهزام .. الخ ) إلا اني لن احاور شخص يخالف عقله في اربعة مواضع على الاقل و يدعي انه من اهل العلم






                            في أمان الله و حفظه

                            تعليق


                            • حد يخبرنا بالتناقض الآن
                              لا احد فسر الحب و الرضا بالارادة ..


                              اين هذا الكلام .... من تفسيرك للأرادة

                              فهل كان الإشكال على قولك بالإرادة او تفسير الإرادة التي اتينا به ؟

                              فعندما يقول شخص ان الغضب غليان في القلب والرحمة رقة تعتري الحيوان يحق لنا ان نقول ان الإرادة هي ميل النفس لجلب ماينفعها ويدفع مايضرها وهذا بنفس القياس على المخلوق ايها الطفل!

                              هذا الكلام .. قله لغيري ... وهذه مخالفتك الثالثة للعقل

                              انا اتحداك ان تأتي بدليل على وصف الله بالجسمية نفيا او إثباتا في كتاب الله او سنة نبيه!
                              نحن نقول فيها كما قال الله ورسوله صلى الله عليه وسلم عن نفسه! وهنا ستبهت لأنك لن تجد اثبات او نفي ل "جسم" لله لا من كتاب الله ولا من سنة نبيه
                              وعليه فكيفية الرد على مبتدع مثلك يخوض في هذا اللفظ هو ان نسأل عن المعنى ؟
                              إذا تقصد بالتجسيم إثبات صفات الله كما جاءت فنحن نثبتها
                              إذا تقصد بالتجسيم ان لله ذات حقيقية فنحن نثبت ذات حقيقية لله
                              إذا تقصد بالتجسيم انه بطول وعرض وسمك او تركيب فهذا لايليق بالله.



                              قل ما شئت ( هروب انهزام .. الخ ) إلا اني لن احاور شخص يخالف عقله في اربعة مواضع على الاقل و يدعي انه من اهل العلم



                              لايهم هروبك الآن

                              الملخص بعد اللف والدوران

                              هل الله يحب ويرضى ويكره ويسخط حقيقة؟
                              الجواب: لا لأن هذا يلزم منه الجسمية

                              وعليه نسأل هل الله يحب ويرضى عن محمد وآل محمد حقيقة كما هو المفهوم من معنى الحب والرضا؟
                              الجواب:لا لايحبهم ولايرضى عنهم حقيقة لأن هذا يلزم منه الجسمية

                              وعليه عندما نسأل عن التفضيل والإصطفاء ؟
                              الجواب: لا لم يفضلهم ولم يصطفيهم لأن هذا سيلزم منه الجسمية


                              والحمد لله رب العالمين الذي جعلنا نقول بما قال في كتابه وفي سنة نبيه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X