تويت
المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
كنتي موفقة ., والرأي رأيك بلا شك ., لانك كنت منصفة
لكن ( عبس وتولى ) آبتسمت لها طويلا !!!
:
جدتاه بان ., أوضحتي الآمر بعناية
فشكرا لحسن المتابعة والتدقيق
-
ليتني تمحصت الآمر مثلك ., يا آستاذة
كنتي موفقة ., والرأي رأيك بلا شك ., لانك كنت منصفة
لكن ( عبس وتولى ) آبتسمت لها طويلا !!!
:
جدتاه بان ., أوضحتي الآمر بعناية
فشكرا لحسن المتابعة والتدقيق -
المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
قطعاً لا أقيس يا سيدتي ولكن صويحبات يوسف أيضاً نساء
وزليخة هي أمرأة وزوجة نبي !
اليس كذلك !
كل من يتعرض للظلم يتظلم سواء كان رجلاً أو أنثى طفلاً أو شيخاً
لافرق
المهم هي أسباب هذا التظلم وهل تعالج بدون شكوى؟
ربما نعم وربما لا
أنا اعترف ان المرأة العربية مظلومة ومضطهدة من قبل المجتمع
ونقف معها في مطالبها الشرعية
لكن ماهي تلك المطالب ؟
هنا يكمن بيت القصيد
تحيتي سيدتي
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة baanبعيد الشر عنك ياعزيزتي الغالية سنية علوي الهوى...لماذا كل هذه الاهات ياوردة؟؟ ولماذا جلب انتباهكَ
في القصة كل ماهو مؤلم و موجع للمرأة بشكل خاص؟؟ فأنا برأيي أن المرأة لا تكون مسكينة أومظلومة
أو تعيسة إلا إذا استسلمت لواقعها لمرير دون حراك أو دون مثابرة و سعي و من قبله التوسل الى الله سبحانه
وتعالى لمساعدتها ولتفريج الكربة عنها وهذا هو الجانب المضئ من القصة عندما لم تستسلم الزوجة لمآسيها بل
جعلته هدفا لإشعارها بأنها إمرأة و انسانة ذات طموح عالي وذات فائدة للمجتمع..
كوني سعيدة لأكون ياعزيزة جدتها..
بانياعمري لاتكبرين نفسك بعدك فطفوطه هههه
وأنا سعيده مادامك سعيده ياقلبيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نتتعليق
-
الشك والحب لايجتمعان..فمهما يدخل الشك او سوء الظن في قلب احدهما سريعا مايتلاشى "الحب" وتبدأ الحياه بصخب لايطاق.. وخصوصا اذا كان سـئ الظن الزوج..
فكانت ام صابره .. مع كل مالاقت من وقع سياط الشك وسوء الظن كل هذا من اجل الأولاد.. وهنا لابد من تقديم تحية اجلال للمرأه التي هي"الأم"..
وسبحان الله عاانت ماعانت وقاست ماقاست .. الا انني لم ارى في الردود الا التركيز على دور البنت دون الام.. وكلاهما يعانيان من مشكله ومااكثر ماتتجسد حالتهما هذه على ارض الواقع.. ودعوتها بإبنتها المقربه لقلبها لم تكن الا وليدة الظرف التي تعيشه بشك يومي.. ونجد هنا تحقق هذا الدعاء لابنتها.. التي لم تدرك هذه النعمه التي هي فيها الا مؤخراً..
القصه دراميه .. من العياااار ... عورتي قلبنا بيها ايتها الجده..
روعه القصه في احتوائها لمضامين كثيره..وحتما لكل منا نظره في جوانبها..
وربما ربطها بحياته بطريقه مباشره او غير مباشره..
المرأه التي تصبر على صمت زوجها الكتوم الذي لايبوح بمشاعره.. هي زوجه رائعه تحتاج فقط الى فن مع الصبر لاستنطاقه.. وخصوصا اننا في نهايه القصه عرفنا بريق الحب يلمع في عينيه.. فماعليها الا استخدام الكثير من الطرق وان كانت ستواجه ظغط نفسي وشعور بالاحباط احياناً..
كثيراً من الرجال من لسانه احلى من الشهد بالكلمات الرنانه المنمقه اثناء الحديث مع زوجاتهم..
ولكن الخيانه يمارسونها بشكل يومي.. فهناك مفارقات عجيبه في هذه المجتمعات الاسريه.. قلما نجد "روحين في قالب واحد"..
احب بصمت
اعشق بصمت
املئ الدنيا صراخاً "اني احبك" "احبها"
اهم شئ يتساعد الزوجين على التخلص من أسباب ما يعكر صفوهما.
شكرا لكم ايتها الجده المتألقه..تعليق
-
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاتهالمشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
مادامكِ تحبين حكاوي الجدة بان فَقُرّي عينا يا عزيزتي الغالية أمةُ الزهراء ..لسوف اصبح
الجدة الحكاواتية في هذا القسم...وأسرد لكم القصص الجميلة ..بس لاتغفون او تنامون ....
أنا معكِ يا عزيزتي وكذلك مع الاخ الطيب علي الدرويش بأننا قد سمعنا من طرف واحد ماجرى لزوجة قيس..وقد
أكدتُ في تعقيباتي السابقة بأنه يجب على الزوجة أن لاتكون المتلقية او المنتظرة المبادرة من زوجها اولا..وخصوصا مثل هكذا زوج..
بل يجب عليها أن تفهم شخصيته جيدا ثم الحث على تغيير عادته بطريقة تراها هي مناسبة.. والاهم من هذا كله المصارحة ثم المصارحة باسلوب
لطيف و سلس كي تجعله ينطق باحلى الكلام..وكما قلنا هذا فن لايتقنه كل النساء..فيا ايتها الزوجات لاتكن جافات بالمشاعر و الاحاسيس مع ازواجكن
ولاتبخلن عليهم بالكلمات المليئة بالمحبة و الاحترام..
ربي يعافيكِ و يحفظكِ ياايتها المؤمنة الطيبة
الجدة الحكواتية بان
تعليق
-
ههههههالمشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى تسلميلي يا عزيزتي سنية علوية الهوى .. مجبورة اكبّر نفسي لانو الجدة هي التي
تحكي القصص لاحفادها ولأن الام و الاب ياحرام تعبانين هواية ..وهكذا استلمتُ المهام بدلا عنهما
سلمتِ من كل سوء يارب
الجدة بان
تعليق
-
شكرا لكَ يا أخي الطيب علي الدرويش على المداخلة الكريمة..المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
وفقكَ الله ورعاك يارب
الجدة بان
تعليق
-
نعم التظلم يعالج بالشكوى يا أخي الطيب البياتي نت.. فإن أحست الزوجة بأنها قد ظُلمت من قبل زوجها أو أحس الزوج بأنه قد ظُلم من قبل زوجتهالمشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت
فما عليهما إلا أن يذكرا ذلك بصراحة ..ولكن باية طريقة ؟ وباي اسلوب؟ لقد اشتكت الزوجة في قصتنا هذه من زوجها فلم يكترث لشكواها ثم شكت
لأمها واخيرا وهو الاهم لقد بثت شكواها لله جل جلاله فهداها للحل الامثل ..ومن يدري ..فلربما قد تصل للحل النهائي لمشكلتها مع زوجها عن
طريق تجارب اخواتها الاخريات اللاتي قد تعرفت عليهن من خلال جلساتها معهن..لتنعم بعيشة هنيئة مملوءة بكلمات الحب التي تتوق لسماعها..
وفقكَ الله و رعاك يارب
الجدة بان
تعليق
-
السلام عليكمالمشاركة الأصلية بواسطة ferasالشك والحب لايجتمعان..
فمهما يدخل الشك او سوء الظن في قلب احدهما سريعا مايتلاشى "الحب" وتبدأ الحياه بصخب لايطاق.. وخصوصا اذا كان سـئ الظن الزوج..
فكانت ام صابره .. مع كل مالاقت من وقع سياط الشك وسوء الظن كل هذا من اجل الأولاد.. وهنا لابد من تقديم تحية اجلال للمرأه التي هي"الأم"..
وسبحان الله عاانت ماعانت وقاست ماقاست .. الا انني لم ارى في الردود الا التركيز على دور البنت دون الام.. وكلاهما يعانيان من مشكله ومااكثر ماتتجسد حالتهما هذه على ارض الواقع.. ودعوتها بإبنتها المقربه لقلبها لم تكن الا وليدة الظرف التي تعيشه بشك يومي.. ونجد هنا تحقق هذا الدعاء لابنتها.. التي لم تدرك هذه النعمه التي هي فيها الا مؤخراً..
القصه دراميه .. من العياااار ... عورتي قلبنا بيها ايتها الجده..
روعه القصه في احتوائها لمضامين كثيره..وحتما لكل منا نظره في جوانبها..
وربما ربطها بحياته بطريقه مباشره او غير مباشره..
المرأه التي تصبر على صمت زوجها الكتوم الذي لايبوح بمشاعره.. هي زوجه رائعه تحتاج فقط الى فن مع الصبر لاستنطاقه.. وخصوصا اننا في نهايه القصه عرفنا بريق الحب يلمع في عينيه.. فماعليها الا استخدام الكثير من الطرق وان كانت ستواجه ظغط نفسي وشعور بالاحباط احياناً..
كثيراً من الرجال من لسانه احلى من الشهد بالكلمات الرنانه المنمقه اثناء الحديث مع زوجاتهم..
ولكن الخيانه يمارسونها بشكل يومي.. فهناك مفارقات عجيبه في هذه المجتمعات الاسريه..قلما نجد "روحين في قالب واحد"..
احب بصمت
اعشق بصمت
املئ الدنيا صراخاً "اني احبك" "احبها"
اهم شئ يتساعد الزوجين على التخلص من أسباب ما يعكر صفوهما.
شكرا لكم ايتها الجده المتألقه..
مداخلة رائعة و ملاحظات قيّمة قد ذكرتَها يا أخي الطيب فراس...نعم انها مأساة أم صابرة(ام بطلة القصة) تستحق التحية الاجلال..
وكذلك إن فرضنا بأن الزوجة لاتمتلك السلبيات التي قد ذكرَتها العزيزة امة الزهراء في مداخلتها القيّمة..وكانت صبورة على صمت زوجها
فما عليها سوى تعلُّم فن الاستنطاق بكل اساليبه وعدم الشعور بالاحباط كما تفضلتَ والاستعانة بالله على ذلك...
لاتياسن يا ايتها الزوجات العزيزات فازواجكن يستحقون المحاولة مرات و مرات...
بالمناسبة كم كنتُ اتمنى لو أن الاستاذة الجليلة كفاح الحداد (مؤلفة القصة) تشاركنا الحوار وتجيبنا على الكثير من التساؤلات حول قصتها الجميلة...الله يحفظها ويرعاها
الشكروحده لله الحنّان المنّان ..
وفقكم الله تعالى وحفظكم من كل سوء يارب
الجدة بان
تعليق
تعليق