إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أئمة السنة لكن لوطي !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أئمة السنة لكن لوطي !!!!

    بسم الله الرحمن الرحيم


    يحيى بن أكثم:


    كان يحيى بن أكثم من أئمّة السنّة ، وعلماء الناس و من المعظمين للفقه.
    البداية والنهاية ج 10 ص 316

    يحيى بن أكثم * (ت) ابن محمد بن قطن ، قاضي القضاة، الفقيه العلامة، أبو محمد، التميمي المروزي، ثم البغدادي.
    ولد في خلافة المهدي.
    وسمع من: عبد العزيز بن أبي حازم، وابن المبارك، وعبد العزيز الدراوردي، وجرير بن عبدالحميد، وسفيان بن عيينة، والفضل السيناني (1)، وعبد الله بن إدريس، وعدة.
    وله رحلة ومعرفة.
    حدث عنه: الترمذي، وأبو حاتم، والبخاري خارج " صحيحه "، وإسماعيل القاضي، وإبراهيم بن محمد بن متويه، وأبو العباس السراج، وعبد الله بن محمود المروزي، وآخرون.
    وكان من أئمة الاجتهاد، وله تصانيف، منها كتاب " التنبيه ".
    قال الحاكم: من نظر في " التنبيه " له، عرف تقدمه في العلوم (1).
    وقال طلحة الشاهد (2): كان واسع العلم بالفقه، كثير الادب، حسن العارضة (3)، قائما بكل معضلة.
    غلب على المأمون، حتى لم يتقدمه عنده أحد مع براعة المأمون في العلم.
    وكانت الوزراء لا تبرم شيئا حتى تراجع يحيى (4).

    سير أعلام النبلاء
    الذهبي



    لواط يحيى بن أكثم !!! أصله من مرو فاتصل بالمأمون ايام مقامه بها فاختص به واستولى على قلبه وصحبه إلى بغداد ومحله منه محل الأقارب أو أقرب .وكان متقدما فى الفقه وآداب القضاة حسن العشرة عذب اللسان وافر الحظ من الجد والهزل ولاه المأمون قاضى القضاة وأمر بألا يحجب عنه ليلا ولا نهارا وأفضى إليه بأسراره وشاوره فى مهماته وكان يحيى ألوط من ثفر ومن قوم لوط وكان إذا رأى غلاما يفسده وقعت عليه الرعدة وسال لعابه وبرق بصره
    وكان لا يستخدم فى داره إلا المرد الملاح ويقول قد اكرم الله تعالى أهل جنته بأن أطاف عليهم الغلمان فى حال رضاه عنهم لفضلهم على الجوارى فما بالى لا أطلب هذه الزلفى والكرامة فى دار الدنيا معهم
    ويقال إنه هو الذى زين للمأمون اللواط وحبب إليه الولدان وغرس فى قلبه محاسنهم وفضائلهم وخصائصهم وقال إنهم بالليل عرائس وبالنهار فوارس وهم للفراش والهراش وللسفر والحضر فصدر المأمون عن رأيه وجرى فى طريقه واقتدى به المعتصم حتى اشتهر بهم وملك ثمانية آلاف منهم وما كان بنو العباس يحومون حولهم اللهم إلا ما كان يؤثر عن محمد الأمين من استخدام الخصيان والعبث بهم دون فحول الولدان
    ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221

    ويحكى أن المأمون نظر يوما إلى يحيى فى مجلسه وهو يحد النظر إلى ابن أخيه الواثق وهو إذ ذاك أمرد تأكله العين فتبسم إليه وقال يا أبا محمد حوالينا ولا علينا فقال يا أمير المؤمنين إن الكلب لا يأكل النار
    ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221

    وسمعه إسماعيل بن حماد بن أبى حنيفة يوما يغض من جده فقال له ما هذا جزاءه منك قال حين فعل ماذا حين أباح المسكر ودرأ الحد عن اللوطى
    ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221
    حاكمنا يرتشي وقاضينا يلوط والرأس شرّ ما رأس‏
    تاريخ بغداد ج14/ص196


    قاض يرى الحد في الزنا ولا يرى على من يلوط بأس

    تاريخ بغداد ج14 ص196 - تاريخ مدينة دمشق ج64 ص81 و 82- المنتظم ج11 ص319 - شذرات الذهب ج2 ص41 - محاضرات الأدباء ج1 ص249


    يحشو بها الممرد إذا ما خلا وهو كما يحشوهم يحتشى
    ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221
    وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ج6 ص154 ؛ محاضرات الأدباء ج2 ص273


    مضيت أنا وداود الاصبهاني إلى يحيى بن أكثم ، ومعنا عشرة مسائل ، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب . ودخل غلام مليح ، فلما رآه اضطرب ، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة . فقال داود : قم ، اختلط الرجل.

    سير أعلام النبلاء ج12 ص10- تهذيب التهذيب ج11 ص160 - تهذيب الكمال ج31 ص211 - تاريخ مدينة دمشق ج64 ص83



    عبد الله بن مبارك
    :


    لما استولى الناصر على طبرستان فوض إلى عبد الله بن المبارك القضاء وكان يرمى بالابنة فقال يا أمير المؤمنين أنا أحتاج إلى رجال أجلاد يعينونني فقال قد بلغني ذلك
    محاضرات الأدباء ج1ص249


    خطيب بغدادى:



    روى الذهبي عن مكي بن عبد السلام الرميلي قال : كان سبب خروج الخطيب من دمشق إلى صور ، أنّه كان يختلف إليه صبيّ مليح ، فتكلّم الناس في ذلك.
    سير أعلام النبلاء: 281/18.



    ابن الانماطى
    :


    الحافظ البارع مفيد الشام ... وقال عمر بن الحاجب: كان إماماً ثقة حافظاً مبرزاً فصيحاً سألت عنه الحافظ الضياء فقال : حافظ ثقة مفيد إلا أنه
    كثير الدعابة مع المُرد.

    تذكرة الحفاظ: ج 4 ص 1404 ، سير أعلام النبلاء: ج 22 ص 174




  • #2
    من اي مدرسة تخرجت ايها الغواص الماهر , لقد جئتنا بفضائح ودواهي , القوم حريصون ان

    لا تخرج لمسامع العامه المدجنين , لان لحم اللوطييين مسموم اذا كانوا علماء قضاه , افضحهم

    ايها الغواص البارع واخرج لنا بلاويهم فالله فاضحهم في الحياة الدنيا وفي الاخرة , الاخره

    امرها لله توكل بها جل وعلى , والدنيا فالله فضحهم وبين عوار من يتسمون بعلماء , وقد

    طمر التاريخ بلوايهم وطوامهم لاكن بقدرة الله يسلط الله اسود مدرسة حيدر الكرار عليهم "

    اضنك منهم " فنعم الفتى ونعم المدرسه مدرسة امير المؤمنين عليه السلام

    تعليق


    • #3
      لاحول ولا قوة إلا بالله
      وما خفي كان اعظم
      احسنتم

      تعليق


      • #4
        یرفع

        تعليق


        • #5
          الله اكبر
          علماء السلف على دين الخليفة الثاني

          تعليق


          • #6
            ههههههههههههههههههههههههههههه

            مقتدين بسيدهم عمر

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
              بسم الله الرحمن الرحيم


              يحيى بن أكثم:


              كان يحيى بن أكثم من أئمّة السنّة ، وعلماء الناس و من المعظمين للفقه.
              البداية والنهاية ج 10 ص 316

              يحيى بن أكثم * (ت) ابن محمد بن قطن ، قاضي القضاة، الفقيه العلامة، أبو محمد، التميمي المروزي، ثم البغدادي.
              ولد في خلافة المهدي.
              وسمع من: عبد العزيز بن أبي حازم، وابن المبارك، وعبد العزيز الدراوردي، وجرير بن عبدالحميد، وسفيان بن عيينة، والفضل السيناني (1)، وعبد الله بن إدريس، وعدة.
              وله رحلة ومعرفة.
              حدث عنه: الترمذي، وأبو حاتم، والبخاري خارج " صحيحه "، وإسماعيل القاضي، وإبراهيم بن محمد بن متويه، وأبو العباس السراج، وعبد الله بن محمود المروزي، وآخرون.
              وكان من أئمة الاجتهاد، وله تصانيف، منها كتاب " التنبيه ".
              قال الحاكم: من نظر في " التنبيه " له، عرف تقدمه في العلوم (1).
              وقال طلحة الشاهد (2): كان واسع العلم بالفقه، كثير الادب، حسن العارضة (3)، قائما بكل معضلة.
              غلب على المأمون، حتى لم يتقدمه عنده أحد مع براعة المأمون في العلم.
              وكانت الوزراء لا تبرم شيئا حتى تراجع يحيى (4).

