إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ومايعلم تآويله إلا الله والراسخون في العلم ....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    عزيزي أحمد لوكان القول كما يقول النفيس إذاً
    لن يكون هناك أحد عالم بتأويله

    مع أنه يجوز الوقف والوصل ليُعطي معنين للآيه متقاربين وغير متنافرين


    بارك الله فيك مولاي العزيز مختصر مفيد
    اسم على مسمى ( مختصر مفيد )
    ولكن المشكلة يا مولاي ان الطرف المقابل ( وهابي )
    اعرف انك فهمتها وهي طايره ههههه

    لا تهرب من السؤال الذي طرحته ..
    فأنا قد أسألك : متى اختلفوا ، هل قبل وجود علامة الوقف أم بعده ..؟؟
    و ستقول لي : لا أعرف ..!
    و سأقول لك : ارجع إلى من قال بأنهم اختلفوا لكي يخبرك متى اختلفوا .. و بعد أن تأكد لنا أنهم اختلفوا بعد وجود علامة الوقف ، تعال و اسأل قائلا : لماذا اختلفوا مع وجود علامة الوقف ... أما وحيث أنك لا تعلم ، فقد يكون قد اختلفوا قبل علامة الوقف ..

    و السؤال المطروح هو : هل هناك اختلاف في مصاحف اليوم على وجود علامة الوقف أو لا ..؟ و تستطيع الإجابة بسهولة من خلال النظر إلى مجموعة متنوعة من المصاحف ..فافعل ..!


    يا النفيس انت إلى الآن لم تغير اسلوبك
    انت كما انت في السابق
    تحمل جميع معايبك وتلصقها في خصمك
    من فينا الذي هرب ؟
    اقول لك علمائك اختلفوا تقول

    لا تسألني لماذا اختلفوا ، بل اسأل من قال لك أنهم اختلفوا ، فسيخبرك أسماء الذين اختلفوا و علة اختلافهم ..



    وفي ردك الأخير تريد ان توحي للقراء ان اختلافهم كان بسبب عدم وجود علامة الوقف في المصاحف القديمة !!!!

    ونجيب :


    اولا : لم يذكر القرطبي اي اختلاف بسبب وجود او عدم وجود علامة الوقف
    بل ذكر علة قوية وهي

    قوله تعالى: "والراسخون في العلم" اختلف العلماء في "والراسخون في العلم" هل هو ابتداء كلام مقطوع مما قبله، أو هو معطوف على ما قبله فتكون الواو للجمع. فالذي عليه الأكثر أنه مقطوع مما قبله


    اقول : والعلة ما لونته لك بالأزرق
    ويمكنك قراءة كل ما ذكر فإنك لن تجده يذكر اختلافهم بسبب علامة الوقف


    ثانيا : على قولك هذا تثبت لنا ان علامة الوقف لم تكن موجوده في المصاحف في السابق وانما اضيفت إليها
    وهذه الإضافة لم تكن في زمن علمائك الذين اختلفوا وإلا ما ختلفوا
    فيا ترى من الذي اضافها للمصحف ؟!


    عموما اختلاف علمائك أكبر دليل ان هذه الآية لا تحمل معنى واحد

    ونزيدك ايضا من


    تفسير الطبري


    واختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، وهل الراسخون معطوف على اسم الله، بمعنى إيجاب العلم لهم بتأويل المتشابه، أو هم مستأنف ذكرهم بمعنى الخبر عنهم أنهم يقولون آمنا بالمتشابه، وصدقنا أن علم ذلك لا يعلمه إلا الله؟
    إلى ان يقول :

    وقال آخرون: بل معنى ذلك: وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم، وهم مع علمهم بذلك ورسوخهم في العلم {يقولون آمنا به كل من عند ربنا} ذكر من قال ذلك:

