إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما معنى هذه الاية ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    [quote=وميض78]
    اذا كمت تصلي وراك اخوك كيف تثبت ان اخوك مؤمن ؟
    هنا تغيرين الموضوع ، فبدل أن يصبح الموضوع : هل يرى المؤمن عملي ؟ أصبح الموضوع : هل الذي يرى عملي مؤمن ؟! .. و شتان مابين الأمرين ..
    و إجابتي كانت على أساس أن أخي مؤمن ، و رأى عملي .. فإن كنتي تشككين في إيمانه فهذا أمر آخر ..لا يغير من كون غيره من المؤمنين سيرى عملي ..!
    ثانيا الله يقول سيرى المؤمنون الاعمال يعني خص مجموعة من المؤمنين وقرنهم باسمه وباسم نبية
    لم يقل الله : فسيرى الله عملكم و رسوله و بعض المؤمنين
    .ثم الاية تقول وتتحدث عن كل الاعمال الظاهر منها والباطن فقد اعطي صدقة بالسر كيف سيراني المؤمنون
    الله قال : " ثم ستردون إلى عالم الغيب و الشهادة " .. فهذا الغيب الذي خفي على المؤمنين ، لم يخفى على الذي يعلم غيب الأعمال و شهاداتها ..فلو كان المؤمنون يعلمون غيب الأعمال ، لما ميز الله نفسه عنهم بالقول بأن غيب الأعمال سترد إليه ..!
    واخيرا بعد وفاة الرسول كيف سيرانا ويرى اعمالنا ام الاية تتحدث في حياة الرسول فقط ؟؟
    سؤال جيد ..
    و جوابه : لا يرانا .لأن الآية تتحدث عن الدنيا ، و الرسول ليس في الدنيا الآن .
    التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 03-05-2011, 03:04 PM.

    تعليق


    • #17
      ولكن القران يدوم مادامت السموات والارض كيف القران يقول الرسول يراكم وانت تقول لا؟ ثم قد ذكر في الحديث ان الرسول (ص) يرد السلام لمن يسلم علية كيف نفسر ذلك ياترى ؟

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
        ولكن القران يدوم مادامت السموات والارض كيف القران يقول الرسول يراكم وانت تقول لا؟ ثم قد ذكر في الحديث ان الرسول (ص) يرد السلام لمن يسلم علية كيف نفسر ذلك ياترى ؟
        القرآن ذكر بأن الرسول كان في الغار ، فهل لازال الرسول في الغار إلى الآن ...؟؟!!!
        أما رد السلام فلا علاقة له بعرض الأعمال .. فحتى موتى المسلمين عندما نزورهم نقول لهم : السلام عليكم أهل القبور من المؤمنين ، أنتم السابقون و نحن اللاحقون.. و لا يعني أننا نكلم أنفسنا أو نكلم حجرا ، في ذات الوقت الذي لا يعني بأن أعمالنا تعرض على هؤلاء الموتى ..

        تعليق


        • #19
          كلام انشائي بدون دليل اخ نفيس

          تعليق


          • #20
            (وسيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون الى عالم الغيب والشهادة فينبؤكم بما كنتم تعملون)
            لماذا لم يذكر الله المؤمنين الذين تقصيدنهم انت في هذه الاية

            تعليق


            • #21
              فالنشاهد معاً هذه الأجوبة التي تجلب النعاس الشديد وتدعو إلى الغثيان والملل


              السؤال : لمن هذا الخطاب ؟
              الجواب : للناس جميعا .



              هل يدخل رسول الله والمؤمنون في هذا الخطاب أم هم خارج عنه ؟


              السؤال: أين تتم رؤية الأعمال؟
              الجواب : في الدنيا .


              جيد جداً ونحمد الله ونشكره إنك لم تنكر هذه الرؤية إنها في الدنيا

              السؤال : ومن هم المؤمنون في هذه الاية التي تصدق عليهم رؤية الاعمال ؟
              الجواب : المؤمنون دون تخصيص لمؤمن دون مؤمن .


              إذا كان دون تخصيص
              يعود السؤال مرة آخرى :
              إذن لماذا الكافر يستطيع أن يرى عمل المؤمنون ؟؟؟

              أين البلاغة والحكمة من هذه الآية الكريمة !!؟

              تعليق


              • #22
                بسمه تعالى

                بوركت اخي من شك به فقد كفر ..

