إعـــــــلان

**محمد من العراق** · 19-07-2011, 06:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة لمبارد

اعتذر عن الموضوع إن كان سبب فتنة

أخي العزيز لمبارد لدي سؤال أرجو أن تجيبني عليه بكل صراحة كما يفعل شيخك ياسر الحبيب
هل تعتقد أنت كما يعتقد ياسر أن السيد محمد باقر الصدر يعذب الآن في النار ؟
أرجو الإجابة بصراحة ووضوح

**لمبارد** · 19-07-2011, 07:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق

أخي العزيز لمبارد لدي سؤال أرجو أن تجيبني عليه بكل صراحة كما يفعل شيخك ياسر الحبيب
هل تعتقد أنت كما يعتقد ياسر أن السيد محمد باقر الصدر يعذب الآن في النار ؟
أرجو الإجابة بصراحة ووضوح

رأيه الشخصي وأنا إنما أؤيد ياسر في التحقيق العلمي أما رأيه في الأشخاص فهو مسؤول عنه والله الذي سيحاسبه على كل كلمة سواء حق او باطل

**محمد من العراق** · 19-07-2011, 07:37 PM

المشاركة الأصلية بواسطة لمبارد

رأيه الشخصي وأنا إنما أؤيد ياسر في التحقيق العلمي أما رأيه في الأشخاص فهو مسؤول عنه والله الذي سيحاسبه على كل كلمة سواء حق او باطل

أي تحقيق علمي يا أخي ، رأيه في الأشخاص هو أساس حكمه على الباقين
مثلا هو يحمل على السيد الطباطبائي صاحب الميزان
ونتيجة لذلك فهو يحمل على السيد مرتضى القزويني لترحمه على صاحب الميزان واعتماده على تفسيره
فأي تحقيق علمي هذا الذي تتحدث عنه يا أخي ؟

**alyatem** · 19-07-2011, 07:47 PM

المشاركة الأصلية بواسطة لمبارد

رأيه الشخصي وأنا إنما أؤيد ياسر في التحقيق العلمي أما رأيه في الأشخاص فهو مسؤول عنه والله الذي سيحاسبه على كل كلمة سواء حق او باطل

أي تحقيق وأي علم يا اخي العزيز

رأيه في الاشخاص بل أي أشخاص؟!!!

أيسمى مثل الامام الشهيد محمد باقر الصدر (أشخاص)؟!!!

أرجوا أن تراجع مقولات هذا المتقول كثيرا قبل أن تتبناها!!

على الاقل تفضل علينا ولا تنقل منه شيئا ليس هو أهل لمناقشتها!!

**alyatem** · 19-07-2011, 07:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

اولاً : بغض النظر عما تفضلت به ...فلي تعليق على زيارة عاشوراء
ثانياً :راجع كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي في متحف ايران _ و الذي فيه ثلاثة اسانيد من اصل خمسة لزيارة عاشوراء _ و إذا لكيت مقطع اللعن تعال اعتب عليه

بابه كلها سياسة هدفها زيادة الفرقة بين المسلمين و اللجوء الى الاقوى .... والله محد خله الشيعة بلسان التسوه و المتسوه غير هالسوالف التعبانه ... عدهم الدين سب و لعن و استهزاء و لا تكول النبي اكثر من الف مرة اشارة الى ان الدين حسن الخلق .. الدين حسن الخلق ... و الجماعة مچلبين .. لو تكول عيوش لو انت بتري و إذا كلت عائشة و ملعنتها فأنت بتري ... شطلعت هاي !!! ادري هو دين لو طين ؟ ... والله كل ما افكر بحالنه اكول ماكو بس الامام حافظ الشيعة على الامور الي ديسويها بعضنه .. ولا تكول هالامور تؤدي الى زيادة اعداء الشيعة مليار شخص ( المسلمين السنة ) و الي يسمعه يكلك الشيعة ماخذين الصين و امريكا _ بالعدد _ ولا تكول هي چم دولة عود فرحانين عدنه صاروخ يعبر 1000 كيلو !! بابه شغلوا عقولكم شوية التزموا بالتقية .. ادري شنو التقية لعد ؟ تكول اني شيعي و لعنة الله على فلان وفلان و الزلمة يجي يكتلني !! لو تبين ان فلان وفلان ظالمين و هم ليسوا مؤمنين بالاسلوب الحسن ؟ !!!
و الطامة الكبرى ان العلماء يلتزمون بالتقية و صاحبنه يكلك بكيفهم يردون يلتزمون يردون لا .. اني ما التزم !!!!!!........ كذا الحال ينطبق على دعاء صنمي قريش

و اخيراً .. يبدوا ان الولاء اصبح يقاس بمدى حقدك على الاخرين و ليس بمدى التزامك و بحثك و انصافك

احسنت اخي الكربلائي
مع انني قد لا اوافقك حول قضية اللعن الوارد في الزيارة
لأن الشيخ الراضي حصل على ردود معتبرة في ذلك
على أي حال كلامك في محله
ويا ريت يلتفت الاخوة ممن يتبنون افكار بعض مدعي العلم!!!

**السيد الكربلائي** · 20-07-2011, 08:33 AM

المشاركة الأصلية بواسطة alyatem

احسنت اخي الكربلائي
مع انني قد لا اوافقك حول قضية اللعن الوارد في الزيارة
لأن الشيخ الراضي حصل على ردود معتبرة في ذلك
على أي حال كلامك في محله
ويا ريت يلتفت الاخوة ممن يتبنون افكار بعض مدعي العلم!!!

تحية لك سيدنا والكريم ودمت بأحسن حال:
الجواب : إن الزيارات الواردة للحسين (عليه السلام) أربع زيارات ثلاثة منها لا إشكال فيها سنداً ومتناً ، ولكن الإشكال وقع في هذه الزيارة التي فيها مقطع اللعن وأهم الإشكالات على هذه الزيارة هي :
1- من ناحية السند فإنها رويت بثلاثة أسانيد في كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي ، وبسندين في كتاب كامل الزيارات لإبن قولويه، وكل هذه الأسانيد غير معتبرة من الناحية الرجالية، فأقول مستعيناً بالله وحده:
أما السند الأوّل من الأسانيد الثلاثة للشيخ الطوسي، فهو طريق إلى بيان ثواب زيارة الحسين يوم عاشوراء دون أن يذكر فيه نصّ خاص للزيارة، بل اقتصرت الرواية في نيل الثواب على ما جاء في الرواية من البروز إلى الصحراء أو الصعود إلى السطح المرتفع والإيماء إليه بالسلام والاجتهاد في الدعاء على قاتله... إلى آخر ما جاء في نفس الرواية، وليس فيها أي أثر من الزيارة الخاصة التي نحن بصدد بيانها .
وأمّا السند الثاني فرواه الشيخ من كتاب محمد بن إسماعيل بن بزيع (وهو ثقة جليل) التي رواها عن صالح بن عقبة (وهو إمامي لم يوثق صراحة إلاّ أنه لم يرد فيه قدح إلاّ من الغضائري من كبار الرجاليين القدماء فقد ذمه ذماّ شديداً ووصفه بأنه مغال كذاب) وقد رواها عن سيف بن عميرة (وهو ثقة بالاتفاق) حيث قال : قال : علقمة بن محمد الحضرمي (ولم يصرح أحد بوثاقته)، قلت لأبي جعفر (عليه السَّلام) : علّمْني دعاء أدعو به ذلك اليوم إذ أنا زرته من قرب وأومأت من بعد البلاد، ومن داري بالسلام إليه.
قال: فقال لي يا علقمة: إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام فقل عند الإيماء إليه من بعد التكبير هذا القول، فانّك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعوا بن زوّاره من الملائكة، وكتب اللّه لك مائة ألف ألف درجة وكنت كمن استشهد مع الحسين (عليه السَّلام) حتى تشاركهم في درجاتهم ثمّ لا تعرف إلاّ مع الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبي وكلّ رسول وزيارة كلّ من زار الحسين (عليه السَّلام) منذ يوم قتل (عليه السَّلام) وعلى أهل بيته: (السّلام عليك يا أبا عبد اللّه، السّلام عليك يابن رسول اللّه، السّلام عليك يابن أمير المؤمنين وابن سيد الوصيين، السّلام عليك يابن فاطمة سيدة نساء العالمين.....الى آخر الزيارة)

وأمّا السند الثالث فرواه الشيخ عن محمد بن خالد الطيالسي (وهو إمامي لم يرد فيه توثيق صريح) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) قال : سألت صفوان بن مهران (وهو ثقة بلا خلاف) انّ علقمة بن محمد الحضرمي (لم يوثق من اي أحد صريحاً) لم يأت بهذا (الدعاء) أعني: يا اللّه يا اللّه يا اللّه، يا مجيب دعوة المضطرين... وإنّما أتانا بدعاء الزيارة(أي نصّ الزيارة)، فقال صفوان: وردت مع سيدي أبا عبد اللّه (عليه السَّلام) إلى هذا المكان ففعل مثل الذي فعلناه في زيارتنا ودعا بهذا الدعاء عند الوداع ألى آخر الزيارة)
وأما سند ابن قولويه إلى زيارة عاشوراء فله طريقان :
الأول : عن حكيم بن داود بن حكيم (لم يرد فيه توثيق صريح إلاّ أنه من مشايخ ابن قولويه) عن محمد بن موسى الهمداني (لم يوثقه أحد صراحة إلاّ أنه من مشايخ الكليني وقد طعن فيه الغضائري وابن الوليد صريحاً)عن محمد بن خالد الطيالسي (لم يوثقه أحد صراحة) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) وصالح بن عقبة (لم يوثقه أحد صراحة وقد طعن فيه ابن الغضائري صريحاً) عن علقمة بن محمد الحضرمي (لم يرد فيه توثيق) عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين يوم عاشوراء حتّى يظلّ عنده باكياً لقى اللّه عزّوجلّ يوم القيامة بثواب ألفي حجّة ..ثم ساق نص الزيارة...)
الثاني : عن محمد بن إسماعيل (ثقة بلا خلاف)، عن صالح بن عقبة (لم يوثق صراحة)، عن مالك الجهني (لم يرد فيه توثيق)، عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين (عليه السَّلام) يوم عاشوراء من محرم حتى يظل عنده.. ثم ساق نص الزيارة)

ونحن شخصياً لا نعترف بهذه الاسانيد المشوشة ، نعم : ربما يقال كما هو غير بعيد جداً إن هذه الزيارة معتبرة لمقبوليتها عند الأصحاب المتقدمين والعمل بها وعدم رفضها ولا سيما من كان قريباً من السفارة المباركة ، وبهذا يكون السند تاماً وجهة الصدور مُحرزة بهذا الإعتبار.
وأما من حيث المتن والدلالة فهناك عدة إشكالات تواجه هذه الزيارة :
1- لم نعرف بشكل واضح أن هذه الزيارة هي بعينها المروية بل من المؤكد أن هناك تحريفاً قد حصل في العصور المتأخرة لأننا فتشنا بعض النسخ القديمة من كتاب المتهجد للشيخ لم نجد هذه الفقرة (أعني فقرة اللعن) موجودة فيها ، وحتى وجدنا نسخة ثمينة عتيقة جداً من كامل الزيارات في أثناء زيارتي لمتحف إيران فلم أجد هذه الفقرة فيه ، ومع كثرة هذه النسخ للكتابين والتفاوت الموجود في الزيادة لا نستطيع إحراز أن هذه الفقرة صدرت من لسان الإمام (عليه السلام).

2- إن هذا اللعن لا يتناسب وطبيعة المرحلة الراهنة خصوصاً وأنه صادر في عصر هو من أهم العصور في التقية فهو صادر على لسان الامام الباقر(عليه السلام) والمستقرئ لحاله وحال ذلك العصر يجد بوضوح أنه لا يمكنه التجاهر باللعن مع وجود بني أمية وقوتهم .

3- إذا كان الإمام (عليه السلام) يريد أن يُلقي مثل هذا الكلام فان حكمته تقتضي ان لا يجعل هذا الأمر الخطير عليه وعلى الشيعة في أذني مثل علقمة بن محمد الحضرمي الذي لم يُعرف أنه من خواصه وبطانته مع وجود أمثال زرارة ومحمد بن مسلم الملاصقين له وأشد المخالطين له.

4- لو كان هذا صادراً منه (عليه السلام) مع ما عليه من الأهمية لما غفل عنه كبار الرواة وأقطابهم بل اقتصر على ما سمعت أعلاه.

5- إن حساسية الموقف بين الشيعة والسنة تأبى من الإمام (عليه السلام) أن يجعل ذلك سبباً لتأجيج الفرقة والشتات.

6- إن الفكر الإمامي يترفع عن مثل هذه الأمور التي تسبب الفرقة والقتال وسفك الدماء فكيف برئيسهم العام وهو الباقر (عليه السلام).

فمن كل هذه الأمور قلت : أنني لا أستسيغ إطلاقاً هذه الزيارة بهذا الشكل أي بهذه الفقرة من اللعن ، وإني أرفض هذه الفقرة فقط ولا أرفض الزيارة ، لأن زيارة الحسين (عليه السلام) من أهم القربات الى الله سبحانه وتعالى، (فاضل البديري)

**فراس 40** · 20-07-2011, 10:43 AM

لمبارد

حدد موقفك من ياسر حبيب

مره تؤيده ومره تقف ضده ماعرفنا لك

ملاحظة: بما أنك بحراني فأنت أكيد ممن شارك في المسيرات الحاشدة يوم الوفاء للشهداء وغيره ورفعت شعار أخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعه

فهل تعرف أن ياسر حبيب ضد هذا الشعار الذي رفعه الشعب البحراني

يعني نقدر نقول إن هذه طائفية من حجي ياسر وهي الورقة
التي كان يلعب بها النظام لإستخدام القمع

**لمبارد** · 20-07-2011, 11:22 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40

لمبارد

حدد موقفك من ياسر حبيب

مره تؤيده ومره تقف ضده ماعرفنا لك

ملاحظة: بما أنك بحراني فأنت أكيد ممن شارك في المسيرات الحاشدة يوم الوفاء للشهداء وغيره ورفعت شعار أخوان سنة وشيعة هذا الوطن مانبيعه

فهل تعرف أن ياسر حبيب ضد هذا الشعار الذي رفعه الشعب البحراني

يعني نقدر نقول إن هذه طائفية من حجي ياسر وهي الورقة
التي كان يلعب بها النظام لإستخدام القمع

عندما كان يردد المشاركون في المسيرة هذا الشعار كنت أنا وأخي الكبير نصمت ولا نردده ولكن كل شخص ورأيه فنحن نؤيد التعايش السلمي بين جميع الطوائف