    5208 - حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ابن عباس أنه قال: أنا ممن يعلم تأويله.
    5209 - حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد. {والراسخون في العلم} يعلمون تأويله ويقولون آمنا به.
    حدثني المثنى، قال: ثنا أبو حذيفة، قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: {والراسخون في العلم} يعلمون تأويله ويقولون آمنا به.
    5210 - حدثت عن عمار بن الحسن، قال: ثنا ابن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع: {والراسخون في العلم} يعلمون تأويله ويقولون آمنا به.
    5211 - حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة، عن ابن إسحاق، عن محمد بن جعفر بن الزبير: {وما يعلم تأويله} الذي أراد ما أراد إلا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به. (فكيف يختلف وهو قول واحد من رب واحد؟) ثم ردوا تأويل المتشابهة على ما عرفوا من تأويل المحكمة التي لا تأويل لأحد فيها إلا تأويل واحد، فاتسق بقولهم الكتاب، وصدق بعضه بعضا، فنفذت به الحجة، وظهر به العذر، وزاح به الباطل، ودمغ به الكفر.
    فمن قال القول الأول في ذلك، وقال: إن الراسخين لا يعلمون تأويل ذلك، وإنما أخبر الله عنهم بإيمانهم وتصديقهم بأنه من عند الله، فإنه يرفع "الراسخين في العلم" بالابتداء في قول البصريين، ويجعل خبره "يقولون آمنا به".

    وأما في قول بعض الكوفيين فبالعائد من ذكرهم في "يقولون"، وفي قول بعضهم بجملة الخبر عنهم، وهي ويقولون". ومن قال القول الثاني، وزعم أن الراسخين يعلمون تأويله عطف بالراسخين على اسم الله فرقعهم بالعطف عليه.


    اقول : والطبري ايضا لم يذكر علامات وقف وغيرها
    اذن اختلاف علماء السنة يدلك على ان الآية من الممكن ان تكون متصلة أو تحمل المعنيين ـ كما قال مولاي مختصر مفيد ـ وإلا ما اختلف العلماء فيها


    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ويل لمن بلي بعصيان وحرمان وخذلان )

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
      المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
      عزيزي أحمد لوكان القول كما يقول النفيس إذاً
      لن يكون هناك أحد عالم بتأويله
      مع أنه يجوز الوقف والوصل ليُعطي معنين للآيه متقاربين وغير متنافرين


      وهل تشك أن هناك أمور يتفرد الله بعلمها ولا يشاركه في علمها أحد ..؟؟!!
      فإن كنت تؤمن أن هناك أمور لا يعلمها إلا الله ، فما المانع أن يكون تأويل المتشابهات من التي لا يعلم بها إلا الله . أمثال معاني الحروف المقطعة ، فهوالوحيد الذي يعرف قصده من قوله : " ألم " و قصده من قوله " كهيعص " و غيرها من الكلمات التي لا نعرف حقيقة ما يقصده .. خاصة أنكم تزعمون أن أئمتكم الذين يعرفون بتأويل هكذا آيات يقولون أن تلك الحروف هي أوائل حروف لصفات الله ، فنجد أن التفسير المنسوب لهم غير منطقي و لا يتناسب مع سياق الآية التي تلي تلك الحروف ..
      و أما جواز الوصل ليعطي معنى آخر ، فهات المصحف الذي لم يضع علامة الوقف اللازم و بعد ذلك تكلم ، و إلا فالتزم بالمصحف الذي بين يديك و الذي يجبرك أن تقف و تفصل الآيتين عن بعضهما ..

      تعليق


      • #33
        [quote=احمد اشكناني]
        وفي ردك الأخير تريد ان توحي للقراء ان اختلافهم كان بسبب عدم وجود علامة الوقف في المصاحف القديمة !!!!
        أنا لا أريد أن أوحي بشيء . أنت نقلت إلينا قول القرطبي أنه كان هناك اختلاف في التعامل مع الآية الكريمة .. ثم جئتنا تسألنا عن علة هذا الاختلاف رغم وجود علامة الوقف .. فأخبرتك بأن تسأل هذا السؤال لمن قال بأنه كان هناك اختلاف ، فيخبرك إن كان الاختلاف قبل العلامات أو بعدها ، و إن كان بعدها فما علة الاختلاف .. فهو يجيبك
        أما أنا فأمامي مصحف شريف أؤمن أنه يمثل كتاب الله كما أنزل . و أرى أن هناك علامة وقف لازمة ، فأقف كما يقول المصحف و سأظل أقف .. حتى لو نسخت و لصقت أقوال بأنه كان هناك اختلاف في الماضي أو ماشابه .. فأنا أكلمك عن الحاضر و أنت تكلمني عن الماضي ..!!!

