إعـــــــلان

**الكمال977** · 22-08-2011, 05:24 PM

الاخ طالب دلا من ان تنسخ المصادر كالة ناسخة لتثبت لنا ان الخطبة الشقشقية صحيحة
فاقول لك واين تجدني انكرت عليك صحة شيء من نهج البلاغة ..الشقشقية وغيرها

لكنني طالبتك بطلب بسيط يبدو انك عنه عاجز كونك اول مابدأت بدأت بالنسخ واللصق بما لاعلاقة له بالموضوع
فانا اطالبك ان تأشر لي الكلمة او الفقرة او الحرف الذي تقول ان الامام علي رض في خطبته الشقشقية قال ان له حق الهي منصب من عند الله

**شيعي منصف** · 22-08-2011, 05:45 PM

يعني والله مواضيعك غريبة وعجيبة
تنقل دون تحقق مع كل الاسف
طيب ما حدث لك لما جائك الشيعة بادلة من نهج البلاغة بان الامام عليه السلام حاجج القوم باحقيته في الخلافة مع انك تقول

لو قلبنا كتاب نهج البلاغة من الدفة الى الدفة لم نجد ان علي رض ولو لمرة واحدة ادعى او قال ان حقه في الخلافة هو حق الهي بالتنصيب

اتحداك مليون مرة ان تقسم لنا انك قلبت نهج البلاغة من الدفة الى الدفة
فلماذا تنقل وتنسخ دون علم وفهم يا اخي الكريم

الله يهديك

**موالي من الشام** · 22-08-2011, 05:51 PM

فان كان مهرج المنتدى كمال لا يقبل هذه النصوص البينة فلنا عنده مثلها ...
نريد نصا ان لله عينين اثنتين يا كمال ....
فالصفات الالهية مقدمة على سواها في العقائد ...

**الطالب313** · 22-08-2011, 07:42 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

الاخ طالب دلا من ان تنسخ المصادر كالة ناسخة لتثبت لنا ان الخطبة الشقشقية صحيحة

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

فاقول لك واين تجدني انكرت عليك صحة شيء من نهج البلاغة ..الشقشقية وغيرها

لكنني طالبتك بطلب بسيط يبدو انك عنه عاجز كونك اول مابدأت بدأت بالنسخ واللصق بما لاعلاقة له بالموضوع
فانا اطالبك ان تأشر لي الكلمة او الفقرة او الحرف الذي تقول ان الامام علي رض في خطبته الشقشقية قال ان له حق الهي منصب من عند الله

ياصغير العقل انا ناسخ اناابحث عن المصادر وااتي بالدليل منكم ياصغير

اما خطبه الشقشقيه الظاهر انته لم تطلع عليها هاك الخطبه بالوثائق
مصادر نهج البلاغه
واسانيده
تاليغ السيدعبد الزهراء الحسيني الخطيب
الجزءالاول
ص303
ومن خطبه له عليه السلام
وهي المعروفه.........بالشقشقيه
يقول امير الموحدين اسد الله الغالب في مطلعها
(ام والله لقد تقمصها ابن ابي قحافه)وانه ليعلم ان محلي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولايرقى الى الطير فسدلت دونها ثوبا وطويت عنها كشحا
ويكمل الامام خطبته
وفي ص309 يذكر من مصادر وعلماء الشيعه من ذكرها
1.علي الرضي
2.ابواحمد الحسن بن عبد الله العسكري نقل عنه الصدوق في (معاني الاخبار)
3.الصدوق في كتابه(معاني الاخبار)
4.ابن عبد ربه المالكي في (العقد الفريد)
5.ابوعبد الله الفي في(الارشاد)
6.القاضي عبد الجبار المعتزلي في(المغنى)
7.الوزير ابوسعيد الابي في(نثر الدر)
10.الشيخ الطوسي(الامالي)
11.الطبرسي(الاحتجاج)
12.ابوالمظفر الحنفي المعروف(بسبط ابن الجوزي)
13.مجمع الامثال....للميداني
14.ابن الاثير في(النهايه)
15.ابن المنظور في لسان العرب
16.الفيروزابادي في القاموس
والوثائق

**الكمال977** · 22-08-2011, 08:30 PM

يا نساخ يا لصاق لا تنسخ وتلصق مصادر الخطبة الشقشقية
طلبي صغير جدا فان كنت عاجزا عنه فقل ان اسف واعتذر لاني عاجز عن تلبيته
طلبي منك صغير جدا واصغر مما تتصور ...فقط اشر في الخطبة الشقشقية الموضع او الكلام الذي يقول فيه علي ان حقه بالخلافة حق الهي بتنصيب رباني