**فراس 40** · 20-07-2011, 01:20 PM

يعني محمد بو فلاسة وإبراهيم شريف وغيرهم لا يعتبرون إخوة لكم

زين ماعلينا

ماجاوبت شنو موقفك من ياسر حبيب

**مجرّد مطّلع** · 20-07-2011, 02:17 PM

لم يسلم احد من بدع شيخ الملكة اليزابث

**بريق سيف** · 20-07-2011, 03:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي

تحية لك سيدنا والكريم ودمت بأحسن حال:
الجواب : إن الزيارات الواردة للحسين (عليه السلام) أربع زيارات ثلاثة منها لا إشكال فيها سنداً ومتناً ، ولكن الإشكال وقع في هذه الزيارة التي فيها مقطع اللعن وأهم الإشكالات على هذه الزيارة هي :
1- من ناحية السند فإنها رويت بثلاثة أسانيد في كتاب مصباح المتهجد للشيخ الطوسي ، وبسندين في كتاب كامل الزيارات لإبن قولويه، وكل هذه الأسانيد غير معتبرة من الناحية الرجالية، فأقول مستعيناً بالله وحده:
أما السند الأوّل من الأسانيد الثلاثة للشيخ الطوسي، فهو طريق إلى بيان ثواب زيارة الحسين يوم عاشوراء دون أن يذكر فيه نصّ خاص للزيارة، بل اقتصرت الرواية في نيل الثواب على ما جاء في الرواية من البروز إلى الصحراء أو الصعود إلى السطح المرتفع والإيماء إليه بالسلام والاجتهاد في الدعاء على قاتله... إلى آخر ما جاء في نفس الرواية، وليس فيها أي أثر من الزيارة الخاصة التي نحن بصدد بيانها .
وأمّا السند الثاني فرواه الشيخ من كتاب محمد بن إسماعيل بن بزيع (وهو ثقة جليل) التي رواها عن صالح بن عقبة (وهو إمامي لم يوثق صراحة إلاّ أنه لم يرد فيه قدح إلاّ من الغضائري من كبار الرجاليين القدماء فقد ذمه ذماّ شديداً ووصفه بأنه مغال كذاب) وقد رواها عن سيف بن عميرة (وهو ثقة بالاتفاق) حيث قال : قال : علقمة بن محمد الحضرمي (ولم يصرح أحد بوثاقته)، قلت لأبي جعفر (عليه السَّلام) : علّمْني دعاء أدعو به ذلك اليوم إذ أنا زرته من قرب وأومأت من بعد البلاد، ومن داري بالسلام إليه.
قال: فقال لي يا علقمة: إذا أنت صليت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام فقل عند الإيماء إليه من بعد التكبير هذا القول، فانّك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعوا بن زوّاره من الملائكة، وكتب اللّه لك مائة ألف ألف درجة وكنت كمن استشهد مع الحسين (عليه السَّلام) حتى تشاركهم في درجاتهم ثمّ لا تعرف إلاّ مع الشهداء الذين استشهدوا معه وكتب لك ثواب زيارة كلّ نبي وكلّ رسول وزيارة كلّ من زار الحسين (عليه السَّلام) منذ يوم قتل (عليه السَّلام) وعلى أهل بيته: (السّلام عليك يا أبا عبد اللّه، السّلام عليك يابن رسول اللّه، السّلام عليك يابن أمير المؤمنين وابن سيد الوصيين، السّلام عليك يابن فاطمة سيدة نساء العالمين.....الى آخر الزيارة)

وأمّا السند الثالث فرواه الشيخ عن محمد بن خالد الطيالسي (وهو إمامي لم يرد فيه توثيق صريح) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) قال : سألت صفوان بن مهران (وهو ثقة بلا خلاف) انّ علقمة بن محمد الحضرمي (لم يوثق من اي أحد صريحاً) لم يأت بهذا (الدعاء) أعني: يا اللّه يا اللّه يا اللّه، يا مجيب دعوة المضطرين... وإنّما أتانا بدعاء الزيارة(أي نصّ الزيارة)، فقال صفوان: وردت مع سيدي أبا عبد اللّه (عليه السَّلام) إلى هذا المكان ففعل مثل الذي فعلناه في زيارتنا ودعا بهذا الدعاء عند الوداع ألى آخر الزيارة)
وأما سند ابن قولويه إلى زيارة عاشوراء فله طريقان :
الأول : عن حكيم بن داود بن حكيم (لم يرد فيه توثيق صريح إلاّ أنه من مشايخ ابن قولويه) عن محمد بن موسى الهمداني (لم يوثقه أحد صراحة إلاّ أنه من مشايخ الكليني وقد طعن فيه الغضائري وابن الوليد صريحاً)عن محمد بن خالد الطيالسي (لم يوثقه أحد صراحة) عن سيف بن عميرة (ثقة بلا خلاف) وصالح بن عقبة (لم يوثقه أحد صراحة وقد طعن فيه ابن الغضائري صريحاً) عن علقمة بن محمد الحضرمي (لم يرد فيه توثيق) عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين يوم عاشوراء حتّى يظلّ عنده باكياً لقى اللّه عزّوجلّ يوم القيامة بثواب ألفي حجّة ..ثم ساق نص الزيارة...)
الثاني : عن محمد بن إسماعيل (ثقة بلا خلاف)، عن صالح بن عقبة (لم يوثق صراحة)، عن مالك الجهني (لم يرد فيه توثيق)، عن أبي جعفر الباقر (عليه السَّلام) قال: «من زار الحسين (عليه السَّلام) يوم عاشوراء من محرم حتى يظل عنده.. ثم ساق نص الزيارة)

ونحن شخصياً لا نعترف بهذه الاسانيد المشوشة ، نعم : ربما يقال كما هو غير بعيد جداً إن هذه الزيارة معتبرة لمقبوليتها عند الأصحاب المتقدمين والعمل بها وعدم رفضها ولا سيما من كان قريباً من السفارة المباركة ، وبهذا يكون السند تاماً وجهة الصدور مُحرزة بهذا الإعتبار.
وأما من حيث المتن والدلالة فهناك عدة إشكالات تواجه هذه الزيارة :
1- لم نعرف بشكل واضح أن هذه الزيارة هي بعينها المروية بل من المؤكد أن هناك تحريفاً قد حصل في العصور المتأخرة لأننا فتشنا بعض النسخ القديمة من كتاب المتهجد للشيخ لم نجد هذه الفقرة (أعني فقرة اللعن) موجودة فيها ، وحتى وجدنا نسخة ثمينة عتيقة جداً من كامل الزيارات في أثناء زيارتي لمتحف إيران فلم أجد هذه الفقرة فيه ، ومع كثرة هذه النسخ للكتابين والتفاوت الموجود في الزيادة لا نستطيع إحراز أن هذه الفقرة صدرت من لسان الإمام (عليه السلام).

2- إن هذا اللعن لا يتناسب وطبيعة المرحلة الراهنة خصوصاً وأنه صادر في عصر هو من أهم العصور في التقية فهو صادر على لسان الامام الباقر(عليه السلام) والمستقرئ لحاله وحال ذلك العصر يجد بوضوح أنه لا يمكنه التجاهر باللعن مع وجود بني أمية وقوتهم .

3- إذا كان الإمام (عليه السلام) يريد أن يُلقي مثل هذا الكلام فان حكمته تقتضي ان لا يجعل هذا الأمر الخطير عليه وعلى الشيعة في أذني مثل علقمة بن محمد الحضرمي الذي لم يُعرف أنه من خواصه وبطانته مع وجود أمثال زرارة ومحمد بن مسلم الملاصقين له وأشد المخالطين له.

4- لو كان هذا صادراً منه (عليه السلام) مع ما عليه من الأهمية لما غفل عنه كبار الرواة وأقطابهم بل اقتصر على ما سمعت أعلاه.

5- إن حساسية الموقف بين الشيعة والسنة تأبى من الإمام (عليه السلام) أن يجعل ذلك سبباً لتأجيج الفرقة والشتات.

6- إن الفكر الإمامي يترفع عن مثل هذه الأمور التي تسبب الفرقة والقتال وسفك الدماء فكيف برئيسهم العام وهو الباقر (عليه السلام).

فمن كل هذه الأمور قلت : أنني لا أستسيغ إطلاقاً هذه الزيارة بهذا الشكل أي بهذه الفقرة من اللعن ، وإني أرفض هذه الفقرة فقط ولا أرفض الزيارة ، لأن زيارة الحسين (عليه السلام) من أهم القربات الى الله سبحانه وتعالى، (فاضل البديري)

تحليل علمي ودقيق

انا شخصيا لا أؤيد اللعن الصريح على المايكرفون خصوصا المؤدي إلى التسبب بالأذى للشيعة في الأمصار وتشويه صورتهم

يكفي شمولهم باللعن العام للظالمين

أيضا الأئمة عليهم السلام لن يعرضوا بشيعتهم للأذى أو يتسببوا فيه وهم من أمرهم بالتقية حتى ظهور صاحب الزمان صلوات الله وسلامه عليه

كذلك اوضح الأخ أن سند الزيارة ينتهي إلى الإمام الباقر عليه السلام وهو في قمة زمن التقية زمن قوة بني أمية ومؤيديهم

**لمبارد** · 20-07-2011, 04:21 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40

يعني محمد بو فلاسة وإبراهيم شريف وغيرهم لا يعتبرون إخوة لكم

زين ماعلينا

ماجاوبت شنو موقفك من ياسر حبيب

الإمام علي (ع) : أما أخ لك في الدين او نظير لك في الخلق وهذين الرجلين شرفاء وأنا أخوهم في الإنسانية
موقفي من ياسر الحبيب : أحبه في التحقيق العلمي وأما آراءه في بعض الشخصيات هو المسؤول عنها وإنما أنا كناقل التمر لهجر لا أؤكد ولا أنفي

**بانتظارك** · 20-07-2011, 05:03 PM

الي ادري عنة ان التقية هي ان تفعل فعل حتى لو كان مكروه او محرم لكي تتقي التهلكة كما امرنا الله ان نرمي انفسنا بالتهلكة

مثلا ان واحد يمرض فان علاجة بالخمر او من شي من الخنزير فانه يتقي شر المرض لكي لا يؤدي به المرض الى الموت

اي بمعنى ان التقية هي ارتكاب حرام مجازي

و لا اجد داعي لان نتقي من الجبناء الوهابية ولانلعن رموزهم هذي اقل صفعة نوجها لهم

ونحن اليوم في زمان الديمقراطية والحرية نحن نعيش في زمان لو كان اجدادنا احياء لحسدونا علية فهم رغم الضغوط التي واجهوهة قدمو للتشيع الحقيقي اغلى ما يملكون وهي النفس والذي عنده شهداء في خط التشيع يفهم ما اقول

تدري شنو الي يفرق ياسر الحبيب عن غيره

انه رفع شعار البراءة الى جانب شعار حب ال محمد

وهو يطبق قول الرسول الاعظم حينما قال انا سلم لمن سالمهم وحرب لمن حاربهم

يعني الجماعة مايتجرءون ويكولون منو اعداء اهل البيت الي يلعنوهم في صلاتهم على الرسو والله تقية تقية

للاسف تحولت التقية عند البعض الى ذلة

و هيهات منا الذلة

**alyatem** · 20-07-2011, 06:33 PM

المشاركة الأصلية بواسطة بانتظارك

تدري شنو الي يفرق ياسر الحبيب عن غيره

انه رفع شعار البراءة الى جانب شعار حب ال محمد

وهو يطبق قول الرسول الاعظم حينما قال انا سلم لمن سالمهم وحرب لمن حاربهم

يعني الجماعة مايتجرءون ويكولون منو اعداء اهل البيت الي يلعنوهم في صلاتهم على الرسو والله تقية تقية

للاسف تحولت التقية عند البعض الى ذلة

و هيهات منا الذلة

يعني كل اولئك (الجماعة) من (غيره) التي تعني (البعض) هم لا يفهمون روايات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته في التقية؟!!!!
بمعنى أن كل علماء الدين ومراجع المسلمين بترية وبكرية ووو... ويبقى الحبيب مخالف التقية التي قال عنها اهلها أنها ديني ودين آبائي؟!!!!
فإن كان يرى الحبيب بنفسه أنه أعلم من غيره فلماذا لا يتفضل علينا ويطبع رسالته العملية؟!!
أم أننا نأخذ أحكام الاسلام الحديث (الديمقراطي) من دون (تقية) من كتابه (الفاحشة الوجه الآخر لعائشة) !!!
الأمر المثير للاستغراب أن صدور حملة (بلا تقية) جاء دقيقا في فترة حرق القرآن الكريم!!!
ورأينا كيف أن الوهابية تركوا القرآن من أجل الدفاع عن امهم عائشة!!!
هل كان الأمر صدفة أم أنه أمر دبر بليل من ليالي الهايدبارك بلندن؟!!!

**نصير الغائب** · 20-07-2011, 07:25 PM

لماذا لايترك التقية ويهاجم من احرق كتاب الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الشيخ حسين الراضي بتري منحرف

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين