احسن الله اليكم و شكرا
X
-
لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال ، فيهم عمر بن الخطاب ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ) . فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ......الخ الحديث
حفيد الصحابه 5 ينادي هل تستطيع ان تحدد لي من من اهل البيت من قال انه يهجر ؟
نعم يا حفيد الصحابه 5 .
بما انكم تقولون ان النبي صلى الله عليه واله كان في البيت العايشه (وفي صحيح البخاري ( 3 ) ان عائشة كانت تقول : من نعم الله علي ان رسول الله ( ص ) توفي في بيتي)
لذا حسب كتبكم اهل البيت الذين اختلفوا فاختصموا نجد فيهم عائشه وابوه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 )
1935 - أخبرنا : يحيى بن حماد أخبرنا : أبو عوانة ، عن سليمان يعني الأعمش ، عن عبدالله بن عبدالله عن سعيد بن جبير ، عن بن عباس قال : إشتكى النبي (ص) يوم الخميس فجعل يعني بن عباس يبكي ويقول : يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد بالنبي (ص) وجعه فقال : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا
، قال : فقال بعض من كان عنده إن نبي الله ليهجر
قال : فقيل له ألا نأتيك بما طلبت قال : أو بعد ماذا قال : فلم يدع به.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1936 - أخبرنا : سفيان بن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم خال بن أبي نجيح سمع سعيد بن جبير قال : قال بن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه في ذلك اليوم فقال : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع
، فقالوا : ما شأنه أهجر
إستفهموه فذهبوا يعيدون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصي بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة فلا أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها عمداً.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) )
1937 - أخبرنا : محمد بن عبدالله الأنصاري ، حدثني : قرة بن خالد ، أخبرنا : أبو الزبير ، أخبرنا : جابر بن عبدالله الأنصاري قال : لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتاباًً لا يضلون ولا يضلون ، قال : فكان في البيت لغط وكلام
وتكلم عمر بن الخطاب قال : فرفضه النبي (ص).
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1939 - أخبرنا : حجاج بن نصير ، أخبرنا : مالك بن مغول قال : سمعت طلحة بن مصرف يحدث عن سعيد بن جبير ، عن بن عباس قال : كان يقول يوم الخميس وما يوم الخميس قال : وكأني أنظر إلى دموع بن عباس على خده كأنها نظام لؤلؤ قال : قال رسول الله (ص) إئتوني بالكتف والدواة أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده أبدا ،
قال : فقالوا : إنما يهجر رسول الله (ص).
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1940 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطاب قال : كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب ، فقال رسول الله (ص) إغسلوني بسبع قرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ، فقال : النسوة إئتوا رسول الله (ص) بحاجته
، قال عمر : فقلت أسكتهن فإنكن صواحبه
إذا مرض عصرتن أعينكن وإذا صح أخذتن بعنقه ، فقال رسول الله (ص) هن خير منكم.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1941 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن يزيد ، عن أبي الزبير ، عن جابر قال : دعا النبي (ص) عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لأمته لا يضلوا ولا يضلوا
فلغطوا عنده حتى رفضها النبي (ص).
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1942 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : أسامة بن زيد الليثي ، ومعمر بن راشد ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن بن عباس قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ،
فقال عمر : أن رسول الله : قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف
أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما كثر اللغط والإختلاف وغموا رسول الله (ص) ، فقال : قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) -
1943 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن إسماعيل بن أبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال : في مرضه الذي مات فيه : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبدا ،
فقال عمر بن الخطاب : من لفلانة وفلانة مدائن الروم ؟
أن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لأنتظرناه كما إنتظرت بنو إسرائيل موسى
فقالت زينب زوج النبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم
؟ فلغطوا فقال : قوموا ،
فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أبي يعلى الموصلي - مسند جابر
1828 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ،
عن أبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ،
قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتاباًً لأمته
قال : لا يضلون ولا يضلون
، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).
مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - مسند جابر
1830 - حدثنا : إبن نمير ، حدثنا : سعيد بن الربيع ، حدثنا : قرة بن خالد
، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً
لا يضلون بعده ولا يضلون ،
وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).
مسند أبي يعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس - إئتوني أكتب لكم
2355 - حدثنا : زهير ، حدثنا : إبن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير
، عن إبن عباس قال يوم الخميس وما يوم الخميس يوم إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال :
إئتوني أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ،
فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع ،
قال : دعوني فما أنا فيه خير مما تسألون عنه قال : أمرهم بثلاث :
قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ،
وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، والثالثة لا أدري قالها فنسيتها ، أولم يقلها.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق