إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أين النص المحكم بالخلود في النار لجاحدي الإمامة؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة قبس الموحدة

    يا زميل أرحب بحوارك وأقول :
    الدين له أصول ويمتاز دين الأسلام بدستوره الواضح وهو القرآن الكريم فيه آيات محكمات تبين لنا قواعد الدين .

    أعتقادكم جاء أولاً ثم جاء استدلالكم من القرآن ، وهذا أسلوب خاطيء ومقلوب .
    ثم كانت استدلالاتكم من الآيات المتشابهة التي يكون الظن فيها هو المرجوح فلا وجود لأسم علي ولا نص القرآن على ولايته ونوعها التكوينية والتشريعية ولا حتى لتوريثها للأئمة من بعده .

    ثم أين أحكام من جحد الإمامة في القرآن ؟
    أليست هناك أحكام لمن نهى عن الصلاة ولمن فاته الصيام وهناك أحكام لمن خالف مناسك الحج ؟
    فمن تمت عليه الحجة وأنكرها فهو مخلد في النار لأنه راد على الله ورسوله (صلى الله عليه وآله) ولا يعد مؤمناً بما أراده الله وفرضه عليه.



    بل عندكم الإمامة أعلى من النبوة فنحن نعلم ما في كتبكم فهل تجهله ؟
    يروي الكليني عن جعفر بن محمد أنه قال: إن الله تعالى اتخذ إبراهيم عبداً قبل أن يتخذه نبياً، وأن الله اتخذه نبياً قبل أن يتخذه رسولاً، وإن الله اتخذه رسولاً قبل أن يتخذه خليلاً، وان الله اتخذه خيلاً قبل ان يتخذه إماماً، فلما جمع له الأشياء قال:
    }إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إماماً{ قال (ع): فمن عظمها في عين إبراهيم قال: ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين قال: لا يكون السفيه إمام التقي)
    أصول الكافي/ 1/175. ويقول محمد حسين الطباطبائي في (الميزان): وروي هذا المعنى أيضاً عنه بطريق آخر. وعن الباقر (ع) بطريق آخر. ورواه المفيد عن الصادق (ع).

    ثم أين في القرآن هذا التفريع ؟
    لم يكن كل الأنبياء أئمة بل بالعكس عودوا وأُخرجوا وقوتلوا القلة منهم كانوا أئمة كموسى وسليمان وداوود ولو كانت عامة لما قال الله لإبراهيم جعلناك إماماً بل لأنزل آية تفرض الإمامة كقانون .

    أستغفر الله !!! كيف النبوة فرع من التوحيد ؟
    النبوة للبشر والتوحيد لله كيف جمعتهم ؟ من أين لك هذا ؟


    أعطني من الكتاب ما ذكرت قبل أن تفتري على الله .




    أرجو أن تقرأ الآية جيداً !!!
    وليكم وليس إمامكم !!! ثم جاءت بلا تحديد أي متشابهة .

    ملاحظة : لم تجب على سؤالي الأصلي !!
    جوابك في كلمات و تكرار ناش عن الغباء في الوهابية

    الامامة جاءت بها القران و على فرض عدم وجودها فيالقران بالصراحة ناخذها من الرسول و كلام الرسول كالقران لافرق بينهما و ماجاء به الرسول انكاره كانكار نص القران و الامامة جاءت في القران و الروايات المتواترة في كتب الفريقين

    فجاحدها جاحد لماجاء به الرسول والنبي صلى الله عليه و اله
    و اذا تريد تعرف الامامة من القان تفتح موضوعا خاصا لكى نجيبك

    و واضح غالبيتكم جاهل بالدين و معارف القران و الثقلين

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت


      الأخت قبس سأسألكِ نفس السؤال ...

      أين النص المحكم من القران بالخلافة ؟


      لا تلقي الكرة يا زميل أجب أنت أولاً .

      هل تعلم أنك تنكر أن الخلافة منصوص عليها !!!
      سبحان الله كيف تدعونها لعلي خالصة؟

      ثم نصيحة : أجر بحث في القرآن على الخلافة والخلائف وخليفة وغيرها وسترى .
      سبحان الله

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة نهر_ العلقم
        [/color]
        المشاركة الأصلية بواسطة نهر_ العلقم

        واين ذهبت سنة رسول الله صل الله عليه واله واحاديثه الكثيرة في حق الامام علي بن ابي طالب وخلافته ووصايته من بعد رسول الله واحاديثه حول الائمة من بعده ؟؟!!