        قوله تعالى: "والراسخون في العلم" اختلف العلماء في "والراسخون في العلم" هل هو ابتداء كلام مقطوع مما قبله، أو هو معطوف على ما قبله فتكون الواو للجمع. فالذي عليه الأكثر أنه مقطوع مما قبله
        إذا لم تكن هناك علامة وقف ، فإنه سيؤدي إلى مثل هكذا اختلاف .. و ليس هذا الأمر خاص مع هذه الآية ، بل هناك الكثير من الآيات هكذا .. فكانت علامات الوقف حائلة دون هكذا اختلاف .
        ثانيا : على قولك هذا تثبت لنا ان علامة الوقف لم تكن موجوده في المصاحف في السابق وانما اضيفت إليها
        وهذه الإضافة لم تكن في زمن علمائك الذين اختلفوا وإلا ما ختلفوا
        فيا ترى من الذي اضافها للمصحف ؟!

        أنا أمامي مصحف أعتقد بأنه كتاب الله المحفوظ ، فإما أن تؤمن به كما هو و إما أن تقول أنه محرف ، حيث قام هناك أناس بوضع علامات للوقف لتغيير معاني الآيات ..
        و بالتالي مصحفي لن يكون حجة عليك ، في مقابل أنك تؤمن بتحريف القرآن الكريم و تبديله .. فماذا تختار ؟؟ تأخذ بالمصحف كما هو أم تعتقد بتحريفه ؟؟!!

        اقول : والطبري ايضا لم يذكر علامات وقف وغيرها
        اذن اختلاف علماء السنة يدلك على ان الآية من الممكن ان تكون متصلة أو تحمل المعنيين ـ كما قال مولاي مختصر مفيد ـ وإلا ما اختلف العلماء فيها
        أنت تنسخ و تلصق دون وجهة . فأنت إلى الآن لا تعرف متى كان هذا الاختلاف ، هل كان قبل جمع القرآن أم بعده ؟ هل كان بعد وضع علامات التجويد أم بعده ؟ إلى آخرها .. فمعرفة زمن الاختلاف مدعاة إلى فهم سببه و مكمنه ..
        و عليه ،، فأجب على سؤالي أعلاه : هل تقبل بالمصحف الشريف الذي أمامك كما هو ؟ أم أنك تعتقد أنه محرف عن طريق وضع بعض الأشخاص علامات لتغير معاني الآيات على خلاف المعنى الذي أراده الله تعالى من الآيات ..؟؟!!

        التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 23-04-2011, 01:38 PM.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


          وهل تشك أن هناك أمور يتفرد الله بعلمها ولا يشاركه في علمها أحد ..؟؟!!
          فإن كنت تؤمن أن هناك أمور لا يعلمها إلا الله ، فما المانع أن يكون تأويل المتشابهات من التي لا يعلم بها إلا الله . أمثال معاني الحروف المقطعة ، فهوالوحيد الذي يعرف قصده من قوله : " ألم " و قصده من قوله " كهيعص " و غيرها من الكلمات التي لا نعرف حقيقة ما يقصده .. خاصة أنكم تزعمون أن أئمتكم الذين يعرفون بتأويل هكذا آيات يقولون أن تلك الحروف هي أوائل حروف لصفات الله ، فنجد أن التفسير المنسوب لهم غير منطقي و لا يتناسب مع سياق الآية التي تلي تلك الحروف ..
          و أما جواز الوصل ليعطي معنى آخر ، فهات المصحف الذي لم يضع علامة الوقف اللازم و بعد ذلك تكلم ، و إلا فالتزم بالمصحف الذي بين يديك و الذي يجبرك أن تقف و تفصل الآيتين عن بعضهما ..










          علامة الوقف التي في المصحف هي (قلي) ومعناها الوقف الجائز يعني جواز الوصل والوقف أولى
          إلا إن كان عندك مصحف آخر لحفصه




          أو عائشه

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

            علامة الوقف التي في المصحف هي (قلي) ومعناها الوقف الجائز يعني جواز الوصل والوقف أولى
            إلا إن كان عندك مصحف آخر لحفصه
            أو عائشه


            هناك مصاحف فيها علامة الوقف اللاازم ( مـ ) ، و مصاحف فيها علامة الوقف الأولى ( قلى ) .. و في كلتا الحالتين ستجد أن الوقف أولى ..
            و هذا أن معناه أن المعنى الصحيح للآية يتضح بالوقف ..
            جواز الوصل هنا كجواز الوصل في الآيات برغم أن الآية قد انتهت . كما أن جواز الوصل هنا كجواز الوقف على قوله تعالى :" فويل للمصلين " برغم أن المعنى سيفسد بالوقف إلا أن الوقف جائز . و لكن الأولى هو الوصل بالقول " فويل للمصلين الذين عن صلاتهم ساهون " .. فأحيانا يجوز الوصل في حين أن الوقف أولى ، و يجوز الوقف في حين أن الوصل أولى .. و لكن فعل الأولى هو الذي سيعطي الفهم الصحيح للآية ..

            و عليه ،، فقف لكي تفهم الآية الفهم الصحيح ..

            تعليق


            • #36
              الآية لا تتحدث عن العلمِ ببعض تأويل القرآن ‏الكريم، وإنما تتحدث عن العلم بتأويل القرآنِ كلِّه، ومن البديهي عند كلِّ‎ ‎أحدٍ بأنَّ أحداً لا يعلم ‏بتأويل الكتابِ الكريمِ كلِّه إلا الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الأطهار (عليهم ‏السلام)، فإنهم خصوصُ مَن كان الكتابُ آياتٍ بيِّناتٍ في صدورهم الشريفة،


              قليلا من العقل والتامل

              تعليق


              • #37
                أنت تنسخ و تلصق دون وجهة . فأنت إلى الآن لا تعرف متى كان هذا الاختلاف ، هل كان قبل جمع القرآن أم بعده ؟ هل كان بعد وضع علامات التجويد أم بعده ؟ إلى آخرها .. فمعرفة زمن الاختلاف مدعاة إلى فهم سببه و مكمنه ..


                يا زميل
                انا لا يهمني وقت الاختلاف
                بل ما يهمني هو ( سبب ) الاختلاف
                انت لا تصرح بل اراك تشير من بعيد ان علامة الوقف لم تكن في المصاحف القديمة ولهذا السبب اختلفوا
                ولكن علماء التفسير الذين نقلنا عنهم يقولون خلاف قولك
                بل هم لا يشيرون ابداً إلى اي سبب يرتبط بعلامة الوقف

                و عليه ،، فأجب على سؤالي أعلاه : هل تقبل بالمصحف الشريف الذي أمامك كما هو ؟ أم أنك تعتقد أنه محرف عن طريق وضع بعض الأشخاص علامات لتغير معاني الآيات على خلاف المعنى الذي أراده الله تعالى من الآيات ..؟؟!!


                اشكالي يا زميل هو على علامات الوقف والوصل وغيرها من العلامات في القرآن الكريم
                هل هذه العلامات ايضا من القرآن أم هي اضافات بيانية ؟
                وعلامة الوقف في الآية هل نزلت مع احرف القرآن ام لا ؟
                اعتقد انك بدأت تقترب من الإجابة
                طيب اكمل معي
                اذا كانت هذه العلامة موجوده في السابق فما الداعي لهذا الاختلاف بين العلماء ؟!
                اذن هذه العلامة اضيفت سواء كانت لبيان الوقف او امكانية الوصل
                فهي في الآخر مضافة للتوضيح
                وعليه فلا يمكنك تبني رأي واحد وخاصة مع اختلاف العلماء في وقفها مع ذكر اسبابهم الموافقة لقواعد اللغة العربية

                وانت بنفسك تعترف ان هذه العلامات مختلفه في بعض المصاحف

                هناك مصاحف فيها علامة الوقف اللاازم ( مـ ) ، و مصاحف فيها علامة الوقف الأولى ( قلى )


                فهل هذه العلامات المختلفة في المصاحف دليل على تحريف القرآن ؟!
                ان قلت لا فلماذا قلت

                أنا أمامي مصحف أعتقد بأنه كتاب الله المحفوظ ، فإما أن تؤمن به كما هو و إما أن تقول أنه محرف ، حيث قام هناك أناس بوضع علامات للوقف لتغيير معاني الآيات ..
                و بالتالي مصحفي لن يكون حجة عليك ، في مقابل أنك تؤمن بتحريف القرآن الكريم و تبديله .. فماذا تختار ؟؟ تأخذ بالمصحف كما هو أم تعتقد بتحريفه ؟؟!!


                الآن راجع حساباتك من جديد
                ولا تنسى ان تبحث جيداً في سبب اختلاف العلماء
                وارجو ان لا تعيد وتكرر ( علامة الوقف )
                لأن علماء السنة لم يذكروا انهم اختلفوا بسببها
                بل الأسباب كانت من قواعد اللغة وليست ( علامات )

                عن امير المؤمنين عليه السلام : ( ما آل جهداً في النصيحة من دلك على عيبك وحفظ غيبك )

                تعليق


                • #38
                  [quote=احمد اشكناني]

                  يا زميل
                  انا لا يهمني وقت الاختلاف
                  بل ما يهمني هو ( سبب ) الاختلاف
                  انت لا تصرح بل اراك تشير من بعيد

                  أنت من نقل إلينا أنه كان هناك اختلاف ، فأنت المطالب بإخبارنا سبب الاختلاف و وقته .. لا أن تطلب منا ذلك !! فأنت من تعرف المصدر الذي نقلت منه هذا الأمر ، فاقرأه لتعرف إجابات ما تسأل عنه .
                  اشكالي يا زميل هو على علامات الوقف والوصل وغيرها من العلامات في القرآن الكريم
                  هل هذه العلامات ايضا من القرآن أم هي اضافات بيانية ؟
                  وعلامة الوقف في الآية هل نزلت مع احرف القرآن ام لا ؟
                  علامات الوقف تدخل ضمن التجويد ، و تجويد القرآن من صميم القرآن . و الأصل أنه سماعي . فالناس تسمع الرسول يمد كلمة " الحاقة " فيمدون كما يمد . ثم جاء العلماء و قالوا أن هذا المد يسمى بالمد الواجب المتصل و تمد ست حركات . والناس سمعت الرسول يقف في الغالب عند منتصف الآية الفلانية فوضعوا علامة الوقف الأولى للتعبير عن هذه الوقفة التي كان يقف بها الرسول حين قراءته للقرآن الكريم .. و عليه ،، فعلامات الوقت من ضمن ترتيل القرآن الذي أمر الله رسوله بترتيله في قوله :" و رتل القرآن ترتيلا " ..
                  اذا كانت هذه العلامة موجوده في السابق فما الداعي لهذا الاختلاف بين العلماء ؟!
                  قضية الإختلاف أنت المطالب بالتكلم عندها كونك من أخبرنا بها . أما لو سألت علماء السنة المعاصرين عن الآية الكريمة فكلهم سيقولون أن تأويل المتشابهات من علم الله المحض ، و أما الراسخون في العلم فهم من يقولون آمنا به كل من عند ربنا .
                  وانت بنفسك تعترف ان هذه العلامات مختلفه في بعض المصاحف
                  فهل هذه العلامات المختلفة في المصاحف دليل على تحريف القرآن ؟!
                  هي تختلف في قضية هل الوقف لازم أم فقط الوقف أولى .. و لا يوجد مصحف يقول بأن الوصل أولى ..!!! فعليه فالوقف أولى سواء كان من باب الإلزام أو من باب الأولية ..


                  و حتى لا نبقى ندور في دوامة ..
                  فأنا أقول بأن الآية الكريمة تقرأ هكذا : " وما يعلم تأويله إلا الله " .. " و الراسخون في العلم يقولون آمنا به " . و هذا هو الصحيح سواء كان هناك اختلاف في السابق أو لم يكن ، لكن في النهاية الصواب هو هذا .. و الدليل على ذلك أن المصاحف تحوي على علامة الوقف للفصل بين الآيتين ..
                  و أنت ترجح الأمرين ، و تتبنى المعنى الناتج من الوصل بالقول " وما يعلم تأويله إلا الله و الراسخون في العلم " .... " يقولون آمنا به " .. و السؤال : ماهو مبناك في ترجيح هذا المعنى و اعتقاده ؟؟!!

                  تعليق


                  • #39
                    أنت من نقل إلينا أنه كان هناك اختلاف ، فأنت المطالب بإخبارنا سبب الاختلاف و وقته .. لا أن تطلب منا ذلك !! فأنت من تعرف المصدر الذي نقلت منه هذا الأمر ، فاقرأه لتعرف إجابات ما تسأل عنه .
                    يا النفيس
                    هل تعتقد ان ما نقلته لك من جيبي
                    راجع تفسير الآية في تفسير القرطبي و تفسير الطبري
                    ذكرت لك مصدر نقلي
                    ونقلت لك اقوال علمائك من هذه المصادر واختلافهم في وقفها
                    وإن كان هذا الوقف منزل من قبل الله جل جلاله كما تقول فلماذا يختلف علمائك فيها ؟
                    هذا السؤال انت عاجز تماما عن الإجابة عليه

                    و السؤال : ماهو مبناك في ترجيح هذا المعنى و اعتقاده ؟؟!!


