إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التناقض عقيدة الاستااذ كمال 977

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التناقض عقيدة الاستااذ كمال 977

    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ما احاط به علمك وعجل فرجهم يا كريم ..

    يقول الاستاذ كمال : هذه من تبريرات العقل العجز لما يعجز عن الفهم والادراك فانه يلجأ الى التأويل ارضاء لكبرياءه
    فانت لاتملك دليلا على سفسطتك الفارغة هذه سوى ان عقلك لم يستطع ان يفهم ان يكون لله يد او عين او حياة واو سمع او بصر فلجأ عقلك الى تعطيل حقيقة الصفات واللجوء الى تأويلها

    http://www.yahosein.com/vb/showpost....0&postcount=12

    ويقول ايضا : هذا اما بسبب جهلك او بسبب عدم قرائتك بشكل جيد
    فانا قلت (( ولانعلم ماهيتهما وكيفيتهما على الحقيقة لكن وجودهما معلوم لله سبحانه والله تعالى اعلم))
    وكلامي دقيق وصحيح 100% فانه لا انا ولا انت ولا حتى الامام المعصوم ولا الرسول يعلمون ماهية ذات الله وحقيقتها وكيفيتها
    فهل انت تعلم كيفيتها او حقيقيتها
    ام ان الله اعلم
    ومع ذلك فانت تجهل حتى كيف تستخدم عبارة الله اعلم في الكلام
    http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=17
    وخلاصة قول الاستاذ كمال ان العقل لما يعجز عن الادراك والفهم يلجأ للتأويل تكبراً ثم يقر في كلامه الاخر بعجز العقل عن ادراك الذات .
    بين هذين القولين أقول إن لجوء العقل للتأويل هو السبيل الوحيد لفهم النصوص المشتبهة وليس تكبراً كما تدعي بدون دليل ، لأن السبيل الثاني هو أخذها على ظاهرها وهذا يعني ادراكاً جزئيا للذات وهو الأمر الذي نفيته انت يا استاذ كمال نفياً قاطعاً .

    ان الاخذ بالمجاز و نفي الجارحة عن الذات المقدسة هو محض الايمان بالله الغني والا فانه كيف يكون غنيا بذاته غنا مطلقا وهو محتاج للجارحة ؟ اذ الجارحة ليست الذات وإن قال أحدهم هي الذات فهو يقول : انه يعبد ذاتاً يداً وجهاً رجلاً قدما ساقا عيناً ... وهنا اكون عرفت سبب قولكم يد لا كالايدي ورجل لا كالارجل ...

    وان اخذنا بتعبير الوهابية فهم يقولون اليد صفة والعين صفة .. الخ .. فالكلام يبقى نفسه تبعا لبيان حقيقة هذه الصفة ، أهي عين الذات أم ليست كذلك لان الصفة غير الموصوف ،فان كانت الصفات ليست عين الذات فما هي اذن ؟

    وهنا أسأل : هل صفات الله لا تثبت الا باثبات الجوارح لله تعالى الله عن ذلك ؟.؟

    فالاستاذ كمال يقول :
    فانت لاتملك دليلا على سفسطتك الفارغة هذه سوى ان عقلك لم يستطع ان يفهم ان يكون لله يد او عين او حياة واو سمع او بصر فلجأ عقلك الى تعطيل حقيقة الصفات واللجوء الى تأويلها

    وانا أقول له بل إن عقلك يا أستاذ كمال لم يستطع أن يفهم أن الله جل وعلا ( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ) سميع دونما حاجة لسمع وبصير دونما حاجة لبصر أو عين وفاعل دونما حاجة لحركة أو يد تباشر فعله ، منزه عن مماثلة خلقه له فكل ما ثبت للخلق نزهنا عنه الخالق جل وعلا ، وأنت بزعمك تدافع عن اثبات الصفات في مقابل التعطيل والحق أنك تثبت افتقار الذات وتشبهها بالمخلوق بعقيدتك في مقابل التنزيه في عقيدتنا الحقة .


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

    ان الاخذ بالمجاز و نفي الجارحة عن الذات المقدسة هو محض الايمان بالله الغني والا فانه كيف يكون غنيا بذاته غنا مطلقا وهو محتاج للجارحة ؟ اذ الجارحة ليست الذات وإن قال أحدهم هي الذات فهو يقول : انه يعبد ذاتاً يداً وجهاً رجلاً قدما ساقا عيناً ... وهنا اكون عرفت سبب قولكم يد لا كالايدي ورجل لا كالارجل ...