        ما شاء الله !!
        هل السنة مقدمة على القرآن ؟
        ثم هل أحاديثكم صحيحة السند؟

        واذا كنت من المصلين . فاين النص القراني الذي يذكر فيه الله عز وجل عدد ركعات صلاة الظهر والعصر وباقي الفرائض ؟!! من اين اتيت بعدد الركعات وكيفية الوضوء وباقي الشرائع التي شرعها الله للمسلمين ..؟!


        الحمد لله أسأله الثبات .
        يا زميل الصلاة ذكرت بنص محكم في القرآن . أين نص إمامة علي؟
        التفاصيل في السنة والحمد لله

        هل كلها ذكرت في كتاب الله جل وعلا ؟! ام ان رسول الله واهل بيته مع القران احدهم يكمل الاخر .

        يا زميل الثقل الأكبر تدعون أنه مع المهدي
        والعترة غائبة ولا دليل عندكم على وجود المهدي !!

        وان كنت سالكا منهج سيدك عمر (( حسبنا كتاب الله )) ولم تاخذ بسنة رسول الله وعترته الاطهار ، اذا كيف لك ان تؤدي اعمال المسلم الحق وتتبع عقيدتك ؟!
        ارجو ان تجيبني بنص من القران !!!!!!!!!!!!


        عمر رضي الله عنه سار على نهج النبي صلى الله عليه وسلم وراجع قول علي فيه وفي الصديق .
        ولو لم يكن حاشاه على النهج فكيف يرضى علي أن يكون مستشار يعينه على المعصية ؟

        ما لكم يا إمامية !!!!!

        أين الجواب ؟

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة قبس الموحدة
          لا تلقي الكرة يا زميل أجب أنت أولاً .

          هل تعلم أنك تنكر أن الخلافة منصوص عليها !!!
          سبحان الله كيف تدعونها لعلي خالصة؟

          ثم نصيحة : أجر بحث في القرآن على الخلافة والخلائف وخليفة وغيرها وسترى .
          سبحان الله

          السلام عليكم مرة ثانية
          أرأيتِ أختاه كم أنتي عاجزة أنا لم أقصد مفردة الخلافة بل أقصد مفهوم الخلافة لأن القران ايضاً يحتوي على مفردة أئمة وأمام ولكنكِ لم تذكرينها حتى
          ندعيها لعلي عليه السلام لأنه من قال عنه رسول الله من كنت مولاه فهذا علي مولاه فمن والاه والاني ومن عاداه عاداني وهذا الحديث متفق عليه وغيره الكثير
          ومنها يا علي أن الامة ستغدر بكَ بعدي وهذا ايضاً متفق عليه وموجود
          في كتب اهل السنة قبل الشيعة
          سألتكِ هل تملكين نصاً قرانياً صريحاً بالخلافة
          قطعاً لا
          لأنكِ ستقولين مبدأ الشورى ؟
          سأقول لكِ أن قول الله تعالى وشاورهم بالأمر موجه لرسول الله في حادثة معينة في الحديبية وكان هو من يشاورهم بالامر
          انتبهي قليلاً
          وبعد وفاة رسول الله من يشاور المسلمون بالامر ؟
          هل يتشاورون فيما بينهم بلا زعيم يشاورهم؟
          وهذا دليل على عجزكم على الاتيان بأية صريخة تخول ابا بكر وعمر بالخلافة
          وعليه يا أختنا الكريمة لا تطالبينا بما عجزتم على اثباته على انفسكم

          تعليق


          • #35
            سيتم رفع الأدلة بالتدريج لمشاكل الاتصال :
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وال محمد



            نحن اصحاب الدليل كيفما مال نميل

            (الخبر الأول):

