إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نظرة في شخصية أبي بكر أحد أكبر مهندسي عملية تزييف الإسلام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    بسم الله
    قلت:
    " كيف لم يثتب؟؟ الرواية تقول "تزوجها".....و لم تقل "سباها"....فكلامك أنت الذي لم يثبت

    قلنا كلمة الزواج قد تستعمل في وصف جارية يعاشرها مولاها .....

    وقلنا أن مارية كانت جارية .. ومع هذا تذكر ضمن زوجات النبي ولها ما لهن وعليها ما عليهن ...
    وعلي بن أبي طالب سبى خولة بنت جعفر ومع هذا قيل لها زوجته ....
    هل تظن أنك حين تقول "قلنا" أن هذا دليل؟؟

    عفوا لم تعرفني على نفسك؟؟ هل أنت صحابي؟؟ أم هل أنت الذهبي؟؟ أم هل أنت شيخ الأزهر؟؟

    نحن أمامنا فعل: تزوجها................................متى صار الفعل المضارع "تزوج" يعني "سباها"؟؟

    هاتها لي من أي معجم في العالم و في أي لغة...مش شرط اللغة العربية....هل رأيت كم أنا متسامح؟؟

    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
    وقولك :
    " أولا: كلا بل مشكوك بكون مالك كافر و مرتد بدليل أن أبابكر وداه من بيت مال المسلمين مما يدل أن قتله كان خطأ..
    لا يا حبيبي .. بل مؤكد ووافقنا في هذا شيخكم المفيد الذي قال:" ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطإ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة وهو صاحب رسول الله ص على الصدقات ومن تبعه من وجوه المسلمين من الردة عن الإسلام."

    وهذا تصريح واضح بردته ... احترم كلام مشايخك من فضلك ..
    عليه فخالد ... سبى إمرأة كافر ... ماذا في هذا ؟
    هات مصدر كلام الشيخ المفيد حتى نعلم هل قال أم أنك تدلس عليه؟؟

    و كما سبق و قلت لك....حتى لو كان مالك مرتد....فكيف تعلم أن زوجته مرتده حتى يجوز سبيها أصلا؟؟

    أرجو ألا ترجم بالغيب مرة أخرى و تقول بما أنه كيت إذن أكيد هي كيت

    تعليق


    • #77
      فعل: تزوجها................................متى صار الفعل المضارع "تزوج" يعني "سباها"؟؟

      صار من استعمال العرب له في هذا المعنى .... فكونهم يقولون أن مارية زوجة النبي (ص) بينما هي كانت جارية له ... فهذا يعني أنه يستعمل بهذا المعنى ...
      وكذا خولة بنت جعفر ...
      وقولك :
      " هات مصدر كلام الشيخ المفيد حتى نعلم هل قال أم أنك تدلس عليه؟؟

      ألم تعرف المصدر حتى الآن ؟ هذه مصيبة كبرى ... لقد ذكرناه عشرات المرات ...سأورده لك ..لا تقلق .

      وقولك :
      " ....فكيف تعلم أن زوجته مرتده حتى يجوز سبيها أصلا؟؟

      قبولها أن تعيش تحت رجل مرتد ..يؤكد أنها كانت معه ... فهل توجد مسلمة تعيش مع رجل كافر مرتد.؟

      تعليق


      • #78
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        فعل: تزوجها................................متى صار الفعل المضارع "تزوج" يعني "سباها"؟؟

        صار من استعمال العرب له في هذا المعنى .... فكونهم يقولون أن مارية زوجة النبي (ص) بينما هي كانت جارية له ... فهذا يعني أنه يستعمل بهذا المعنى ...
        وكذا خولة بنت جعفر ...
        لا علاقة لي بتأويلاتك المضحكه....أنا أتكلم عن الفعل المضارع الموجود في الرواية...

        الرواية تقول "تزوج"......كيف تغير معنى الفعل من سياق الرواية؟؟؟


        ابق في سياق الرواية و لا تأتيني بقصص من هنا و هناك لم تكلف نفسك حتى عناء الإتيان بسندها أو مصدرها

        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        وقولك :
        " هات مصدر كلام الشيخ المفيد حتى نعلم هل قال أم أنك تدلس عليه؟؟

        ألم تعرف المصدر حتى الآن ؟ هذه مصيبة كبرى ... لقد ذكرناه عشرات المرات ...سأورده لك ..لا تقلق .



        كلا كلا لن أنتظرك حتى تورده لأنني أعرفك...سيد الهروب من الأدلة...لذلك سأوفر عليك...هذا هو نص كلام الشيخ المفيد رحمه الله:


        يقول الشيخ المفيد في كتاب الافصاح :


        فإن قال: فكيف يجوز ذلك ممن سميناه، وهم وجوه أصحاب النبي صلى الله عليه وآله والمهاجرين والسابقين إلى الإسلام؟


        قيل له: أما وجوه الصحابة ورؤساء المهاجرين وأعيان السابقين إلى الإيمان بواضح الدليل وبين البرهان فهو أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب أخو رسول الله صلى الله عليه وآله ووزيره وناصره ووصيه وسيد الأوصياء، وعم رسول الله صلى الله عليه وآله حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله سيد الشهداء رضوان الله عليهم، وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله جعفر بن أبي طالب الطيار مع الملائكة في الجنان رضي الله عنه، وابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله أيضا عبيدة بن الحارث بن عبد المطلب رضي الله عنه، الذين سبقوا من سميت إلى الإيمان، وخرجوا في مواساة النبي صلى الله عليه وآله عن الديار والأوطان، وأثنى الله عليهم في محكم القرآن، وأبلوا دون أصحابه(1) في الجهاد وبارزوا الأقران، وكافحوا الشجعان، وقتلوا الأبطال، وأقاموا عمود الدين وشيدوا الإسلام.
        ____________
        (1) في أ: أصحابك.


        الصفحة 40



        ثم الطبقة التي تليهم، كخباب(1) وعمار وأبي ذر والمقداد وزيد بن حارثة، ونظرائهم في الاجتهاد وحسن الأثر والبلاء والاخلاص لله ولرسوله صلى الله عليه وآله في السر والاعلان.
        وبعد: فلو سلمنا لك دعواك لمن ادعيت الفضل لهم على ما تمنيت، لم يمنع مما ذكرناه، لأنه لا يوجب لهم العصمة من الضلال، ولا يرفع عنهم جواز الغلط والسهو والنسيان، ولا يحيل منهم تعمد العناد.

        وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الإسلام حين رجع الأمر إلى أمير المؤمنين عليه السلام باختيار الجمهور منهم والاجتماع(2)، فنكث بيعته طلحة والزبير، وقد كانا بايعاه على الطوع والإيثار، وطلحة نظير أبي بكر، والزبير أجل منهما على كل حال، وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر، وأشرف منه في النسب، وأكرم منه في الحسب، وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد.
        وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار، واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه(3) والبراءة منه حسان، فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاوية ابن أبي سفيان وأبا(1) موسى الأشعري، وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل

        الصفحة 41




        ، وقد علمتم عداوتهم لأمير المؤمنين عليه السلام، وإظهارهم البراءة منه، والقنوت عليه(2)، وهو ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان.
        ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطأ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة، وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله على الصدقات، ومن تبعه من وجوه المسلمين(3) من الردة عن الإسلام.

        ولكانت صحبة السامري لموسى بن عمران عليهما السلام وعظم محله منه ومنزلته، تمنعه من الضلال باتخاذ العجل والشرك بالله عز وجل، ولاستحال أيضا على أصحاب موسى نبي الله عليه السلام، وهم ستمائة ألف إنسان، وقد شاهدوا الآيات والمعجزات، وعرفوا الحجج والبينات، أن يجتمعوا على خلاف نبيهم وهو حي بين أظهرهم، وباينوا خليفته وهو يدعوهم ويعظهم ويحذرهم من الخلاف، وينذرهم فلا يصغون إلى شئ من قوله، ويعكفون على عبادة العجل من دون الله عز وجل.

        ولكان أيضا أصحاب عيسى عليه السلام معصومين من الردة، ولم يكونوا كذلك، بل فارقوا أمره، وغيروا شرعه، وادعوا عليه أنه كان يأمرهم بعبادته، واتخاذه إلها مع الله تعالى تعمدا للكفر والضلال، وإقداما على العناد من غير شبهة ولا سهو ولا نسيان.


        أقول أنا مالك: إذن الشيخ المفيد في صدد إلزام المخالف فيما يراه صحيحا...و ليس في صدد إبداء رأيه بمالك!!

        هل رأيت كيف أنك مدلس و تكذب على المفيد؟؟؟

        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
        وقولك :
        " ....فكيف تعلم أن زوجته مرتده حتى يجوز سبيها أصلا؟؟

        قبولها أن تعيش تحت رجل مرتد ..يؤكد أنها كانت معه ... فهل توجد مسلمة تعيش مع رجل كافر مرتد.؟
        لعلها متأولة يا أحمد!!! تأولت فأخطأت فلها أجر..اشمعنا خالد يتأول؟؟

        تعليق


        • #79
          نعم الشيخ يلزمناا بما نراه صحيحاً .. لكنه أورد كفر مالك ولم ينفه حبيبي ...فهل من الممكن أن ينسب الكفر لمالك ولو على سبيل الاحتجاج ... ثم لا ينفيه عنه.؟

          تعليق


          • #80
            المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
            نعم الشيخ يلزمناا بما نراه صحيحاً .. لكنه أورد كفر مالك ولم ينفه حبيبي ...فهل من الممكن أن ينسب الكفر لمالك ولو على سبيل الاحتجاج ... ثم لا ينفيه عنه.؟
            يا مدلس يا أحمد..الشيخ يقول:

            وبعد: فلو سلمنا لك دعواك لمن ادعيت الفضل لهم على ما تمنيت، لم يمنع مما ذكرناه، لأنه لا يوجب لهم العصمة من الضلال، ولا يرفع عنهم جواز الغلط والسهو والنسيان، ولا يحيل منهم تعمد العناد.

            وقد رأيت ما صنع شركاؤهم في الصحبة والهجرة والسبق إلى الإسلام حين رجع الأمر إلى أمير المؤمنين عليه السلام باختيار الجمهور منهم والاجتماع(2)، فنكث بيعته طلحة والزبير، وقد كانا بايعاه على الطوع والإيثار، وطلحة نظير أبي بكر، والزبير أجل منهما على كل حال، وفارقه سعد بن أبي وقاص وهو أقدم إسلاما من أبي بكر، وأشرف منه في النسب، وأكرم منه في الحسب، وأحسن آثارا من الثلاثة في الجهاد.

            وتبعه على فراقه وخذلانه محمد بن مسلمة وهو من رؤساء الأنصار، واقتفى آثارهم في ذلك وزاد عليها بإظهار سبه(3) والبراءة منه حسان، فلو كانت الصحبة مانعة من الضلال لمنعت من ذكرناه ومعاوية ابن أبي سفيان وأبا(1) موسى الأشعري، وله من الصحبة والسبق ما لا يجهل
            ، وقد علمتم عداوتهم لأمير المؤمنين عليه السلام، وإظهارهم البراءة منه، والقنوت عليه(2)، وهو ابن عم رسول الله صلى الله عليه وآله وأميره على أبي بكر وعمر وعثمان.
            ولو كانت الصحبة أيضا مانعة من الخطأ في الدين والآثام لكانت مانعة لمالك بن نويرة، وهو صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله على الصدقات، ومن تبعه من وجوه المسلمين(3) من الردة عن الإسلام.

            لماذا بدأ الشيخ كلامه ب "لو سلمنا"؟؟؟؟ مادام هو لا يرى خلاف ذلك؟؟
            ثم لماذا أورد أن لمعاوية صحبة و سبق و لم ينف ذلك؟؟؟ هل الشيخ يرى أن لمعاوية صحبة و سبق؟؟
            كف عن التدليس و اتق الله

            تعليق


            • #81
              على كل الأهم في الموضوع من تدليس أحمد هو:

              المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )


              14091
              عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وامر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد امرأته ، فقال لأبي بكر‏:‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر‏:‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فاعزله ، قال‏:‏ ما كنت لأشيم

              تعليق


              • #82
                و هذه أيضا:

                تاريخ أبي الفداء - رقم الصفحة : ( 18 من 87 )



                وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة‏:‏ فقال خالد‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏
                قال خالد‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد‏:‏ إِني قاتلك‏.‏
                فقال له‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏
                فقال مالك‏:‏ يا خالد ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏
                فقال خالد‏:‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فالتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏:‏ يا ضرار اضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ....... وقال لابن عمر ولأبي قتادة‏:‏ احضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏.‏ وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏.‏ قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏.‏
                قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏

                تعليق


                • #83
                  المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                  و هذه أيضا:

                  تاريخ أبي الفداء - رقم الصفحة : ( 18 من 87 )



                  وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة‏:‏( إنكار الزكاة المفروضة كفر ) فقال خالد‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏
                  قال خالد‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد‏:‏ إِني قاتلك‏.‏
                  فقال له‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏
                  فقال مالك‏:‏ يا خالد ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏
                  فقال خالد‏:‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فالتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏:‏ يا ضرار اضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ..( فليقل مالك ما يريد .... ما دام قد أعلن إنكار الزكاة وهو عين الكفر بجحود فريضة الله ) ..... وقال لابن عمر ولأبي قتادة‏:‏ احضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏.‏ وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏.‏ قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏.‏
                  قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏
                  وقول عمر هنا كان قبل أن يدافع خالداً عن عن نفسه ....
                  وها أنت أتيت بالدليل على ما نقول ..... رجل ينكر الزكاة ... ينكر الفريضة .. ما حكمه ؟
                  رجل ينكر صبحته لرسول الله ....
                  أما ما قاله أبو نمير فهو بغير سند عن أبي بكر وعمر .. ولهذا نرده .

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                    وقول عمر هنا كان قبل أن يدافع خالداً عن عن نفسه ....
                    وها أنت أتيت بالدليل على ما نقول ..... رجل ينكر الزكاة ... ينكر الفريضة .. ما حكمه ؟
                    رجل ينكر صبحته لرسول الله ....
                    أما ما قاله أبو نمير فهو بغير سند عن أبي بكر وعمر .. ولهذا نرده .
                    يا عزيزي إما خالد زان أو عمر قذفه..و هناك حدا من حدود الله لم يقم على أحدها..الرواية كلها غير مسنده لماذا أخذت بالجزء الذي يدين مالك و تركت الجزء الذي يدين عمر أو خالد؟؟

                    تاريخ أبي الفداء - رقم الصفحة : ( 18 من 87 )




