إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يوم الخميس و ما ادراك ما اليوم الخميس !!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يوم الخميس و ما ادراك ما اليوم الخميس !!!



    السلام عليكم

    قبل بيان و اثبات ان مقولة عمر بن الخطاب يخالف الله تعالى و القران و الرسول و العقل--

    ننقل الروايات:



    إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الفصل الثاني في أن مذهب الإمامية واجب الإتباع - فصل كلام الرافضي على عمر فصل موقف عمر (عند مرض الرسول (ص) ووفاته -
    الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )


    - .... وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي

    ------


    صحيح البخاري - كتاب العلم - باب كتابة العلم

    114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبن شهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتد بالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه. ‏

    صحيح البخاري
    - كتاب الجهاد والسير - باب هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم

    2888 - حدثنا : ‏ ‏قبيصة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏أنه قال : ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى ‏ ‏خضب ‏ ‏دمعه الحصباء فقال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه يوم الخميس فقال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏ونسيت الثالثة ‏، وقال ‏يعقوب بن محمد ‏ ‏سألت ‏ ‏المغيرة بن عبد الرحمن ‏ ‏، عن ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏فقال : ‏ ‏مكة ‏ ‏والمدينة ‏ ‏واليمامة ‏ ‏واليمن ‏ ‏وقال ‏يعقوب ‏ ‏والعرج ‏ ‏أول ‏ ‏تهامة.
    صحيح البخاري
    - كتاب الجزية - باب إخراج اليهود من جزيرة العرب

    2997 - حدثنا : ‏ ‏محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن عيينة ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم الأحول ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏سمع ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏يقول : ‏يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت : يا ‏ ‏أبا عباس ‏ ‏ما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني بكتف أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما له ‏ ‏أهجر ‏ ‏إستفهموه فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏، ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ ‏والثالثة خير أما إن سكت عنها وأما إن قالها فنسيتها ‏ ‏قال سفيان :‏ ‏هذا من قول ‏ ‏سليمان. ‏
    صحيح البخاري
    - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته

    4168 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قال إبن عباس ‏يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة ‏ ‏العرب ‏ ‏وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال : فنسيتها.
    *****
    إبن حجر - فتح الباري شرح صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته - رقم الصفحة : ( 740 )

    - .... وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏، من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.

    صحيح البخاري
    - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته

    4169 - حدثنا : علي بن عبدالله ، حدثنا : عبدالرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس (ر) قال : : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًًً لا تضلوا بعده ، فقال بعضهم أن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان يقول إبن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم.

    صحيح البخاري
    - كتاب المرضى - باب قول المريض قوموا عني

    5345 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏وحدثني : ‏ ‏عبد الله بن محمد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
    صحيح البخاري
    - كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة - باب كراهية الخلاف

    6932 - حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم. ‏

  • #2
    يتبع ان شا ءالله

    تعليق


    • #3


      صحيح مسلم
      -
      كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه

      1637 - حدثنا : ‏ ‏سعيد بن منصور ‏، ‏وقتيبة بن سعيد ‏، ‏وأبوبكر بن أبي شيبة ‏، ‏وعمرو الناقد ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لسعيد ‏ ‏قالوا : ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان الأحول ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏قال : قال إبن عباس ‏ يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى فقلت : يا ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏وما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال : ‏ ‏إئتوني أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعدي فتنازعوا وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏ ‏إستفهموه قال : دعوني فالذي أنا فيه خير أوصيكم بثلاث أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، قال : وسكت عن الثالثة أو قالها فأنسيتها ، ‏قال ‏أبو إسحق إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏الحسن بن بشر ‏ ‏قال : ، حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏بهذا الحديث.
      صحيح مسلم
      -
      كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه

      1637 - حدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏وكيع ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏، عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إئتوني بالكتف ‏ ‏والدواة ‏ ‏أو اللوح ‏ ‏والدواة ‏ ‏أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : أن رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر.
      صحيح مسلم
      -
      كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه

      1637 - وحدثني : محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد ، أخبرنا : وقال إبن رافع ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

      تعليق


      • #4
        يتبع ان شا ءالله

        تعليق


        • #5
          احسنتم

          و لكن مع الاسف الوهابية يعبدون عمر

          تعليق


          • #6



            مسند أحمد
            - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس

            1936 - حدثنا : ‏ ‏سفيان ‏ ‏، عن ‏ ‏سليمان بن أبي مسلم ‏ ‏خال ‏ ‏إبن أبي نجيح ‏ ‏سمع ‏ ‏سعيد بن جبير ‏
            ‏يقول ، قال إبن عباسيوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه ‏
            ‏وقال : ‏ ‏مرة دموعه ‏ ‏الحصى قلنا : يا ‏ ‏أبا العباس
            ‏ ‏وما يوم الخميس
            قال : إشتد برسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وجعه فقال :
            ‏ ‏إئتوني أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي
            تنازع فقالوا : ما شأنه ‏ ‏أهجر ‏، ‏قال سفيان :‏
            ‏يعني هذى ‏ ‏إستفهموه فذهبوا يعيدون عليه ،
            فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأمر بثلاث ‏
            ‏وقال سفيان ‏ ‏مرة أوصى بثلاث ‏ ‏قال : أخرجوا المشركين من ‏ ‏جزيرة العرب
            ‏ ‏وأجيزوا ‏ ‏الوفد بنحو ما كنت ‏ ‏أجيزهم ‏ وسكت ‏ ‏سعيد ‏ ‏
            ، عن الثالثة فلا أدري إسكت عنها عمداً وقال : مرة أو نسيها ‏ ‏وقال سفيان ‏:
            ‏مرة ‏ ‏وأما أن يكون تركها أو نسيها. ‏



            مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس
            2983 - حدثنا : ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ،
            حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏،
            عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال :
            ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب
            ‏ ‏فقال : ‏ ‏ عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال :
            فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال :
            قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏
            ‏والإختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس
            ‏ ‏يقول ‏: ‏إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب
            من إختلافهم ولغطهم




            مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس
            3101 - حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏
            ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجال وفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب
            ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر
            ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله
            ، فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده وفيهم
            من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند رسول الله ‏ (ص)
            ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال عبيد الله ‏ ‏وكان ‏ ‏إبن عباس
            ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏
            ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم.



            مسند أحمد -
            ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس
            3326 - حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏مالك بن مغول ‏ ‏،
            عن ‏ ‏طلحة بن مصرف ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏،
            عن ‏ ‏إبن عباس ‏قال : يوم الخميس وما يوم الخميس
            ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال : قال رسول الله ‏ (ص)
            ‏ ‏إئتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فقالوا : رسول الله ‏ (ص) ‏يهجر.



            مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله
            14316 - حدثنا : ‏ ‏موسى بن داود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن لهيعة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏،
            عن ‏ ‏جابر : أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ،
            قال : فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها.

            تعليق


            • #7



              النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 433 )

              4732 - أنبأ : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنبأ : عبد الرزاق قال : ، حدثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم : قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهم وإختلافهم.



              النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 434 )

              4734 - أخبرنا : محمد بن منصور ، عن سفيان ، قال : سمعت سليمان ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال يوم الخميس ، وما يوم الخميس إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : إئتوني أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي الله (ص) تنازع ، فقالوا : ما شأنه أهجر ، إستفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم عند موته ، قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم.



              النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

              4736 - أنبأ : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم ، عن عثمان بن عمر قال : ، أنبأ : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتاباًً لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر فتركه كتابة العلم في الألواح والأكتاف.



              النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

              4737 - أخبرنا : محمد بن عبد الله بن المبارك ، عن وكيع ، عن مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس ، قال يوم الخميس وما يوم الخميس قال رسول الله (ص) : إئتوني باللوح ، والدواة ، أو الكتف ، والدواة لأكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، قالوا : رسول الله (ص) يهجر.



              النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

              6310 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنا : عبد الرزاق قال : ، ثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قوموا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ن وقال قوم ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) قال لهم : قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما فات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا تضلوا بعده أبدا لما كثر لغطهم وإختلافهم تمني المريض الموت.
              التعديل الأخير تم بواسطة السيد الاميني; الساعة 07-08-2011, 02:21 AM.

              تعليق


              • #8
                يتبع ان شاء الله

                من بعد اكمال نقل الروايات سنحقق مخالفة مقولة عمربن الخطاب مع القران و السنة

                تعليق


                • #9




                  الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الوصايا - باب وصية رسول الله (ص)

                  7108 - عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتاباًً لأمته قال :‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏
                  ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.


                  الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب الوصايا - باب وصية رسول الله (ص)

                  7109 - وعن إبن عباس قال :‏ دعا رسول الله (ص) بكتف فقال :‏ ‏‏إئتوني بكتف أكتب لكم كتاباًًً لا تختلفون بعدي إبدا ، ‏فأخذ من عنده من الناس في لغط فقالت إمرأة ممن حضر ‏:‏ ويحكم عهد رسول الله (ص) إليكم‏!‏ فقال بعض القوم ‏:‏ إسكتي فإنه لا عقل لك‏ ، فقال النبي (ص) :‏ ‏‏أنتم لا أحلام لكم‏‏‏ ،‏
                  قلت : في الصحيح طرف من أوله‏ ، رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وهو مدلس وبقية رجاله ثقات‏.‏


                  الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب علامات النبوة - باب - الجزء : ( 9 ) -

                  14257 - عن عمر بن الخطاب قال :‏ لما مرض النبي (ص) قال :‏ ‏ إدعوا لي بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباًًً لا تضلون بعدي إبدا ، فكرهنا ذلك أشد الكراهة ثم قال :‏ ‏‏إدعوا لي بصحيفة أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فقال : النسوة من وراء الستر‏ :‏ ألا يسمعون ما يقول رسول الله (ص)‏؟‏ فقلت :‏ إنكن صواحبات يوسف ، إذا مرض رسول الله (ص) عصرتن أعينكن ، وإذا صح ركبتن رقبته ‏،‏ فقال رسول الله (ص) :‏ ‏‏دعوهن فإنهن خير منكم‏‏‏ ،‏
                  رواه الطبراني في الأوسط وفيه محمد بن جعفر بن إبراهيم الجعفري قال العقيلي ‏:‏ في حديثه نظر ، وبقية رجاله وثقوا وفي بعضهم خلاف‏.

                  تعليق


                  • #10
                    الموضوع مكرر 3 مرات في هذا المنتدى فلماذا لاتشارك في الموضوعات بدلا ان تفتح موضوعا مكرر ؟
                    ام انك ناسخ لاصق فقط

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
                      يتبع ان شاء الله

                      من بعد اكمال نقل الروايات سنحقق مخالفة مقولة عمربن الخطاب مع القران و السنة

                      يرفع للوهابي المسكين

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني









                        - .... وقال النووي ‏:‏ إتفق قول العلماء على أن قول عمر : حسبنا كتاب الله ‏‏، من قوة فقهه ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقوا العقوبة لكونها منصوصة ، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهاد على العلماء‏.








                        لاحول و لاقوة الا بالله


                        اذا النووى كبيرهم يتكلم هكذا و يعطى الحق لعمر بن الخطاب في مخالفة الرسول ص) فكيف بالعوام من اهل السنة

                        تعليق


                        • #13
                          يوم الخميس يوم قال عمر عن النبي ان يهجر

                          تعليق


                          • #14
                            احسنتم و بارك الله بكم

                            ان شا ءالله بعد نقل الروايات سنذكر التوالي الفاسدة لمقولة عمر بن الخطاب

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                              يرفع للوهابي المسكين
                              بل المسكين صاحب الموضوع فهو ماشاء الله شغال بالنسخ واللصق ولا يتوقف ابدا فيبدو ان هذا ما جبل عليه
                              فان كنت ترى نفسك جديرا بالمناقشه اجبني فقط على سؤال طالما راودني
                              لاحظ الحديث حول رزيه الخميس
                              لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ......الخ الحديث

                              هل تستطيع ان تحدد لي من من اهل البيت من قال انه يهجر ؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X