إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو النفيس سيئاتك منك ام من الله؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
    http://www.ibnothaimeen.com/all/khot...icle_536.shtml

    في الرابط أعلاه الذي وضعه النفيس يقول أبن عثيمين :
    وإن من المؤسف أن من الناس من إذا غضب أدنى غضب على أهله طلق زوجته وربما بت طلاقها ثم ذهب إلى أعتاب العلماء يسألهم فيسأل عالما بعد عالم فإذا أفتي بما لا يهواه ذهب إلى عالم آخر وهكذا يتتبع رخص العلماء بما جناه هو على نفسه

    ------------
    فهنا نسب العثيمين بأن الغضب هو من عند الناس
    فهل كلامك يتوافق مع ماقاله أبن عثيمين أم لا.....؟
    وكيف يستقيم ماقلته في المشاركة التي تقول بها إن السيئات من عند الله ؟,
    مع ماقاله أبن عثيمين الذي يقول بأن الغضب الذي تسبب بالطلاق من عند نفسك لا من عند الله !؟

    قد وضحنا مرارا و تكرارا بأن مصدر الفعل و سببه من الإنسان ، أما حدوثه على أرض الواقع فمن الله ...
    فلو لم يشأ الإنسان حصول الفعل لما حصل الفعل . و لكن إن شاء الإنسان حصول الفعل فليس بالضرورة أن يحصل حتى يشاء الله بحصوله ..
    و في توقيعي مقال عن هذا الأمر ،، شرحت فيه بالتفصيل ..
    و باختصار ،، يمكن تقسيم الموضوع إلى مرحلتين .
    المرحلة الأولى : قرار الإنسان و مشيئته و إرادته في فعل فعل ما .
    المرحلة الثانية : مشيئته الله و إرادته في حصول هذا الفعل .
    على سبيل المثال .. شخص قرر أن يقتل .
    المرحلة الأولى : هو قرار الشخص و إرادته بالقتل .
    بمجرد تحقق هذه المرحلة فإن الشخص آثم عند الله ، و مستحق للعقوبة ، لأنه قرر فعل فعل قد حرمه الله .. و هذا الاختيار السيئ يستحق بسببه العقوبة .
    و لكن هناك سؤال يطرح نفسه : هل سوف تتحقق عملية القتل كما قرر الشخص و أرادا وشاء ؟؟
    الجواب يعتمد على المرحلة الثانية و هي مشيئة الله و إرادته في تحقق إرادة الشخص .
    فلو شاء الله أن تتحقق إرادة الشخص ، سوف ينجح الشخص في قتل من يريد .
    و إذا لم يشأ الله أن تتحقق إرادة الشخص ، فسوف تفشل عملية الإغتيال لأن الله قدر أن تفشل .. ولم يأذن بتحقق إرادة الإنسان ..

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


      قد وضحنا مرارا و تكرارا بأن مصدر الفعل و سببه من الإنسان ، أما حدوثه على أرض الواقع فمن الله ...
      ..


      نضرب مثلا
      حين يقع الزنا من الزاني فما هو حد دخل الله في وقوع الزنا في الخارج على اساس عقيدتكم؟


      لاتضيع الوقت بكثر الالفاظ بلافائدة


      قل و دل

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة الاميني
        نضرب مثلا
        حين يقع الزنا من الزاني فما هو حد دخل الله في وقوع الزنا في الخارج على اساس عقيدتكم؟
        المشيئة في تحقق عملية الزنا ...

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


          المشيئة في تحقق عملية الزنا ...

          يعني شاء الله الزنا من الزاني؟


          نستجير من الله

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


            المشيئة في تحقق عملية الزنا ...


            لو كانت السيئات هي من عند الله ؟! , فلماذا يعاقب الله الإنسان المسيء وهي مشيئته سبحانه...؟
            والعياذ بالله
            فهنا الإنسان المسيء لاذنب له حتى يعاقب على خطيئته لإن مافعله _حسب نظريتك الفاسدة _ هي من عند الله !

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
              لو كانت السيئات هي من عند الله ؟! , فلماذا يعاقب الله الإنسان المسيء وهي مشيئته سبحانه...؟
              والعياذ بالله
              فهنا الإنسان المسيء لاذنب له حتى يعاقب على خطيئته لإن مافعله _حسب نظريتك الفاسدة _ هي من عند الله !

              كيف المسيء لا ذنب له و لولا مشيئته في فعل الفعل لما كانت هناك مشيئة الله في تحقق الفعل ...؟؟؟!!!
              الإنسان شاء أن يفعل الفعل ، و الله شاء أن يتحقق فعل الإنسان الذي يريده ...
              فالإنسان مستحق للعقوبة لأنه الذي أراد فعل الفعل ..

              تعليق


              • #37
                ولو إتبع الناس نظريتك الفاسدة بنسبك السيئات لله
                فسيفعلون المعاصي والكبائر ويقولون هذه مشيئة الله عز وجل شاء قضائه وقدره أن نرتكبها
                وإن الشخص المسيء لايعاقبه الله ! لإن الله لايعاقب الإنسان على ماكتبه له وشائت قدرته أن يرتكب كذا معصية وإثم !
                وإنه لاذنب له بما فعله لأن الله شاء أن يرتكب كذا وكذا ولايمكن أن يعترض على مشيئة الله !!!!
                هذا هو الطين بعينه

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                  كيف المسيء لا ذنب له و لولا مشيئته في فعل الفعل لما كانت هناك مشيئة الله في تحقق الفعل ...؟؟؟!!!
                  الإنسان شاء أن يفعل الفعل ، و الله شاء أن يتحقق فعل الإنسان الذي يريده ...
                  فالإنسان مستحق للعقوبة لأنه الذي أراد فعل الفعل ..


                  الإنسان شاء أن يفعل الفعل

                  هذا صحيح
                  إذن لماذا نسبت السيئات لله في مشاركتك التي أشار إليها الأخ السيد الأميني ......؟

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                    الإنسان شاء أن يفعل الفعل

                    هذا صحيح
                    إذن لماذا نسبت السيئات لله في مشاركتك التي أشار إليها الأخ السيد الأميني ......؟

                    لا إله إلا الله ...
                    كم مرة سأشرح..!!!!
                    السيئات تشمل العديد من الأمور ، تشمل المصائب و الأمراض و الفقر و الأوبئة و الزلازل و البراكين و العواصف .. , هي سيئات من الله تعالى .
                    و هناك سيئات بمعنى المعاصي و الذنوب و هي من الإنسان .. و لكن مشيئة الإنسان في حصول تلك السيئات ليست كفيلة لتحققها ، بل لابد أن يشاء الله و يأذن بتحقق مشيئة الإنسان السيئة ..

                    تعليق


                    • #40
                      السلام عليكم موضوع المناقشة جيد ننتظر المزيد لا زلنا ننتظر اللهم صل على محمد وآل محمد...

                      تعليق


                      • #41
                        الله سبحانه بين لنا بأن هنالك طريقين
                        هذا الطريق ( ---------- ) صحيح يقودك إلى النجاة
                        وهذا الطريق ( -_-_-_-_-_ ) خاطئ يقودك إلى الهلاك
                        وأعطاك عقل وأنت تتحكم به وحرية الإختيار وعليك أن تختار أي الطريقين تسلك
                        وأرسل لك رسول من عنده ليبين لك الطريقين
                        فهنا صح أن نقول بأن الإنسان الإعتيادي الغير مصطفى هو مخير وليس مسير
                        وهذا مانسميه بأن الإنسان المخير يختلف عن الإنسان المعصوم لإن المعصوم مسدد ومؤيد بتوفيق من عند الله وبرعايته الإلهية بإنه لايمكن له إن يخطئ أو يعصي أو يغويه ولاحتى يقترب منه الشيطان لإن الله إختاره وإصطفاه وعينه لهكذا مهمة عظيمة وحساسة وحذر إبليس من أن يقترب لعباده الصالحين المصطفين المؤيدين المسددين من عنده وبرعايته الإلهية

                        لاحظ معي هذه الآية العظيمة قال تعالى : [ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ]
                        ماذا فهمت من هذه الآية الكريمة ؟؟؟
                        هل نفهم من هذه الآية الكريمة بأن الإنسان مسير أم مخير ....؟

                        تعليق


                        • #42
                          هل هناك سيئات من الله !!!

                          الأخ لايفرق بين البلاء والسيئه

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                            الله سبحانه بين لنا بأن هنالك طريقين
                            هذا الطريق ( ---------- ) صحيح يقودك إلى النجاة
                            وهذا الطريق ( -_-_-_-_-_ ) خاطئ يقودك إلى الهلاك
                            وأعطاك عقل وأنت تتحكم به وحرية الإختيار وعليك أن تختار أي الطريقين تسلك
                            وأرسل لك رسول من عنده ليبين لك الطريقين
                            فهنا صح أن نقول بأن الإنسان الإعتيادي الغير مصطفى هو مخير وليس مسير
                            وهذا مانسميه بأن الإنسان المخير يختلف عن الإنسان المعصوم لإن المعصوم مسدد ومؤيد بتوفيق من عند الله وبرعايته الإلهية بإنه لايمكن له إن يخطئ أو يعصي أو يغويه ولاحتى يقترب منه الشيطان لإن الله إختاره وإصطفاه وعينه لهكذا مهمة عظيمة وحساسة وحذر إبليس من أن يقترب لعباده الصالحين المصطفين المؤيدين المسددين من عنده وبرعايته الإلهية

                            لاحظ معي هذه الآية العظيمة قال تعالى : [ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ]
                            ماذا فهمت من هذه الآية الكريمة ؟؟؟
                            هل نفهم من هذه الآية الكريمة بأن الإنسان مسير أم مخير ....؟
                            أكمل شرحك فشرحك جميل ...
                            وإذا اختار الإنسان سلوك أحد الطريقين ، فهل اختياره سوف يتحقق كما شاء و أراد ؟؟!!!

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                              لا إله إلا الله ...
                              كم مرة سأشرح..!!!!
                              السيئات تشمل العديد من الأمور ، تشمل المصائب و الأمراض و الفقر و الأوبئة و الزلازل و البراكين و العواصف .. , هي سيئات من الله تعالى .
                              و هناك سيئات بمعنى المعاصي و الذنوب و هي من الإنسان .. و لكن مشيئة الإنسان في حصول تلك السيئات ليست كفيلة لتحققها ، بل لابد أن يشاء الله و يأذن بتحقق مشيئة الإنسان السيئة ..


                              قلت : (( السيئات تشمل المصائب و الأمراض و الفقر و الأوبئة و الزلازل و البراكين و العواصف ))
                              ولكن هذه لاتسمى سيئات
                              بل تسمى سوء أو بلاء هنالك فرق كبير بين السوء وبين السيئات
                              فالسيئات شيء خاطئ يخالف فيه الإنسان تعاليم ربه الذي بينه رسوله من تلقاء نفسه وهو مخير
                              أما السوء فهو بلاء أو قضاء وقدر وهذا ما لا يقدر الإنسان أن يدفعه أو ينسبه لنفسه

                              والأخ السيد الأميني كان يقصد بالسيئات أي المعاصي , الآثام , الموبقات , الفواحش , الكبائر , الصغائر
                              وهذه أنت قمت بنسبها إلى الله والعياذ بالله بقولك هي من عند الله

                              وهذا لايمكن له أن يكون من عند الله لإن الله لايظلم أحد ويجعله يسيء
                              بل الإنسان هوّ الذي يظلم نفسه ويسيء لها بإرتكابه تلك السيئات والآثام .

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                                قلت : (( السيئات تشمل المصائب و الأمراض و الفقر و الأوبئة و الزلازل و البراكين و العواصف ))
                                ولكن هذه لاتسمى سيئات
                                بل تسمى سوء أو بلاء هنالك فرق كبير بين السوء وبين السيئات
                                فالسيئات شيء خاطئ يخالف فيه الإنسان تعاليم ربه الذي بينه رسوله من تلقاء نفسه وهو مخير
                                أما السوء فهو بلاء أو قضاء وقدر وهذا ما لا يقدر الإنسان أن يدفعه أو ينسبه لنفسه

                                والأخ السيد الأميني كان يقصد بالسيئات أي المعاصي , الآثام , الموبقات , الفواحش , الكبائر , الصغائر
                                وهذه أنت قمت بنسبها إلى الله والعياذ بالله بقولك هي من عند الله

                                وهذا لايمكن له أن يكون من عند الله لإن الله لايظلم أحد ويجعله يسيء
                                بل الإنسان هوّ الذي يظلم نفسه ويسيء لها بإرتكابه تلك السيئات والآثام .
                                لم تجب على سؤالي .. فأنا أريد أن أستمتع بشرحك الجميل للقدر ..
                                قلت لنا بأن هناك طريقين ، طريق للخير و طريق للشر ، و الإنسان له عقل و اختيار في اختيار أحد الطريقين ...
                                السؤال : إذا اختار الإنسان طريق الشر مثلا ، فهل سوف يتحقق له ماختار كما أراد و شاء ...؟؟!!!

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X