المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
عمر ما كان موجودا حين اقتحم عمرو بن عبد ود الخندق؟؟
هل أنت متأكد من هذا الكلام؟؟ هل كنت موجودا أم أنك رميت الكلمة و ترجو من الله ألا ينتبه أحد لها؟؟
تقول كتبكم:
13150- أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ : مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ َخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا ابْنُ إِسْحَاقَ حَدَّثَنِى يَزِيدُ بْنُ رُومَانَ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ وَحَدَّثَنِى يَزِيدُ بْنُ زِيَادٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِىِّ وَعُثْمَانَ بْنِ يَهُوذَا عَنْ رِجَالٍ مِنْ قَوْمِهِ قَالُوا : فَذَكَرَ قِصَّةَ الْخَنْدَقِ وَقَتْلَ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ عَمْرَو بْنَ عَبْدِ وُدٍّ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلِىٌّ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ نَحْوَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَوَجْهُهُ يَتَهَلَّلُ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : هَلاَّ اسْتَلَبْتَهُ دِرْعَهُ فَإِنَّهُ لَيْسَ لِلْعَرَبِ دِرْعٌ خَيْرٌ مِنْهَا فَقَالَ : ضَرَبْتُهُ فَاتَّقَانِى بِسَوَادِهِ فَاسْتَحْيَيْتُ ابْنَ عَمِّى أَنْ أَسْتَلِبَهُ.
المصدر: سنن البيهقي - 2\341
أقول: يعني عمر بن الخطاب لم يكن حاضرا في الناحية التي اخترقها عمرو بن عبد ود...
لكن ما إن قتله أمير المؤمنين

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
الاستشهاد عليك لا لك...ففوز خالد على المسلمين في أحد دليل على أنه كان وبالا عليهم و ما كان للإسلام عزا..
بينما لم يرفع أمير المؤمنين عليه السلام السيف في وجه رسول الله

و أما سيف خالد ففيه رهق كما قال عمر بن الخطاب بل و قد برأ الله مما صنع خالد بسيفه..
بينما سيف عليّ قتل نصف من قتل المسلمين من المشركين في بدر و صنع العجائب في أحد و قتل عمرو بن عبد ود
في الأحزاب و فتح به خيبر و فرج به الكرب عن وجه رسول الله


لكن شكرا لتذكيرك إيانا بغزوة أحد...هي نفسها الغزوة التي فر منها أبوبكر و عمر و عثمان؟؟ أليس كذلك؟؟
7384 - حدثنا : أبو هشام الرفاعي ، قال : ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، قال : ، ثنا : عاصم بن كليب ، عن أبيه ، قال : خطب عمر يوم الجمعة ، فقرأ : آل عمران ، وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها ، فلما إنتهى إلى قوله : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان ، قال : لما كان يوم أحد هزمناهم ، ففررت حتى صعدت الجبل ، فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى ، والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحداًً يقول قتل محمد إلاّ قتلته ، حتى إجتمعنا على الجبل ، فنزلت : إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان .... الآية كلها.
المصدر: الطبري - جامع البيان - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
- وقال أبو داود الطيالسي في مسنده : حدثنا : إبن المبارك ، عن إسحاق ، عن يحيى بن طلحة بن عبيد الله أخبرني : عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين عائشة قالت : كان أبوبكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذاك يوم كله لطلحة ، ثم أنشأ يحدث قال : كنت أول من فاء يوم أحد فرأيت رجلاًًً يقاتل في سبيل الله دونه وأراه قال : حمية ، قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلاًًً من قومي أحب إلي ....
المصدر: إبن كثير - البداية والنهاية - سنة ثلاث من الهجرة - غزوة أحد - فصل فيما لقي النبي (ص) يومئذ من المشركين قبحهم الله - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 396 )
.... وقد رواه البخاري أيضاًً في موضع آخر والترمذي من حديث أبي عوانه ، عن عثمان بن عبد الله بن موهب به ، وقال الأموي في مغازيه ، عن إبن إسحاق ، حدثني : يحيى بن عباد ، عن أبيه ، عن جده سمعت رسول الله (ص) : يقول ، وقد كان الناس إنهزموا عنه حتى بلغ بعضهم إلى المبقى دون الأعوص ، وفر عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجلعب جبل بناحية المدينة مما يلي الأعوص فأقاموا ثلاثاًً ثم رجعوا ، فزعموا أن رسول الله (ص) قال لهم : لقد ذهبتم فيها عريضة ، والمقصود أن أحداًً وقع فيها أشياء مما وقع في بدر.
المصدر: إبن كثير - البداية والنهاية - سنة ثلاث من الهجرة - غزوة أحد - فصل في أنزل الله نصره على المسلمين - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 391 )
هؤلاء تقارنهم بعلي بن أبي طالب؟؟؟؟
تعليق