                هذا ما اريد معرفته من قبل النفيس ومن على نهجه ..

                بينما الاجبات الموضوعه كلها كلام انشائي يمكن الرد عليه ولكن لن ارد عليه لكي لا تكثر الصفحات دون فائدة ...


                السؤال المطروح ما هي البلاغة القرآنية والحكمة الالهية في اختصاص الله ورسوله والمؤمنون بالرؤية اذا كانت تصدق على جميع الناس بما فيهم الكافر والنصراني والمجوسي واليهودي ؟

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
                  بسمه تعالى
                  بوركت اخي من شك به فقد كفر ..
                  هذا ما اريد معرفته من قبل النفيس ومن على نهجه ..
                  بينما الاجبات الموضوعه كلها كلام انشائي يمكن الرد عليه ولكن لن ارد عليه لكي لا تكثر الصفحات دون فائدة ...
                  السؤال المطروح ما هي البلاغة القرآنية والحكمة الالهية في اختصاص الله ورسوله والمؤمنون بالرؤية اذا كانت تصدق على جميع الناس بما فيهم الكافر والنصراني والمجوسي واليهودي ؟

                  أجبنا على هذا السؤال . و إن كنتم من محبي التكرار ، فلا بأس في فعل ما تحبون ..!
                  البلاغة في ذكر المؤمنين كامن في تميزهم عن غيرهم ، فالمؤمن إذا رأى العمل الصالح أعان على فعله و شهد بصلاح فاعله . فيستفيد الإنسان من رؤية المؤمن لعمله الصالح بكونه سيشهد له بالخير . و المؤمن إذا رأى العمل الطالح ، سعى لتغييره ، إما بيده بمنعه أو بلسانه بنصحه أو بقلبه بعدم الرضا عن ذلك . فيستفيد الإنسان من رؤية المؤمن لعمله الطالح بكونه يمنعه من فعله و ينصحه . كما يتضرر منه بكونه شاهدا عليه . أما الكافر فلا يعين على خير و لا يمنع الشر .. فرؤيته للأعمال كرؤية الطيور و الدواب لعمل الإنسان ، لا نستفيد من رؤيتها لأعمالنا ..!
                  و الآن ، هل هناك عالم من علمائكم يستطيع الإجابة على سؤالي .. اذهبوا إليهم و اسألوهم : لماذا لم يذكر الله المؤمنين في قوله تعالى : " وسيرى الله عملكم و رسوله ثم تردون " .. أين المؤمنون ؟؟!!!

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس



                    و لا يمنع الشر .. فرؤيته للأعمال كرؤية الطيور و الدواب لعمل الإنسان ، لا نستفيد من رؤيتها لأعمالنا ..!
                    و الآن ، هل هناك عالم من علمائكم يستطيع الإجابة على سؤالي .. اذهبوا إليهم و اسألوهم : لماذا لم يذكر الله المؤمنين في قوله تعالى : " وسيرى الله عملكم و رسوله ثم تردون " .. أين المؤمنون ؟؟!!!

                    طبعا التفسير الذي انقل الان لم نتوقع منك فهمها و تعقلها حيث يحتاج الى قلوب يفقهون بها و فيك مفقودة



                    قوله تعالى: «و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون»
                    الآية على ظاهر اتصالها بما قبلها كأنها تخاطب المؤمنين و تسوقهم و تحرضهم إلى إيتاء الصدقات.


                    غير أن لفظها مطلق لا دليل على تخصيص خطابها بالمتصدقين من المؤمنين و لا بعامة المؤمنين بل هي تشمل كل ذي عمل من الناس من الكفار و المنافقين و المؤمنين و لا أقل من شمولها للمنافقين و المؤمنين جميعا.
                    إلا أن نظير الآية الذي مر أعني قوله في سياق الكلام على المنافقين: «و سيرى الله عملكم و رسوله ثم تردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون

                    التوبة: -
                    94
                    حيث ذكر الله و رسوله في رؤية عملهم و لم يذكر المؤمنين

                    لا يخلو من إيماء إلى أن الخطاب في الآية التي نحن فيها للمؤمنين خاصة فإن ضم إحدى الآيتين إلى الأخرى يخطر بالبال أن حقيقة أعمال المنافقين أعني مقاصدهم من أعمالهم لما كانت خفية على ملإ الناس فإنما يعلم بها الله و رسوله بوحي من الله تعالى،