                    اهل البيت عليهم السلام
                    فأهل البيت ادرى بما في البيت

                    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( أحضر الناس جواباً من لم يغضب )

                    تعليق


                    • #40
                      [quote=احمد اشكناني]
                      وإن كان هذا الوقف منزل من قبل الله جل جلاله كما تقول فلماذا يختلف علمائك فيها ؟
                      هذا السؤال انت عاجز تماما عن الإجابة عليه

                      قضية لماذا الاختلاف رغم الاتفاق .. هي قضية لا تحتاج إلى إسهاب .
                      فها نحن مختلفان في فهم الآية ، بالرغم من أن المصحف الذي نقرأه يحوي على علامة الوقف .. فلماذا نحن نختلف برغم اتفاق مصحفينا ؟؟!!
                      و عليه ،، فالأمر ليس عجزا عن الإجابة .. بل قضية الاختلاف لها أسباب لا حصر لها .. و تعتمد على المختلفين ، فسبب اختلافنا نحن يختلف عن سبب اختلافهم هم .. فنحن نختلف بسبب اختلافنا في المذاهب و هم قد يختلفون لأسباب أخرى .. و عليه ، فلا حاجة في البحث عن أسباب اختلافهم في الوقت الذي نحن نختلف فيه برغم وجود علامة الوقف ..!
                      اهل البيت عليهم السلام
                      فأهل البيت ادرى بما في البيت

                      تقصد أنك اعتمدت على روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى أهل البيت ..
                      ومادام أهل البيت هم من يعلم تأويل المتشابهات ،، فلماذا نجد علماءكم يفسرون القرآن ، و نجد لكل عالم شيعي تفسير ؟؟!!!
                      و من ثم .. هل إذا سألتك عن تفسير لأحد الآيات المتشابهات سوف أجد إجابة جازمة يقينية باعتبار أنكم تقولون بأنكم تأخذون التفسير من أهل البيت الذين هم من يعلمون تأويل الكتاب ...؟؟!!

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                        تقصد أنك اعتمدت على روايات الكليني و المجلسي المنسوبة إلى أهل البيت ..
                        ومادام أهل البيت هم من يعلم تأويل المتشابهات ،، فلماذا نجد علماءكم يفسرون القرآن ، و نجد لكل عالم شيعي تفسير ؟؟!!!
                        و من ثم .. هل إذا سألتك عن تفسير لأحد الآيات المتشابهات سوف أجد إجابة جازمة يقينية باعتبار أنكم تقولون بأنكم تأخذون التفسير من أهل البيت الذين هم من يعلمون تأويل الكتاب ...؟؟!!





                        المفسرين للشيعة ياخذون اصول التفسير من اهل البيت و من المفسرين الحقيقين للقران و هم اهل البيت عليهم السلام

                        افهم

                        تعليق


                        • #42
                          قضية لماذا الاختلاف رغم الاتفاق .. هي قضية لا تحتاج إلى إسهاب .
                          فها نحن مختلفان في فهم الآية ، بالرغم من أن المصحف الذي نقرأه يحوي على علامة الوقف .. فلماذا نحن نختلف برغم اتفاق مصحفينا ؟؟!!
                          و عليه ،، فالأمر ليس عجزا عن الإجابة .. بل قضية الاختلاف لها أسباب لا حصر لها .. و تعتمد على المختلفين ، فسبب اختلافنا نحن يختلف عن سبب اختلافهم هم .. فنحن نختلف بسبب اختلافنا في المذاهب و هم قد يختلفون لأسباب أخرى .. و عليه ، فلا حاجة في البحث عن أسباب اختلافهم في الوقت الذي نحن نختلف فيه برغم وجود علامة الوقف ..!


                          الجملة الأخيرة تبين مدى تورط في الإجابة!!!

                          تقول انه لا حاجة للبحث عن سبب الاختلاف
                          اقول : ولا حاجة لنا للحوار والنقاش كل واحد يروح بيته وينام هههه
                          عموما هذا درس لك يا نفيسه حتى تعمل الف حساب في حوارك مع الشيعة لأنهم يعلمون كيف يلزمونكم
                          اذهب وابحث عن سبب اختلاف علمائك في هذه الآية وعندما تقنع نفسك بها تعال وناقش الشيعة
                          نقول له علماء السنة اختلفوا في وقفها
                          يقول
                          طز فيهم .. ما علينا من اختلافهم و لا حاجة لنا لمعرفة سبب اختلافهم !

                          الآن حمار مثل هذا كيف يمكن مناقشته

                          مع السلامه يا نفيسه
                          غرد في الموضوع على راحتك
                          واكتفي بما في توقيعي ، هالأيام عندنا ازمه اقتصادية !

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( من أشد عيوب المرء أن تخفى عليه عيوبه )

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X