              سير أعلام النبلاء
              الذهبي



              لواط يحيى بن أكثم !!! أصله من مرو فاتصل بالمأمون ايام مقامه بها فاختص به واستولى على قلبه وصحبه إلى بغداد ومحله منه محل الأقارب أو أقرب .وكان متقدما فى الفقه وآداب القضاة حسن العشرة عذب اللسان وافر الحظ من الجد والهزل ولاه المأمون قاضى القضاة وأمر بألا يحجب عنه ليلا ولا نهارا وأفضى إليه بأسراره وشاوره فى مهماته وكان يحيى ألوط من ثفر ومن قوم لوط وكان إذا رأى غلاما يفسده وقعت عليه الرعدة وسال لعابه وبرق بصره
              وكان لا يستخدم فى داره إلا المرد الملاح ويقول قد اكرم الله تعالى أهل جنته بأن أطاف عليهم الغلمان فى حال رضاه عنهم لفضلهم على الجوارى فما بالى لا أطلب هذه الزلفى والكرامة فى دار الدنيا معهم
              ويقال إنه هو الذى زين للمأمون اللواط وحبب إليه الولدان وغرس فى قلبه محاسنهم وفضائلهم وخصائصهم وقال إنهم بالليل عرائس وبالنهار فوارس وهم للفراش والهراش وللسفر والحضر فصدر المأمون عن رأيه وجرى فى طريقه واقتدى به المعتصم حتى اشتهر بهم وملك ثمانية آلاف منهم وما كان بنو العباس يحومون حولهم اللهم إلا ما كان يؤثر عن محمد الأمين من استخدام الخصيان والعبث بهم دون فحول الولدان
              ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221

              ويحكى أن المأمون نظر يوما إلى يحيى فى مجلسه وهو يحد النظر إلى ابن أخيه الواثق وهو إذ ذاك أمرد تأكله العين فتبسم إليه وقال يا أبا محمد حوالينا ولا علينا فقال يا أمير المؤمنين إن الكلب لا يأكل النار
              ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221

              وسمعه إسماعيل بن حماد بن أبى حنيفة يوما يغض من جده فقال له ما هذا جزاءه منك قال حين فعل ماذا حين أباح المسكر ودرأ الحد عن اللوطى
              ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221
              حاكمنا يرتشي وقاضينا يلوط والرأس شرّ ما رأس‏
              تاريخ بغداد ج14/ص196


              قاض يرى الحد في الزنا ولا يرى على من يلوط بأس

              تاريخ بغداد ج14 ص196 - تاريخ مدينة دمشق ج64 ص81 و 82- المنتظم ج11 ص319 - شذرات الذهب ج2 ص41 - محاضرات الأدباء ج1 ص249


              يحشو بها الممرد إذا ما خلا وهو كما يحشوهم يحتشى
              ثمار القلوب في المضاف والمنسوب ج1 156 ش 221
              وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان ج6 ص154 ؛ محاضرات الأدباء ج2 ص273





              مضيت أنا وداود الاصبهاني إلى يحيى بن أكثم ، ومعنا عشرة مسائل ، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب . ودخل غلام مليح ، فلما رآه اضطرب ، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة . فقال داود : قم ، اختلط الرجل.



              سير أعلام النبلاء ج12 ص10- تهذيب التهذيب ج11 ص160 - تهذيب الكمال ج31 ص211 - تاريخ مدينة دمشق ج64 ص83







              عبد الله بن مبارك
              :


              لما استولى الناصر على طبرستان فوض إلى عبد الله بن المبارك القضاء وكان يرمى بالابنة فقال يا أمير المؤمنين أنا أحتاج إلى رجال أجلاد يعينونني فقال قد بلغني ذلك
              محاضرات الأدباء ج1ص249




              خطيب بغدادى:




              روى الذهبي عن مكي بن عبد السلام الرميلي قال : كان سبب خروج الخطيب من دمشق إلى صور ، أنّه كان يختلف إليه صبيّ مليح ، فتكلّم الناس في ذلك.
              سير أعلام النبلاء: 281/18.





              ابن الانماطى
              :


              الحافظ البارع مفيد الشام ... وقال عمر بن الحاجب: كان إماماً ثقة حافظاً مبرزاً فصيحاً سألت عنه الحافظ الضياء فقال : حافظ ثقة مفيد إلا أنه
              كثير الدعابة مع المُرد.

              تذكرة الحفاظ: ج 4 ص 1404 ، سير أعلام النبلاء: ج 22 ص 174




              المتمعن في مصادركم
              يجد انكم من رواد الف ليله وليله
              وهذه مكتبة الوراق الزاهره
              بي القصص الخيليا و الخزعبلاة
              كتاب ثمار القلوب في المضاف والمنسوب

              هذا رابط الكتاب للترفيه عن النفس
              http://www.alwaraq.net/Core/AlwaraqS...age=1&option=1

              فهذا منكم واليكم

              صاحبه شعوبي لامتشيع _رغم ان الرفض والشعوبية مصدرهاواحد عند التحقيق_

              تعليق


              • #8
                ستار وماذا عن

                ابن كثير الناصبي والذهبي صاحب الخلق السيئ والخطيب البغدادي وبن عساكر

                تعليق


                • #9
                  مضيت أنا وداود الاصبهاني إلى يحيى بن أكثم ، ومعنا عشرة مسائل ، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب . ودخل غلام مليح ، فلما رآه اضطرب ، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة . فقال داود : قم ، اختلط الرجل.



                  سير أعلام النبلاء ج12 ص10- تهذيب التهذيب ج11 ص160 - تهذيب الكمال ج31 ص211 - تاريخ مدينة دمشق ج64 ص83

                  كتب أبو منصور إسماعيل الثعالبي في كتابه الكناية والتعريض أن اسم يحيى بن أكثم اشتهر ككناية لمن يمارس اللواط واستشهد بالطبري في قوله:
                  يَدُورُ بِهَا سَاقٍ تَدُورُ عُيُونُنَا *** علَى عَيْنِهِ، منْ شَرْطِ يِحْيَى بن أَكْثَمِ
                  وأضاف المحقق فرج الحوار أن كذلك في الباب السادس من كنايات الجرجاني البيتين التي تذكره باللواط:
                  أنَا المَاجِنُ اللُوطِّيُّ، دِينِي وَاحِدُ *** وَإنِّي فِي كَسْبِ المَعَاصِي لَرَاغِبُ
                  أدِينُ بِدِين الشَّيْخِ يِحْيَى بن أكْثَم *** وَإنِّي لِمَنْ يَهْوَى الزِّنَا لَمُجَانِبُ(1)

                  (1)لكناية والتعريض أو النهاية في فن الكناية لأبي منصور إساعيل الثعالبي. تحقيق فرج الحوار. 2006. كولونيا: منشورات الجمل


                  حدثني الصوري، أخبرنا محمّد بن أحمد بن جميع النّسائيّ، حَدَّثَنَا أَبُو رَوْق الهزاني قَالَ: أنشد أَبُو صخرة الرياشي فِي يَحْيَى بْن أكثم:
                  أنطقني الدهر بعد إخراس ... لنائبات أطلن وسواسي
                  يا بؤس للدهر لا يزال كما ... يرفع من ناس يحط من ناس
                  لا أفلحت أمة وحق لَهَا ... بطول نكس وطول إتعاس
                  ترضى بيحيى يكون سائسها ... وليس يحيى لَها بسواس
                  قاض يري الحد في الزناء ولا ... يرى على من يلوط من باس
                  يحكم للأمرد الغرير على ... مثل جرير ومثل عباس
                  فالحمد لله كيف قد ذهب ال ... عدل وقل الوفاء في الناس
                  أميرنا يرتشى وحاكمنا ... يلوط والرأس شر ما راس
                  لو صلح الدين واستقام لقد ... قام على الناس كل مقياس
                  لا أحسب الجور ينقضي وعلى ال ... أمة قاض من آل عباس
                  أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَد بن عبد الواحد الوكيل، أخبرنا إسماعيل بن سعيد المعدل، حدثنا الحسين بن القاسم الكوكبي، حدثني أبو الحسن بن المأمون قَالَ: قَالَ المأمون ليحيى بْن أكثم: من الَّذِي يَقُولُ؟ - وهو يعرض بِهِ-:
                  قاض يري الحد فِي الزناء ولا ... يرى عَلَى من يلوط من باس
                  قَالَ: أو ما يعرف أمير المؤمنين من قاله؟ قَالَ: لا، قَالَ: يقوله الفاجر أَحْمَد بْن أبي نُعَيْم الذي يقول:
                  أميرنا يرتشى وحاكمنا ... يلوط والرأس شر ما راسِ
                  لا أحسب الجور ينقضي وعلى ال ... أمة وال من آل عباس
                  قَالَ: فأفحم المأمون وأسكت خجلا.
                  تاريخ بغداد الخطيب البغدادي