                    وفي أيام أبي بكر منعت بنو يربرع الزكاة وكان كبيرهم مالك بن نويرة وكان ملكا فارسا مطاعا شاعرا قدم على النبي (ص) وأسلم فولاه صدقه قومه فلما منع الزكاة أرسل أبو بكر إلي مالك المذكور خالد بن الوليد في معنى الزكاة فقال مالك‏:‏ أنا آتي بالصلاة دون الزكاة‏:‏ فقال خالد‏:‏ أما علمت أن الصلاة والزكاة معاً لا تقبل واحدة دون الأخرى فقال مالك‏:‏ قد كان صاحبكم يقول ذلك‏.‏
                    قال خالد‏:‏ أوما تراه لك صاحبا والله لقد هممت أن أضرب عنقك ثم تجاولا في الكلام فقال له خالد‏:‏ إِني قاتلك‏.‏
                    فقال له‏:‏ أو بذلك أمرك صاحبك قال‏:‏ وهذه بعد تلك وكان عبد الله بن عمر وأبو قتادة الأنصاري حاضرين فكلما خالدا في أمره فكره كلامهما‏.‏
                    فقال مالك‏:‏ يا خالد ابعثنا إلى أبي بكر فيكون هو الذي يحكم فينا‏.‏
                    فقال خالد‏:‏ لا أقالني الله إن أقلتك وتقدم إلي ضرار بن الأزور بضرب عنقه فالتفت مالك إلي زوجته وقال لخالد‏:‏ هذه التي قتلتني وكانت في غاية الجمال فقال خالد‏:‏ بل الله قتلك برجوعك عن الإسلام‏ ، فقال مالك‏:‏ أنا على الإسلام فقال خالد‏:‏ يا ضرار اضرب عنقه‏ ، فضرب عنقه وجعل رأسه اثفية ....... وقال لابن عمر ولأبي قتادة‏:‏ احضرا النكاح فأبيا وقال له إبن عمر‏:‏ نكتب إلي أبي بكر ونعلمه بأمرها وتتزوج بها فأبى وتزوجها‏.‏ وفي ذلك يقول أبو نمير السعدي‏:‏ قضى خالد بغيا عليه بعرسه وكان له فيها هوى قبل ذلك فأمضى هواه خالد غير عاطف عنان الهوى عنها ولا متمالك فأصبح ذا أهل وأصبح مالك إِلي غير أهل هالكا في الهوالك ولما بلغ ذلك أبا بكر وعمر قال عمر لأبي بكر‏:‏ إن خالدا قد زنى فارجمه قال‏:‏ ما كنت أرجمه فإنه تأول فأخطأ‏.‏ قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت أقتله فإنه تأول فأخطأ‏.‏
                    قال فاعزله قال ما كنت أغمد سيفا سله الله عليهم ‏

                    تعليق


                    • #85
                      و إن لم تعجبك تلك الرواية فقد تعجبك هذه:

                      المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 619 )



                      14091
                      عن إبن أبي عون وغيره أن خالد بن الوليد ادعى أن مالك بن نويرة ارتد بكلام بلغه عنه ، فانكر مالك ذلك ، وقال‏:‏ أنا على الإسلام ما غيرت ولا بدلت وشهد له بذلك أبو قتادة وعبد الله بن عمر فقدمه خالد وامر ضرار بن الأزور الأسدي فضرب عنقه ، وقبض خالد امرأته ، فقال لأبي بكر‏:‏ إنه قد زنى فارجمه ، فقال أبو بكر‏:‏ ما كنت لأرجمه تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فإنه قد قتل مسلما فاقتله قال‏:‏ ما كنت لأقتله تأول فأخطأ ، قال‏:‏ فاعزله ، قال‏:‏ ما كنت لأشيم

                      تعليق


                      • #86
                        قلنا عمر قال بهذا قبل أن يسمع لدفاع خالد.

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          قلنا عمر قال بهذا قبل أن يسمع لدفاع خالد.
                          ههههههه


                          يعني عمر مثلك غبي؟

                          كيف يحكم بانه زاني قبل ان يسمع القصة

                          تعليق


                          • #88
                            لم يحكم بل قال للصديق ما وصل اليه من معلومات ....

                            تعليق


                            • #89
                              المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                              لم يحكم بل قال للصديق ما وصل اليه من معلومات ....

                              ويل عليك يا جاهل و وهابي

                              كتبكم تقول قد حكم

                              تعليق


                              • #90
                                وهل له حكم أصلاً ؟
                                هل هو الخلفية حتى يحكم ؟
                                اعمل عقلك قليلاً ..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X