إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بين الشرك والتوسل والتبرك

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    عن الرسول صلى الله عليه و اله:

    (حياتي خير لكم، ومماتي خير لكم تحدثون ويحدث لكم وتعرض عليَّ أعمالكم، فما وجدت خيراً حمدت الله وما وجدت غير ذلك استغفرت لكم)،
    وهو حديث صحيح قال عنه الحافظ العراقي في طرح التثريب 3: 297 إسناده جيد
    . وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9: 24 رواه البزار ورجاله رجال الصحيح
    . وأيضاً صححه السيوطي


    رواه الهيثمي في (مجمع الزوائد ح/24) بسند قال عنه رجاله رجال الصحيح والرواية هي: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (حياتي خير لكم تحدثون وتحدث لكم ووفاتي خير لكم تعرض عليَّ أعمالكم فما رأيت من خير حمدتُ الله عليه وما رأيت من شر استغفرت الله لكم).

    تعليق


    • #62
      المشاركة الأصلية بواسطة السيد الاميني
      عن الرسول صلى الله عليه و اله:

      (حياتي خير لكم، ومماتي خير لكم تحدثون ويحدث لكم وتعرض عليَّ أعمالكم، فما وجدت خيراً حمدت الله وما وجدت غير ذلك استغفرت لكم)،
      وهو حديث صحيح قال عنه الحافظ العراقي في طرح التثريب 3: 297 إسناده جيد
      . وقال الهيثمي في مجمع الزوائد 9: 24 رواه البزار ورجاله رجال الصحيح
      . وأيضاً صححه السيوطي


      رواه الهيثمي في (مجمع الزوائد ح/24) بسند قال عنه رجاله رجال الصحيح والرواية هي: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (حياتي خير لكم تحدثون وتحدث لكم ووفاتي خير لكم تعرض عليَّ أعمالكم فما رأيت من خير حمدتُ الله عليه وما رأيت من شر استغفرت الله لكم).
      بوركتم مولانا على الإضافة ...

      تعليق


      • #63
        مقتطف من كتاب الأخ المستبصر ( محمد علي حسن ) ....

        أبو حنيفة يجوز عبادة النعل ، تقرباً إلى الله ....





        ويقول الأخ ( ناصر الحسين ) : علما أن نفس الرواية من هذا الطريق وردت في تاريخ بغداد ج15-ص509 و قال المحقق الدكتور بشار عواد معروف
        ( إسناده صحيح )

        تعليق


        • #64
          قصة مالك بن أنس مع الخليفة العباسي .... والتوسل برسول الله ميتاً ...

          ( أن مالكا رضي الله عنه لما سأله أبو جعفر المنصور العباسي - ثاني خلفاء بن العباس - يا أبا عبد الله: أأستقبل رسول الله صلى الله عليه سلم أم استقبل القبلة وأدعو؟ فقال الإمام مالك: ولم تصرف وجهك عنه وهو وسيلتك ووسيلة أبيك أدم عليه السلام إلى الله عز وجل يوم القيامة ؟ بل استقبله واستشفع به فيشفع فيك)
          رواها أبو الحسن على بن فهر في كتابه فضائل مالك
          رواها القاضي عياض في الشفا 2:41 بسنده الصحيح عن شيوخ عده من ثقات مشايخه
          وقال الخفاجي في شرحه 3:398 ( ولله دره حيث أوردها بسند صحيح وذكر أنه تلقاها عن عدة من ثقات مشايخه)
          وذكرها القسطلاني في المواهب 4:580
          وقال الزرقاني شارح المواهب في شرحه (8:304 ) بعد ذكر من أنكرها فقال ( وهذا تهور عجيب فإن الحكاية رواها أبو الحسن على بن فهر في كتابه فضائل مالك بإسناد حسن, وأخرجها القاضي عياض في الشفاء من طريقه عن عده من ثقات مشائخه, فمن أين أنها كذب؟ وليس في إسنادها وضاع ولا كذاب)
          ونقلها السمهودي في وفاء الوفا ج 2 ص 422 عن القاضي عياض
          وقال ابن حجر في الجوهر المنظم قد روي هذا بسند صحيح
          المدخل 1 / 248، 252والفواكه الدواني 2 / 466 وشرح أبي الحسن على رسالة القيرواني 2 / 478،والقوانين الفقهية 148

          يا نفيس ، هل أبو حنيفة ومالك بن أنس مشركين ؟

          ننتظر النفيس ، ومسلم بن علي !!!

          تعليق


          • #65
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
            يا نفيس ، هل أبو حنيفة ومالك بن أنس مشركين ؟
            جواب سؤالك هو : لا

            لو كنت لا تعرف الحوار العلمي ، فاعلم أن الحوار العلمي يتطلب أن يتم تعريف التوسل و إظهار كيفيته ، و من ثم الحكم على تصرف فلان من الناس أنه توسل أو لا ...

            أما ما تفعله في موضوعك هو مجرد نسخ و لصق لروايات ، دون أن يكون فيها ذات التوسل الذي نراه من الشيعة و من غيرهم ..

            فهل تحاور بجد أم لك وقت فراغ تريد أن تضيعه في هذا الموضوع ؟؟!!

            تعليق


            • #66
              الاخ العزيز سيد نزار البحراني

              شكر الله مساعيكم الولائية

              و لكن هل ترى الحوار مع هذا الوهابي المعاند ينفع؟

              في جميع مواضيعه و مشاركاته ترى التهريج و الصراخ و النهيق

              و طبعا هذا منهج همج الرعاء و بني امية

              تعليق


              • #67
                المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                الاخ العزيز سيد نزار البحراني

                شكر الله مساعيكم الولائية

                و لكن هل ترى الحوار مع هذا الوهابي المعاند ينفع؟

                في جميع مواضيعه و مشاركاته ترى التهريج و الصراخ و النهيق

                و طبعا هذا منهج همج الرعاء و بني امية
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                مولانا الكريم ، مرحباً بكم ...

                نعلم علم اليقين ، أن لا فائدة ترتجى ، وهل نريد إلا أن نحشره في زاوية ، ويتضح للناس تهفات عقيدة بني وهب !!
                ونعلم أن هناك مشاهداً كريماً منصفاً يبحث عن الحق .... قد تدور في أوهامه أسئلة ، لا توجد إجابتها ... فلعل النفيس ومن على شاكلته يقدم لنا خدمة جلية ، بطرح كل إشكال ممكن ، فنجعله كرماد اشتدت به الريح في يوم عاصف

                تعليق


                • #68
                  المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                  جواب سؤالك هو : لا

                  لو كنت لا تعرف الحوار العلمي ، فاعلم أن الحوار العلمي يتطلب أن يتم تعريف التوسل و إظهار كيفيته ، و من ثم الحكم على تصرف فلان من الناس أنه توسل أو لا ...

                  أما ما تفعله في موضوعك هو مجرد نسخ و لصق لروايات ، دون أن يكون فيها ذات التوسل الذي نراه من الشيعة و من غيرهم ..

                  فهل تحاور بجد أم لك وقت فراغ تريد أن تضيعه في هذا الموضوع ؟؟!!


                  طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.

                  تعليق


                  • #69
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                    طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.

                    تعليق


                    • #70
                      المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                      طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.
                      هل نطمع في إجابة !!؟

                      تعليق


                      • #71


                        المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                        طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.

                        تعليق


                        • #72
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                          طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.
                          نجيب مكان النفيس:

                          العبادة عبارة عن العبودية لعمر و ابو بكر و ابن تيمية و رفض الله و كتابه و رسوله واهل البيت عليهم السلام

                          تعليق


                          • #73
                            المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
                            نجيب مكان النفيس:

                            العبادة عبارة عن العبودية لعمر و ابو بكر و ابن تيمية و رفض الله و كتابه و رسوله واهل البيت عليهم السلام
                            أحسنتم مولانا ... وهذا ما انتظره من النفيس

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحراني
                              طيب عرف لنا العبادة بإيجاز.

                              العبادة هي التقرب إلى الله بما شرعه من الأعمال و الأقوال الظاهرة و الباطنة .
                              و لكي تصح العبادة لا بد من تحقق شرطين :
                              الشرط الأول : الإخلاص .
                              فيجب أن تكون عبادة المسلم خالصة لوجه الله تعالى . صادرة منه موجهة إلى خالقه . قال تعالى :" وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين " ..البينة:5 ، و قال أيضا : " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا " .. الكهف :110
                              فإذا انتفى شرط الإخلاص فإن العبادة تتحول إلى شرك. و الشرك هو أن تكون العبادة موجهة إلى الله تعالى و يشاركه في ذلك آخر . و قد تكون العبادة موجهة لله وحده و لكن يهدف العبد إلى أن يراه الناس و يعجبوا به و هذا يسمى الرياء و هو أيضا شرك أصغر .
                              الشرط الثاني : أن تكون العبادة قد أمر بها الله و موافقة لشريعة النبي صلى الله عليه و آله و سلم .
                              فيجب أن تكون عبادة المسلممشروعة و وفق هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم . فلا يخترع الإنسان عبادة و يعبد الله بها . فالعبادات توقيفية لا مجال للاختراع فيها . قال تعالى :" أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله " .. الشورى :21 ، فكل عبادة لم يشرعها الله و لم يأذن بها فهي باطلة . و قال تعالى :" و ما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا " .. الحشر :7 ، فالعبادة يجب أن تكون على هدي النبي صلى الله عليه و آله وسلم .
                              فإذا انتفى شرط الموافقة مع هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، تتحول العبادة إلى بدعة . و البدعة هي أن تعبد الله بعبادة لم يشرعها أو بعبادة قد شرعها و لكن بكيفية لا توافق هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم . و إنما يحدث الإنسان عبادة برأيه و ظنه يظن أنه يتقرب بها إلى الله . و كل عبادة من هذا النوع و إن كانت خالصة لوجه الله فهي بدعة و كل بدعة ضلالة .

                              الخلاصة : العبادة هو تقرب إلى الله تعالى بما شرع من أقوال و أفعال ظاهرة و باطنة شريطة أن تكون خالصة لوجهه الكريم و موافقة لهدي رسوله الأمين عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم .

                              تعليق


                              • #75
                                المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                                العبادة هي التقرب إلى الله بما شرعه من الأعمال و الأقوال الظاهرة و الباطنة .
                                و لكي تصح العبادة لا بد من تحقق شرطين :
                                الشرط الأول : الإخلاص .
                                فيجب أن تكون عبادة المسلم خالصة لوجه الله تعالى . صادرة منه موجهة إلى خالقه . قال تعالى :" وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين " ..البينة:5 ، و قال أيضا : " فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا و لا يشرك بعبادة ربه أحدا " .. الكهف :110
                                فإذا انتفى شرط الإخلاص فإن العبادة تتحول إلى شرك. و الشرك هو أن تكون العبادة موجهة إلى الله تعالى و يشاركه في ذلك آخر . و قد تكون العبادة موجهة لله وحده و لكن يهدف العبد إلى أن يراه الناس و يعجبوا به و هذا يسمى الرياء و هو أيضا شرك أصغر .
                                الشرط الثاني : أن تكون العبادة قد أمر بها الله و موافقة لشريعة النبي صلى الله عليه و آله و سلم .
                                فيجب أن تكون عبادة المسلممشروعة و وفق هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم . فلا يخترع الإنسان عبادة و يعبد الله بها . فالعبادات توقيفية لا مجال للاختراع فيها . قال تعالى :" أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين مالم يأذن به الله " .. الشورى :21 ، فكل عبادة لم يشرعها الله و لم يأذن بها فهي باطلة . و قال تعالى :" و ما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا " .. الحشر :7 ، فالعبادة يجب أن تكون على هدي النبي صلى الله عليه و آله وسلم .
                                فإذا انتفى شرط الموافقة مع هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم ، تتحول العبادة إلى بدعة . و البدعة هي أن تعبد الله بعبادة لم يشرعها أو بعبادة قد شرعها و لكن بكيفية لا توافق هدي النبي صلى الله عليه و آله و سلم . و إنما يحدث الإنسان عبادة برأيه و ظنه يظن أنه يتقرب بها إلى الله . و كل عبادة من هذا النوع و إن كانت خالصة لوجه الله فهي بدعة و كل بدعة ضلالة .

                                الخلاصة : العبادة هو تقرب إلى الله تعالى بما شرع من أقوال و أفعال ظاهرة و باطنة شريطة أن تكون خالصة لوجهه الكريم و موافقة لهدي رسوله الأمين عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم .

                                وأخيراً

                                والآن ، عرف لنا التوسل .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X