قال الحسين عليه السلام حينما خرج الى كربلاء : إني لم اخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً وإنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي
وهذا هو الجواب على سؤالك
لكن الخزي والعار لمن قتله ولمن عاده في الماضي والحاضر ولمن يحتفل يوم مقتله.
قال الحسين عليه السلام حينما خرج الى كربلاء : إني لم اخرج أشراً ولا بطراً ولا مفسداً ولا ظالماً وإنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي
وهذا هو الجواب على سؤالك
لكن الخزي والعار لمن قتله ولمن عاده في الماضي والحاضر ولمن يحتفل يوم مقتله.
ياعالم ..................................؟؟؟؟؟
انا لم اسالك ماذا قال عن خرجته
انا اسالك انت ............... انت يا شيعي هل خروج الحسين لكربلاء وقتله هناك عز للإسلام والمسلمين أم ذل للإسلام والمسلمين........؟؟؟؟
وبعدين ارجع لك عن المقطع الثاني (لكن الخزي والعار لمن قتله ولمن عاده في الماضي والحاضر ولمن يحتفل يوم مقتله.)
نعم عز وحفظ للاسلام ،لانه لو بقي الحسين ولم يخرج فلن يتركه الخليفه الاموي
يزيد فسيرسل له من يقتله في داره،لان من شروط الامام الحسن لمعاوية للمصالحة ان
صح التعبير هو ** *
ليس لمعاوية بن أبي سفيان أنْ يعهدَ لاحد مِن بعده عهداً ، بل يكون الامر مِن
بعده للامام الحسين عليه السلام وليس شورى كما يزعمون
وبعد هلاك معاوية قام يزيد لعنه الله بالخلافة فأصبح يمثل الامام الحسين على
انه بعد معاوية لكن معاوية رفض بأن يكون هو من يبايع يزيد لان السلطة بيد
الحسين والحق معه حسب الشروط الصلح فاصبح هناك خليفتين (خليفة جائر وهو يزيد
وخليفة عادل ولد رسول الله وهو الحسين عليه السلام
فقام يزيد ودس شياطين بني امية ليغتالوا الحسين ع في موسم الحج ولو كان متعلق
بأستار الكعبة فجاءه وحي (كما اوحى الله لام موسى)بأن يخرج حفاظًا على
حرمة الكعبة المشرفة وخرج للمدينه واخذ اهل بيته في طريقة الى الكوفة لكن جيش
ابن زياد بقيادة الحر بن يزيد الرياحي عارض دخول الامام للكوفة او عودته الى
للمدينه فسار الى منطقة اخرى الى ان وصل الى كربلاء واستقر وحوصر بابي هو
وامي.
يمكنك طرح الموضوع ..بصيغ آُخرى .,
لآن الآسلام والمسلمين يختص بـ صف الآمام الحسين
أما الصف المقابل (يزيد وما حوله) فلم يقاتل منطلقا من الآسلام والمسلمين.,
بل هو نسخة آموية محرفة لمعنى الآسلام ., ومقاتلوه لا ينطبق عليهم الحرب تحت راية الآسلام .,
ياعالم ..................................؟؟؟؟؟
انا لم اسالك ماذا قال عن خرجته
انا اسالك انت ............... انت يا شيعي هل خروج الحسين لكربلاء وقتله هناك عز للإسلام والمسلمين أم ذل للإسلام والمسلمين........؟؟؟؟
وبعدين ارجع لك عن المقطع الثاني (لكن الخزي والعار لمن قتله ولمن عاده في الماضي والحاضر ولمن يحتفل يوم مقتله.)
إنَّ خروج الحسين عليه السلام كان عزاً للإسلام ونصرة للدين الحنيف، وهذا لا يرتاب فيه عاقل.. إلا أن اليوم الواحد قد تكون فيه حيثيات مُتعدِّدة، ويوم عاشوراء كذلك، فهو اليوم الذي عز فيه الإسلام، ولكن في اليوم نفسه كان هناك فداء عظيم في سبيل عزة الإسلام ورفعة شأنه، وهذا الفداء يمثل حيثية الحزن والجزع في يوم عاشوراء.. ولما كانت حيثية الحزن في هذا اليوم أظهر وأبرز من حيثية العزة والانتصار، فإن شيعة أهل البيت عليهم السلام يبكون على الحسين ومصابه، لغلبة حيثية المصاب على حيثية الفرح.. ولكن المنافقين لا يعلمون..
إنَّ خروج الحسين عليه السلام كان عزاً للإسلام ونصرة للدين الحنيف، وهذا لا يرتاب فيه عاقل.. إلا أن اليوم الواحد قد تكون فيه حيثيات مُتعدِّدة، ويوم عاشوراء كذلك، فهو اليوم الذي عز فيه الإسلام، ولكن في اليوم نفسه كان هناك فداء عظيم في سبيل عزة الإسلام ورفعة شأنه، وهذا الفداء يمثل حيثية الحزن والجزع في يوم عاشوراء.. ولما كانت حيثية الحزن في هذا اليوم أظهر وأبرز من حيثية العزة والانتصار، فإن شيعة أهل البيت عليهم السلام يبكون على الحسين ومصابه، لغلبة حيثية المصاب على حيثية الفرح.. ولكن المنافقين لا يعلمون..
يعني بالمختصر المفيد ان لا يروق لكم ويحزنكم عزة الاسلام ونصرة المسلمين ؟
يعني بالمختصر المفيد ان لا يروق لكم ويحزنكم عزة الاسلام ونصرة المسلمين ؟
أعلم جيداً بأنك نسخت السؤال من منتدياتكم و علمت انك سوف تسأل هذا السؤال يا شاطر
أن موقف الإمام الحسين عليه السلام كان عزًّا للإسلام، ولكن بقتله انثلم الإسلام وذل المسلمون. أي أن الإمام الحسين عليه السلام كان معزا للإسلام، وقد ضحى بنفسه الطاهرة، وبأبنائه، وإخوته، وأبناء عمومته، وأصحابه، ورضي بسبي نسائه، من أجل إعزاز دين الله تعالى.[
إلا أن مواقف الذين حاربوه لما قتلوه انثلم الإسلام، وانمحق الحق، لأنهم خذلوا أولياء الله، ونصروا أعداءه.
والشيعة لا يبكون على الإمام الحسين عليه السلام إلا لمحبتهم وموالاتهم له، وللتأكيد على أنهم يسيرون على منهاجه، وأنهم يرون صحة موقفه، وينكرون جرائم أعدائه المحاربين له، ويتبرؤون منهم، ومن أشياعهم، وأتباعهم، ومن كان على طريقتهم، لا أنهم يبكون على اليوم الذي أعز الله فيه الإسلام والمسلمين. ولا منافاة بين كون الإمام الحسين أعز الله تعالى به الإسلام وبين البكاء عليه، فإن من ضحى بنفسه في سبيل الله وكانت مواقفه عزًّا للإسلام والمسلمين، لا محذور في البكاء عليه محبة له، وتأييداً لمواقفه، وإحياء لأمره.
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسين الحر; الساعة 12-07-2011, 01:33 AM.
تعليق