أفهم إن عقيدتكم واحدة على إيمان أبو طالب جميعآ ,,, فهو من أصول عقيدتكم . فإيمانه من عدمه عندنا لا يؤثر على عقيدتنا ولكن عندكم ثبوت عدم إيمانه يعني بطلان المذهب كله .
اسمع...كل خلاف عندي يهون إلا الكذب و التدليس..
هات دليلك على أن القول بإيمان أبوطالب عليه السلام هو من أصول العقيدة عندنا و إلا فعليك أن تعتذر عن قولك
أفهم إن عقيدتكم واحدة على إيمان أبو طالب جميعآ ,,, فهو من أصول عقيدتكم . فإيمانه من عدمه عندنا لا يؤثر على عقيدتنا ولكن عندكم ثبوت عدم إيمانه يعني بطلان المذهب كله
مالك اسمع...كل خلاف عندي يهون إلا الكذب و التدليس..
هات دليلك على أن القول بإيمان أبوطالب عليه السلام هو من أصول العقيدة عندنا و إلا فعليك أن تعتذر عن قولك
لم أقول بأنه من أصول الدين ولكن من عقيدتكم بأن أبو طالب مؤمنآ وهذه رواياتكم تكفر من لا يؤمن بأنه كان مؤمنآ أو من يشك في ذلك
وبالاسناد عن الكراجكي ، عن الحسين بن عبيد الله بن علي ، عن هارون بن موسى ، عن علي بن همام ، عن علي بن محمد القمي ، عن منجح الخادم ، عن أبان بن محمد قال كتبت إلى الإمام علي بن موسى عليه السلام : جعلت فداك إني شككت في إيمان أبي طالب قال : فكتب ( بسم الله الرحمن الرحيم ومن يبتغ غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ) أما إنك إن لم تقر بإيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار .
:بحار الانوار ج35_ص111:
وأخبرني عبد الحميد بن عبد الله ، عن عمر بن الحسين بن عبد الله بن محمد ، عن محمد ابن علي بن بابويه بإسناد له أن عبد العظيم بن عبد الله العلوي كان مريضا ، فكتب إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام : عرفني يا ابن رسول الله عن الخبر المروي أن أبا طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه ، فكتب إليه الرضا عليه السلام : ( بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فإنك إن شككت في إيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار ).
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الليث; الساعة 31-12-2011, 07:23 AM.
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث أنت تتكلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم خاتم الرسالات السماوية فأي إفتراض هذا بأن يعرج للسماء لكي يأكل رطبآ وينزل ليجامع زوجته
مالك أدري أنني أتكلم عن رسول الله ...فهل عروجه إلى الى السماء ليأكل رطبا ثم ينزل يجامع زوجته فيه إشكال شرعي؟؟
سبحان مغير الأحوال...ألست أنت القائل حين سألتك إن كان هناك مانع شرعي أو عقلي في تكرار معراجه :
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث لا يوجد مانع شرعي
مالك فلا أدري ما هو إشكالك الآن؟؟
فلم تورد حتى الآن إشكال واحد على هذه المسألة لا من الناحية العقلية و لا من الناحية الشرعية..
و لا تنسى أن فاطمة عليها السلام حالة خاصة جدا فهي واحدة من النساء
الأربع الكاملات و منها جاء تحقيق وعد الله لرسوله بالكوثر فكانت الزهراء
عليها السلام مصدر تكاثر نسل رسول الله فلا عقب له اليوم إلا من بنيها عليهم السلام
بسبب عدم إثبات هذا عندنا وعندكم بروايات صحيحة فأنت ما زلت تجادل بلا دليل فإننا نتحاور بشرط الدليل الصحيح .
مالك
فلا أدري ما فائدة قولك بأن عليا أسلم صغيرا و أن حمزة أسلم متأخرا..
فلا كان علي صغيرا و لا كان حمزة على غير دين رسول الله وقت وفاة أبوطالب عليه السلام..
و على فكرة..فالحمزة الذي تلمزه بتأخر إسلامه قد أسلم قبل عمر حسب رواياتكم..
أولآ لا ننكر إن إسلام حمزة رضى الله عنه كان قبل إسلام عمر رضى الله عنه . ثانيآ : قولي بأن عليآ أسلم صغيرآ أي إنه لم يخشى قريش ولم يكتم إيمانه وحمزة رضى الله عنه أسلم أمام قريش ونصر الرسول ولم يخشى من قريش أما سيد القوم كتم إيمانه
أفهم إن عقيدتكم واحدة على إيمان أبو طالب جميعآ ,,, فهو من أصول عقيدتكم . فإيمانه من عدمه عندنا لا يؤثر على عقيدتنا ولكن عندكم ثبوت عدم إيمانه يعني بطلان المذهب كله
ألا تكف عن الكذب؟؟
ما علاقة إيمان أبوطالب ببطلان المذهب؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
لم أقول بأنه من أصول الدين ولكن من عقيدتكم بأن أبو طالب مؤمنآ
بل قلت:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
فهو من أصول عقيدتكم .
أما الروايتان اللتان ذكرتهما:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
وهذه رواياتكم تكفر من لا يؤمن بأنه كان مؤمنآ أو من يشك في ذلك
وبالاسناد عن الكراجكي ، عن الحسين بن عبيد الله بن علي ، عن هارون بن موسى ، عن علي بن همام ، عن علي بن محمد القمي ، عن منجح الخادم ، عن أبان بن محمد قال كتبت إلى الإمام علي بن موسى عليه السلام : جعلت فداك إني شككت في إيمان أبي طالب قال : فكتب ( بسم الله الرحمن الرحيم ومن يبتغ غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ) أما إنك إن لم تقر بإيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار .
:بحار الانوار ج35_ص111:
وأخبرني عبد الحميد بن عبد الله ، عن عمر بن الحسين بن عبد الله بن محمد ، عن محمد ابن علي بن بابويه بإسناد له أن عبد العظيم بن عبد الله العلوي كان مريضا ، فكتب إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام : عرفني يا ابن رسول الله عن الخبر المروي أن أبا طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه ، فكتب إليه الرضا عليه السلام : ( بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فإنك إن شككت في إيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار ).
فمن دون تمحيص السند أقول: سبحان الله على الكذب...
هناك فرق شاسع بين التكفير و بين الحكم بدخول النار..
إلا إن كنت تظن أن النار لا يدخلها الموحد العاصي أبدا!!؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
بسبب عدم إثبات هذا عندنا وعندكم بروايات صحيحة فأنت ما زلت تجادل بلا دليل فإننا نتحاور بشرط الدليل الصحيح
الدليل على ماذا يا عبقري أنا ما احتجيت عليك برواية عروج النبي و تناوله رطبا تكونت منه الزهراء عليها السلام
بل أنت من احتج بهذه الرواية لتبين لي زمن فرض الصلاة فلا تناقض نفسك!!
أنت تحتج بمسألة معراج النبي و تناوله رطبا تكونت منه الزهراء عليها السلام..
من ناحية أخرى، فمسألة المعراج المذكورة في كتاب الله متفق على أنه حدثت قبل الهجرة بثلاث سنين..
فأنت امام أمرين إن أصررت على رواية الرطب:
إما أن تقول أن الزهراء عليها السلام كان عمرها يوم الهجرة ثلاث سنوات..
أو
أن المعراج تكرر أكثر من مرة..
و إن كنت لا ترى أن قصة الرطب صحيحة أصلا فلماذا تحتج عليّ بها إن كنت تقول أن الرواية غير صحيحة عندي؟؟
عجيب أمرك فعلا
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
أولآ لا ننكر إن إسلام حمزة رضى الله عنه كان قبل إسلام عمر رضى الله عنه . ثانيآ : قولي بأن عليآ أسلم صغيرآ أي إنه لم يخشى قريش ولم يكتم إيمانه وحمزة رضى الله عنه أسلم أمام قريش ونصر الرسول ولم يخشى من قريش أما سيد القوم كتم إيمانه
أولا: الحمد لله أن ارتد عليك لمزك عمّ رسول الله ..
ثانيا: تم الرد على هذا الذي تكرره
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
وهل عندما تقول بأنه كان نبيآ أو كان يكتم إيمانه خوفآ على الإسلام يتغير موضوع أبو طالب من النبي أبو طالب إلى المؤمن أبو طالب . فيجب أن تكون صريحآ برأيك لنعلم من نحاور .
متى قلت أنا هذا؟؟
يا رجل كلامك مبعثر و كأنه طلاسم و تخلطه بتدليس هنا و هناك فاتق الله
أما رأيي الصريح فما الفرق في مسألة إيمان أبوطالب إن كنت أراه كاتما أو مجاهرا
مادام الإيمان عندي متحقق خصوصا و أنك تزعم أن إيمان أبوطالب من أصول العقيدة عندنا
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
هذا ليس من إختصاصي أن أثبت أو أرد ما أثبته عالمكم ...
مادام ليس من اختصاصك فلا تنقل حديثا من كتاب تفسير القرآن ثم تقول
أنه حديث صحيح و تفتري على العالم و تقول أنه أثبته و أنت تعلم
أن كتب التفسير لا تحل محل كتب تخريج الأحاديث
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
ذهاب الرسول صلى الله عليه وسلم مع السيدة خديجة عليها السلام إلى ورقة بن نوفل لمعرفتها بإيمانه مسبقآ !!!
يعني أفهم من كلامك أن رسول الله غير مكلف بدعوة أهل التوحيد من سائر الديانات إلى الإسلام؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
لم يقول أحد بهذا .... ولكن رواية القمي تدل على عدم سماع الرسول صلى الله عليه وسلم من أبو طالب كلمة التوحيد بعد أن طلب منه سماعها ولم يلبي له طلبه ,
ممتاز...إذن أنت لا تشترط سماع رسول الله للشهادة و في المقابل عندنا
صحابي عدل يشه عند رسول الله بأنه سمع أخاه ينطق الشهادتين...
الأخ مالك أنت لا تريد أن تُصرح بما تعتقده في أبو طالب هل هو نبي أم حجة بأمر الله أم مجرد شخص يكتم إيمانه فعلى أي أساس أحاورك ! فقلنا هو من أصل عقيدتكم بأن من يشك بإيمان أبو طالب فهو بالنار ووضعنا لك الروايات ولكنك تكذبني . فإنني بنظرك كاذب ومدلس لا أكثر وإن أثبتنا لك بالروايات معتقدكم بأبو طالب . فالحمد لله والمشاركة رقم ١٢٦ لم تحضر لي رواية صحيحة واحدة بأنه أعلن إسلامه أو تشهد أو صلى ولكن فقط بأن دافع عن إبن أخيه ألم يذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الطائف ليدعوهم إلى الإسلام وفي أثناء عودته دخل في جوار المطعم بن عدي وهو كان من رؤوس الكفار فإستجاره وحماه من المشركين !!! فهل نستطيع أن نقول بأن المطعم بن عدي كان مؤمنآ يكتم إيمانه فقط لأنه أجار الرسول صلى الله عليه وسلم وحماه من المشركين .
أم فقط لأن أبو طالب هو والد الإمام المعصوم فيجب أن يكون موحدآ . فهذا هو الكيل بمكيالين لنصرة المذهب .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الليث; الساعة 22-01-2012, 12:32 PM.
الأخ مالك أنت لا تريد أن تُصرح بما تعتقده في أبو طالب هل هو نبي أم حجة بأمر الله أم مجرد شخص يكتم إيمانه فعلى أي أساس أحاورك ! فقلنا هو من أصل عقيدتكم بأن من يشك بإيمان أبو طالب فهو بالنار ووضعنا لك الروايات ولكنك تكذبني . فإنني بنظرك كاذب ومدلس لا أكثر وإن أثبتنا لك بالروايات معتقدكم بأبو طالب . فالحمد لله والمشاركة رقم ١٢٦ لم تحضر لي رواية صحيحة واحدة بأنه أعلن إسلامه أو تشهد أو صلى ولكن فقط بأن دافع عن إبن أخيه ألم يذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الطائف ليدعوهم إلى الإسلام وفي أثناء عودته دخل في جوار المطعم بن عدي وهو كان من رؤوس الكفار فإستجاره وحماه من المشركين !!! فهل نستطيع أن نقول بأن المطعم بن عدي كان مؤمنآ يكتم إيمانه فقط لأنه أجار الرسول صلى الله عليه وسلم وحماه من المشركين .
أم فقط لأن أبو طالب هو والد الإمام المعصوم فيجب أن يكون موحدآ . فهذا هو الكيل بمكيالين لنصرة المذهب .
لا تتهرب و رد على مشاركتي الأخيرة..
أم أنك لا تريد إكمال الحوار فصرت تتعلل بأمور واهية؟؟
أما أني لم أحضر رواية فيها أشهر أبوطالب إسلامه فلا أحتاج إلى ذلك فقد تفضلت أنت علينا برواية شهد فيها صحابي عدل بأنه سمع من أبي طالب الشهادتين..مشكور!
التعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 22-01-2012, 12:58 PM.
تعليق