            ما ورد في صحيح محمد بن مسلم قال:سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول:كلَّ شيئ يجرُّه الإقرار والتسليم فهو الإيمان،وكل شيئ يجرّه الإنكار والجحود فهو الكفر.
            فالحديث الشريف يشير بوضوح إلى أن منكر أي ضرورة يعتبر كافراً كفر جحود،والإمامة من أهم الضرورات الدينية بنص آية البلاغ،وبما أن المغتصبين الثلاثة أنكروا ولاية أمير المؤمنين وولاية سيدة النساء عليهما السلام لذا هم كفَّار وكل من اعتقد بإمامة هؤلاء الثلاثة وولايتهم فهو كافر مثلهم لإستلزام ذلك إنكار ولاية الأئمة الطاهرين(عليهم السلام) وإنكار ولايتهم (صلوات ربي عليهم)يستلزم إنكار ما نزل على رسول الله محمَّد(صلّى الله عليه وآله)،ولو أن هؤلاء الأتباع لم ينكروا ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ولم يعتدوا على شيعته لأنهم شيعة له لما كنا أطلقنا عليهم مصطلح الكفر والإرتداد،من هنا ورد في صحيحة زرارة عن الإمام الصادق عليه السلام قال:لو أنّ العباد إذا جهلوا ولم يجحدوا لم يكفروا.فهذه الصحيحة قرينة واضحة على أن الجحود هو السبب للكفر.مضافاً إلى كلِّ ذلك فإن من الواضحات عندنا نحن الشيعة ـ كما هو واضح عند عامة الفرق الإسلامية ـ أن منكر بعض الأحكام الدينية يعتبر كافراً كفر جحود وليس كفر ترك،لذا رتبوا عليه لوازم الكفر من النجاسة وحرمة تزويجه وأكل طعامه الذي صنعه بيديه وحرمة ذبائحه،ولو كان كفر ترك للعمل لما كان ثمَّة مجوِّز شرعي لتنجيسه وترتيب بقية آثار الكفر عليه،فالعجب من السيد الحكيم او بعض المراجع في طائفتنا كيف يؤوّلون الآيات والأخبار الدالة على الكفر بالكفر العملي في حين أنَّه في الرسالات العملية حكم بنجاسة منكر الضرورة ولو كان شيعياً وقد خالف ما ذكره في مقالته المتقدمة التي أفتى فيها بإسلام منكر إمامة الائمة الأطهار(عليهم السلام) ،فهل يا تُرى نسى ما كتبه هناك أم أنه أراد المواربة مع الخصم ولو أدى ذلك إلى إضلال الشيعة الذين لا يفهمون ما يقصده،فيكون بذلك قد أغرى البسطاء بالجهل والقبيح من أجل تلميع صورة المخالفين الذين لم ينظروا إلى فتواه هذه عندما داسوا كرامات أئمتنا في البقيع ومقامي الإمامين العسكريين(عليهما السلام) في سامراء الغريب وهتكوا أعراض الشيعة وذبحوا رجالهم كما تذبح الشاة وفضحوا نساءهم باغتصابهنَّ والتنكيل بأجسامهنَّ الرقيقة!!.

            تعليق


            • #36
              (الخبر الثاني):

              الوسائل ج1 ص20 الحديث رقم2.
              عن عدة من أصحابنا عن أحمد بن محمد عن الحسن بن محبوب عن داود بن كثير الرقي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: سنن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كفرائض الله عز وجل؟ فقال إن الله عز وجل فرض فرائض موجبات على العباد، فمن ترك فريضة من الموجبات فلم يعمل بها وجحدها كان كافرا، وأمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بأمور كلها حسنة، فليس من ترك بعض ما أمر الله عز وجل به عباده من الطاعة بكافر، ولكنه تارك للفضل منقوص من الخير.

              نلاحظ في الحديث أنه قسّم الكفر إلى قسمين: كفر جحود وكفر ترك.
              فكفر الجحود هو أن يترك المرء ما أمر الله تعالى به العباد عن إستخفاف وإنكار بمعنى أنه ينكر كون الصلاة مثلاً واجبة أو كون إمامة أمير المؤمنين علي عليه السلام واجبة...وأما كفر الترك فهو أن يترك العمل بالرواية بسبب الهوى والشهوة والتكاسل عن العبادة لا على وجه الإنكار والرفض كما سوف يوضحه صحيح مسعدة بن صدقة الآتية.
              (الخبر الثالث):

