هناك إتهام للسيد كمال الحيدري بأنه دافع عن عائشة
لاندري ما هو دليل هذا الإتهام
عموما بعض العلماء يستخدم أسلوب الأدبيات حين المخاطبة او التقية او المداراة للمصلحة العامة أو الأسلوب الراقي امام الخصم
كثير من العلماء على مر العصور دخلوا في سجال وجدال حول هذه الأدبيات خصوصا حين يتم ذكر الصحابة وزوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
نحن حين نرى التاريخ نجد نقدا من أهل البيت عليهم السلام حول الصحابة وزوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ونجد تقييما لأفعالهم ولكن في الوقت ذاته لا نجد أساليب قد تؤدي بشيعتهم إلى التهلكة او بالمسلمين إلى التفرقة
لقد كان أهل البيت عليهم السلام أحرص الناس على شيعتهم وأحرص الناس على المسلمين ودولتهم وتراثهم ليس حبا في من تقمص الخلافة ولكن إستمرار لدين محمد صلى الله عليه وآله وسلم
قال أحدهم : ان المعتوه حين يقول الحق يكون أفضل من الحوزوي
لا أدري عند العقلاء هل هذه المفارقة موجودة أم
الإنسان العادي حين يخطأ إن كان صاحب وجاهة وفضل فإن خطئه يكون محل تأمل وإن كان معتوها فإن الناس قد تعودوا على أخطائه ولا يؤخذ عليه
هذا ما عهدناه عن العقلاء
فكيف إن كان الإنسان حوزويا بدرجة مجتهد
عموما السيد كمال الحيدري وجعفر الإبراهيمي وهاشم الهاشمي من علماء المذهب الفضلاء على الساحة اليوم ولا اعتقد أن السيد كمال الحيدري قد أخطأ بخصوص المرجعية ربما طرح رأيا شخصيا له
والأراء الشخصية ووجهات النظر موجودة ومتعددة وهناك من الخلافات حتى بين المراجع انفسهم مما لا يعد ولا يحصى فليس كل خطا او وجهة نظر نجري خلفها
لاندري ما هو دليل هذا الإتهام
عموما بعض العلماء يستخدم أسلوب الأدبيات حين المخاطبة او التقية او المداراة للمصلحة العامة أو الأسلوب الراقي امام الخصم
كثير من العلماء على مر العصور دخلوا في سجال وجدال حول هذه الأدبيات خصوصا حين يتم ذكر الصحابة وزوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم
نحن حين نرى التاريخ نجد نقدا من أهل البيت عليهم السلام حول الصحابة وزوجات الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ونجد تقييما لأفعالهم ولكن في الوقت ذاته لا نجد أساليب قد تؤدي بشيعتهم إلى التهلكة او بالمسلمين إلى التفرقة
لقد كان أهل البيت عليهم السلام أحرص الناس على شيعتهم وأحرص الناس على المسلمين ودولتهم وتراثهم ليس حبا في من تقمص الخلافة ولكن إستمرار لدين محمد صلى الله عليه وآله وسلم
قال أحدهم : ان المعتوه حين يقول الحق يكون أفضل من الحوزوي
لا أدري عند العقلاء هل هذه المفارقة موجودة أم
الإنسان العادي حين يخطأ إن كان صاحب وجاهة وفضل فإن خطئه يكون محل تأمل وإن كان معتوها فإن الناس قد تعودوا على أخطائه ولا يؤخذ عليه
هذا ما عهدناه عن العقلاء
فكيف إن كان الإنسان حوزويا بدرجة مجتهد
عموما السيد كمال الحيدري وجعفر الإبراهيمي وهاشم الهاشمي من علماء المذهب الفضلاء على الساحة اليوم ولا اعتقد أن السيد كمال الحيدري قد أخطأ بخصوص المرجعية ربما طرح رأيا شخصيا له
والأراء الشخصية ووجهات النظر موجودة ومتعددة وهناك من الخلافات حتى بين المراجع انفسهم مما لا يعد ولا يحصى فليس كل خطا او وجهة نظر نجري خلفها
تعليق