هل هذا صعب عليك؟

**موالي علي 1985** · 22-08-2011, 08:52 PM

الكمال اليك الجواب
وتمعن في رد الشيخ اية الله العظى جعفر السبحاني الذي رد على شيخك حول شبهات هول النهج

يبدو أن فضيلة الشيخ لم يمعن النظر في «نهج البلاغة»، أو لم يقرأ منه إلاّ صحائف قليلة، ولو طالع الكتاب برمّته لما تسرّع في هذا الحكم، فإنّ في خطب الإمام احتجاجاً على إمامته وإمامة أهل البيت(عليهم السلام) بالوصاية، ونحن نذكر فقرات من خطبه وكلماته في مواطن مختلفة :
1 - يقول في حق آل النبي: لا يُقاسُ بآل محمد من هذه الأُمّة أحد، ولا يسوَّى بهم من جرت نعمتهم عليه أبداً، هم أساس الدين وعماد اليقين. إليهم يَفيء الغالي، وبهم يلحق التالي، ولهم خصائص حق الولاية، وفيهم الوصية والوراثة. الآن إذ رجع الحق إلى أهله ونُقل إلى منتقله [ ([1]) .
فقوله: «فيهم الوصية» دليل على أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أوصى بخلافتهم وإمامتهم، كما أنّ قوله «فيهم الوراثة» دليل على ميراث المال، وياللأسف فإن الأُمّة ـ لا كلّها ـ تركت كلا الأمرين وراء ظهرها. والدليل على أنّ المراد من الوصاية هو الخلافة، قوله في ذيل الخطبة «الآن إذ رجع الحق إلى أهله ونقل إلى منتقله» فما هو المراد من الحق الّذي كان خارجاً ثم رجع إلى أهله؟ أليس هو الإمامة والخلافة الّتي غُيِّب عنها الإمام طيلة 25 سنة ثم رجعت إليه بعد تلك الفترة؟
2 - أين الذين زعموا أنّهم الراسخون في العلم دوننا، كذبوا بغياً علينا أن رفعنا الله ووضعهم وأعطانا وحرمهم وأدخلنا وأخرجهم، بنا يُستعطى الهدى ويُستجلى العمى. إنّ الأئمة من قريش غُرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم. ([2])
وأيّة كلمة أوضح من قوله «إن الأئمة من قريش»؟ وبما أن قريشاً كانت ذات بطون، حدّد الإمام البطن الّذي غُرست فيه الإمامة بقوله: «غرسوا في هذا البطن من هاشم» .
وفيه تصريح بأنّ الإمامة لا تصلح إلاّ في قريش من بطن هاشم خاصة، ولم يدّع أحد من بني هاشم الإمامة إلاّ أمير المؤمنين (عليه السلام) . ولمّا كان هذا الكلام صريحاً في التنصيص على الإمامة لم يجد ابن أبي الحديد شارح كتاب نهج البلاغة بدّاً من الإذعان به، حيث قال: وإنْ صحّ أن عليّاً (عليه السلام)قاله، قلتُ كما قال، لأنّه ثبت عندي أنّ النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: «إنّه مع الحق وإن الحق يدور معه حيثما دار» ([3]).
3 - فو الله مازلت مدفوعاً عن حقّي مستأثراً عليّ، منذ قبضَ الله نبيَه (صلى الله عليه وآله وسلم) حتّى يوم الناس هذا ([4]) .
ما هو الحق الّذي استأثره الناس على علي (عليه السلام) منذ أن قبض الله نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) حتّى يوم الناس هذا؟ فلو كان المراد من الحق، هو الحق الناتج عن بيعة الناس فلم يكن هناك أيّة بيعة عامّة لعلي يوم ذاك حتّى يكون الإمام ذا حق من تلك الجهة، فيتعيّن أن يكون هو الحق الّذي حبا الله به علياً في غير واحد من المواضع، كحديث يوم الدار، وغزوة خيبر، وغزوة تبوك، وغدير خم إذ نصّبه إماماً بمرأى ومسمع جموع غفيرة من الناس.
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة الّتي أخذنا منها ذلك المقطع، عصيان طلحة والزبير عليه وهو يضرب بالمقبل إلى الحق، المدبرَ عنه، ثم خروجهما يقول: ليس هذا أوّل مرة هُضم فيها حقه، بل هُضمَ منذ أن قبض نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) .
4 - وقد قال قائل: إنّك على هذا الأمر يا ابن أبي طالب لحريص، فقلت: بل أنتم والله لأحرص وأبعد، وأنا أخصّ وأقرب، وإنما طلبت حقاً لي وأنتم تحولون بيني وبينه، وتضربون وجهي دونه، فلمّا قرعته بالحجة في الملأ الحاضرين، هبَّ كأنه بُهت لا يدري ما يجيبني به .
اللهم إني استعينك على قريش ومن أعانهم؟ فإنهم قطعُوا رحمي وصغّروا عظيم منزلتي، وأجمعوا على منازعتي أمراً هُوَ لي، ثم قالوا: ألا إنَّ في الحق أن تأخذه، وفي الحقّ أن تتركه ([5]) .
إنّ الإمام يذكر في هذه الخطبة ما جرى في يوم السقيفة، حيث قال له أبو عبيدة بن الجراح: إنك على هذا الأمر لحريص، فأجابه الإمام بقوله: «بل أنتم والله لأحرص وأبعد، وأنا أخصّ وأقرب».
ثم يقول «وإنما طلبت حقاً لي وأنتم تحولون بيني وبينه وتضربون وجهي دونه» ، فما هو الحق الّذي كان الإمام يطلبه وأصحاب السقيفة يحولون بينه وبينه ويضربون وجهه دونه؟! أليس هو التنصيص من الله سبحانه عن طريق نبيه على خلافته وقيادته، وإلاّ لم يكن هناك حق حتّى يطلبه علي (عليه السلام) ، بل كان عليه أن يصبر حتّى يتم أمر البيعة فعندئذ يتبيّن صاحب الحق عن غيره .
هذا غيض من فيض ممّا صرح به الإمام على خلافته وإمامته بالحق الثابت له، ولو أنّ فضيلة الشيخ يتأمّل هذه الفقرات وغيرها لأذعن بأنّ الإمام يعرِّف نفسه وصياً للرسول في أمر الخلافة، وإماماً للمسلمين بعد رحيل الرسول، وكونه ذا حق ثابت وقد حيل بينه وبين حقه ، وها نحن نذكر مقاطع أُخرى على وجه الإيجاز، وربّما سبق ذكره في بعض ما تقدم أيضاً تاركين التفصيل إلى وقت آخر.
قال ابن أبي الحديد: واعلم أنّه قد تواترت الأخبار عنه (عليه السلام) بنحو من هذا القول، نحو قوله: «مازلت مظلوماً منذ قبض الله رسوله حتّى يوم الناس هذا».
وقوله: «اللّهم أخز قريشاً، فإنّها منعتني حقي، وغصبتني أمري».
وقوله: «فجزى قريشاً عنِّي الجوازي، فإنّهم ظلموني حقي، واغتصبوني سلطان ابن أُمّي» .
وقوله، وقد سمع صارخاً ينادي: أنا مظلوم، فقال: «هلمّ فلنصرخ معاً، فإنّي مازلت مظلوماً» .
وقوله: «وانه ليعلم أنّ محلّي منها محلّ القطب من الرحى».
وقوله: «أرى تراثي نهبا».
وقوله: «أصغيا بإنائنا، وحَمَلا الناسَ على رقابنا». وقوله: «إنّ لنا حقاً إن نُعْطَه نأخذه، وإن نمنعه نركب أعجاز الأبل وإن طال السُّرى ».
وقوله: «مازلت مستأثراً عليّ، مدفوعاً عمّا أستحقه واستوجبه».([6])
ولعلّ هذا المقدار يكفي في إقناع الشيخ ومن على طريقته بأنّ الإمام احتجّ على إمامته وخلافته في مواضع مختلفة من النهج .
وهنا نكتة أُخرى وهي أنّ «نهج البلاغة» ليس كتاباً عقائدياً يشرح كل عقيدة ويبرهن عليها، وانّما هو مجموع خطب ورسائل وكلم، انتخبها الرضي من كثير من خطبه ورسائله وكلمه.
وكتاب كهذا لا يمكن أن نتوقع منه أن يلج في كل صغير وكبير ـ وإن كانت الولاية الإلهية لعليّ من مهامّ الأُمور ـ .

[1] . نهج البلاغة: الخطبة 2، ط عبده .
[2] . نهج البلاغة، الخطبة 14 .
[3] . شرح نهج البلاغة: 9 / 88 .
[4] . نهج البلاغة، الخطبة 5 .
[5] . نهج البلاغة، الخطبة 167، ط عبده.
[6] . شرح نهج البلاغة: 9 / 306 .

**الطالب313** · 22-08-2011, 09:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

يا نساخ يا لصاق لا تنسخ وتلصق مصادر الخطبة الشقشقية
طلبي صغير جدا فان كنت عاجزا عنه فقل ان اسف واعتذر لاني عاجز عن تلبيته
طلبي منك صغير جدا واصغر مما تتصور ...فقط اشر في الخطبة الشقشقية الموضع او الكلام الذي يقول فيه علي ان حقه بالخلافة حق الهي بتنصيب رباني

هل هذا صعب عليك؟

لاتجعل من نفسك اضحوكة دوما الخطبة امامك بنصها وهي تثبت كلام الامام في قوله وقد تقمصها ابن ابي قحافه

واعطيتك مصادرها منكم هل تقبل هذا الكلام ام لا
سوال بسيط
ابوبكر غاصب

**الكمال977** · 22-08-2011, 11:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313

لاتجعل من نفسك اضحوكة دوما الخطبة امامك بنصها وهي تثبت كلام الامام في قوله وقد تقمصها ابن ابي قحافه

واعطيتك مصادرها منكم هل تقبل هذا الكلام ام لا
سوال بسيط
ابوبكر غاصب

طيب الخطبة امامي وامامك وانت عن عاجز عن ارشادي الى الموضع في قول علي فيها والذي تعتقده انت ان فيه علي طالب بحقه الالهي وليس بحقه في القربى

**عبد للزهراء** · 23-08-2011, 12:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

ما اتيت بجديد فما اتيت به لايتحدث عن حقه اللهي في الحكم بل يتحدث عن حق القرابة في وراثة الحكم

من العجيب أن يأتي أحد من عبد أبن تيمية

ويلقي علينا فهمه في كلام سيد البلغاء والفصحاء

أمير المؤمنين وسيد الموحدين عليه السلام

فهنا لابد من فهم نقاط وهي:

1- أن الإمام عليه السلام لم يحتج بالقرابة

أبتداء ولكن الإمام عليه السلام احتج على القوم

حين أحتجوا بالصحبة والهجرة فهنا أراد الإمام

عليه السلام أن يبين انه يملك الصحبة والهجرة

والقرابة.

2- الإمامة ليست من موروثات القرابة فهي

ليست دار أو عقار ، ولكن الإمام يتكلم عن

الوراثة الإلهية لهذا المنصب.

3- العجيب من فكرك المعوج الإمام عليه السلام

يقول حقي وانت تؤلها إلى وراثة قرابة بحيث

كل نص تلقي عليه وراثة القرابة وهذا يتطلب

من دليل وقرينة على ذالك.

هذا مضاف إلى حصر الطلب على نهج

البلاغة يدل على الأفلاس وكأن كل كلام

الإمام عليه السلام لا يوجد إلى في نهج

البلاغة .

**صحابي شيعي** · 23-08-2011, 03:32 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

طيب الخطبة امامي وامامك وانت عن عاجز عن ارشادي الى الموضع في قول علي فيها والذي تعتقده انت ان فيه علي طالب بحقه الالهي وليس بحقه في القربى

بارك الله في قناة المستغلة خرجت لنا بهائم

**مختصر مفيد** · 23-08-2011, 06:39 AM

إذا كان الأخير عندكم أنكرها ,,, فكيف يحتج بها على الأحمر؟!!!

**مختصر مفيد** · 23-08-2011, 06:43 AM

هل تستطيع أن تُنكر يا كمال بأن النبوة ليست وراثه ؟!

**موالي من الشام** · 23-08-2011, 09:02 AM

ان كانت هذه النصوص على وضوحها لا تقنعك كما تزعم وأنت كاذب وغايتك من الموضوع معلومة فلا أسهل من رفض أي جواب للاخوة الموالين بكلام سخيف واسلوب دنيء ، نحن نطالبك باثبات ما هو أهم من الامامة ..
نريد نصا ان لله عينين اثنتين يا كمال ....
فالصفات الالهية مقدمة على سواها في العقائد ...

هذه المرة أرجو أن لا تقفز فوق هذه المشاركة ..

**الجابى** · 23-08-2011, 09:05 AM

عزيزي كمال ,

لم يقصر الاخوة ,

ولكن يكفيك هذا وكفى به برهان قاطع ,

نهج البلاغة - (ج 1 / ص 740-741)
[62] ومن كتاب كتبه (عليه السلام) إلى أهل مصر مع مالك الاشتر لما ولاّه إمارَتَها

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً (صلى الله عليه وآله) نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناً عَلَى الْمُرْسَلِينَ.
فلمَّا مَضى (صلى الله عليه وآله) تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِي ، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ (صلى الله عليه وآله) عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلاَ أَنَّهُمْ مُنَحُّوهُ عَنِّي مِنْ بَعْدِهِ!
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد (صلى الله عليه وآله) فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ .

__________________________

شكرا ,

**الكمال977** · 23-08-2011, 12:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الجابى

عزيزي كمال ,

لم يقصر الاخوة ,

ولكن يكفيك هذا وكفى به برهان قاطع ,

نهج البلاغة - (ج 1 / ص 740-741)
[62] ومن كتاب كتبه (عليه السلام) إلى أهل مصر مع مالك الاشتر لما ولاّه إمارَتَها

أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً (صلى الله عليه وآله) نَذِيراً لِلْعَالَمِينَ، وَمُهَيْمِناً عَلَى الْمُرْسَلِينَ.
فلمَّا مَضى (صلى الله عليه وآله) تنَازَعَ الْمُسْلِمُونَ الاْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ، فَوَاللهِ مَا كَانَ يُلْقَى فِي رُوعِي ، وَلاَ يَخْطُرُ بِبَالِي، أَنَّ الْعَرَبَ تُزْعِجُ هذَا الاْمْرَ مِنْ بَعْدِهِ (صلى الله عليه وآله) عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلاَ أَنَّهُمْ مُنَحُّوهُ عَنِّي مِنْ بَعْدِهِ!
فَمَا رَاعَنِي إِلاَّ انْثِيَالُ النَّاسِ عَلَى فُلاَن يُبَايِعُونَهُ، فَأَمْسَكْتُ يَدِي حَتَّى رَأيْتُ رَاجِعَةَ النَّاسِ قَدْ رَجَعَتْ عَنِ الاْسْلاَمِ، يَدْعُونَ إِلَى مَحْقِ دِينِ مُحَمَّد (صلى الله عليه وآله) فَخَشِيتُ إِنْ لَمْ أَنْصُرِ الاْسْلاَمَ أَهْلَهُ أَنْ أَرَى فِيهِ ثَلْماً أَوْ هَدْماً، تَكُونُ الْمُصِيبَةُ بِهِ عَلَيَّ أَعْظَمَ مِنْ فَوْتِ وِلاَيَتِكُمُ الَّتِي إِنَّمَا هِيَ مَتَاعُ أَيَّام قَلاَئِلَ، يَزُولُ مِنْهَا مَا كَانَ، كَمَا يَزُولُ السَّرَابُ، أَوْ كَمَا يَتَقَشَّعُ السَّحَابُ، فَنَهَضْتُ فِي تِلْكَ الاْحْدَاثِ حَتَّى زَاحَ الْبَاطِلُ وَزَهَقَ ، وَاطْمَأَنَّ الدِّينُ وَتَنَهْنَهَ .

__________________________

شكرا ,

الاخ جابي والخطبة اعلاه تؤيد مانقوله نحن من الامام علي كان يحتج بقرابته من رسول الله ولم يحتج بنص وحق الهي
فهو علق انه لم يخطر بباله ان هذا الامر ستزعجه العرب عن اهل قرابة النبي (( اهل بيته ))
فهو رض كان يرى ان الامر يجب ان يكون في قرابة النبي من بني هاشم وانه افضل بني هاشم فلابد ان تكون الخلافة فيه كونه كان يعتبر بني هاشم هم ثمرة اقرباء النبي فقالعن اهل السقيفة انهم احتجوا بالشجرة (( القرابة)) وتركوا الثمرة (( اصل القرابة ))
ولو كان علي محتجا بنص الهي لقال عنهم انهم يعلمون ان الامر انما يكون بالنص ولايكون بالقرابة

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

في نهج البلاغة هل احتج علي رض بحقه الالهي ام بحق القرابة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين