وإعلم أخي الحبيب خادم الحسين الطاهر بأن الأعمال في نياتها
ولكل إمرء مانوى
فهل كان يقصد الأخ مالك بوصفه الكرار بأنه كما أمير المؤمنين علي الكرار صلوات الله وسلامه على نبينا الأعظم وعليه
بالطبع لا
إذن كان يقصد بأن يثير حفيظته كأن يناديه ليقول : ياكرار أحمد
أو ياالفرار أحمد
فكتب مستهزئاً : الكرار أحمد
ليبين لقارئ توقيعه بأن كرار أحمد ليس أسماً على مسمى
هذا كل مافي الأمر
الأخ مالك لم يكن في نيته أن يسميه على إسم مولانا علي الكرار صلوات الله وسلامه على نبينا الأعظم وعليه
مثلما يأتي أحدهم ليقول أن أسم ( عبد الزهراء , عبد الحسين , أو عبد العباس , أو عبد النبي , أو عبد الرسول ) ويقول عن من يتسمى بها بأن هذه أسماء شركية !
متناسياً بأن العبد هنا عبد بمعنى خادم ( خادم الزهراء , خادم الحسين , خادم الرسول , وهكذا ...... )
وليس عبد بمعنى العبد لخالقه
فيجب علينا ياأخي الحبيب أن نحمل أخانا مالك على سبعين محمل
وأن نحسن الظن بإخواننا وخصوصاً الموالين أعلى الله مقامهم وأن نصنع لهم محملاً .
ولكل إمرء مانوى
فهل كان يقصد الأخ مالك بوصفه الكرار بأنه كما أمير المؤمنين علي الكرار صلوات الله وسلامه على نبينا الأعظم وعليه
بالطبع لا
إذن كان يقصد بأن يثير حفيظته كأن يناديه ليقول : ياكرار أحمد
أو ياالفرار أحمد
فكتب مستهزئاً : الكرار أحمد
ليبين لقارئ توقيعه بأن كرار أحمد ليس أسماً على مسمى
هذا كل مافي الأمر
الأخ مالك لم يكن في نيته أن يسميه على إسم مولانا علي الكرار صلوات الله وسلامه على نبينا الأعظم وعليه
مثلما يأتي أحدهم ليقول أن أسم ( عبد الزهراء , عبد الحسين , أو عبد العباس , أو عبد النبي , أو عبد الرسول ) ويقول عن من يتسمى بها بأن هذه أسماء شركية !
متناسياً بأن العبد هنا عبد بمعنى خادم ( خادم الزهراء , خادم الحسين , خادم الرسول , وهكذا ...... )
وليس عبد بمعنى العبد لخالقه
فيجب علينا ياأخي الحبيب أن نحمل أخانا مالك على سبعين محمل
وأن نحسن الظن بإخواننا وخصوصاً الموالين أعلى الله مقامهم وأن نصنع لهم محملاً .
تعليق