إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل نزلت هذه الاية في الامام علي عليه السلام ?

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
    أي إبن كثير وأي إبن قليل .. وأي طبري ؟؟

    إتقوا الله وقولوا قولا سديدا .

    ولإبن كثيرك .. نقول :

    ما قال إلا شرح وبيان مِن عِنده .. وقد قال : قيل !!
    فمَن الذي قال له ؟؟

    وأمّا طبريكم .. فله نقول :

    وهل صعب على الله أن يقول : إليّ .. أم تُعلِّمون الله القول !!

    وأي كلام هذا الذي يقول : كان معناه ؟؟

    ألا لعنة الله على الظالمين ؟؟
    الحمد لله وكفى
    هذا تفسير يقبله العقل ويقبله اصحاب اللغة
    ان شئت خذ به
    وان شئت اكثر ون حمل الآثام والأوزار
    فأنت في طور تحريف كلام الله لترضي غرورك
    أنا اكون سعيدا إن كنت على طريق علي في العبادة
    لكن الآية لا تنص على ذلك والله اعلم

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
      يا كربلائي !!!
      تسويد صفحات وهذا هو ...

      وما آتيت به إلا سمك لبن تمر هِندي ؟؟

      وما أنت إلا ناقِل !!

      فأذهبوا به إلى كتاتيبكم ولحن القول وزُخرفه ؟!

      يقول سُبحانه :

      ( أم تنبؤنه بظاهِر مِن القول ) !!!

      يا كربلائي !!

      كبير ومُعجِز هو هذا الكِتاب العظيم لا يفقهه إلا ( أهله ) .... المُتّقين
      .
      كلامك هذا نگعه و اشرب ميه
      كتلي وين دليلك ان الامر مخالف لللغة و السياق و التفسير .. بينتلك الامر بالتفصيل الممل
      بعد تجي و تكول تسويد الصفحات .. ليش شتريد اصبغ الصفحة برتقالي و ازينها بالاحمر !!!!
      و بالمناسبة .. لو تجي للاية مو بس من الباطن و الظاهر .. لو حتى من الجانب .. هم تفسيرك للأية تفسير الذي لا عقل له
      الاية جواب الله لأبليس .. حضرتك تكول
      قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ .... يعني علي ابن ابي طالب عليه السلام .. ما ادري اظاهر باللغة عربية تاخذ 0 من 100 .. متشوف الشدة و الفتحة فوكاها ؟ لو متعرف هاي شدة و فتحة ؟!!!!
      حگه الاخ مالك من كعدلك رگبة ونص و فضح افكارك البائسة ..... و الزميل عباد الرحمن جابلك خوش نكتة .. تفضل التزم بيها و كول ان ( لعمرك ) يعني عمر ابن الخطاب ... و إذا كلت السياق ميساعد على التفسير ...فهاي نكتة الموسم حقيقة

