المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
يخرب بيتك كنت أتصور أكبر كذاب عرفته الدنيا هو ابو هريرة
لكن تبين لي أنك أنت أكذب من ابي هريرة
يا يوسف السمى كرار حتى في الكذب أنت غبي يا غبي كيف يصل بك الغباء أن تنكر معركة الجمل
إذهب أطفال الصعيد ونظر الى كتب الصفوف الأبتدائية تجد مكتوب فها أن معركة الجمل هي بين علي بن أبي طالب وبين عائشة وطلحة والزبير
يعني أنت ترغي وترغي لأنك جاهل ويا ليت يكون جهلك بسيط مثل جهل عمر
لكن المصيبة أنك تحمل جهل مركب
يا مرغي مادام تقول الحديث صحيح
إذن النتيجة هي ليس أمامكم إلا أحد أمرين
الأمر الأولى
أن تقروا وتعتقدوا بأن معنى الولاية هنا هي الولاية العامة والسيادة والخلافة المباشرة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله
لعلي صلوات الله عليه على الخلق فيكون بعدها هذا:
أبو بكر وعمر وعثمان ومن ناصرهم على ذلك مرتدين غاصبين للخلافة لترك ما أمر الله به على لسان رسوله صلى الله عليه وآله من إتباع علي

الأمر الثاني:
أن تقروا وتعتقدوا بأن معنى الولاية -وهو إعتقادكم الذي لا يعول عليه لوجود الأدلة على دلالة الأمر الأول الذي هو ما أعتقد به-
النصر والمحبة ومن الحديث نستفيد أيضا أن الله سبحانه وتعالى عدو لمن عاد عليا صلوات الله عليه وناصر لمن ينصره وخاذل لمن خذله وبذا عليكم بالقول التالي:
المرتدون وأعداء الله وأعداء رسوله صلى الله عليه وآله هم من حاربوه وما نصروه وأقاموا عليه النصب والعداء ومنهم:
1) عائشة بنت أبي بكر ومن تبعها
2) طلحة ومن تبعه
3) معاوية بن أبي سفيان ومن تبعه
فأختاروا أحد الأمرين وكلاهما مّر لناصبي العداء لمولانا أمير المؤمنين عليه أفضل الصلاة والسلام..!!
تعليق