أعلم جيداً بأنك نسخت السؤال من منتدياتكم و علمت انك سوف تسأل هذا السؤال يا شاطر
أن موقف الإمام الحسين عليه السلام كان عزًّا للإسلام، ولكن بقتله انثلم الإسلام وذل المسلمون. أي أن الإمام الحسين عليه السلام كان معزا للإسلام، وقد ضحى بنفسه الطاهرة، وبأبنائه، وإخوته، وأبناء عمومته، وأصحابه، ورضي بسبي نسائه، من أجل إعزاز دين الله تعالى.[
إلا أن مواقف الذين حاربوه لما قتلوه انثلم الإسلام، وانمحق الحق، لأنهم خذلوا أولياء الله، ونصروا أعداءه.
والشيعة لا يبكون على الإمام الحسين عليه السلام إلا لمحبتهم وموالاتهم له، وللتأكيد على أنهم يسيرون على منهاجه، وأنهم يرون صحة موقفه، وينكرون جرائم أعدائه المحاربين له، ويتبرؤون منهم، ومن أشياعهم، وأتباعهم، ومن كان على طريقتهم، لا أنهم يبكون على اليوم الذي أعز الله فيه الإسلام والمسلمين. ولا منافاة بين كون الإمام الحسين أعز الله تعالى به الإسلام وبين البكاء عليه، فإن من ضحى بنفسه في سبيل الله وكانت مواقفه عزًّا للإسلام والمسلمين، لا محذور في البكاء عليه محبة له، وتأييداً لمواقفه، وإحياء لأمره.
الله اكبر عليك انت اللي تعصر في مخك و تجوب ...............)
أي أن الإمام الحسين عليه السلام كان معزا للإسلام، وقد ضحى بنفسه الطاهرة، وبأبنائه، وإخوته، وأبناء عمومته، وأصحابه، ورضي بسبي نسائه، من أجل إعزاز دين
وعلى حسب فهمكم اشجع من سيدنا علي رضي الله عنه
والشيعة لا يبكون على الإمام الحسين عليه السلام إلا لمحبتهم وموالاتهم له، وللتأكيد على أنهم يسيرون على منهاجه، وأنهم يرون صحة موقفه، وينكرون جرائم أعدائه المحاربين له، ويتبرؤون منهم، ومن أشياعهم، وأتباعهم، ومن كان على طريقتهم، لا أنهم يبكون على اليوم الذي أعز الله فيه الإسلام والمسلمين.
اعرف انهم لا يبكون هم يبكون ويلطمون ويزحفون ادري
لكن من عمل اعملكم من قبل حتى في موت الرسول صلي الله عليه وسلم صاحب الفضل في الاسلام
وصاحب الفضل في وجود سيدنا الحسين رضي الله عنه بعد الله طبعا
لو قتل النبي يوم أحد فهل ستحزني على مقتله يا جزائرية أم ستفرحين وتصومين شكرا لله ؟
لو لشيطان
لو قتل في احد ما وصلنا الاسلام اضن
وحنا عندنا في ذكرة وفاة اي شخص نقيم ما يسما عندنا بالقرية او المعروف يكون على شكل واليمه نطعم في كل فقراء و عابر السبيل و يجتمع حافظة القراءن ويقراءن القراءن
فرق كبير مسافة التى بين الارض والسماء
تأتي بمصدر يقول أننا نقول بشجاعة الإمام الحسين ولا نقول بشاعة الإمام علي وأننا نفضله على أبيه ؟
يمكن الجزائري يعتقد أختي أمة الزهراء بأننا نفرح نحن الشيعة لإستشهاد الإمام علي ونحزن لإستشهاد ولده الحسين .
فيا جزائري نحن كل معصوم نحزن لمقتله وهذا حمزة أسد الله ورسوله قد حزن عليه الرسول وهذه خديجة وأبو طالب الذي تتهمونه أنه مشرك حزن عليهما الرسول علماً بأنهما ماتا موتة طبيعية وسمّى ذلك العام بعام الحزن فكيف بك والحسين قد تقطعت أوصاله وسبيت حريمه وذبحوا طفله أمامه من الوريد إلى الوريد فوالله لو سمع قصته الكافر لَبَكى وهل تستكثر أن نحزن على الحسين عليه السلام ؟؟
يمكن الجزائري يعتقد أختي أمة الزهراء بأننا نفرح نحن الشيعة لإستشهاد الإمام علي ونحزن لإستشهاد ولده الحسين .
فيا جزائري نحن كل معصوم نحزن لمقتله وهذا حمزة أسد الله ورسوله قد حزن عليه الرسول وهذه خديجة وأبو طالب الذي تتهمونه أنه مشرك حزن عليهما الرسول علماً بأنهما ماتا موتة طبيعية وسمّى ذلك العام بعام الحزن فكيف بك والحسين قد تقطعت أوصاله وسبيت حريمه وذبحوا طفله أمامه من الوريد إلى الوريد فوالله لو سمع قصته الكافر لَبَكى وهل تستكثر أن نحزن على الحسين عليه السلام ؟؟
وهذا حمزة أسد الله ورسوله قد حزن عليه الرسول وهذه خديجة وأبو طالب الذي تتهمونه أنه مشرك حزن عليهما الرسول علماً بأنهما ماتا موتة طبيعية وسمّى ذلك العام بعام الحزن
وهل سمعتم ان الرسول صلي الله عليه وسلم لطم وزحف على موت حمزه او لموت ابو طالب ؟
يمكن الجزائري يعتقد أختي أمة الزهراء بأننا نفرح نحن الشيعة لإستشهاد الإمام علي ونحزن لإستشهاد ولده الحسين .
فيا جزائري نحن كل معصوم نحزن لمقتله وهذا حمزة أسد الله ورسوله قد حزن عليه الرسول وهذه خديجة وأبو طالب الذي تتهمونه أنه مشرك حزن عليهما الرسول علماً بأنهما ماتا موتة طبيعية وسمّى ذلك العام بعام الحزن فكيف بك والحسين قد تقطعت أوصاله وسبيت حريمه وذبحوا طفله أمامه من الوريد إلى الوريد فوالله لو سمع قصته الكافر لَبَكى وهل تستكثر أن نحزن على الحسين عليه السلام ؟؟
الحزن لم يحرمه احد ولكن ليس كما تفعلون لطم تطبير زحف اكل تربه مش عارف ايش بعد فهل الله ورسوله امركم بها ؟ ام علمائكم ؟ لايخرج الجواب من اثنين فايهما ؟
لو لشيطان
لو قتل في احد ما وصلنا الاسلام اضن
وحنا عندنا في ذكرة وفاة اي شخص نقيم ما يسما عندنا بالقرية او المعروف يكون على شكل واليمه نطعم في كل فقراء و عابر السبيل و يجتمع حافظة القراءن ويقراءن القراءن
فرق كبير مسافة التى بين الارض والسماء
لا أعرف أين مشكلتكم مع أن يحزن الإنسان فهذا نبي من أنبياء الله يمتدح الله حزنه وبكاؤه على ولده يوسف وهو يعقوب النبي فيقول وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم وهذه صحاحكم مستفيضة بالأخبار الواردة عن بكاء النبي على الامام الحسين وهو في حياته وحديث القارورة معروف وحتى اذكر ان هناك شيخ مصري من جماعتكم كان يقيم مجلس عزاء على الإمام الحسين ويدعى عبد الحميد كجك فأين إذن مشكلتك إذا كان قد أعز الإسلام ولكان على حساب دمائه وهل من المعيب أن نحزن على تلك الدماء التي سقطت من أجل عز الإسلام ؟
يمكن الجزائري يعتقد أختي أمة الزهراء بأننا نفرح نحن الشيعة لإستشهاد الإمام علي ونحزن لإستشهاد ولده الحسين .
فيا جزائري نحن كل معصوم نحزن لمقتله وهذا حمزة أسد الله ورسوله قد حزن عليه الرسول وهذه خديجة وأبو طالب الذي تتهمونه أنه مشرك حزن عليهما الرسول علماً بأنهما ماتا موتة طبيعية وسمّى ذلك العام بعام الحزن فكيف بك والحسين قد تقطعت أوصاله وسبيت حريمه وذبحوا طفله أمامه من الوريد إلى الوريد فوالله لو سمع قصته الكافر لَبَكى وهل تستكثر أن نحزن على الحسين عليه السلام ؟؟
ما يغيض هو البغض الشديد للإما الحسين عليه الصلاة والسلام
ولا يأتي ويتكلم عنه إلا من لا يعرف كتابة كلمتين على بعضهما أو جاهل بالتشيع ويقول بهواه
الأمة الإسلامية فاقدة ولا زالت إلى يوم الدين فاقدة نور النبي وأهل بيته الذين قُتلوا وظُلموا وبدلاً من السؤال عن
سبب القتل وما ذنبه ليُقتل يأتي ويقول قري الموضوع !!
سؤالي لهذا الجري :
لماذا لا تعلق على سؤالي الأول إن كنت لا تحمل بقلبك شيء للحسين عليه الصلاة والسلام ؟
لماذا ترى لعائشة تبريراً وهي"إمرأة" لا يجوز لها الخروج وإن كان للإصلاح كما تزعمون وخروج الحسين بابي وأمي لا يُعجب أحداً .!!
خروجه عليه السلام كان بصفوة صفوة المؤمنين وهو خروج ايمان ضد كفر بواح ونفاق ,, ومن بقي هم أهل الخنوع والذل في الأمه وأكبر دليل على ذلك أن سقاهم الله من كأس الذل والهوان وفي عقر دارهم في وقعة الحره حيث أقروا بالعبودية ليزيد وأنوفهم راغمه وأعراضهم منتهكه ,,
فإن كنت تزعم بإيمان صاحبكم ,, فأثبت لنا أيمان سليل العهر من أميه الكافر الفاسق الفاجر يزيد فإن لم تفعل ولن تفعل فلما التطاول على من هو أرفع من النجوم قدراً ؟!
بئس الأمة من أنبتت مثلك وأشباهك أتيت لتجعل سيد الشهداء قريناً لإبن العاهرة الفاسق الماجن ,, مثل ما فعلها آبائك من قبل عندما جعلوا الثرى كالثريا .
تعليق