إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية اللّه تعالى بالبصر بين الشيعة و اهل السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61



    عن الشيخ الصدوق
    توضيحاً للروايات الصادرة عن أئمة أهل البيت حول الرؤية القلبية

    ، فإليك ما روى عنهم ـ صلوات الله عليهم ـ:

    إنّ في روايات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) تصريحاً بصحّة الرؤية القلبية،
    واللائح منها زيادة اليقين بظهور عظمته وقدرته،
    وإليك البيان:
    1 ـ أخرج الصدوق عن يعقوب بن اسحاق، قال: كتبت إلى أبي محمّد (الحسن العسكري) (عليه السلام)
    أسأله كيف يعبد ربّه وهو لا يراه؟
    فوقّع(عليه السلام):
    «يا أبا يوسف جلّ سيدي ومولاي والمنعم عليّ وعلى آبائي أن يُرى»،
    قال:
    وسألته هل رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ربّه؟
    فوقّع (عليه السلام):
    «إنّ الله تبارك وتعالى أرى رسوله بقلبه من نور عظمته ما أحبّ» .
    2 ـ أخرج الصدوق عن ابن أبي نصر (البزنطي) عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال:
    قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «لما أُسري بي إلى السماء بلغ بي جبرئيل مكاناً لم يطأه جبرئيل قطُّ،
    فكشف لي فأراني الله عزّ وجلّ من نور عظمته ما أُحب»

    . وفي ضوء ذلك فالرؤية القلبية شهود نور عظمته في النشأتين،
    3 ـ أخرج الصدوق عن عبيد بن زرارة عن أبيه
    قال: قلت لابي عبد الله (عليه السلام):
    جعلت فداك الغشية التي كانت تصيب رسول الله إذا نزل عليه الوحي،
    فقال: «ذاك إذا لم يكن بينه وبين الله أحد، ذاك إذا تجلّى الله له»، قال:
    ثمّ قال: «تلك النبوّة يا زرارة وأقبل يتخشّع

    4 ـ أخرج الصدوق عن محمّد بن الفضيل قال: سألت أبا الحسن(عليه السلام):
    هل رأى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ربّه عزّ وجلّ،
    فقال: «رآه بقلبه،
    أما سمعت الله عزّ وجلّ يقول: (مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأى) ،
    أي لم يره بالبصر ولكن رآه بالفؤاد».

    5 ـ أخرج الصدوق عن أبي بصير
    عن أبي عبد الله(عليه السلام) في جواب سؤال شخص عن رؤية الله يوم القيامة
    ، فقال في ذيل الجواب:
    «وليست الرؤية بالقلب كالرؤية بالعين،
    تعالى الله عمّا يصفه المشبّهون والملحدون


    ---

    ثمّ إنّ شيخنا الصدوق فسّر
    الرؤية القلبية
    بما يلي:

    ومعنى الرؤية الواردة في الاخبار: العلم،
    وذلك أنّ الدنيا دار شكوك وارتياب وخطرات،
    فإذا كان يومُ القيامة كُشف للعباد من آيات الله وأُموره في ثوابه وعقابه، ما يزول به الشكوك،
    وتُعلم حقيقة قدرة الله عزّ وجلّ،
    وتصديقُ ذلك في كتاب الله عزّ وجلّ
    : (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَة مِنْ هذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ) (ق/22)
    فمعنى ما روى في الحديث أنه عزّ وجلّ يرى أي يعلم عِلماً يقينياً كقوله عزّ وجلّ:
    (أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّل) (الفرقان/45)
    وقوله: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ)
    (البقرة/258)
    وقوله:
    (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ) (الفيل/1)
    وأشباه ذلك من رؤية القلب وليست من رؤية العين

    تعليق


    • #62
      بوركت أخي وأستاذي الموالي السيد الأميني
      وفي ميزان أعمالك

      ومتابع بإذنه تعالى ......

      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
        بوركت أخي وأستاذي الموالي السيد الأميني
        وفي ميزان أعمالك

        ومتابع بإذنه تعالى ......

        حياكم الله و عزيزي الكريم و شكرا على مروركم

        تعليق


        • #64


          يكرر البعض ان الرؤية التي طلبها موسى عليه السلام من اي قسم كانت؟


          الرؤية التي طلبها نبي الله موسى (صلى الله عليه وآله) من الله تعالى هي الرؤية الحسية البصرية,
          لا الرؤية المعنوية القلبية,
          ولهذا أجابه الله عزوجل باستحالة هذه الرؤية الحسية البصرية بقوله تعالى
          : (( لن تراني )) (الاعراف:143) .
          والسبب الذي دعا موسى (عليه السلام) أن يطلب هذه الرؤية

          ـ مع علمه واعتقاده بعدم رؤية الله سبحانه وتعالى
          في الدنيا والآخرة,
          لأنه يلزم منه التجسيم في حق الله تعالى
          ومن ثم المحدودية والتناهي,
          وهذه كلها من ملازمات الممكن
          , والله واجب الوجود وليس بممكن ـ
          هو بضغط من قومه,
          ولم يكن بدافع من نفس موسى (عليه السلام),
          بدليل قوله تعالى عن لسان قوم موسى (عليه السلام)
          : (( وإذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة ))
          (البقرة:55) .

          تعليق


          • #65
            للرفع

            تعليق


            • #66
              هل يستطيع اهل السنة بحرف واحد من القرآن يدلُّ على تقديم بو بكر وعمر وعثمان على على (ع

              يرف----------------ع
              التعديل الأخير تم بواسطة الاميني; الساعة 23-05-2011, 09:40 PM.

              تعليق


              • #67
                احسنت

                تعليق


                • #68
                  احسن الله اليكم

                  تعليق


                  • #69


                    روى البخاري في باب

                    «الصراط جسر جهنّم» بسنده عن أبي هريرة قال:
                    قال أُناس:
                    يا رسول الله هل نرى ربّنا يوم القيامة؟
                    فقال:
                    «هل تضارّون في الشمس ليس دونها سحاب؟»
                    قالوا: لا يا رسول الله،
                    قال: «هل تُضارّون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب؟»
                    قالوا: لا يا رسول الله،
                    قال: «فإنّكم ترونه يوم القيامة، كذلك يجمع الله الناس
                    فيقول:
                    من كان يعبد شيئاً فليتّبعه، فيتّبع من كان يعبد الشمس،
                    ويتّبع من كان يعبد القمر،
                    ويتّبع من كان يعبد الطواغيت،
                    وتبقى هذه الاُمّة فيها منافقوها،
                    فيأتيهم الله في غير الصورة التي يعرفون
                    ، فيقول: أنا ربّكم، فيقولون
                    : نعوذ بالله منك،
                    هذا مكاننا حتى يأتينا ربّنا فإذا أتانا ربّنا عرفناه،
                    فيأتيهم الله في الصورة التي يعرفون
                    ، فيقول: أنا ربكم،
                    فيقولون: أنت ربّنا فيتبعونه ويضرب جسر جهنم...»
                    إلى أن يقول:
                    «ويبقى رجلٌ مُقْبل بوجهه على النار
                    فيقول: يا ربّ قد قَشَبَني ريحها، وأحرقني ذكاوها، فاصرف وجهي عن النار،
                    فلا يزال يدعو الله فيقول:
                    لعلّك إن أعطيتُك أن تسألني غيره
                    ، فيقول: لا وعزّتك لا أسألك غيره،
                    فيصرف وجهه عن النار، ثمّ يقول بعد ذلك
                    : يا ربّ قرّبني إلى باب الجنّة، فيقول:
                    أليس قد زعمت أن لا تسألني غيره؟ ويلك ابن آدم ما أغدرك،
                    فلا يزال يدعو فيقول: لعلّي إن أعطيتك

                    ذلك تسألني غيره،
                    فيقول: لا وعزّتك لا أسألك غيره،
                    فيعطي الله من عهود ومواثيق أنْ لا يسأله غيره،
                    فيقرّبه إلى باب الجنّة،
                    فإذا رأى ما فيها سكت ما شاء الله أن يسكت،
                    ثمّ يقول: ربّي أدخلني الجنّة
                    ، ثمّ يقول: أوَليسَ قد زعمت أنْ لا تسألني غيره
                    ، ويلك يا ابن آدم ما أغدرك، فيقول
                    : يا ربّ لا تجعلني أشقى خلقك، فلا يزال يدعو حتى يضحك (الله)، فإذا ضحك منه أذن له بالدخول فيها...»

                    الحديث(1) .

                    ورواه مسلم في صحيحه عن أبي هريرة، مع اختلاف يسير(2) .

                    ورواه أيضاً عن أبي سعيد الخدري باختلاف غير يسير في المتن وفيه:
                    «حتى إذا لم يبق إلاّ من كان يعبد الله تعالى
                    من برّ وفاجر أتاهم ربُّ العالمين سبحانه وتعالى
                    في أدنى صورة من التي رأوه فيها،
                    قال: فما تنتظرون تتبع كلّ أُمة ما كانت تعبد،
                    قالوا:
                    يا ربّنا فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنّا إليهم ولم نصاحبهم،
                    فيقول: أنا ربّكم، فيقولون: نعوذ بالله منك،
                    لا نشرك بالله شيئاً، مرّتين أو ثلاثاً،
                    حتى أنّ بعضهم ليكاد أن ينقلب،
                    فيقول: هل بينكم وبينه آية فتعرفونه بها؟
                    فيقولون: نعم،
                    فيكشف عن ساق
                    ، فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه،
                    إلاّ أذن الله له بالسجود، ولا يبقى من كان يسجد اتّقاءً ورياءً
                    إلاّ جعل الله ظهره طبقة واحدة،
                    كلما أراد أن يسجد خرّ على قفاه...»
                    الحديث(3) .

                    وقد نقل الحديث في مواضع من الصحيحين بتلخيص
                    ، ورواه أحمد في مسنده(4) .
                    ____________
                    (1) البخاري، الصحيح 8: 117 باب الصراط جسر جهنّم.
                    (2) صحيح مسلم 1: 113 باب معرفة طريق الرؤية.
                    (3) صحيح مسلم 1: 115 باب معرفة طريق الرؤية.
                    (4) مسند أحمد بن حنبل 2: 368.

                    تعليق


                    • #70
                      سياتي تحليل الاحاديث ان شا ءلله

                      تعليق


                      • #71



                        إنّ هذا الحديث مهما كثرت رواته وتعدّدت نقلته لا يصحّ الركون إليه في منطق الشرع والعقل بوجوه:

                        1 ـ إنّه خبر واحد لا يفيد شيئاً في باب الاُصول والعقائد
                        ، وإن كان مفيداً في باب الفروع والاحكام، إذ المطلوب في الفروع هو الفعل والعمل،
                        وهو أمر ميسور سواء أذعن العامل بكونه مطابقاً للواقع أو لا،
                        بل يكفي قيام الحجّة على لزوم تطبيق العملة عليه
                        ، ولكن المطلوب في العقائد هو الاذعان وعقد القلب ونفي الريب والشك عن وجه الشيء
                        ، وهو لا يحصل من خبر الواحد ولا من خبر الاثنين،
                        إلاّ إذا بلغ إلى حدّ يورِث العلم والاذعان، وهو غير حاصل بنقل شخص أو شخصين.

                        2 ـ إنّ الحديث مخالف للقرآن

                        ، حيث يثبت لله صفات الجسم ولوازم الجسمانية كما سيوافيك بيانه عن السيد الجليل شرف الدين (رحمه الله).

                        3 ـ ماذا يريد الراوي في قوله: «فيأتي الله في غير الصورة التي يعرفون، فيقول: أنا ربُّكم»؟
                        فكأنّ لله سبحانه صوراً متعدّدة يعرفون بعضها وينكرون البعض الاخر
                        ، وما ندري متى عرفوا التي عرفوها، فهل كان ذلك منهم في الدنيا،
                        أو كان في البرزخ، أم في الاخرة؟

                        4 ـ ماذا يريد الراوي من قوله: «فيقولون: نعم، فيكشف عن ساق،
                        فلا يبقى من كان يسجد لله من تلقاء نفسه...»؟
                        فإنّ معناه أنّ المؤمنين والمنافقين يعرفونه سبحانه بساقه، فكانت هي الاية الدالة عليه.


                        5 ـ كفى في ضعف الحديث ما علّق عليه العلاّمة السيد شرف الدين (رحمه الله) حيث قال:
                        إنّ الحديث ظاهر في أنّ لله تعالى جسماً ذا صورة مركبة تعرض عليها الحوادث من التحوّل والتغير،

                        وانّه سبحانه ذو حركة وانتقال، يأتي هذه الاُمّة يوم حشرها، وفيها مؤمنوها ومنافقوها
                        ، فيرونه بأجمعهم ماثلاً لهم في صورة غير الصورة التي كانوا يعرفونها من ذي قبل،
                        فيقول لهم: أنا ربكم، فينكرونه متعوّذين بالله منه، ثمّ يأتيهم مرّة ثانية في الصورة التي يعرفون
                        ، فيقول لهم: أنا ربكم، فيقول المؤمنون
                        والمنافقون جميعاً: نعم أنت ربّنا،
                        وإنّما عرفوه بالساق إذ كشف لهم عنها،
                        فكانت هي آيته الدالّة عليه،
                        فيتسنّى حينئذ السجودُ للمؤمنين منهم دون المنافقين،
                        وحين يرفعون رؤوسهم يرون الله ماثلاً فوقهم بصورته التي يعرفون لا يُمارونَ فيه
                        ، كما كانوا في الدنيا لا يُمارون في الشمس والقمر، ماثلين فوقهم بجرميهما النيّرين ليس دونهما سحاب
                        ، وإذا به بعد هذا يضحك الربّ ويعجب من غير معجب،
                        كما هو يأتي ويذهب،
                        إلى آخر ما اشتمل عليه الحديثان ممّا لا يجوز على الله تعالى،
                        ولا على رسوله، باجماع أهل التنزيه من أشاعرة وغيرهم، فلا حول ولا قوّة إلاّ بالله العليّ العظيم
                        التعديل الأخير تم بواسطة الاميني; الساعة 03-06-2011, 04:25 PM.

                        تعليق


                        • #72


                          روى البخاري في كتاب الصلاة،
                          باب مواقيت الصلاة وفضيلتها،
                          عن قيس (ابن أبي حازم) عن جرير قال
                          : كنّا عند النبي (صلى الله عليه وآله)فنظر إلى القمر ليلة
                          ـ يعني البدر
                          ـ فقال:
                          «إنّكم ترون ربّكم كما ترون هذا القمر لا تضامون في رؤيته، فإن استطعتم أنْ لا تغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا، ثمّ قرأ: وسبّح بحمد ربّك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب»

                          البخاري، الصحيح 1: 111-115
                          الباب 26و35 من أبواب مواقيت الصلاة ط. مصر
                          ; ورواه مسلم في صحيحه،
                          لاحظ صحيح مسلم بشرح النووي 5: 136;
                          وغيرهما
                          ----

                          الجواب

                          وحديث قيس بن أبي حازم مع كونه معارضاً للكتاب
                          ضعيف سنداً وإن رواه الشيخان،
                          ويكفي فيه وقوع قيس بن أبي حازم
                          في سنده الذي ترجمه ابن عبد البرّ
                          وقال: قيس بن أبي حازم الاخمسي جاهلي إسلامي لم ير النبي (صلى الله عليه وآله) في عهده وصدق إلى مصدِّقه وهو من كبار التابعين مات سنة ثمان أو سبع وتسعين وكان عثمانياً

                          وقال الذهبي:
                          قيس بن أبي حازم عن أبي بكر وعمر ثقة حجة كاد أنْ يكون صحابياً،
                          وثّقه ابن معين والناس،
                          وقال عليّ بن عبد الله بن يحيى بن سعيد:
                          منكر الحديث ثمّ سمّى له أحاديث استنكرها،
                          وقال يعقوب الدوسي:
                          تكلّم فيه أصحابنا فمنهم من حمل عليه
                          ، وقال: له مناكير فالذين أطروه عدّوها غرائب،
                          وقيل: كان يحمل على عليّ (رضي الله عنه)، إلى أن قال: والمشهور أنّه كان يقدّم عثمان، وقال اسماعيل: كان ثَبِتاً، قال:


                          وقد كبر حتى جاوز المائة وخَرِف

                          -----

                          و النتيجة

                          وقد تقدّم أنّ العدل والتنزيه علويان

                          ، كما أنّ الجبر والتشبيه أُمويان،

                          وهل يصحّ في ميزان النصفة الاخذ برواية رجل عثماني الهوى، معرضاً عن الامام علي (عليه السلام)،
                          وعاش حتى خَرِف؟

                          أو أنّ الواجب ضربها عرض الحائط.

                          تعليق


                          • #73
                            للرفع

                            تعليق


                            • #74
                              يرفعععععععععع

                              تعليق


                              • #75
                                اللهم صل على محمد و ال محمد

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X