بسم الله الرحمن الرحيم
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [1] لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ [2]
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ [3] وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ [4]
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ [5]
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ [6]
صدق الله العظيم
رب الوهابية لديه ظل !
يقول أبن باز في جوابه على السائل :
مسألة في الصفات
السؤال :
قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [1] لا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ [2]
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ [3] وَلا أَنَا عَابِدٌ مَّا عَبَدتُّمْ [4]
وَلا أَنتُمْ عَابِدُونَ مَا أَعْبُدُ [5]
لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ [6]
صدق الله العظيم
رب الوهابية لديه ظل !
يقول أبن باز في جوابه على السائل :
مسألة في الصفات
السؤال :
في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله، فهل يوصف الله تعالى بأن له ظلاً؟
الجواب :
نعم كما جاء في الحديث، وفي بعض الروايات: ((في ظل عرشه))[1] لكن الصحيحين ((في ظله))، فهو له ظل يليق به سبحانه لا نعلم كيفيته مثل سائر الصفات، الباب واحد عند أهل السنة والجماعة. والله ولي التوفيق.
----------------------------------------
----------------------------------------
[1] أخرجه البخاري في كتاب الأذان، باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة، برقم 660، ومسلم في كتاب الزكاة، باب فضل إخفاء الصدقة، برقم 1031.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثامن والعشرون
تعليق