      تعليق


      • #18
        اللهم صلِ على محمد وآل محمد
        "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41).
        وقد ورد في تفسيرها عن الصادق عن الباقر عن زين العابدين (عليهم الصلاة والسلام) أن عمر بن الخطاب قال يوما لرسول الله الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): "إنك لا تزال تقول لعلي: أنت مني بمنزلة هارون من موسى.. فقد ذكر الله هارون في أم القرى ولم يذكر عليا!" فردّ عليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائلا: "يا غليظ يا جاهل! أما سمعت الله يقول: هذا صراطُ عليٍّ مستقيم"؟! (مناقب ابن شهر آشوب ج2 ص302 وغيره).
        كما قد ورد في سبب نزول الآية أصلا عن أبي جعفر الباقر (صلوات الله عليه) عن أبي برزة أنه قال: "بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ قال وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل) إلى آخر الآية.
        فقال رجل: أليس إنما يعني (الله فضّل هذا الصراط على ما سواه)؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله: هذا جفاؤك يا فلان! أما قولك: فضّل الإسلام على ما سواه فكذلك. وأما قول الله: (هذا صراطي مستقيما) فإني قلت لربي مقبلا من غزوة تبوك الأولى: (اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي، فصدّق كلامي وأنجز وعدي واذكر عليا كما ذكرت هارون، فإنك قد ذكرت اسمه في القرآن - فقرأ آية - فأنزل تصديق قولي: (هذا صراطُ عليٍّ مستقيم). وهو هذا جالس عندي، فاقبلوا نصيحته، واسمعوا قوله، فإنه من يسبّني يسبّه الله، ومن سبّ عليا فقد سبّني". (تفسير فرات الكوفي ص43).
        وهاهنا على الأرجح أن يكون (الرجل والفلان) أبو بكر أو عمر لعنهما الله كما يتضح من كنى روايات المثالب.
        كما قد ورد عن أبي حمزة الثمالي (رضوان الله عليه) عن أبي عبد الله الصادق (صلوات الله عليه)، قال أبو حمزة: "سألته عن قول الله عز وجل: (قال هذا صراط علي مستقيم). قال: هو والله علي عليه السلام، وهو والله الميزان والصراط المستقيم". (تفسير البرهان ج2 ص344).
        ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص78).
        إلا أن المخالفين يقرأون هذه الآية على المشهور بينهم قراءة خاطئة، أي هكذا: "هذا صراطٌ علَيَّ مستقيم"، بتنوين (صراط) وفتح اللام و مع أن سياق الآيات لا يشفع لهذه القراءة بل يشفع للقراءة المرويّة عن أهل البيت (صلوات الله عليهم)، ذلك لأن الآيات في مقام محاورة بين الله جل جلاله وبين إبليس (لعنه الله)، فيقول إبليس: "قال ربّ بما أغويتني لأزيّننَّ لهم في الأرض ولأُغويّنهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلَصين" فيردّ الله تعالى عليه بالقول: "قال هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين".
        فالسياق يُظهر أنه سبحانه في مقام تبيان جهوية الاستقامة في قبال انحراف طريق إبليس، لا في مقام مآلية الاستقامة إليه سبحانه كما زعموا، وهذا واضح لكل من تذوّق لغة القرآن وإلا ما كان هناك تمييز في الآية السابقة والآية اللاحقة بين الفريقين (العباد المخلَصين) و(العباد الغاوين).
        وعلى هذا فلا تنفع قراءتهم (علي) بفتح اللام، كما لا تنفع قراءتهم لها على أنها وصف للصراط - أي بالرفع كما قرأ بعضهم كقيس بن عباد وابن سيرين وقتادة - لأن السياق أيضا لا يسعف هذا التأويل، فليس المقام مقام بيان نعتية الصراط، لذا فإن الأصح هو القراءة المروية عن أهل البيت (صلوات الله عليهم) أي إضافة (علي) وكسر اللام والياء. ليكون المعنى أن صراط الإمام علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو صراط مستقيم ليس للشيطان على سالكيه سبيل في إغوائهم.
        وقد رُويت هذه القراءة عن طريقهم أيضا، في ما حكاه محمد بن مؤمن الشيرازي في تفسيره عن شعبة عن قتادة عن الحسن البصري أنه كان يقرأ الحرف "هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم". قال قتادة للحسن: ما معناه؟ فقال: هذا صراط علي بن أبي طالب. (عن تفسير محمد بن مؤمن الشيرازي - وهو من علمائهم - راجع مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج2 ص302 والطرائف لابن طاووس ج1 ص96).
        ولا يخفى أن هذا الاستنتاج ليس معناه تحريف القرآن وإنما تحريف القراءة، وهم مختلفون في قراءاتهم حتى اليوم وليس اختلاف القراءات عندهم بممنوع بل هو عندهم مشروع، ونحن إنما نتمسك إن شاء الله تعالى بقراءة أئمتنا للكتاب العزيز، ولا نرى مشروعية - من حيث الأصل - لاختلاف القراءة إذ في اختلافها تحريف لمعنى الآيات الكريمة. وعلى ما تقدّم يتضح لك أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في القرآن صراحة وإنما قرأوه على نحو آخر خلافا على أئمة الوحي ولئلا يعرف المسلمون الحق، وأن الحق مع علي، لا مع غيره، وأن صراطه هو الصراط المستقيم، لا صراط غيره من أئمة الكفر والضلال.