              ما ورد عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن بكير بن صالح عن القاسم بن يزيد عن أبي عمرو الزبيري.....الوسائل ج1 ص22 ح9.
              9ــ وعن علي بن إبراهيم عن أبيه عن بكير بن صالح عن القاسم بن بريد عن أبي عمرو الزبيري عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الكفر في كتاب الله عز وجل على خمسة أوجه، فمنها كفر الجحود على وجهين والكفر بترك ما أمر الله عز وجل به وكفر البراءة وكفر النعم فأما كفر الجحود فهو الجحود بالربوبية والجحود على معرفته، وهو أن يجحد الجاحد وهو يعلم أنه حق قد استقر عنده وقد قال الله تعالى: " وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم " إلى أن قال: والوجه الرابع من الكفر ترك ما أمر الله عز وجل به وهو قول الله عز وجل: " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض " فكفرهم ( فكفروا ) بترك ما أمرهم الله عز وجل به، ونسبهم إلى الايمان ولم يقبله منهم، ولم ينفعهم عنده، فقال: فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب. الحديث.

              تعليق


              • #37

                (الخبر الرابع):

                صحيحة عبدالله بن سنان قال:سألت أبا عبدالله عليه السلام....الوسائل ج1 ص22 ح10.
                10 ـ وعنه عن محمد بن عيسى عن يونس عن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الرجل يرتكب الكبيرة فيموت، هل يخرجه ذلك من الاسلام؟ وإن عذب كان عذابه كعذاب المشركين؟ أم له مدة وانقطاع؟ فقال: من ارتكب كبيرة من الكبائر فزعم أنها حلال أخرجه ذلك من الاسلام، وعذب أشد العذاب، وإن كان معترفا أنه ذنب ومات عليها أخرجه من الايمان ولم يخرجه من الاسلام، وكان عذابه أهون من عذاب الأول.

                ملاحظة:

                الحديث واضح الدلالة في التفرقة بين كفر الجحود وكفر العمل.
                (الخبر الخامس):

                صحيحة مسعدة بن صدقة عن أبي عبدالله عليه السلام قال في حديث.....الوسائل ج1 ص22 ح11.
                11 ـ وعنه عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله عليه السلام قال في حديث: فقيل له: أرأيت المرتكب للكبيرة يموت عليها أتخرجه من الايمان؟ وإن عذب بها فيكون عذابه كعذاب المشركين؟ أوله انقطاع؟ قال: يخرج من الاسلام إذا زعم أنها حلال، ولذلك يعذب بأشد العذاب، وإن كان معترفا بأنها كبيرة. وأنها ( هي ) عليه حرام، وأنه يعذب عليها، وأنها غير حلال، فإنه معذب عليها، وهو أهون عذابا من الأول، وتخرجه من الايمان، ولا تخرجه من الاسلام.

                الحديث من أصرح الأحاديث عن التفرقة بين كفر الجحود وكفر الترك،وهل ثمّة أوضح من قوله عليه السلام "يخرج من الإسلام إذا زعم أنها حلال" فالمخالفون خارجون من الإسلام لإعتقادهم أن الإمامة ليست واجبة على الله تعالى بل هي من المباحات التي فوّض أمرها إلى الناس،مضافاً إلى اعتقادهم أن أهل البيت عليهم السلام ليس لهم أي حق عند الله تعالى،فما صنعه بهم المغتصبون كان عن قناعة تامة بعدم وجود حقٍّ لهم عند الله وعند رسوله!!.
                (الخبر السادس):

                صحيحة عمر بن حنظلة...الوسائل ج1/23 ح12.
                12 ـ وعن محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن عيسى عن صفوان بن يحيى عن داود بن الحصين عن عمر بن حنظلة عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث طويل في رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في دين أو ميراث، قال: ينظران إلى من كان منكم قد روى حديثنا، ونظر في حلالنا وحرامنا، وعرف أحكامنا، فليرضوا به حكما، فإني قد جعلته عليكم حاكما، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبل منه فإنه استخف بحكم الله وعلينا رد، والراد علينا كافر وراد على الله، الراد على الله و هو على حد الشرك بالله.

                تعليق


                • #38
                  (الخبر السابع):

                  خبر تحف العقول عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام:الوسائل ج1/25 ح18.
                  18 ـ وفي كتاب التوحيد عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال وأورده في جامعه عن محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن عبد الرحمن بن أبي نجران عن حماد بن عثمان عن عبد الرحيم القصير عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث: قال: الاسلام قبل الايمان، وهو يشارك الايمان، فإذا أتى العبد بكبيرة من كبائر المعاصي، أو صغيرة من صغائر المعاصي التي نهى الله عنها، كان خارجا من الايمان، وثابتا عليه اسم الاسلام، فإن تاب واستغفر عاد إلى الايمان، ولم يخرجه إلى الكفر والجحود والاستحلال، وإذا قال للحلال هذا حرام، وللحرام هذا حلال، ودان بذلك، فعندها يكون خارجا من الايمان والاسلام إلى الكفر. ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم عن العباس بن معروف مثله.
                  (الخبر الثامن):

                  ما في موثقة عبد الرحيم القصير...الوسائل ج1/25 ح18.
                  18 ـ وفي كتاب التوحيد عن محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد قال وأورده في جامعه عن محمد بن الحسن الصفار عن العباس بن معروف عن عبد الرحمن بن أبي نجران عن حماد بن عثمان عن عبد الرحيم القصير عن أبي عبد الله عليه السلام في حديث: قال: الاسلام قبل الايمان، وهو يشارك الايمان، فإذا أتى العبد بكبيرة من كبائر المعاصي، أو صغيرة من صغائر المعاصي التي نهى الله عنها، كان خارجا من الايمان، وثابتا عليه اسم الاسلام، فإن تاب واستغفر عاد إلى الايمان، ولم يخرجه إلى الكفر والجحود والاستحلال، وإذا قال للحلال هذا حرام، وللحرام هذا حلال، ودان بذلك، فعندها يكون خارجا من الايمان والاسلام إلى الكفر. ورواه الكليني عن علي بن إبراهيم عن العباس بن معروف مثله.

                  والحديث واضح الدلالة في معنى الكفر والإسلام،فالكفر هو الجحود والإستحلال وهو في مقابل الإسلام،فبقرينة المقابلة مع الإسلام،يتضح أن المراد هو كفر الجحود وليس ترك العمل.
                  (الخبر التاسع):

                  وفي موثقة أبي بصير قال:...الوسائل ج1 ص26 ح20.
                  20 ـ أحمد بن أبي عبد الله البرقي في المحاسن عن أبيه عن النضر بن سويد عن يحيى بن عمران الحلبي عن عبد الله بن مسكان عن أبي بصير يعني ليث بن البختري المرادي قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: أرأيت الراد على هذا الامر كالراد عليكم؟ فقال: يا أبا محمد من رد عليك هذا الامر فهو كالراد على رسول الله وعلى الله عز وجل. ورواه الكليني عن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد جميعا عن النضر بن سويد مثله.

                  تعليق


                  • #39
                    سلمت اناملك يااخي البياتي نت وسدد خطاك وتقبل مروري...

                    تعليق


                    • #40

                      (الخبر العاشر):

                      موثقة زرارة عن مولانا أبي جعفر عليه السلام قال:الوسائل ج1/26 ح21.
                      21 ـ وعن عدة من أصحابنا عن علي بن أسباط عن عمه يعقوب عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: من اجترى على الله في المعصية وارتكاب الكبائر فهو كافر، ومن نصب دينا غير دين الله فهو مشرك.

                      وفي الباب 29 من الوسائل من أبواب مقدمة العبادات ذكر الحر العاملي رحمه الله أخباراً متواترة تدل على بطلان العبادة بدون ولاية الأئمة عليهم السلام واعتقاد إمامتهم،وفي بعضها تصريح واضح على أن غيلا المعتقد بولايتهم منافق وكافر،والمراد بالكفر هو الجحود وليس ترك العمل،وذلك بقرينة قوله "مات ميتة نفاق" ....من هذه الأخبار:
                      وسائل الشيعة ـ الحر العاملي
                      بطلان العبادة بدون ولاية الأئمة عليهم السلام واعتقاد إمامتهم
                      1 ـ محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان بن يحيى، عن العلاء بن رزين، عن محمد بن مسلم، قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام، يقول: كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها نفسه، ولا إمام له من الله، فسعيه غير مقبول، وهو ضال متحير، والله شانئ لأعماله ( إلى أن قال ) وإن مات على هذه الحال مات ميتة كفر ونفاق، واعلم يا محمد أن أئمة الجور وأتباعهم لمعزولون عن دين الله قد ضلوا وأضلوا، فأعمالهم التي يعملونها كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف لا يقدرون مما كسبوا على شئ ذلك هو الضلال البعيد.
                      2 ـ وعن علي بن إبراهيم، عن أبيه، وعن عبد الله بن الصلت. جميعا، عن حماد بن عيسى، عن حريز بن عبد الله، عن زرارة، عن أبي جعفر عليه السلام ( في حديث ) قال: ذروة الامر وسنامه ومفتاحه وباب الأشياء ورضا الرحمان الطاعة للامام بعد معرفته، أما لو أن رجلا قام ليله وصام نهاره، وتصدق بجميع ماله وحج جميع دهره، ولم يعرف ولاية ولي الله فيواليه ويكون جميع أعماله بدلالته إليه ما كان له على الله حق في ثوابه ولا كان من أهل الايمان. ورواه البرقي في ( المحاسن ) عن عبد الله بن الصلت بالاسناد.

                      تعليق


                      • #41

                        3 ـ وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سليمان، عن أبيه، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال: من لم يأت الله عز وجل يوم القيامة بما أنتم عليه لم يتقبل منه حسنة ولم يتجاوز له عن سيئة.
                        4 ـ وعن علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس ( في حديث ) قال أبو عبد الله عليه السلام لعباد بن كثير: إعلم أنه لا يتقبل الله منك شيئا حتى تقول: قولا عدلا
                        5 ـ وعن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، وعن عدة من أصحابنا، عن سهل ابن زياد، جميعا، عن الحسن بن محبوب، عن هشام بن سالم، عن عبد الحميد بن أبي العلاء، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال: والله لو أن إبليس سجد لله بعد المعصية والتكبر عمر الدنيا ما نفعه ذلك، ولا قبله الله عز وجل ما لم يسجد لآدم كما أمره الله عز وجل أن يسجد له، وكذلك هذه الأمة العاصية المفتونة بعد نبيها صلى الله عليه وآله وسلم، وبعد تركهم الامام الذي تصبه نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم لهم، فلن يقبل الله لهم عملا ولن يرفع لهم حسنة حتى يأتوا الله من حيث أمرهم، ويتولوا الامام الذي أمروا بولايته، ويدخلوا من الباب الذي فتحه الله ورسوله لهم.
                        6 ـ وعنه عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن عمرو بن أبي المقدام، عن جابر، عن أبي جعفر عليه السلام ( في حديث ) قال: من لا يعرف الله وما يعرف الامام منا أهل البيت، فإنما يعرف ويعبد غير الله هكذا والله ضلالا.
                        7 ـ وعن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن أحمد بن الحسن، عن معاوية ابن وهب، عن إسماعيل بن نجيح، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال: الناس سواد وأنتم الحاج،
                        8 ـ وعن علي بن محمد، عن علي بن العباس، عن الحسن بن عبد الرحمان، عن منصور بن يونس، عن حريز، عن فضيل، عن أبي جعفر عليه السلام قال: أما والله ما لله عز ذكره حاج غيركم، ولا يتقبل إلا منكم، الحديث،
                        9 ـ وعن عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن سنان، عن حماد بن أبي طلحة، عن معاذ بن كثير، أنه قال لأبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ): إن أهل الموقف لكثير، فقال: غثاء يأتي به الموج من كل مكان، لا والله ما الحج إلا لكم، لا والله ما يتقبل الله إلا منكم. ورواه الطوسي في ( الأمالي ) عن أبيه، عن المفيد، عن ابن قولويه، عن محمد ابن يعقوب، مثله.

                        تعليق


                        • #42
                          احسنتم يااخي ابو الحسنين وسلمت يداكم وطيب الله انفاسكم وزادكم معرفه على طرح الموضوع.....