                    و أما المؤمنون فحقائق أعمالهم أعني مقاصدهم منها و آثارها و فوائدها التي تتفرع عليها و هي شيوع التقوى و إصلاح شئون المجتمع الإسلامي و إمداد الفقراء في معايشهم و زكاة الأموال و نماؤها يعلمها الله تعالى
                    و رسوله و يشاهدها المؤمنون فيما بينهم.
                    لكن ظهور الأعمال بحقائق آثارها و عامة فوائدها أو مضراتها في محيط كينونتها و تبدلها بأمثالها و تصورها في أطوارها زمانا بعد زمان و عصرا بعد عصر مما لا يختص بعمل قوم دون عمل قوم، و لا مشاهدتها و التأثر بها بقوم دون قوم.

                    فلو كان المراد من رؤية المؤمنين أعمالا لعاملين ظهور آثارها و نتائجها و بعبارة أخرى ظهور أنفسها في ألبسة نتائجها لهم لم يختص المشاهدة بقوم دون قوم و لا بعمل قوم دون عمل قوم فما بال الأعمال يراها المؤمنون و لا يراها المنافقون و هم أهل مجتمع واحد؟

                    و ما بال أعمال المنافقين لا يشاهدها المؤمنون و قد كونت في مجتمعهم و داخلت أعمالهم؟.
                    و هذا مع ما في الآية من خصوص السياق مما يقرب الذهن أن يفهم من الآية معنى آخر فإنه قوله: «و ستردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون»

                    يدل أولا على أن قوله: «فسيرى الله عملكم» الآية ناظر إلى ما قبل البعث و هي الدنيا لمكان قوله: «و ستردون» فإنه يشير إلى يوم البعث و ما قبله هو الدنيا.

                    و ثانيا: أنهم إنما يوقفون على حقيقة أعمالهم يوم البعث و أما قبل ذلك فإنما يرون ظاهرها،

                    و إذ قصر علمهم بحقائق أعمالهم على إنبائه تعالى إياهم بها يوم القيامة و ذكر رؤية الله و رسوله و المؤمنين أعمالهم قبل يوم البعث في الدنيا
                    و قد ذكر الله مع رسوله و غيره و هو عالم بحقائقها و له أن يوحي إلى نبيه بها كان المراد بها مشاهدة الله سبحانه و رسوله و المؤمنون حقيقة أعمالهم،
                    و كان المراد بالمؤمنين شهداء الأعمال منهم لا عامة المؤمنين

                    كما يدل عليه أمثال قوله تعالى «و كذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس و يكون الرسول عليكم شهيدا:»

                    البقرة: -
                    .
                    و على هذا فمعنى الآية:


                    و قل يا محمد اعملوا ما شئتم من عمل خيرا أو شرا فسيشاهد الله سبحانه حقيقة عملكم و يشاهدها رسوله
                    و المؤمنون - و هم شهداء الأعمال -
                    ثم تردون إلى الله عالم الغيب و الشهادة يوم القيامة فيريكم حقيقة عملكم.
                    و بعبارة أخرى: ما عملتم من عمل خير أو شر فإن حقيقته مرئية مشهودة لله عالم الغيب و الشهادة ثم لرسوله و المؤمنين في الدنيا ثم لكم أنفسكم معاشر العاملين يوم القيامة.


                    فالآية مسوقة لندب الناس إلى مراقبة أعمالهم بتذكيرهم أن لأعمالهم من خير أو شر حقائق غير مستورة بستر،

                    و إن لها رقباء شهداء سيطلعون عليها و يرون حقائقها و هم رسول الله و شهداء الأعمال من المؤمنين و الله من ورائهم محيط فهو تعالى يراها و هم يرونها،
                    ثم إن الله سبحانه سيكشف عنها الغطاء يوم القيامة للعاملين أنفسهم كما قال: «لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد:» ق: - 22
                    ففرق عظيم بين أن يأتي الإنسان بعمل في الخلوة لا يطلع عليه أحد، و بين أن يعمل ذلك العمل بعينه بين ملإ من الناظرين جلوة و هو يرى أنه كذلك.
                    هذا في الآية التي نحن فيها،


                    و أما الآية السابقة: «يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا قد نبأنا الله من أخباركم و سيرى الله عملكم و رسوله ثم تردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون

                    » فإن وجه الكلام فيها إلى أشخاص من المنافقين بأعيانهم يأمر الله فيها نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يرد إليهم اعتذارهم،
                    و يذكر لهم أولا أن الله قد نبأهم أي النبي و الذين معه من المؤمنين في جيش الإسلام أخبارهم بنزول هذه الآيات التي تقص أخبار المنافقين و تكشف عن مساوي أعمالهم.
                    ثم يذكر لهم أن حقيقة أعمالهم غير مستورة عن الله سبحانه و لا خفية عليه و كذلك رسوله وحده و لم يكن معه أحد من شهداء الأعمال ثم الله يكشف لهم أنفسهم عن حقيقة أعمالهم يوم القيامة.
                    فهذا هو الفرق بين الآيتين مع اتحادهما في ظاهر السياق حيث ذكر في الآية التي نحن فيها: الله و رسوله و المؤمنون، و في الآية السابقة: الله و رسوله، و اقتصر على ذلك.
                    فهذا ما يعطيه التدبر في معنى الآية و من لم يقنع بذلك و لم يرض دون أن يصور للآية معنى ظاهريا فليقل إن ذكره تعالى «الله و رسوله» في خطاب المنافقين إنما هو لأجل أنهم إنما يريدون أن يكيدوا الله و رسوله و لا هم لهم في المؤمنون، و أما ذكره تعالى: «الله و رسوله و المؤمنين» في الخطاب العام فإنما الغرض فيه تحريضهم على العمل الصالح في مشهد من الملإ الصالح و لم يعبأ بحال غيرهم من الكفار و المنافقين
                    .
                    فتدبر.

                    تعليق


                    • #25
                      بسمه تعالى


                      يقول الاخ النفيس ردا على سؤالي :


                      أجبنا على هذا السؤال . و إن كنتم من محبي التكرار ، فلا بأس في فعل ما تحبون ..!
                      البلاغة في ذكر المؤمنين كامن في تميزهم عن غيرهم ، فالمؤمن إذا رأى العمل الصالح أعان على فعله و شهد بصلاح فاعله . فيستفيد الإنسان من رؤية المؤمن لعمله الصالح بكونه سيشهد له بالخير . و المؤمن إذا رأى العمل الطالح ، سعى لتغييره ، إما بيده بمنعه أو بلسانه بنصحه أو بقلبه بعدم الرضا عن ذلك . فيستفيد الإنسان من رؤية المؤمن لعمله الطالح بكونه يمنعه من فعله و ينصحه . كما يتضرر منه بكونه شاهدا عليه . أما الكافر فلا يعين على خير و لا يمنع الشر .. فرؤيته للأعمال كرؤية الطيور و الدواب لعمل الإنسان ، لا نستفيد من رؤيتها لأعمالنا ..!



                      لجميع العقلاء من اخواننا السنة هل تجدون الجواب على سؤالي هذا :

                      السؤال المطروح ما هي البلاغة القرآنية والحكمة الالهية في اختصاص الله ورسوله والمؤمنون بالرؤية اذا كانت تصدق على جميع الناس بما فيهم الكافر والنصراني والمجوسي واليهودي ؟

                      في الجواب في الاعلى ؟

                      الاية تتحدث عن الرؤية والاخ يتحدث عن الاصلاح بعد الرؤية ..

                      فأين الثرى من الثريا ..

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
                        بسمه تعالى

                        يقول الاخ النفيس ردا على سؤالي :
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة

                        لجميع العقلاء من اخواننا السنة هل تجدون الجواب على سؤالي هذا :

                        السؤال المطروح ما هي البلاغة القرآنية والحكمة الالهية في اختصاص الله ورسوله والمؤمنون بالرؤية اذا كانت تصدق على جميع الناس بما فيهم الكافر والنصراني والمجوسي واليهودي ؟

                        في الجواب في الاعلى ؟

                        الاية تتحدث عن الرؤية والاخ يتحدث عن الاصلاح بعد الرؤية ..

                        فأين الثرى من الثريا ..


                        ماذنبي إن كنت غير قادر على الاستيعاب ؟؟؟

                        سأظل أكرر حتى تفهم .. البلاغة تكمن في التمييز ... فمن البلاغة اللغوية أن تنسب فعلا لفاعل برغم مشاركة غيره فيه ، حين يكون متميزا في وجه من الوجوه ...

                        تعليق


                        • #27
                          بسمه تعالى

                          لم اقل لك انني لم افهم ما كتبت يا نفيس وانما قلت بان اجابتك بعيدة كل البعد عن السؤال المطروح ...

                          انت قلت بما مفاده :

                          ان الله قد اختار نفسه والرسول والمؤمنون لكي يصصح المؤمنون اعمال من وقع عليهم الحكم اذا اخطأوا واذا كان عملهم صالحا فإنه يعينه عليه ..

                          هذا بإختصار دون ذكر الطيور وغيرهم من البهائم ..

                          لكن كلامك يحتاج الى دليل ..

                          لان العمل الصالح ليس مختص بإنسان دون انسان ربما كافر ملحد لله عمله خير من مؤمن ..

                          وكذا بالنسبة لنصح فربما ينصحك كافر بينما اخوك المؤمن يجرك الى المعصية ..

                          اذا ما تفضلت غير صحيح ..

                          ودليل ذلك وقفة القرضاوي تجاه ثورة البحرين ووقفة النصراني ..

                          فكلاهما وقفتان ولكن احدها وقفة فتنة والاخرى وقفة انسان تجاه حقوق اخيه الانسان ...

                          وكما قلت اجابتك تحتاج الى دليل فهل عندك الدليل ؟

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            الزميل النفيس

                            نقل لك أخونا الإميني قول السيد الطباطبائي في تفسير ما سالت عنه

                            الآن نرجع لقول


                            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                            بسم الله الرحمن الرحيم


                            فيتضح أن غيره يعلم فقط المشاهد من الأعمال و لا يعلم الغيب منها ..هذا أمر آخر




                            هذا خلاف إطلاق الآية


                            (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون ..)


                            فهذه الآية توضح أن أي عمل نعمله ـ والعمل تارة يكون من الجوانح وأخرى من الجوارح ـ سيراه الله سبحانه وتعالى ورسوله والمؤمنون.


                            ومن لا يرى ذلك يقتضي أنه ليس المعني من صريح قول الله سبحانه و تعالى .

                            تعليق


                            • #29
                              [quote=الاحلام الجميلة]

                              انت قلت بما مفاده :
                              ان الله قد اختار نفسه والرسول والمؤمنون لكي يصصح المؤمنون اعمال من وقع عليهم الحكم اذا اخطأوا واذا كان عملهم صالحا فإنه يعينه عليه ..
                              هذا بإختصار دون ذكر الطيور وغيرهم من البهائم ..
                              لكن كلامك يحتاج الى دليل ..
                              لا تنس أن سؤالكم كان : لماذا ذكر الله ا لمؤمنون و لم يذكر غيرهم .. مع كون غيرهم يشارك المؤمنين في رؤية الأعمال ..؟؟
                              فكان الجواب على هذا السؤال ... فمالي أراك تدخل الله و رسوله في جوابي ؟؟!!! هل كان السؤال لماذا ذكر الله الرسول ولم يذكر غيره ..!!!!

                              لان العمل الصالح ليس مختص بإنسان دون انسان ربما كافر ملحد لله عمله خير من مؤمن ..
                              وكذا بالنسبة لنصح فربما ينصحك كافر بينما اخوك المؤمن يجرك الى المعصية ..
                              اذا ما تفضلت غير صحيح ..
                              الملحد جميع أعماله عبارة عن هباء منثور لا وزن له ..لأن العمل إن لم يكن لله فلا قيمة له ..
                              و من ثم ،، أنتم من سألتم قائلين : لماذا تم ذكر هذا و لم يتم ذكر ذك ، أين البلاغة ؟، ومن الواضح أنك تتكلم و كأنك لم تفهم سؤالك الذي تسأل عنه .. !!

                              وكما قلت اجابتك تحتاج الى دليل فهل عندك الدليل ؟
                              دليل على ماذا ..؟؟
                              مابك ؟؟
                              السؤال كان : ماهي البلاغة اللغوية في ذكر المؤمن دون ذكر الكافر مع كونهما قد يران عمل الإنسان ...؟
                              و البلاغة تذوق لغوي .. فقلت بأن المؤمن يتميز عن الكافر .
                              فهل الدليل المطلوب هو دليل تميز المؤمن عن الكافر ...؟! أم دليل أن ما ذكرته هو وجه البلاغة ..؟
                              إن كان المطلوب هو الأول فتلك مصيبة ، و إن كان الثاني فقد ذكرنا أنه تذوق لغوي . أما إن أردت دليلا بمعنى أن غيري نظر إلى الأمر بهذا المنظور ، فحينها سأسألك : مالدليل أن ذكر المؤمن دون الكافر فيه بلاغة أصلا حتى تبحث عن وجه البلاغة ..؟؟!! فهل تملك جوابا ؟!

                              تعليق


                              • #30
                                [quote=naji1]

                                نقل لك أخونا الإميني قول السيد الطباطبائي في تفسير ما سالت عنه
                                حيث ذكر الله و رسوله في رؤية عملهم و لم يذكر المؤمنين
                                لا يخلو من إيماء إلى أن الخطاب في الآية التي نحن فيها للمؤمنين خاصة فإن ضم إحدى الآيتين إلى الأخرى يخطر بالبال أن حقيقة أعمال المنافقين أعني مقاصدهم من أعمالهم لما كانت خفية على ملإ الناس فإنما يعلم بها الله و رسوله بوحي من الله تعالى،
                                كلام الطباطبائي يناقض بعضه بعضا ..
                                فهو يصرح أن هناك فرق بين رؤية الله و رسوله و بين رؤية المؤمنين ، حيث يعتبر أن المؤمنين لا يرون حقائق و مقاصد أعمال المنافقين . و لا يعلم بحقائق و مقاصد أعمال المنافقين إلا الله و رسوله بوحي من الله .
                                و هذا التفريق يجعل المؤمنين المقصودين في الآية ، رؤيتهم دون رؤية الله و رسوله .. فمن التناقض أن تقولوا بأن علي و الأئمة هم المقصودين بالمؤمنين ، لأنكم بقولكم هذا فمعناه أن علي ليس نفس الرسول ، لأن الرسول يرى أعمال المنافق بينما علي لا يرى ذلك .. فكيف تقولون بأن علي يعلم ماتخفي الصدور ..؟؟!!
                                أي تناقض هذا ..!!!

                                الآن نرجع لقول
                                فهذه الآية توضح أن أي عمل نعمله ـ والعمل تارة يكون من الجوانح وأخرى من الجوارح ـ سيراه الله سبحانه وتعالى ورسوله والمؤمنون.
                                ومن لا يرى ذلك يقتضي أنه ليس المعني من صريح قول الله سبحانه و تعالى .
                                لو كانت جميع الأعمال يراها المؤمنون .. لما أهمل الله ذكرهم حين الحديث عن المنافقين . و عليه فالمؤمنون لا يرون أعمال المنافقين .
                                السؤال : لماذا لا يرى المؤمنون أعمال المنافقين ؟ مالفرق بين أعمال المنافقين و أعمال غيرهم ؟
                                ستجد أن الفرق الأساسي هو أن غالب أعمال المنافقين يكون بالسر و التخفي ، أي أنها غائبة عن المشاهدة . و عليه يتضح أن رؤية المؤمنين للأعمال هي فقط الأعمال المشاهدة .
                                و هذا الأمر ، هو الوحيد الصحيح الذي ذكره الطباطبائي في تفسيره حين قال :
                                المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
                                و ما بال أعمال المنافقين لا يشاهدها المؤمنون و قد كونت في مجتمعهم و داخلت أعمالهم؟.

                                و هذا مع ما في الآية من خصوص السياق مما يقرب الذهن أن يفهم من الآية معنى آخر فإنه قوله: «و ستردون إلى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون»

                                يدل أولا على أن قوله: «فسيرى الله عملكم» الآية ناظر إلى ما قبل البعث و هي الدنيا لمكان قوله: «و ستردون» فإنه يشير إلى يوم البعث و ما قبله هو الدنيا.

                                و ثانيا: أنهم إنما يوقفون على حقيقة أعمالهم يوم البعث و أما قبل ذلك فإنما يرون ظاهرها،


                                فإن كنت تعترض على كلامي فاعترض على ما يقوله الطباطبائي .


                                و من ثم ،، أنت تريد إطلاق الرؤية ، لتشمل الظاهر و الخفي من الأعمال . و لكن لماذا لا تطلق المؤمنين ليشمل جميع المؤمنين ، هل الآية بعضت مؤمنا دون مؤمن ؟ أو بصيغة أخرى على وزن سؤالك: هل من لم يرى أعمالنا فهو ليس بمؤمن ؟!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                                ردود 119
                                18,090 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                                استجابة 1
                                100 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                                استجابة 1
                                71 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                                ردود 2
                                153 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                                استجابة 1
                                160 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X