        اخي الفاضل شيعي منصف لاحرمنا الله من نزف قلمك ومن طرحك الأكثر من رائع
        دمت بحفظ الله
        منقول
        التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 03-08-2011, 09:50 AM.

        تعليق


        • #19
          اخي الفاضل شيعي منصف لاحرمنا الله من نزف قلمك ومن طرحك الأكثر من رائع
          دمت بحفظ الله
          منقول

          حياك الله اختي الكريمة الفاضلة ام غفران
          ولا حرمنا الله من مشاركاتك الرائعة المفيدة لاتباع محمد وال بيته صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين
          رمضان كريم

          اللهم صل على محمد وال محمد

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
            اللهم صلِ على محمد وآل محمد
            "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41).
            كما قد ورد عن أبي حمزة الثمالي (رضوان الله عليه) عن أبي عبد الله الصادق (صلوات الله عليه)، قال أبو حمزة: "سألته عن قول الله عز وجل: (قال هذا صراط علي مستقيم). قال : هو والله علي عليه السلام، وهو والله الميزان والصراط المستقيم". (تفسير البرهان ج2 ص344).
            ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص78).

            إلا أن المخالفين يقرأون هذه الآية على المشهور بينهم قراءة خاطئة، أي هكذا: "هذا صراطٌ علَيَّ مستقيم"، بتنوين (صراط) وفتح اللام و مع أن سياق الآيات لا يشفع لهذه القراءة بل يشفع للقراءة المرويّة عن أهل البيت (صلوات الله عليهم)، ذلك لأن الآيات في مقام محاورة بين الله جل جلاله وبين إبليس (لعنه الله)، فيقول إبليس: "قال ربّ بما أغويتني لأزيّننَّ لهم في الأرض ولأُغويّنهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلَصين" فيردّ الله تعالى عليه بالقول: "قال هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين".
            فالسياق يُظهر أنه سبحانه في مقام تبيان جهوية الاستقامة في قبال انحراف طريق إبليس، لا في مقام مآلية الاستقامة إليه سبحانه كما زعموا، وهذا واضح لكل من تذوّق لغة القرآن وإلا ما كان هناك تمييز في الآية السابقة والآية اللاحقة بين الفريقين (العباد المخلَصين) و(العباد الغاوين).
            وعلى هذا فلا تنفع قراءتهم (علي) بفتح اللام، كما لا تنفع قراءتهم لها على أنها وصف للصراط - أي بالرفع كما قرأ بعضهم كقيس بن عباد وابن سيرين وقتادة - لأن السياق أيضا لا يسعف هذا التأويل، فليس المقام مقام بيان نعتية الصراط، لذا فإن الأصح هو القراءة المروية عن أهل البيت (صلوات الله عليهم) أي إضافة (علي) وكسر اللام والياء. ليكون المعنى أن صراط الإمام علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو صراط مستقيم ليس للشيطان على سالكيه سبيل في إغوائهم.
            وقد رُويت هذه القراءة عن طريقهم أيضا، في ما حكاه محمد بن مؤمن الشيرازي في تفسيره عن شعبة عن قتادة عن الحسن البصري أنه كان يقرأ الحرف "هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم". قال قتادة للحسن: ما معناه؟ فقال: هذا صراط علي بن أبي طالب. (عن تفسير محمد بن مؤمن الشيرازي - وهو من علمائهم - راجع مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج2 ص302 والطرائف لابن طاووس ج1 ص96).
            ولا يخفى أن هذا الاستنتاج ليس معناه تحريف القرآن وإنما تحريف القراءة، وهم مختلفون في قراءاتهم حتى اليوم وليس اختلاف القراءات عندهم بممنوع بل هو عندهم مشروع، ونحن إنما نتمسك إن شاء الله تعالى بقراءة أئمتنا للكتاب العزيز، ولا نرى مشروعية - من حيث الأصل - لاختلاف القراءة إذ في اختلافها تحريف لمعنى الآيات الكريمة.
            وعلى ما تقدّم يتضح لك أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في القرآن صراحة وإنما قرأوه على نحو آخر خلافا على أئمة الوحي ولئلا يعرف المسلمون الحق، وأن الحق مع علي، لا مع غيره، وأن صراطه هو الصراط المستقيم، لا صراط غيره من أئمة الكفر والضلال.
            ولكِن الظالمون بآيات الله (( يجحدون )) !!!