    ملاحظة :
    لايمكن القول بان اليد مثلا جارحه, الا بالمرور من نفق التشبيه اولا.
    فانت اولا : دخلت نفق التشبيه بين الخالق والمخلوق, وقلت : ان اليد عند المخلوق جارحة، فتستنتج ان يد الخالق جارحه.
    ثم بعد ذلك انتقلت الى القول بالنفي او التعطيل، فنفيت هذه الصفة وعطلتها (يد الله)
    ثم بعد ذلك انتقلت الى القول بانها صفة اخرى تعني القدرة او القوة ... الخ

    فانتم تمرون بهذه المراحل حتى تصلون الى القول بالمجاز او التأويل، لايهم الاسم.

    ولكن العقيدة الصحيحة هي الايمان بما جاءت تلك الصفات من غير تشبيه (ليس كمثله شيء)
    فهذه الاية يجب تطبيقها في اول مرحلة، قبل التشبيه والتعطيل والتأويل.

    فيكون بذلك : الله متصف بهذه الصفة (اليد) وبعدها نقول : ليس كمثله شيء، فلا يمكن القول بانها جارحه لانه اساسا ليس كمثله شيء، لان التشبيه بين الخالق والمخلوق لايجوز.

    تعليق


    • #3
      ولكنكم تشبهون ؟

      تعليق


      • #4
        يد ليست كالأيدي رجل ليست كالأرجل ووو ، تعالى الله عما يصفون

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
          ولكنكم تشبهون ؟
          راجع مشاركتي السابقة، وستعرف من الذي دخل في التشبيه الى ان وصل الى التعطيل ثم التأويل ام المجاز.
          ومن الذي ركل التشبيه في ولم يعتقد به.

          تعليق


          • #6
            نحن نعرف ان المشبهه هم الوهاببية واتباع بن تيمية اما السنه فلا يشبهون لكننا لانعرف عقيدتك انت هل انت من اتباع ابن تيمية ام لا؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل الحامدي

              ملاحظة :
              لايمكن القول بان اليد مثلا جارحه, الا بالمرور من نفق التشبيه اولا.
              فانت اولا : دخلت نفق التشبيه بين الخالق والمخلوق, وقلت : ان اليد عند المخلوق جارحة، فتستنتج ان يد الخالق جارحه.
              ثم بعد ذلك انتقلت الى القول بالنفي او التعطيل، فنفيت هذه الصفة وعطلتها (يد الله)
              ثم بعد ذلك انتقلت الى القول بانها صفة اخرى تعني القدرة او القوة ... الخ
              فانتم تمرون بهذه المراحل حتى تصلون الى القول بالمجاز او التأويل، لايهم الاسم.
              ولكن العقيدة الصحيحة هي الايمان بما جاءت تلك الصفات من غير تشبيه (ليس كمثله شيء)
              فهذه الاية يجب تطبيقها في اول مرحلة، قبل التشبيه والتعطيل والتأويل.
              فيكون بذلك : الله متصف بهذه الصفة (اليد) وبعدها نقول : ليس كمثله شيء، فلا يمكن القول بانها جارحه لانه اساسا ليس كمثله شيء، لان التشبيه بين الخالق والمخلوق لايجوز.
              المراحل التي تتكلم عنها ملازمة لعقيدتكم والكلام يدور حولها ، فلا يوجد عاقل تقول له يد أو عين أو ساق الا وتبادر لذهنه تلك الادوات والجوارح بوظائفها المدلل عليها بهذه الاسماء ... فلا انفاق ولا جسور ..

              اليد صفة كما تقول وكل الوهابية يقولون ذلك اليد صفته وله يد لا كالايدي .
              اتظن قولك يد لا كالايدي يخرجك من التشبيه والتجسيم ؟
              ان نفي العلم بالكيفية الذي تدعوه لا ينفي التماثل لانك تثبت شيئا بعينه بوظيفة معلومة تماما كالمخلوق ، فتقول سميع بسمع وبصير ببصر وله عين وله يد وقد باشر خلق آدم بيده وهكذا .. فهل بقي تشبيه اكثر من هذا ؟

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                يد ليست كالأيدي رجل ليست كالأرجل ووو ، تعالى الله عما يصفون
                اختي اذا كان ربهم يدا رجلا عينا قدما ساقا وجها لهواتا واضراس في آن واحد فمن الطبيعي أن يقولوا يد لا كالايدي .. الخ

                نورتم الموضوع بوجودكم والاخ وميض78

                تعليق


                • #9
                  أحسنتم أخي ياموالي من الشام على التوضيح والشرح المبسط لعقيدة هؤلاء التائهين المشركين في الله إلهاً آدمي

                  فعندما تقرأ فتاوى كبار علمائهم ستعرف بأنهم يؤمنون بأن الله يشبه سيدنا آدم تماماً بأدعائهم بأن الضمير في حديث خلق الله آدم على صورته وطوله ستين ذراعاً , يعود إلى الله كما صرح كبير المشبهة والمجسمة بن باز
                  أي معنى ذلك بأن الله يشبه سيدنا آدم تماماً وبنفس طوله الستين ذراعاً !
                  مع أن الألباني نفى أن يكون الضمير عائد إلى الله بل أعاد الضمير (على صورته ) إلى سيدنا آدم عليه السلام وأستنكر على من يعيده إلى الله
                  وتعالى الله عما يصفون

                  تعليق


                  • #10
                    العقل البشري خلقه الله على نوعين
                    عقل مريض وعقل سليم
                    والعقل السليم هو العقل الذي لايخوض فيما لايعلم ويتوقف عند حده فيقول الله اعلم
                    بينما نجد العقل المريض بوسوسة الشيطان هو العقل الذي يوسوس له الشيطان انه لابد ان يجد تأويلا لما لايعلمه فلما لايفهم يأول فهو عقل باطل بدليل انه يأول مالايعلم وهو بعد التأويل ايضا لايعلم حقيقة ما اوله
                    فلو مثلا اخذنا صفة خلق الله ادم بكلتا يديه
                    فلو سألنا العقل السليم ما تفسيرك لهذه الاية لاجاب مباشرة وبلا سفسطة لا اعلم كيفية ذلك لكنه معلوم اتوقف عند معلوميته ولا اؤوله ولا اعطله بنفي المعلوم
                    اما العقل المريض بوسوسة الشيطان فسيقول لايمكن ان يكون الله خلق ادم بكلتا يديه لان اليدين جارحة والجارحة لايجوز على الله لذلك هو يأول اليدين بالقدرتين او النعمتين
                    فنقول له لكن الله قال ذلك
                    فسيلجأ العقل المريض الى حجته من وسوسة الشيطان فيقول انما الله يحدث الناس بحسب فهمهم وعلى قدر فهمهم
                    فنقول له اليس معنى القدرة ومعنى النعمة مفهوم عند الناس فلماذا اذا لم يحدثهم الله بما يفهموا فيقول لهم خلقت الله بكلتا قدرتي الاثنتين فحينها ان كان هذا هو مقصد الله فان استخدام اللفظ الحقيقي للقدرة ابلغ من استخدام اللفظ المجازي وعند كل العقلاء ان الحقيقة ابلغ من المجاز دائما فضلا على ان الحقيقة هنا مفهومة لدى الناس
                    ثانيا يا ايها العقل المريض ان كان هذا هو مفهوم الناس وان الله حدثهم بوفق مايفهمون فلماذا اذا تلجا الى التأويل بعيدا عن فهم الناس
                    هل انت ايها العقل المريض ترى نفسك تكبرا اكبر من فهم الناس وعقولهم
                    وهل انت ايها العقل المريض ترى نفسك اكبر من ان يحدثك الله بما تفهمه فتلجأ الى التأويل

                    ويا ايها العقل المريض بوسوسة الشيطان هل بعد تأويلك توصلت الى حقيقة ماهية ذات الله وصفاته
                    بمعنى انت لما اولت اليدين بالقدرتين الاثنتين هل توصلت الى حقيقة هاتين القدرتين وماهيتهما وكيفيتهما ام انت بقيت مثل الاطرش في الزفة حتى بعد تأويلك وتعطيلك لكلام الله في وصف صفاته
                    الجواب انت بقيت ياايها العقل المريض كما انت لا انت ادركت حقيقة اليد ولا انت ادركت حقيقة القدرة
                    فالمادة اذا من تأويل شيء لاتفهمه الى شيء اخر ايضا لاتفهمه ولاتعرفه ماهيته وكيفيته
                    فالعقل السليم لما يلجأ الى تأويل ما فانه يأول لكي يتضح له معنى مايأوله من شيء مبهم الى حقيقة واضحة
                    لكنك يا ايها العقل المريض لما اؤولت أولت من شيء مبهم عندك الى شيء مبهم اخر فلا نفع بتأويلك
                    بل الضرر فيه اكبر لانك بتأويلك عطلت ماعسى ان يكون حقا فحولته بتأويلك الى باطل من حيث تدري ولاتدري


                    وما قلته اعلاه سبقني فيه رب العزة في اخباره للناس فقال تعالى:
                    {هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7

                    فاخبر الله الناس ان العقل الذي يأول مالايعلمه الا الله انما هو العقل المريض العقل الذي فيه زيغ وباطل اما يأول لاجل الفتنة او يأول لاجل التكبر على كلام الله وعلى افهام الناس وعقولهم
                    فالمتشابه لايعلمه الله
                    وحقيقة صفات الله لايعلمه ماهيتها ولا كيفيتها الا الله لايعلمه لا امام معصوم ولا نبي مرسل ولا ملك مقرب
                    ربما سيقول العقل المريض بوسوسة الشيطان ان الراسخون في العلم ايضا يعلمون التأويل
                    فنقول له ان سلمنا لك بذلك نسألك كيف ادرك هؤلاء الراسخون في العلم هذا التأويل؟ علموه بعقلهم ام باخبار من الله
                    ستقول علموه باخبار من الله
                    ستقول بل ادركوه باخبار من الله
                    فسنقول له اذا يا ايها العقل المريض قد اقمت الحجة على نفسك من حيث لاتدري ولا تعلم وهذا يثبت انك عقل مريض
                    لانه اذا كان الراسخون في العلم لم يدركووا صفات الله بعقولهم بل ادركوها باخبار وتعليم من عند الله فكيف لك انت ايها العقل المريض انك تدرك ماعجز عن ادراكه عقول الراسخون في العلم
                    فهل رايت ايها العقل المريض اين ادت بك وسوسة الشيطان الذي وسوس لك فلما تبعته تبرأ منك فقال ان اخاف الله رب العالمين
                    هل رايت اين اوصلتك ؟
                    اوصلتك الى اعتقاد انك ايها العقل المريض افضل من عقول الراسخون في العلم فسمح لك مرضك ان تأول ما عجزت عن تأويله عقول الراسخين في العلم
                    وصدق من قال ان الكبر والتكبر من وسوسة الشيطان

                    تعليق


                    • #11
                      أين الدليل على ان اجابتك السابقة يا صغيري ليست من عقل مريض؟
                      وبما أنك تنسب اليك تمام العقل ولغيرك المرض فهذا التكبر اليس من وسوسة الشيطان؟
                      ثم اتيت بما تحج به نفسك ...فلماذا لاترجعون المتشابه الى المحكم؟

                      ليس كمثله شيء
                      لا تدركه الابصار
                      لن تراني

                      اليس هذا من المحكم يا عبقري القرن السابع والعشرين؟





                      يرفع رفع الله قدر صاحبه

                      تعليق


                      • #12
                        مختار شيعي لايحق لك النقاش في صفات الله وانت لم تفهم بعد معنى ليس كمثله شيء
                        يا عبقري القرن الخامس عشر

                        تعليق


                        • #13
                          أأل يعني هو اللي فاهم ؟

                          السلام على صاحب الموضوع ومن يواليهم ويوالوه

                          تعليق


                          • #14
                            أخشى ان تصاب بالجلطة وأكون انا السبب بوفيسور كمال

                            لم يبقى الا سكان الاسكيمو ( لانك حزنت من كونك بنغالي)ليعلمونا المنطق والكلام

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                              أحسنتم أخي ياموالي من الشام على التوضيح والشرح المبسط لعقيدة هؤلاء التائهين المشركين في الله إلهاً آدمي

                              فعندما تقرأ فتاوى كبار علمائهم ستعرف بأنهم يؤمنون بأن الله يشبه سيدنا آدم تماماً بأدعائهم بأن الضمير في حديث خلق الله آدم على صورته وطوله ستين ذراعاً , يعود إلى الله كما صرح كبير المشبهة والمجسمة بن باز
                              أي معنى ذلك بأن الله يشبه سيدنا آدم تماماً وبنفس طوله الستين ذراعاً !
                              مع أن الألباني نفى أن يكون الضمير عائد إلى الله بل أعاد الضمير (على صورته ) إلى سيدنا آدم عليه السلام وأستنكر على من يعيده إلى الله
                              وتعالى الله عما يصفون
                              أحسن الله لكم أخي الكريم القوم تائهون بارادتهم فلا تأس على القوم الكافرين ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X