إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الشيعة حقا مشركين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    يقول الله تعالى ( يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وابتغوا اليه الوسيلة )
    وقول الله تعالى مقدم على قولكَ حتماً ..

    تحيتي

    ما غفلت عن الآية .. وليكن هنا بعض من التوضيح
    كيف نستدل على ماهية (الوسيلة) من الآية اعلاه ؟
    وان كان هنالك ذكرا مقدم بفعل معين وهو( أتقوا).
    فالوسيلة جاء معرفة بـ(ال) التعريف ولم ترد نكرة الذكر ..وهذا للتخصيص ومن لطفه (عز و جل)
    اريد منك توضيحا لكون هذه الوسيلة تعني ما عنيته انت بقولك ..
    ولك مني مودة


    تعليق


    • #32
      اهلا وسهلا بك اخي الفاضل
      نرجوا طرح اشكالك اخي الفاضل حتى يتبين ما غمض عليك
      على كلا سنكون من المتابعين للحوار بينك وبين الاخوة والاخوات الكرام فهم اهلا للحوار

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة موالـي

        ماشي ولا إيه ؟
        ياريت لو رجعت تختار مدخل صح أحسن من كدا
        الاخ الموالي السلام عليكم
        اجل اخي الفاضل ما قلته صحيح
        لكن اظن ان على الادارة الموقرة
        للمنتدى يقع الجزء الاكبر من المسؤلية
        في اختيار المعرف المناسب والذي لا يسبب اي حساسيات

        تعليق


        • #34
          على العموم ضع لنا إشكالاتك لكي نرد عليها
          مثلاً الإستعانة
          سأضرب لك مثلاً :
          لو أصبت بمرض ما , لماذا تذهب إلى الطبيب والله يخبرك في القرآن الكريم على لسان سيدنا إبراهيم عليه السلام بقوله : { وإذا مرضت فهو يشفين }
          هل أنت تستعين بغير الله عندما تذهب إلى الطبيب .......؟
          هل أنت مشرك لكي تترك الله الذي يمرضك ويشفيك وتذهب إلى غيره لتستعين به لكي يعالجك من مرضك ......؟!

          تعليق


          • #35
            مثلاً قبض الأرواح
            يخبرنا القرآن في بعض آياته بأن الله هو الذي يتوفى الأنفس حين موتها إذ يقول مثلاً : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوتِهَا ...)) (الزمر:42) .

            بينما نجده يقول في موضع آخر, ناسبا التوفي إلى غيره: (( إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ المَوتُ تَوَفَّتهُ رُسُلُنَا )) (الأنعام:61) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            مثلاً يأمر القرآن في سورة الحمد بالإستعانة بالله وحده إذ يقول: (( وإِيَّاكَ نَستَعِينُ )) .

            في حين نجده في آية أخرى يأمر بالاستعانة بالصبر والصلاة
            إذ يقول: (( وَاستَعِينُوا بِالصَّبرِ وَالصَّلاَةِ )) (البقرة:45) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            مثلاً يعتبر القرآن الكريم الشفاعة حقا مختصا بالله وحده
            إذ يقول: (( قُل لِّلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعاً )) (الزمر:44) .

            بينما يخبرنا في آية أخرى عن وجود شفعاء غير الله كالملائكة: (( وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغنِي شَفَاعَتُهُم شَيئاً إِلَّا مِن بَعدِ أَن يَأذَنَ اللَّهُ )) (النجم:26) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            مثلاً يعتبر القرآن الإطلاع على الغيب والعلم به منحصراً في الله
            حيث يقول: (( قُل لَّا يَعلَمُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرضِ الغَيبَ إِلَّا اللَّهُ )) (النمل:65)

            فيما يخبر الكتاب العزيز في آية أخرى عن أن الله يختار بعض عباده لاطلاعهم على الغيب, إذ يقول: (( وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُطلِعَكُم عَلَى الغَيبِ وَلَكِنَّ اللّهَ يَجتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ )) ( آل عمران:179) . وأيضاً في سورة البقرة يقول : (( ولايحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء ))؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


            مثلاً ينقل القرآن عن سيدنا إبراهيم عليه السلام قوله بأن الله يشفيه إذا مرض
            حيث يقول: (( وَإِذَا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفِينِ )) (الشعراء:80 ) .
            وظاهر هذه الآية هو حصر الإشفاء من الأسقام في الله سبحانه

            في حين أن الله يصف القرآن والعسل بأن فيهما الشفاء أيضا
            حيث يقول: (( فِيهِ شِفَاء لِلنَّاسِ )) (النحل:69)
            وأيضاً (( وَنُنَزِّلُ مِنَ القُرآنِ مَا هُوَ شِفَاء )) (الأسراء:82) .

            مارأيك ..........؟

            تعليق


            • #36
              الله يقولك أنا عند حسن ظن عبدي
              فإذا ذهبت أنا للطبيب وأقول له أنا مريض وأريد منك أن تعالجني من مرضي
              هل أنا أؤمن بأن الطبيب هو الذي خلق الداء والدواء لكي يمرضني ويعالجني
              أم الطبيب وسيلة ليبين لي الداء ويبين لي الدواء الذي أنزله الله مع الداء
              فلو رقدت في فراشي فلن أتعالج أبداً إلا أن أبتغي إلى الله الوسيلة (( الطبيب المتخصص بمرضي )) لكي يعالجني
              لا أن أرقد في فراشي وأقول : لاأذهب إلى الطبيب لإن الله قال بأنه هوّ الذي يمرضني ويشفيني !!!!!!!!
              فلا حاجة لي لإن أذهب إلى الطبيب !!!!!!!!

              تعليق


              • #37
                يقول شيخ الوهابية محمد عبد الوهاب في بعض فوائد صلح الحديبية للشيخ محمد بن عبد الوهاب ص -6-

                في الفائدة السابعة والعشرون محاولاً الترقيع لمقولة عمر الشركية ويدافع عنها أيضاً !


                نص قوله :
                الفائدة السابعة والعشرون: قوله:" ليس فيها من بني عدي ما يمنعني" (3)

                ويعلق شيخ الوهابية على هذا الكلام بأنه :
                ليس من ترك التوكل على الله .

                ___________________________
                (3) زاد المعاد: 2/124, سيرة ابن هشام: 3/363.



                فهذا عمر بن الخطاب قد أشرك بالله حسب عقيدتكم !
                لإن عمر ترك التوكل على الله وتوكل على ( بني عدي ) ؟!


                إذ أن الله يقولك : (( وعلى الله فليتوكل المؤمنون ))

                ننتظر رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #38
                  أعتقد بأن الزميل المسمى القرآن متواجد حالياً
                  فهل نرى منه تعليق
                  نحن ننتظرك ...

                  تعليق


                  • #39
                    بسم الله الرحمن الرحيم


                    أشهد أن لا إله إلا الله و أن سيدنا محمدا رسول الله

                    (( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ ۖ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (194))) الاعراف .



                    الله يقولك أنا عند حسن ظن عبدي
                    فإذا ذهبت أنا للطبيب وأقول له أنا مريض وأريد منك أن تعالجني من مرضي

                    هل أنا أؤمن بأن الطبيب هو الذي خلق الداء والدواء لكي يمرضني ويعالجني
                    أم الطبيب وسيلة ليبين لي الداء ويبين لي الدواء الذي أنزله الله مع الداء
                    فلو رقدت في فراشي فلن أتعالج أبداً إلا أن أبتغي إلى الله الوسيلة (( الطبيب المتخصص بمرضي )) لكي يعالجني
                    لا أن أرقد في فراشي وأقول : لاأذهب إلى الطبيب لإن الله قال بأنه هوّ الذي يمرضني ويشفيني !!!!!!!!
                    فلا حاجة لي لإن أذهب إلى الطبيب !!!!!!!!

                    الجواب : نعم اذا ذهب شخص للطبيب اولغير الطبيب يطلب منه الشفاء فهذا شرك مبين لان الشافي و المعافي هو الله تبارك و تعالى وحده لا شريك له , و انما الذهاب للطيب لاخذ العلاج الذي اوجده الله لنا من فضله و رحمته كما سخر لنا الطبيب و غيره , فلماذا تنكرون نعم الله عليكم بتسخيره لكم الطبيب و العلاج و الاجهزة التي تساعد على معرفة المرض و علاجة ؟ فما ايمانكم بذلك ( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (32) )) الزخرف . هذا الحق للذين يدعون ان الاستعانة بالاولياء بالغيب هي كمثل نعمة الله التي سخرها للعباد من علم في الطب و العلاج و غيرها من النعم .

                    مثال : شخص ذهب للطيب و اخذ العلاج و تشافى واخر ذهب للطيب و اخذ العلاج و لم يشافى فهل السبب في ذلك العلاج ام الطبيب ؟ ام ان الله عز وجل هو وحده من شفى الاول و الله عز وجل وحده هو من لم يشافي الثاني , و هل سيتطيع المريض الاستفادة من الطبيب وهو غائب , فالغيب يعني ؟؟

                    و هذا برهاني على انه لا مشافي الا الله عز وجل و انما الطبيب و العلاج من نعم الله رب العالمين التي سخرها لنا في الحياة الدنيا .

                    قالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85) وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ (86) وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) ) الشعراء .


                    مثلاً قبض الأرواح
                    يخبرنا القرآن في بعض آياته بأن الله هو الذي يتوفى الأنفس حين موتها إذ يقول مثلاً : (( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوتِهَا ...)) (الزمر:42) .


                    بينما نجده يقول في موضع آخر, ناسبا التوفي إلى غيره: (( إِذَا جَاء أَحَدَكُمُ المَوتُ تَوَفَّتهُ رُسُلُنَا )) (الأنعام:61) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    حتى في الاية الاولى الذي يتوفى الانفس عباد لله يعملون بامره , و في الايتين الذي يتوفا هو الله عز وجل .

                    مثلاً يأمر القرآن في سورة الحمد بالإستعانة بالله وحده إذ يقول: (( وإِيَّاكَ نَستَعِينُ )) .

                    في حين نجده في آية أخرى يأمر بالاستعانة بالصبر والصلاة

                    إذ يقول: (( وَاستَعِينُوا بِالصَّبرِ وَالصَّلاَةِ )) (البقرة:45) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    الاستعانه كعمل ليس محرم و انما ما حرمه الله عز وجل هوالاستعانة التي لا تنبغي الا للرب و حده , كاخذ اولياء بالغيب لان الولي بالغيب هو الله رب العالمين , و اما الاستعانة بالصبر و الصلاة فهذا توحيد الله عز وجل في عبادة عظيمة .

                    مثلاً يعتبر القرآن الكريم الشفاعة حقا مختصا بالله وحده
                    إذ يقول: (( قُل لِّلَّهِ الشَّفَاعَةُ جَمِيعاً )) (الزمر:44) .


                    بينما يخبرنا في آية أخرى عن وجود شفعاء غير الله كالملائكة: (( وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغنِي شَفَاعَتُهُم شَيئاً إِلَّا مِن بَعدِ أَن يَأذَنَ اللَّهُ )) (النجم:26) . ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                    الشفعة لله جميعا , و الشفاعة هي عمل خالص لوجه الله تبارك وتعالى لم يكن فرض , يعني اذا عطفت على حيوان و اطعمته هذا العمل يشفع لك عند الله , او اذا ساعدة احد الاشخاص شرط ان يكون لوجه الله ليس لمصلحة ما فان ذلك العمل يشفع لك عند الله ربك .

                    - طيب حتى نبين الحق و نكشف الباطل و نعرف حقيقة ما نفعله هل هو الحق ام الباطل ما هي الربوبية ؟ يعني الله عز وجل هو الرب , فما هي الربوبية و كيف الاخلاص لله ربوبيته , و ما هو الشرك و اين يقع ؟

                    هل العقيدة الجعفرية علمتكم ما هي الربوبية و كيف الاخلاص بها ؟ فلنسمع ما لديكم اولا حتى نرى مدى اخلاصكم او مدى شرككم .

                    ارجوا من الاخوة المحترمين اخذ الموضوع اكثر جدية .
                    و صلتني رسالة من احد الاخوة الاعضاء الا ان لا يسمح لي بفتح البريد لاني عضو جديد !
                    فلم اقرءها و لم اعرف العضو المرسل .

                    سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .




                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة القران
                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      أشهد أن لا إله إلا الله و أن سيدنا محمدا رسول الله

                      (( إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ ۖ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (194))) الاعراف .





                      الجواب : نعم اذا ذهب شخص للطبيب اولغير الطبيب يطلب منه الشفاء فهذا شرك مبين لان الشافي و المعافي هو الله تبارك و تعالى وحده لا شريك له , و انما الذهاب للطيب لاخذ العلاج الذي اوجده الله لنا من فضله و رحمته كما سخر لنا الطبيب و غيره , فلماذا تنكرون نعم الله عليكم بتسخيره لكم الطبيب و العلاج و الاجهزة التي تساعد على معرفة المرض و علاجة ؟ فما ايمانكم بذلك ( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (32) )) الزخرف . هذا الحق للذين يدعون ان الاستعانة بالاولياء بالغيب هي كمثل نعمة الله التي سخرها للعباد من علم في الطب و العلاج و غيرها من النعم .

                      مثال : شخص ذهب للطيب و اخذ العلاج و تشافى واخر ذهب للطيب و اخذ العلاج و لم يشافى فهل السبب في ذلك العلاج ام الطبيب ؟ ام ان الله عز وجل هو وحده من شفى الاول و الله عز وجل وحده هو من لم يشافي الثاني , و هل سيتطيع المريض الاستفادة من الطبيب وهو غائب , فالغيب يعني ؟؟

                      و هذا برهاني على انه لا مشافي الا الله عز وجل و انما الطبيب و العلاج من نعم الله رب العالمين التي سخرها لنا في الحياة الدنيا .

                      قالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَ (75) أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَ (76) فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَ (77) الَّذِي خلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ (78) وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ (79) وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ (80) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (81) وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ (82) رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (83) وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ (84) وَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ (85) وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ (86) وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ (87) يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ (88) إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ (89) ) الشعراء .



                      حتى في الاية الاولى الذي يتوفى الانفس عباد لله يعملون بامره , و في الايتين الذي يتوفا هو الله عز وجل .


                      الاستعانه كعمل ليس محرم و انما ما حرمه الله عز وجل هوالاستعانة التي لا تنبغي الا للرب و حده , كاخذ اولياء بالغيب لان الولي بالغيب هو الله رب العالمين , و اما الاستعانة بالصبر و الصلاة فهذا توحيد الله عز وجل في عبادة عظيمة .



                      الشفعة لله جميعا , و الشفاعة هي عمل خالص لوجه الله تبارك وتعالى لم يكن فرض , يعني اذا عطفت على حيوان و اطعمته هذا العمل يشفع لك عند الله , او اذا ساعدة احد الاشخاص شرط ان يكون لوجه الله ليس لمصلحة ما فان ذلك العمل يشفع لك عند الله ربك .

                      - طيب حتى نبين الحق و نكشف الباطل و نعرف حقيقة ما نفعله هل هو الحق ام الباطل ما هي الربوبية ؟ يعني الله عز وجل هو الرب , فما هي الربوبية و كيف الاخلاص لله ربوبيته , و ما هو الشرك و اين يقع ؟

                      هل العقيدة الجعفرية علمتكم ما هي الربوبية و كيف الاخلاص بها ؟ فلنسمع ما لديكم اولا حتى نرى مدى اخلاصكم او مدى شرككم .

                      ارجوا من الاخوة المحترمين اخذ الموضوع اكثر جدية .
                      و صلتني رسالة من احد الاخوة الاعضاء الا ان لا يسمح لي بفتح البريد لاني عضو جديد !
                      فلم اقرءها و لم اعرف العضو المرسل .

                      سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .





                      لا أيها الزميل
                      كلامك عن الطبيب بأنه وسيلة للعلاج خطأ وشرك بالله وكفر بآياته !
                      لإننا و لكي نجعل توحيدنا خالصاً لله فيجب علينا أن نبتعد عن الشركيات
                      وعلينا أن لانذهب إلى الطبيب لكي يعالجنا!!!!!

                      لإن الله هو خالق الداء والدواء وهو الذي يمرضنا ويشفينا حسب ماذكره سيدنا إبراهيم عليه السلام

                      فلماذا نذهب إلى الطبيب هل نحن لانصدق بأن الله هو الذي يمرضنا ويشفينا .......؟
                      أم لإنهم وسيلة للشفاء .........؟

                      وإلا وبحسب نظريتك بأن كل من يذهب إلى الطبيب فهو مشرك كافر ملعون
                      ويجب أن يموت في فراشه لكي يبقى محافظاً على توحيده
                      وأن لايذهب إلى الوسيلة التي جعلها الله على أيدي الأطباء ...........؟!

                      تعساً لهكذا عقول تكفر الناس بناءاً على الظن

                      تعليق


                      • #41
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        أشهد أن لا إله إلا الله و أن سيدنا محمدا رسول الله

                        الاخ المحترم تسخير الطيب هو من رحمة الله علينا ( أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ ۚ نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۚ وَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضًا سُخْرِيًّا ۗ وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ (32) )) الزخرف .

                        سخريا يعني تسخير .

                        سبحان ربك رب العزة عما يصفون و سلام على المرسلين و الحمد لله رب العالمين .

                        تعليق


                        • #42
                          هل هذا يعني بأن الله قد جعل شريك له ووسيلة (إستعانة بطبيب) بينه وبين عبده لكي يشفيه

                          بينما ذكر لنا بأنه لايجوز الإستعانة
                          (( وإياك نستعين ))

                          أين الإخلاص بالتوحيد إذن بعد أن أشركت الطبيب في علاجك .....؟!

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة القران
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            أشهد أن لا إله إلا الله و أن سيدنا محمدا رسول الله

                            الاخوة المحترمين اتباع العقيدة الجعفرية السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

                            في بعض الاعمال العبادية التي يؤمن بها الشيعة انها هي الدين القيم اراها انا انها شرك بربوبية الله عز وجل و كفر و الحاد باياته البينات , و على هذا اود التحاور و التشاور مع الاخوة الشيعة في ما يتعلق بالعباداة و المعتقدات الشيعية لنستبين الحق و نعمل به .

                            فهل من مرحب .
                            يا ابني يا حبيبي ....
                            التكفير ورمي الناس بالرشك والكفر أمر كبير لا يجوز أن نطلقه هكذا ....

                            تعليق


                            • #44
                              أهلاً و سهلاً بالأخ الكريم

                              أولاً يجب الأتفاق على تعريف معين للشرك ثم المقارنة بين العبادات التى ذكرت وبين الشرك
                              فطلب الرزق من شخص ميت لا يعني أنك تؤمن بأن هناك من يرزق مع الله
                              فالشرك هو الأيمان بوجود رزاق خالق محى مميت غير الله
                              وهذا لادخل له بالطلب من غير الله تعالى
                              فأنت تطلب من -الحى أو الميت- و تؤمن بأن ذلك كله بيد الله

                              قال السيد الميلاني -حفظه الله- :

                              ما هو تعريف الشرك بالله ؟ وما هي الاعمال التى تؤدى للشرك بالله ؟
                              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                              الجواب :

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              كل موضوع ورد في الكتاب وكانت له آثار وأحكام شرعية فلا بد من تحديده قبل ترتيب أحكامه وآثاره عليه ، وهذه قاعدة عامة وواضحة لدى أهل الشرع قاطبة ، والشرك من جملة الموضوعات ذات الآثار والأحكام في الإسلام ، فيجب تحديده على ضوء الأدلة العلمية المستندة إلى الكتاب والسنة ، فأقول :

                              إن الكلام في الشرك يقع تارةً في المفهوم وأخرى في المصداق ، أما الأول فإن مفهوم الشرك يقابل مفهوم التوحيد ، وكما أن للتوحيد أبعاداً عديدة ، فكذا يكون للشرك أبعاد عديدة، فالتوحيد في الخالقية يقابله الشرك فيها، والتوحيد في العبادة يقابله الشرك فيها، والتوحيد في الرازقية يقابله الشرك فيها ..

                              وأيضاً ، مفهوم الشرك يقابل مفهوم الكفر ، ويفارق بالعموم والخصوص، وذلك أن كل "مشرك" فهو "كافر" دون العكس، فمن أنكر أصلاً من أصول الدين أو ضرورياً من ضرورياته انطبق عليه عنوان الكفر، لكنه ليس بمشرك، فيتلخص تحديد الشرك بالله في أن يجعل له شريكاً في الخلق والرزق والعبادة، وقد أقيمت البراهين والأدلة من العقل والنقل على بطلان الشرك بالله وأنه كفر، وتترتب على ذلك الأحكام والآثار المقررة في الشريعة الإسلامية، وهذا موجز بالجواب عن الشق الأول في السؤال : "ما هو تعريف الشرك بالله"

                              وأما الثاني ، وهو المقصود بالسؤال "ما هي الأعمال التي تؤدي للشرك بالله؟" فالتحقيق عنه أهم، لأنه يرتبط بالعقيدة والعمل معاً، وقد وقع فيه الخلط والإشتباه كثيراً ..

                              إن من الناس من يتوهم بأن العقيدة أن الله هو الخالق الرازق الغني تلازم عدم جواز سؤال غيره مطلقاً، وأن من فعل ذلك فهو مشرك، وهذا خطأ فظيع وغفلة عن صريح القرآن الكريم، يقول سبحانه وتعالى : {وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله} (التوبة74)
                              فما معنى نسبة "الإغناء" إلى الرسول، وخاصة بالعطف على الله ؟
                              ولا يخفى أنه يمكن التمسك بظاهر إطلاق الآية لتعمّ حالتي حياة الرسول صلى الله عليه وآله ومماته .

                              وأيضاً : يقول الله عز وجل : { ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً } (النساء64) ، فما معنى المجيء إلى الرسول وطلب الإستغفار منه، وخاصة بعد استغفار الله تعالى ؟

                              إن من الناس من يعترض على من يسمي ولده مثلاً بـ (عبد النبي) و (عبد الزهراء) و (عبد الحسين) وأمثال ذلك، متوهماً أن هذه التسمية شرك، أو تؤدي إلى الشرك، وهذا خلط بين العبد والعابد، فليس كل من كان عبداً لأحد أي مملوكاً له فهو عابد له ليكون مشركاً بالله، وكم لله من خلائق مملوكين له وليسوا بعباد له ؟

                              إن الذي عليه المسلمون منذ صدر الإسلام بجميع فرقهم ونحلهم هو الرجوع إلى عباد الله الصالحين _بما فيهم الأنبياء والأوصياء والشهداء والأولياء وغيرهم_ في حوائجهم المادية والمعنوية سواء، ليكونوا _بسبب قربهم ووجاهتهم عند الله_ "وسيلة" إليه عملاً بأمره في القرآن الكريم، وهذه عقيدتهم وسيرتهم إلى اليوم، وأي منافاة بين هذا وبين توحيد الله، بل هو عين التوحيد، لأن المعبود بالحق والخالق والرازق والمعطي الغفار هو الله وحده.

                              وعلى الجملة، فإنه لا توجد عند المسلمين أعمال "تؤدي إلى الشرك بالله" لأن الشرك هو القول بخالقية غير الله ورازقيته ومعبوديته، ولا أحد من المسلمين قائل بهذا أبداً .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                                أهلاً و سهلاً بالأخ الكريم

                                أولاً يجب الأتفاق على تعريف معين للشرك ثم المقارنة بين العبادات التى ذكرت وبين الشرك
                                فطلب الرزق من شخص ميت لا يعني أنك تؤمن بأن هناك من يرزق مع الله
                                فالشرك هو الأيمان بوجود رزاق خالق محى مميت غير الله
                                وهذا لادخل له بالطلب من غير الله تعالى
                                فأنت تطلب من -الحى أو الميت- و تؤمن بأن ذلك كله بيد الله

                                قال السيد الميلاني -حفظه الله- :

                                ما هو تعريف الشرك بالله ؟ وما هي الاعمال التى تؤدى للشرك بالله ؟
                                والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                                الجواب :

                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                كل موضوع ورد في الكتاب وكانت له آثار وأحكام شرعية فلا بد من تحديده قبل ترتيب أحكامه وآثاره عليه ، وهذه قاعدة عامة وواضحة لدى أهل الشرع قاطبة ، والشرك من جملة الموضوعات ذات الآثار والأحكام في الإسلام ، فيجب تحديده على ضوء الأدلة العلمية المستندة إلى الكتاب والسنة ، فأقول :

                                إن الكلام في الشرك يقع تارةً في المفهوم وأخرى في المصداق ، أما الأول فإن مفهوم الشرك يقابل مفهوم التوحيد ، وكما أن للتوحيد أبعاداً عديدة ، فكذا يكون للشرك أبعاد عديدة، فالتوحيد في الخالقية يقابله الشرك فيها، والتوحيد في العبادة يقابله الشرك فيها، والتوحيد في الرازقية يقابله الشرك فيها ..

                                وأيضاً ، مفهوم الشرك يقابل مفهوم الكفر ، ويفارق بالعموم والخصوص، وذلك أن كل "مشرك" فهو "كافر" دون العكس، فمن أنكر أصلاً من أصول الدين أو ضرورياً من ضرورياته انطبق عليه عنوان الكفر، لكنه ليس بمشرك، فيتلخص تحديد الشرك بالله في أن يجعل له شريكاً في الخلق والرزق والعبادة، وقد أقيمت البراهين والأدلة من العقل والنقل على بطلان الشرك بالله وأنه كفر، وتترتب على ذلك الأحكام والآثار المقررة في الشريعة الإسلامية، وهذا موجز بالجواب عن الشق الأول في السؤال : "ما هو تعريف الشرك بالله"

                                وأما الثاني ، وهو المقصود بالسؤال "ما هي الأعمال التي تؤدي للشرك بالله؟" فالتحقيق عنه أهم، لأنه يرتبط بالعقيدة والعمل معاً، وقد وقع فيه الخلط والإشتباه كثيراً ..

                                إن من الناس من يتوهم بأن العقيدة أن الله هو الخالق الرازق الغني تلازم عدم جواز سؤال غيره مطلقاً، وأن من فعل ذلك فهو مشرك، وهذا خطأ فظيع وغفلة عن صريح القرآن الكريم، يقول سبحانه وتعالى : {وما نقموا إلا أن أغناهم الله ورسوله} (التوبة74)
                                فما معنى نسبة "الإغناء" إلى الرسول، وخاصة بالعطف على الله ؟
                                ولا يخفى أنه يمكن التمسك بظاهر إطلاق الآية لتعمّ حالتي حياة الرسول صلى الله عليه وآله ومماته .

                                وأيضاً : يقول الله عز وجل : { ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً } (النساء64) ، فما معنى المجيء إلى الرسول وطلب الإستغفار منه، وخاصة بعد استغفار الله تعالى ؟

                                إن من الناس من يعترض على من يسمي ولده مثلاً بـ (عبد النبي) و (عبد الزهراء) و (عبد الحسين) وأمثال ذلك، متوهماً أن هذه التسمية شرك، أو تؤدي إلى الشرك، وهذا خلط بين العبد والعابد، فليس كل من كان عبداً لأحد أي مملوكاً له فهو عابد له ليكون مشركاً بالله، وكم لله من خلائق مملوكين له وليسوا بعباد له ؟

                                إن الذي عليه المسلمون منذ صدر الإسلام بجميع فرقهم ونحلهم هو الرجوع إلى عباد الله الصالحين _بما فيهم الأنبياء والأوصياء والشهداء والأولياء وغيرهم_ في حوائجهم المادية والمعنوية سواء، ليكونوا _بسبب قربهم ووجاهتهم عند الله_ "وسيلة" إليه عملاً بأمره في القرآن الكريم، وهذه عقيدتهم وسيرتهم إلى اليوم، وأي منافاة بين هذا وبين توحيد الله، بل هو عين التوحيد، لأن المعبود بالحق والخالق والرازق والمعطي الغفار هو الله وحده.

                                وعلى الجملة، فإنه لا توجد عند المسلمين أعمال "تؤدي إلى الشرك بالله" لأن الشرك هو القول بخالقية غير الله ورازقيته ومعبوديته، ولا أحد من المسلمين قائل بهذا أبداً .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                أحسنت أخي الكريم شيخ الطائفة
                                عسى ولعل يقرأ ويتراجع عن تكفيره للمسلمين دون بينة فقط يستند إلى الظن

                                فقط يظنون بأننا مشركين !!!!!
                                ولادليل على ذلك بل العكس صحيح
                                نحن أثبتنا بأننا موحدين وأهل التوحيد الخالص بتمسكنا بكتاب الله والعترة الطاهرة
                                وهم عبدة الرب الآدمي الذي يشبه سيدنا آدم تماماً وبالإضافة إلى أنهم تركوا التمسك بالثقلين لاكتاب الله ولابالعترة الطاهرة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X