            فلعنة الله على الظالمين الكاذبين الفاسقين الحاقدين ؟؟؟

            وقال سُبحانه :
            ( وتركنا عليّهِ في الآخرين .. سلام على آل ياسين ) .

            فيا أيها الفاسقون الظالمون المُكذِّبون الضالون ..لكم جميعا نقول :

            * كيدوا كيدكم وأسعوا سعيكم وناصبوا جهدكم .. فوالله لن تمحو ذكرُنا ولن تُميتوا وحيُنا ولن يرحض عنكم عارها .. فهل رأيكُم إلا فُنّد وأيامكم إلا عُدّد وجمعكم إلا بُدَّد .. فأنتظِروا يوم يُنادي المُنادي : ألا لعنة الله على الظالمين .

            فلك يا كربلائي ومَن معك ( جميعا ) مِمَّن دخلوا ليُطبِّلوا لأشكالك ووجوهكم المسودّة .. فلكم جميعا نقول :

            ألا إن لعنة الله على الظالمين ؟؟

            تعليق


            • #21
              بسم الله الرحمن الرحيم

              نصر الشاذلي
              ألم تقرأ ما قبلها : إلا عِبادك مِنهم المُخلصين .. فقال الله جل وعلا : هذا صِراط ( عليّ ) مٌستقيم .

              أي هذا طريق سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام ، وهوَ مِن المُخلصين .




              سألناك سؤالآ :
              هل طريق علي رضى الله عنه أصلح من طريق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم !!

              هل فهمت من سياق الأية لمن كان الخطاب موجهآ سنعيدها لمن يفهم العربية ,,,
              أنت ستحاول تأويل الأية حسب هواك وتحاول فرض رأيك على الأخرين ,,
              أنت تقصد بها ولاية علي رضى الله عنه هو الطريق الأصلح للعباد .
              قال تعالى ( قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ}

              فهنا الخطاب لأبليس عند طرده من الجنة أي قبل أن تكون هناك ولاية علي رضى الله عنه بألاف السنين ,,, فما ذنب من لم يعلم بهذه الولاية من الأقوام السابقه لعهده !!

              هذا الشرح لمن يفهموا اللغة العربية



              التعديل الأخير تم بواسطة عباد الرحمن; الساعة 03-08-2011, 09:16 PM.

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن


                سألناك سؤالآ :

                هل طريق علي رضى الله عنه أصلح من طريق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم !!


                وما محل هذا السؤال مِن الإعراب هُنا يا عبيد الرحمن !!

                طريقهُما صلوات ربي وسلامه عليهما وآلهما .. طريقهما (( واحِد )) .. والطريق هو الصِراط .. فهُما الصِراط المُستقيم .

                صِراطِهما هو صِراط الذين أنعم الله عليهم ( شيعتهم الحقّ ) غير المغضوب عليهم ( اليهود ) ولا الضالين ( مِن النصارى والمُشركين ) .. أتعرف مَن هُم المُشركون ؟؟

                كتاب الله قال !! هُم الذين يؤمِن أكثرهُم بالله إلا وهُم مشركين .. هُم المُنافقين هُم مُدّعي التقوى والإيمان مِن الذين قالوا ( فقط ) : لا إله إلا الله محمد رسول الله !!!

                مالَكَ يا عبيد الرحمن تُحاول أن تُفرِّق بين رُسُل الله .. فتقولون نؤمِن ببعض ونكفُر ببعض فأخترع أكابركم قاعِدتهم الخُزعبليّة .. فقالوا ( كذِبا وجهلا ) : كُل رسول نبيّ وليس كُل نبيّ رسول !!! ههههـ .. أليست بليّة ؟؟ أنعرف لِماذا قالوها ؟!



                المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن


                هل فهمت من سياق الأية لمن كان الخطاب موجهآ سنعيدها لمن يفهم العربية ,,,

                أنت ستحاول تأويل الأية حسب هواك وتحاول فرض رأيك على الأخرين ,,

                أنت تقصد بها ولاية علي رضى الله عنه هو الطريق الأصلح للعباد .

                قال تعالى ( قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ}

                فهنا الخطاب لأبليس عند طرده من الجنة أي قبل أن تكون هناك ولاية علي رضى الله عنه بألاف السنين ,,, فما ذنب من لم يعلم بهذه الولاية من الأقوام السابقه لعهده !!

                هذا الشرح لمن يفهموا اللغة العربية !!!

                أيشرح مَن لا يعرف اللُغة العربية .. فيقول هيروغليفيّاً يا عبيد الرحمن !!

                عجيب سؤالك هذا يا مَن يعرف اللغة العربية ويشرحها !! وهل المفروض على مَن اُنزِلَ عليهم القُرآن أن يكون مُكلَّف به دونهم ؟؟ أي عربيّة هذه يا عبيد !!

                فهل ولاية سيدنا ومولانا عليَ مفروضة على مَن لم يعرفه مِن الاُمم السابِقة !! أي عربيّة هذه يا عبيد !!

                على مَن اُنزِل القُرآن يا عبيد الرحمن ؟؟

                ألا إن لعنة الله على أعداء آل محمد وباغضيهم وناكرين نعمهم وفضلهم وتفضيلهم إلى يوم الدين .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                  بسم الله الرحمن الرحيم



                  سألناك سؤالآ :
                  هل طريق علي رضى الله عنه أصلح من طريق محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم !!

                  هل فهمت من سياق الأية لمن كان الخطاب موجهآ سنعيدها لمن يفهم العربية ,,,
                  أنت ستحاول تأويل الأية حسب هواك وتحاول فرض رأيك على الأخرين ,,
                  أنت تقصد بها ولاية علي رضى الله عنه هو الطريق الأصلح للعباد .
                  قال تعالى ( قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ}

                  فهنا الخطاب لأبليس عند طرده من الجنة أي قبل أن تكون هناك ولاية علي رضى الله عنه بألاف السنين ,,, فما ذنب من لم يعلم بهذه الولاية من الأقوام السابقه لعهده !!

                  هذا الشرح لمن يفهموا اللغة العربية



                  اسلوبك مكشوف
                  لايوجد احد من الاخوة قارن بين رسول الله وامير المؤمنين
                  ثم ليسلم رسول الله من اسائتكم فعندنا رسول الله خير ما خلق الله ومعصوم في كل شيْ
                  اجتهد اكثر بانكار كل فضيلة لامير المؤمنين ومقدما مصيرك الفشل

                  تعليق


                  • #24
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    كريم أل البيت
                    أيشرح مَن لا يعرف اللُغة العربية .. فيقول هيروغليفيّاً يا عبيد الرحمن !!

                    عجيب سؤالك هذا يا مَن يعرف اللغة العربية ويشرحها !! وهل المفروض على مَن اُنزِلَ عليهم القُرآن أن يكون مُكلَّف به دونهم ؟؟ أي عربيّة هذه يا عبيد !!

                    فهل ولاية سيدنا ومولانا عليَ مفروضة على مَن لم يعرفه مِن الاُمم السابِقة !! أي عربيّة هذه يا عبيد !!

                    الله عز وجل يخاطب إبليس قبل طرده من الجنة ويقول _( إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ )

                    فهل هذا المعنى بعد الإسلام فقط أم لكل الأمم ...
                    فالشيطان ليس له سلطان على عباد الله من وقت نزوله
                    والشيطان هو الذي يغوي الناس من وقت نزوله
                    فهو أغوى قابيل بقتل أخوه هابيل ...
                    فالطريق والصراط المستقيم الذي رسمه الله لعباده منذ بداية الخلق وليس منذ نزول القرأن الكريم .
                    فما علاقة طريق الله المستقيم في الأية بطريق علي رضى الله عنه .

                    تعليق


                    • #25
                      اخوان هداكم الله
                      بجاه شهر رمضان اطلب منكم التوقف عن اللعن والتجاوز على بعضكم الاخر واطلب منكم حوار اكثر هدوئا
                      سالت سؤال وكل من له دليل فليضعه والا فليتوقف عن الرد المتعصب تجاه الاخر
                      كانني ارى مسلما يحاور يهوديا حينما ارى طريقة حواركم

                      هناك احاديث للرسول صلى الله عليه واله وسلم يقول فيها ان علي عليه السلام هو الصراط المستقيم

                      وعلي عليه السلام هو قسيم الجنة والنار
                      وعلي عليه السلام لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق
                      ومشهور عند كل المسلمين ان من والا عليا والاه الله ومن عادى عليا فقد عادى الله

                      وجل ما طلبته في هذا الموضوع هو وضع الادلة التي تثبت ان الاية نزلت في الامام عليه السلام روحي له الفدى او لم تنزل

                      وكما راينا الاحاديث التي جائت بها الاخت ام غفران تدل على ان الاية نزلت فلي علي عليه السلام
                      قد تكون احاديث صحيحة او ضعيفة ولكن في النهاية اريد ان اوضح ان الموضوع فتحته للوصول الى الحقيقة لا لاكون سببا في النزاع بين المسلمين في شهر رمضان


                      اللهم صل على محمد وال محمد
                      رمضان كريم

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عباد الرحمن
                        بسم الله الرحمن الرحيم



                        الله عز وجل يخاطب إبليس قبل طرده من الجنة ويقول _( إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ )

                        فهل هذا المعنى بعد الإسلام فقط أم لكل الأمم ...
                        فالشيطان ليس له سلطان على عباد الله من وقت نزوله
                        والشيطان هو الذي يغوي الناس من وقت نزوله
                        فهو أغوى قابيل بقتل أخوه هابيل ...
                        فالطريق والصراط المستقيم الذي رسمه الله لعباده منذ بداية الخلق وليس منذ نزول القرأن الكريم .
                        فما علاقة طريق الله المستقيم في الأية بطريق علي رضى الله عنه .
                        لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

                        إن الله يجعل صِراطه المُستقيم في كُل قوم يُنزِل عليهم كتابه وشرعه ودينه .. فللمُسلمين الذين يقولون لا إله إلا الله محمد رسول الله .. فإن طريق وسبيل وصِراط سيدنا عليّ هو صِراط الله المُستقيم لأنه سُبحانه يعلم يقيناً أن هُناك مِن الظالمين مَن سيأتوا ليُحاولوا أن يغتصِبوا حقّه .

                        فلعنة الله على الظالمين ؟؟

                        تعليق


                        • #27
                          يرفع بالصلاة على محمد وال محمد

                          تعليق


                          • #28
                            اخوان واخواتي بارك الله فيكم
                            من عنده معلومة وتفسير عن هذه الاية فلياتنا بها ويفيدنا ويفيد المخالفين
                            فقد شاركتنا الاخت الكريمة ام غفران الفاضلة بادلة رائعة تفيد ان هذه الاية الكريمة نزلت في علي عليه السلام
                            فمن كانت له معلومة سواء بالموافقة او الرفض فلياتنا بها فالموضوع مهم حسب نظري

                            اللهم صل على محمد وال محمد

                            رمضان كريم

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة شيعي منصف

                              من عنده معلومة وتفسير عن هذه الاية فلياتنا بها ويفيدنا ويفيد المخالفين
                              فقد شاركتنا الاخت الكريمة ام غفران الفاضلة بادلة رائعة تفيد ان هذه الاية الكريمة نزلت في علي عليه السلام
                              فمن كانت له معلومة سواء بالموافقة او الرفض فلياتنا بها فالموضوع مهم حسب نظري


                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

                              أهلاً ومرحباً بالرافضين والمُستشكلين .. ولكِن دون مُكابرَة أو عِناد و بأدلّة وببُرهان مُبين .

                              فدائِماً وأبداً : كلِمة الله هيَ العُليا .

                              وما أدراك ما عليّون .. كتاب (( مرقوم )) ؟؟

                              اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ......

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

                                أهلاً ومرحباً بالرافضين والمُستشكلين .. ولكِن دون مُكابرَة أو عِناد و بأدلّة وببُرهان مُبين .

                                فدائِماً وأبداً : كلِمة الله هيَ العُليا .

                                وما أدراك ما عليّون .. كتاب (( مرقوم )) ؟؟

                                اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ......
                                بارك الله اخي الفاضل
                                بالنسبة لي فانا ارى ان الاية نزلت في الامام عليه السلام والله اعلم
                                وكلام الاخت ام غفران قراته فيما سبق في مواقع اخرى واعتقد انه الاقرب الى الصواب ولكنني لست بمعصوم ولذلك اود ان ارى اراء المخالفين والموافقين واعتقد ان قلة المشاركين في الموضوع يدل على ان القليل فقط يعلمون تفسير هذه الاية الكريمة .


                                اللهم صلِ على محمد وآل محمد
                                "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41).
                                وقد ورد في تفسيرها عن الصادق عن الباقر عن زين العابدين (عليهم الصلاة والسلام) أن عمر بن الخطاب قال يوما لرسول الله الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم): "إنك لا تزال تقول لعلي: أنت مني بمنزلة هارون من موسى.. فقد ذكر الله هارون في أم القرى ولم يذكر عليا!" فردّ عليه النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قائلا: "يا غليظ يا جاهل! أما سمعت الله يقول: هذا صراطُ عليٍّ مستقيم"؟! (مناقب ابن شهر آشوب ج2 ص302 وغيره).
                                كما قد ورد في سبب نزول الآية أصلا عن أبي جعفر الباقر (صلوات الله عليه) عن أبي برزة أنه قال: "بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ قال وأشار بيده إلى علي بن أبي طالب: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل) إلى آخر الآية.
                                فقال رجل: أليس إنما يعني (الله فضّل هذا الصراط على ما سواه)؟ فقال النبي صلى الله عليه وآله: هذا جفاؤك يا فلان! أما قولك: فضّل الإسلام على ما سواه فكذلك. وأما قول الله: (هذا صراطي مستقيما) فإني قلت لربي مقبلا من غزوة تبوك الأولى: (اللهم إني جعلت عليا بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة له من بعدي، فصدّق كلامي وأنجز وعدي واذكر عليا كما ذكرت هارون، فإنك قد ذكرت اسمه في القرآن - فقرأ آية - فأنزل تصديق قولي: (هذا صراطُ عليٍّ مستقيم). وهو هذا جالس عندي، فاقبلوا نصيحته، واسمعوا قوله، فإنه من يسبّني يسبّه الله، ومن سبّ عليا فقد سبّني". (تفسير فرات الكوفي ص43).
                                وهاهنا على الأرجح أن يكون (الرجل والفلان) أبو بكر أو عمر لعنهما الله كما يتضح من كنى روايات المثالب.
                                كما قد ورد عن أبي حمزة الثمالي (رضوان الله عليه) عن أبي عبد الله الصادق (صلوات الله عليه)، قال أبو حمزة: "سألته عن قول الله عز وجل: (قال هذا صراط علي مستقيم). قال: هو والله علي عليه السلام، وهو والله الميزان والصراط المستقيم". (تفسير البرهان ج2 ص344).
                                ومن طريق المخالفين ورد ما يؤيد ذلك، إذ روى الحاكم عن سلام بن المستنير الجعفي: "دخلت على أبي جعفر - يعني الباقر عليه السلام - فقلت: جعلني الله فداك إني أكره أن أشقّ عليك فإن أذنت لي أسألك؟ فقال: سلني عما شئت. فقلت: أسألك عن القرآن؟ قال: نعم. قلت: قول الله تعالى في كتابه: (هذا صراط علي مستقيم)؟ قال: صراط علي بن أبي طالب. فقلت: صراط علي بن أبي طالب؟! فقال: صراط علي بن أبي طالب". أي أن الإمام يؤكد أنه صراط جده علي صلوات الله عليه. (راجع شواهد التنزيل للحاكم ج1 ص78).
                                إلا أن المخالفين يقرأون هذه الآية على المشهور بينهم قراءة خاطئة، أي هكذا: "هذا صراطٌ علَيَّ مستقيم"، بتنوين (صراط) وفتح اللام و مع أن سياق الآيات لا يشفع لهذه القراءة بل يشفع للقراءة المرويّة عن أهل البيت (صلوات الله عليهم)، ذلك لأن الآيات في مقام محاورة بين الله جل جلاله وبين إبليس (لعنه الله)، فيقول إبليس: "قال ربّ بما أغويتني لأزيّننَّ لهم في الأرض ولأُغويّنهم أجمعين. إلا عبادك منهم المخلَصين" فيردّ الله تعالى عليه بالقول: "قال هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم. إن عبادي ليس لك عليهم سلطان إلا من اتبّعك من الغاوين".
                                فالسياق يُظهر أنه سبحانه في مقام تبيان جهوية الاستقامة في قبال انحراف طريق إبليس، لا في مقام مآلية الاستقامة إليه سبحانه كما زعموا، وهذا واضح لكل من تذوّق لغة القرآن وإلا ما كان هناك تمييز في الآية السابقة والآية اللاحقة بين الفريقين (العباد المخلَصين) و(العباد الغاوين).
                                وعلى هذا فلا تنفع قراءتهم (علي) بفتح اللام، كما لا تنفع قراءتهم لها على أنها وصف للصراط - أي بالرفع كما قرأ بعضهم كقيس بن عباد وابن سيرين وقتادة - لأن السياق أيضا لا يسعف هذا التأويل، فليس المقام مقام بيان نعتية الصراط، لذا فإن الأصح هو القراءة المروية عن أهل البيت (صلوات الله عليهم) أي إضافة (علي) وكسر اللام والياء. ليكون المعنى أن صراط الإمام علي بن أبي طالب (صلوات الله عليه) هو صراط مستقيم ليس للشيطان على سالكيه سبيل في إغوائهم.
                                وقد رُويت هذه القراءة عن طريقهم أيضا، في ما حكاه محمد بن مؤمن الشيرازي في تفسيره عن شعبة عن قتادة عن الحسن البصري أنه كان يقرأ الحرف "هذا صراطُ علِيٍّ مستقيم". قال قتادة للحسن: ما معناه؟ فقال: هذا صراط علي بن أبي طالب. (عن تفسير محمد بن مؤمن الشيرازي - وهو من علمائهم - راجع مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج2 ص302 والطرائف لابن طاووس ج1 ص96).
                                ولا يخفى أن هذا الاستنتاج ليس معناه تحريف القرآن وإنما تحريف القراءة، وهم مختلفون في قراءاتهم حتى اليوم وليس اختلاف القراءات عندهم بممنوع بل هو عندهم مشروع، ونحن إنما نتمسك إن شاء الله تعالى بقراءة أئمتنا للكتاب العزيز، ولا نرى مشروعية - من حيث الأصل - لاختلاف القراءة إذ في اختلافها تحريف لمعنى الآيات الكريمة. وعلى ما تقدّم يتضح لك أن اسم (علي) صلوات الله عليه مذكور في القرآن صراحة وإنما قرأوه على نحو آخر خلافا على أئمة الوحي ولئلا يعرف المسلمون الحق، وأن الحق مع علي، لا مع غيره، وأن صراطه هو الصراط المستقيم، لا صراط غيره من أئمة الكفر والضلال.




                                اخي الفاضل شيعي منصف لاحرمنا الله من نزف قلمك ومن طرحك الأكثر من رائع
                                دمت بحفظ الله
                                منقول

                                بارك الله في الاخت ام غفران وننتظر تعليقاتكم !
                                رمضان كريم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X