عندما جمع الكليني كتابه الكافي كان ذلك الوقت هو زمن الغيبة الصغرى . وكان الكليني معاصر لأثنين من النواب الاربعة .
لكن لا نجد ولا رواية واحدة نقلها الكليني عن الإمامين والحادي عشر او الثاني عشر بينما نجد أنه يروي عن ائمة سابقين مثل جعفر الصادق
وهو بعيد جدا والباقر
وروايات أخرى قليلة عن علي بن ابي طالب والحسن والحسين
وهم كانوا في المدينة وروايات اخرى عن ائئمة سابقين ..
فلماذا أخذ الكليني من مصادر بعيدة زمنينا ومكانيا عليه وترك المصادر الاقرب زمانا ومكانا لان الإمام الحادي عشر والثاني عشر كانا في العراق ونوابهم ايضا .
فبدلا من ان يضع سندا طويلا نسبيا وفيه كثيرا من الرواة المطعون فيهم . كان بامكانه ان يكون السند اعلى ويروي مباشرة عن الإمام ( خاصة الحادي عشر الذي كان ظاهرا ) او على الاقل النواب الاربعة في زمن الغيبة الصغرى
وهناك كما يعرف في هذا العصر ألأبواب او السفراء الكذابين والذي بلغ عددهم الى33 , فهنا بدايه كتابه مذهب
واعتماد اول كتاب للشيعه واهم الكتب ويعاصر امامان و4 سفراء ان كانو صادقين فأول اخلاصهم لأول كتاب واول
مؤلف و لابد ان يجلي التعارض في الكتاب الأم وان يتأكد من صحيح الروايات وان لا يقول اعرضوه على القرآن
وفي الكتاب ما يفتري به على القرآن من تحريف ونقص واجدر به ان يسأل عن كتابه وأمامه إمامان وسفراء معاصرين ام هي حوانيت وبضائع وكل يختار ما يريد.
لكن لا نجد ولا رواية واحدة نقلها الكليني عن الإمامين والحادي عشر او الثاني عشر بينما نجد أنه يروي عن ائمة سابقين مثل جعفر الصادق



فلماذا أخذ الكليني من مصادر بعيدة زمنينا ومكانيا عليه وترك المصادر الاقرب زمانا ومكانا لان الإمام الحادي عشر والثاني عشر كانا في العراق ونوابهم ايضا .
فبدلا من ان يضع سندا طويلا نسبيا وفيه كثيرا من الرواة المطعون فيهم . كان بامكانه ان يكون السند اعلى ويروي مباشرة عن الإمام ( خاصة الحادي عشر الذي كان ظاهرا ) او على الاقل النواب الاربعة في زمن الغيبة الصغرى
وهناك كما يعرف في هذا العصر ألأبواب او السفراء الكذابين والذي بلغ عددهم الى33 , فهنا بدايه كتابه مذهب
واعتماد اول كتاب للشيعه واهم الكتب ويعاصر امامان و4 سفراء ان كانو صادقين فأول اخلاصهم لأول كتاب واول
مؤلف و لابد ان يجلي التعارض في الكتاب الأم وان يتأكد من صحيح الروايات وان لا يقول اعرضوه على القرآن
وفي الكتاب ما يفتري به على القرآن من تحريف ونقص واجدر به ان يسأل عن كتابه وأمامه إمامان وسفراء معاصرين ام هي حوانيت وبضائع وكل يختار ما يريد.
تعليق