                  تعليق


                  • #10
                    قال ابن جرير: وبلغنا أن تلك الرواحل سارت حتى أتت بيت المال فتسلمها حارسه فوضعها في بيت المال، وقيل إن الوليد قال له: ذلك المال وصل إلينا واذهب إلى إبلك فخذها، وقيل إنه دفع إليه شيئا من ذلك المال يقيته وعياله.
                    وقال نمير بن عبد الله الشعناني عن أبيه قال: قال الوليد بن عبد الملك: لو لا أن الله ذكر قوم لوط في القرآن ما ظننت أن ذكرا يفعل هذا بذكر.
                    قلت: فنفى عن نفسه هذه الخصلة القبيحة الشنيعة، والفاحشة المذمومة، التي عذب الله أهلها بأنواع العقوبات، وأحل بهم أنواعا من المثلات، التي لم يعاقب بها أحدا من الامم السالفات وهي فاحشة اللواط التي قد ابتلى بها غالب الملوك والامراء، والتجار والعوام والكتاب، والفقهاء والقضاة ونحوهم، إلا من عصم الله منهم، فإن في اللواط من المفاسد ما يفوت الحصر والتعداد، ولهذا تنوعت عقوبات فاعليه، ولان يقتل المفعول به خير من أن يؤتى في دبره، فإنه يفسد فسادا لا يرجى له بعده صلاح أبدا، إلا أن يشاء الله ويذهب خبر المفعول به.
                    http://islamport.com/d/3/tkh/1/16/242.html




                    تعليق


                    • #11

                      تعليق


                      • #12
                        منهاج السنة النبوية - (ج 4 / ص 69) ابن تيميه
                        فإن هذه الحكاية التي حكاها عن يحيى بن أكثم من الأكاذيب التي لا يفرح بها إلا الجهال ويحيى بن أكثم كان أفقه وأعلم وأفضل من أن يطلب تعجيز شخص بأن يسأله عن محرم قتل صيدا فإن صغار الفقهاء يعلمون حكم هذه المسألة فليست من دقائق العلم ولا غرائبه ولا مما يختص به المبرزون في العلم
                        ثم مجرد ما ذكره ليس فيه إلا تقسيم أحوال القاتل ليس فيه بيان حكم هذه الأقسام ومجرد التقسيم لا يقتضي العلم بأحكام الأقسام وإنما
                        ونأخذ هذا المصدر لنرى بعضا من احوال هذا الذي يصفه ابن تيميه بالفقيه العالم الفاضل


                        مروج الذهب - (ج 2 / ص 44)

                        قال المسعودي: وكان يحيى بن أكثم وقد ولي قضاء البصرة قبل تأكد الحال بينه وبين المأمون، فرفع إلى المأمون أنه أفسد أولادهم بكثرة لواطه، فقال المأمون: لو طعنوا عليه في أحكامه قبل ذلك منهم، قالوا: يا أمير المؤمنين، قد ظهرت منه الفواحش وارتكاب الكبائر، واستفاض ذلك عنه، وهو القائل يا أمير المؤمنين في صفة الغِلْمَان وطبقاتهم ومراتبهم في أوصافهم قوله المشهور فقال المأمون: وما الذي قال. فدفعت إليه القصة فيها جُمَلٌ مما رمى به وحكى عنه في هذا المعنى، وهو قوله:
                        أربعة تَفْتِنُ ألحاظهم ... فعين من يَعْشَقهم ساهره
                        فواحد ذنياه في وجهه ... منافق ليست له آخره
                        وآخر دنياه مفتوحة ... من خَلْفِهِ آخره وافره

                        وثالث قد حاز كلتيهما ... قد جمع الدنيا مع الآخره
                        ورابع قد ضاع ما بينهم ... ليست له دنيا ولا آخره
                        فأنكر المأمون ذلك في الوقت واستعظمه، وقال: أيكم سمع هذا منه؟ قالوا: هذا مستفاض من قوله فينا يا أمير المؤمنين، فأمر بإخراجهم عنه، وعَزَلَ يحيى عنهم.
                        وفي يحيى وما كان عليه بالبصرة يقول ابن أبي نعيم:
                        يا ليت يحيى لم يلده أكْثَمُهْ ... ولم تطأْ أرضَ العراق قَدَمُهْ
                        ألْوَط قاضٍ في العراق نَعْلَمه ... أي دواة لم يلفها قلمه
                        وأي شِعْبٍ لم يَلِجْهُ أرقمه
                        وضرب الدهر ضرباته فاتصل يحيى بالمأمون ونادمه، ورخَّصَ له في أمور كثيرة، فقال له يوماً: يا أبا محمد، من الذي يقول:
                        قاضٍ يري الحدَّ في الزناء، ولا ... يرى على من يلوط من بأس
                        قال: ذلك ابن أبي نعيم يا أمير المؤمنين، وهو القائل:
                        أمِيرُنَا يرتشي وحاكمنا ... يلوط والرأس شر ما راس
                        قاضٍ يرى الحدَّ في الزناء ولا ... يرى على من يلوط من باس
                        ما أحسب الجور ينقضي وعلى ال ... أمة وَالٍ من آل عباس
                        فأطرق المأمون خجلاً ساعة، ثم رفع رأسه وقال: يُنْفَى ابن أبي نعيم إلى السند.
                        وكان يحيى إذا ركب مع المأمون في سفر ركب معه بمنطقة وقَبَاء وسيف بمعاليق وساسية، وإذا كان الشتاء ركب في أقْبِيَةِ الخز وقلانس السمُّور والسروج المكشوفة، وبلغ من إذاعته ومجاهرته باللواط أن المأمون أمره أن يفرض بنفسه فرضاً يركبون بركوبه ويتصرفون في أُموره، ففرض أربعمائة غلام مُرْداً اختارهم حسان الوجوه، فافتضح بهم، وقال في ذلك راشد بن إسحاق يذكر ما كان من أمر يحيى في الفرض:

                        خليليَّ انظرا متعجِبَيْنِ ... لأظرف منظر مَقَلَتْهُ عَيْنِي
                        لفرض ليس يقبل فيه إلا ... أسيل الخدّ ِحلوُ المُقْلَتين
                        وإلا كلّ أشقَر أكْثَمِيٍّ ... قليلُ نبات شعرِ العارِضَيْن
                        يُقَدَّم دونَ موقفِ صَاحِبيه ... بقدر جمالِهِ وبقبح ذين
                        يقودُهُمُ إلى الهيجاءِ قاض ... شديد الطعن بالرمح الرُّدَيْنِي
                        إذا شهد الوَغى منهم شجاعُ ... تجدَّل للجبين ولليدين
                        يقودهم على عِلْمٍ وحِلْمٍ ... ليوم سلامة لا يوم حَيْنِ
                        وصار الشيخ منحنياً ... عليه بمدمجه يجوزُ الركبتين
                        يغادرهم إلى الأذهان صَرْعى ... وكلهم جريحُ الخصيتين

                        وفيه يقول راشد أيضاً:
                        وكنا نرجِّي أن نرى العدل ظاهراً ... فأعقبنا بعد الرجاء قُنُوطُ
                        متى تَصْلُح الدنيا ويصلح أهْلُهَا ... وقاضي قضاة المسلمين يلوط

                        وكان يحيى بن أكثم بن عمرو بن أبي رباح من أهل خراسان من مدينة مَرْوَ، وكان رجلاً من بني تميم، وسخط عليه المأمون في سنة خمس عشرة ومائتين وذلك بمصر، وبعث به إلى العراق مغضوبَاً عليه، وكان قد كتب الحديث وتفقّه للبصريين كعثمان البَتَيِّ وغيره وله مصنفات في الفقه وفي فروعه وأصوله، وكتاب أفرده سماه بكتاب التنبيه يردُّ فيه على العراقيين وبينه وبين أبي سليمان أحمد بن أبي عُوَاد بن علي مناظرات كثيرة.


                        سير أعلام النبلاء - (ج 12 / ص 10)
                        قلت: ما هو ممن يكذب، كلا.
                        وكان عبثه بالمرد أيام الشبيبة فلما شاخ أقبل على شأنه، وبقيت الشناعة، وكان أعور
                        قال أبو العيناء : وقف له الاضراء ، فطالبوه، فقال: ليس لكم عند أمير المؤمنين شئ.
                        فقالوا: لا تفعل يا أبا سعيد، فصاح: الحبس الحبس، فحبسوا، فلما كان الليل ضجوا.
                        فقال المأمون: ما هذا ؟ قيل: الاضراء.
                        فقال له: ولم حبستهم ؟ أعلى أن كنوك ؟ قال: بل حبستهم على التعريض بشيخ لائط في الحربية
                        قال فضلك الرازي: مضيت أنا وداود الاصبهاني إلى يحيى بن أكثم، ومعنا عشرة مسائل، فأجاب في خمسة منها أحسن جواب.
                        ودخل غلام مليح، فلما رآه اضطرب، فلم يقدر يجئ ولا يذهب في مسألة.
                        فقال داود: قم، اختلط الرجل

                        وقد أورد الخطيب البغدادي 14 / 197 وابن خلكان 6 / 152 بعض الاخبار التي تذكر ما كان يتهم به يحيى بن أكثم من الهنات المنسوبة إليه كاللواطة وغيرها.


                        تعليق


                        • #13
                          الامام الكسائي

                          اسْمُهُ وَنَسَبُهُ:
                          هو علي بن حمزة بن عبد الله بن بهمن بن فيروز الأسدي مولاهم وهو من أولاد الفرس من سواد العراق كذا قال أبو بكر بن أبي داود السجستاني، أبو الحسن الكسائي الإمام الذي انتهت إليه رئاسة الاقراء بالكوفة بعد حمزة الزيات...

                          قال الإمام ابن الجزري: واختلف في تسميته بالكسائي فالذي رويناه عنه أنه سئل عن ذلك فقال لأني أحرمت في كساء وقيل غير ذلك...
                          قال الشاطبي رحمه الله:
                          وَأَمَّا عَلِيٌّ فَالْكِسَائِيُّ نَعْتُهُ لِمَا كانَ في الْإِحْرَامِ فِيهِ تَسَرْبَلاَ



                          مَوْلِدُهُ:
                          119 هـ، 737 م.




                          البَلَدُ التي وُلِدَ فِيهَا:
                          وُلد في إحدى قرى الكوفة.



                          شُيُوخُهُ:
                          أخذ القراءة عرضاً عن حمزة أربع مرات وعليه اعتماده وعن محمد بن أبي ليلة وعيسى بن عمر الهمداني وروى الحروف عن أبي بكر بن عياش وإسماعيل ويعقوب ابني جعفر عن نافع ولا يصح قراءته على نافع كما ذكره الهذلي بل ولا رآه وعن عبد الرحمن بن أبي حماد وعن أبي حيوة شريح بن يزيد في قول وقيل بل شريح...




                          تَلَامِيذُهُ:
                          روى عنه القراءات أبو عمر الدوري وأبو الحارث الليث بن خالد ونصير بن يوسف وقتيبة بن مهران وأحمد بن سريج وأبو عبيد ويحيى الفراء وخلف بن هشام وغيرهم.


                          وأما راوياه فهما الليث وحفص الدوري:
                          قال الشاطبي رحمه الله بعد أن ذكر الكسائي:
                          رَوَى لَيْثُهُمْ عَنْهُ أَبُو الْحَارِثِ الرِّضاَ وَحَفْصٌ هُوَ الدُّورِيُّ وَفيِ الذِّكْرِ قَدْ خَلاَ


                          قال الشارح:
                          ليثهم مثل ورشهم هو أبو الحارث الليث بن خالد، مات سنة أربعين ومائتين، والرضى أي المرضى أو على تقدير ذي الرضى وحفص هو الدوري الراوي عن اليزيدي ولهذا قال في الذكر قد خلا أي سبق ذكره فيما ذكرناه من النظم.



                          مُؤَلَفَاتُهُ:
                          للكسائي مؤلفات كثيرة منها:
                          كتاب اختلاف العدد.
                          كتاب قصص الأنبياء.
                          كتاب كتاب الحروف.
                          كتاب العدد.
                          كتاب القراءات.
                          كتاب المصادر.
                          كتاب النوادر الأصغر.
                          كتاب النوادر الأكبر.
                          كتاب النوادر الأوسط.
                          كتاب الهجاء.
                          مختصر في النحو.
                          معاني القرآن.
                          مقطوع القرآن وموصوله.
                          كتاب الحروف. وغير ذلك من المؤلفات...

                          *************

                          اما الان فهذه قطعه صغيره من ترجمه له لعالم اخر وهو الصفدي فتمعن:
                          قال صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي (المتوفى : 764هـ) في "الوافي بالوفيات"


                          علي بن حمزة
                          الكسائي علي بن حمزة بن عبد الله بن فيروز الأسدي مولاهم الكوفي، إنما قيل له الكسائي لأنه دخل الكوفة، وأتى حمزة بن حبيب الزيات وهو ملتف بكساء، فقال حمزة: من يقرأ؟ فقيل له: صاحب الكساء. فبقي علماً عليه، وقيل: بل أحرم في كساء. شيخ القراء وأحد السبعة وإمام النحاة<<الى ان يقول:
                          وكتب إلى الرشيد يشكو العزبة: من الكامل
                          قل للخليفة: ما تقول لمن ... أمسى إليك بحرمة يدلي
                          ما زلت مذ صار الأمين معي ... عبدي يدي ومطيتي رجلي
                          وعلى فراشي من ينهنهني ... من نومتي وقيامه قبلي
                          أسعى برجل منه ثالثة ... موفورة مني بلا رجل
                          وإذا ركبت أكون مرتدفاً ... قدام سرجي راكباً مثلي
                          فامنن علي بما يسكنه ... عني وأهد الغمد للنصل

                          فأمر له الرشيد بعشرة آلاف درهم وجارية حسناء وخادم وبرذون، وجميع ما تحتاج الجارية إليه.
                          وحكي أنه كان يشرب الشراب ويأتي الغلمان. قيل إنه أقام غلاماً ممن عنده في الكتاب يفسق به، وجاء بعض الكتاب ليسلم عليه، فرآه الكسائي ولم يره الغلام، فجلس الكسائي في مكانه وبقي الغلام قائماً مبهوتاً. فلما دخل الكاتب قال: ما شأن هذا الغلام قائماً؟ قال: وقع الفعل عليه فانتصب. ذكر ذلك ياقوت في معجم الأدباء.

                          والعاقل يفتهم

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
                            والعاقل يفتهم
                            أنا ما فهمت!!!

                            ممكن الاستاذ ستار 2136 يفهمني؟!!!

                            تعليق


                            • #15
                              طاهر بن الحسن بن إبراهيم. أبو محمد الهمداني الجصاص الزاهد
                              شيخ الزهاد ( نفسه تشتهي تقبيل المردان ؟ )


                              يقول الذهبي [[ شيخ الزهاد ]] السير ج17-ص390

                              ويقول أيضاً [[ وقد عظمه شيرويه الديلمي و، وبالغ . ]] نفس المصدر السابق

                              يقول الصفدي أيضاً [[ كان كبير القدر صاحب كرامات ]] الوافي بالوفيات ج16-ص225



                              يقول الذهبي في تاريخ الإسلام ج28 ، ص447

                              (( قال مكي : حضرت امرأة عنده فقالت : ألح عليه بعض أصحابنا في إظهار العلة التي ترك بسببها اللحم والخبز ، فقال : إذا أكلتهما طالبتني نفسي بقبلة أمرد مليح . ))

                              ---------------------------------------



                              علامتهم الفقيه الحنفي يميل إلى المردان



                              وهذا العلامة وصفه الذهبي في السير بالعلامة شيخ العربية ذو الفنون 18/124 ، ووصه ابن ماكولا بالفقيه الحنفي كما في شذرات الذهب 5/237 ، وقال القطفى في إنباه الرواة 2/213 " كان من العلماء القائمين بعلوم كثيرة "


                              وعندي كثير من العلماء ممن مدح هذا الشاذ جنسياً



                              قال ابن الجوزي في المنتظم في تاريخ الملوك والأمم : ج16 ، ص89 ت3833 _ أحداث سنة 456 هـ
                              (( وذكر محمد بن عب الملك قال : كان ابن برهان يميل إلى المٌرد الصِباح ويقبلهم من غير ريبة .
                              قال المصنف : وقوله من غير ريبة أقبح من التقبيل ؛ لأن النظر إليهم ممنوع منه إذا كان بشهوة ، فهل يكون التقبيل بغير شهوة .
                              ))






                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X