                          تعليق


                          • #43

                            10 ـ أحمد بن أبي عبد الله البرقي، في ( المحاسن ) عن أبيه، عن حمزة بن عبد الله، عن جميل بن دراج، عن ابن مسكان، عن الكلبي، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال: ما أكثر السواد ! يعنى الناس، قلت: أجل، قال: أما والله ما يحج أحد لله غيركم.
                            11 ـ وعن أبيه، ومحمد بن عيسى، عن صفوان، عن إسحاق بن عمار، عن عباد بن زياد، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا عباد ! ما على ملة إبراهيم أحد غيركم، وما يقبل الله إلا منكم، ولا يغفر الذنوب إلا لكم.
                            12 ـ محمد بن علي بن الحسين، بإسناده، عن أبي حمزة الثمالي، قال: قال لنا علي بن الحسين عليه السلام: أي البقاع أفضل؟ فقلنا: الله ورسوله وابن رسوله أعلم، فقال لنا: أفضل البقاع ما بين الركن والمقام، ولو أن رجلا عمر ما عمر نوح في قومه، ألف سنة إلا خمسين عاما، يصوم النهار، ويقوم الليل في ذلك المكان، ثم لقى الله بغير ولايتنا لم ينفعه ذلك شيئا. وفي ( عقاب الأعمال ) عن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن عبد الرحمان بن أبي نجران، عن عاصم، عن أبي حمزة، مثله. ورواه الطوسي في ( مجالسه ) عن أبيه، عن المفيد، عن محمد بن عمر الجعابي، عن عبد الله بن أحمد، عن عبد الله بن يحيى، عن علي بن عاصم، عن أبي حمزة، مثله.
                            13 ـ وعن أبيه، عن علي بن موسى، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن كرام الخثعمي، عن أبي الصامت، عن المعلى بن خنيس، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: يا معلى لو أن عبدا عبد الله مأة عام ما بين الركن والمقام، يصوم النهار، ويقوم الليل حتى يسقط حاجباه على عينيه، ويلتقي تراقيه هرما جاهلا بحقنا لم يكن له ثواب.
                            14 ـ وعن محمد بن الحسن، عن الصفار، عن أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن علي بن عقبة، عن أبيه عقبة بن خالد، عن ميسر، عن أبي جعفر عليه السلام ( في حديث ) قال: إن أفضل البقاع ما بين الركن والمقام، وباب الكعبة وذاك حطيم إسماعيل، ووالله لو أن عبدا صف قدميه في ذلك المكان، وقام الليل مصليا حتى يجيئه النهار، وصام النهار حتى يجيئه الليل، ولم يعرف حقنا وحرمتنا أهل البيت لم يقبل الله منه شيئا أبدا.
                            15 ـ وعن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن أحمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن حسان السلمي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه عليه السلام قال: نزل جبرئيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم، فقال يا محمد السلام يقرؤك السلام، ويقول: خلقت السماوات السبع وما فيهن، والأرضين السبع وما عليهن، وما خلقت موضعا أعظم من الركن والمقام، ولو أن عبدا دعاني منذ خلقت السماوات والأرضين ثم لقيني جاحدا لولاية علي لأكببته في سقر.
                            16 ـ وعن أبيه، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد، عن إبراهيم بن إسحاق، عن محمد بن سليمان الديلمي، عن أبيه، عن ميسر، عن أبي عبد الله عليه السلام ( في حديث ) قال: أي البقاع أعظم حرمة؟ قال: قلت: الله ورسوله وابن رسوله أعلم، قال: يا ميسر ما بين الركن والمقام روضة من رياض الجنة، وما بين القبر والمنبر روضة من رياض الجنة، ووالله لو أن عبدا عمره الله ما بين الركن والمقام، وما بين القبر والمنبر، يعبده ألف عام، ثم ذبح على فراشه مظلوما كما يذبح الكبش الأملح، ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا لكان حقيقا على الله عز وجل أن يكبه على منخريه في نار جهنم.
                            17 ـ وعن أبيه، عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن عيسى، عن الفضل بن كثير المدائني، عن سعد بن أبي سعيد البلخي، قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: إن لله في كل وقت صلاة يصليها هذا الخلق لعنة قال: قلت جعلت فداك. ولم؟ قال: بجحودهم حقنا، وتكذيبهم إيانا.

                            تعليق


                            • #44

                              18 ـ وفي ( العلل ) عن محمد بن علي ماجيلويه، عن عمه محمد بن أبي القاسم، عن محمد بن علي الكوفي، عن محمد بن سنان، عن صباح المدائني، عن المفضل بن عمر أن أبا عبد الله عليه السلام كتب إليه كتابا فيه: إن الله لم يبعث نبيا قط يدعو إلى معرفة الله ليس معها طاعة في أمر ولا نهي، وإنما يقبل الله من العباد بالفرائض التي افترضها الله على حدودها مع معرفة من دعا إليه ومن أطاع، وحرم الحرام ظاهره وباطنه، وصلى وصام وحج واعتمر وعظم حرمات الله كلها ولم يدع منها شيئا وعمل بالبر كله ومكارم الأخلاق كلها، وتجنب سيئها، وزعم أنه يحل الحلال ويحرم الحرام بغير معرفة النبي صلى الله عليه وآله وسلم لم يحل لله حلالا، ولم يحرم له حراما، وأن من صلى وزكى وحج واعتمر وفعل ذلك كله بغير معرفة من افترض الله عليه طاعته فلم يفعل شيئا من ذلك ( إلى أن قال: ) ليس له صلاة وإن ركع وإن سجد، ولا له زكاة ولا حج، وإنما ذلك كله يكون بمعرفة رجل من الله على خلقه بطاعته، وأمر بالأخذ عنه. الحديث.

                              ثلة من الأخبار:

                              كتاب الحدائق الناضرة ج5/181ـ182ـ183/إثنى عشر خبراً.
                              ما رواه في الكافي بسنده عن مولانا الباقر (عليه السلام) قال: " إن الله عز وجل نصب عليا (عليه السلام) علما بينه وبين خلقه فمن عرفه كان مؤمنا ومن أنكره كان كافرا ومن جهله كان ضالا.. ".
                              وروى فيه عن أبي إبراهيم (عليه السلام) قال: " إن عليا (عليه السلام) باب من أبواب الجنة فمن دخل بابه كان مؤمنا ومن خرج من بابه كان كافرا ومن لم يدخل فيه ولم يخرج منه كان في الطبقة الذين لله عز وجل فيهم المشيئة ".
                              وروى فيه عن الصادق (عليه السلام) قال: ".. من عرفنا كان مؤمنا ومن أنكرنا كان كافرا ومن لم يعرفنا ولم ينكرنا كان ضالا حتى يرجع إلى الهدى الذي افترضه الله عليه من طاعتنا الواجبة فإن مات على ضلالته يفعل الله به ما يشاء ".
                              وروى الصدوق في عقاب الأعمال قال: " قال أبو جعفر (عليه السلام) " أن الله تعالى جعل عليا (عليه السلام) علما بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه علم غيره فمن تبعه كان مؤمنا ومن جحده كان كافرا ومن شك فيه كان مشركا " ورواه البرقي في المحاسن مثله.
                              وروى فيه أيضا عن الصادق (عليه السلام) قال: " إن عليا (عليه السلام) باب هدى من عرفه كان مؤمنا ومن خالفه كان كافرا ومن أنكره دخل النار ".

                              تعليق


                              • #45

                                على كل حال المزيد من الأدلة و الحجج

                                للشيخ المحقق محمد جميل حمود العاملي حفظه الله
                                الذي اقتبسنا ما ذكر
                                http://aletra.org/subject.php?id=59


                                وهذه الأدله لا ينكرها الا جاحد او جاهل او مختل




                                ومن المصادر في كتب اهل السنة التي تؤكد انهم اصحاب النار


                                السخاوي:
                                مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح في قوم نوح من ركبها نجا ومن تخلف

                                عنها هلك ومثل باب حطة في بني إسرائيل
                                الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: السخاوي - المصدر:

                                البلدانيات - الصفحة أو الرقم: 186
                                خلاصة الدرجة: حسن

                                مستدرك الحاكم - كتاب التفسير - تفسير سورة هود - رقم الحديث : ( 3312 )



                                3270 - أخبرنا ميمون بن اسحاق الهاشمي ثنا أحمد بن عبد الجبار يونس بن بكير ثنا المفضل بن صالح عن ابى اسحاق عن حنش الكنانى قال سمعت اباذر يقول وهو آخذ بباب الكعبة ايها الناس من عرفني فأنا من عرفتم ومن انكرني فأنا أبو ذر سمعت رسول الله (ص) يقول مثل أهل بيتى مثل سفينة نوح من ركبها نجا و من تخلف عنها غرق ، هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه .
                                ا المستدرك على الصحيحين 2 : 343 .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X