إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يجتمع السنة على رأي بيزيد دون تقية؟ ملعون ام مغفور له

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يجتمع السنة على رأي بيزيد دون تقية؟ ملعون ام مغفور له

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على خاتم الانبياء والمرسلين وعلى سيد الوصيين وعلى آلهما الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين والآخرين

    كثرت في بعض المواقع الناصبية حملات الدفاع عن الفاجر الفاسق القاتل الظالم يزيد بن معاوية لعنة الله عليهما
    فبدأنا نرى ردود كثيرة ومواضيع أكثر وحماس غير منقطع النظير في الدفاع عن ذاك الأفاك الأثيم المنتهك لحرمة النبي الكريم صلوات الله عليه وآله
    والكل يتحدث باسم أهل السنة ؟ والكل يحرم لعنه ؟ والكل ينفي أن له يد في قتل سبط النبي سيد الشهداء ذبيح كربلاء ..
    بل ويرون أنه من المغفور لهم ..لا اله الا الله
    أريد أن أفهم الآن ..هل هذا هو فعلاً رأي كل السنة ؟ هل فعلاً يرون يزيداً حمامة سلام بريئة ؟
    هل فعلاً يتحفظون على لعن يزيد أو ذمه ؟ بناء على حديث البخاري :" ليس المؤمن بالطعان ولااللعان "
    هل إن لعن المؤمن الظالم يصبح طعان لعان ؟
    أخبرونا الآن ..فقد احترنا بأمركم والله ..تدعون حب أهل البيت عليهم السلام ثم تستميتون بالدفاع عن قاتليهم وعن أعدائهم ..
    مللنا من مقولة اجتهد وأخطأ وله أجر في تبرير مواقف من رفع السيوف بوجه أهل البيت
    فهل يزيد أيضاً مجتهد له أجر ..
    هل مجتهد مأجور من حاصر سبط النبي وريحانته وتركه عطشاناً وأهله ثم قتل أهل بيته واصحابه أمام عينيه وثم لم يردعه أن من أمامه سيد شباب أهل الجنة من أوصاكم به رسول الله وبمحبته ..فقاموا بقتله وحز رأسه وأخذه هدية الى المجرم السفاح الفاجر يزيد لعنة الله عليه أبد الآبدين ..
    هل هذا اجتهاد ؟ ثم نلوم اليهود على مجازرهم ..؟
    كيف نلوم اليهود على مجازرهم بفلسطين ضد الابرياء ..وقد قام من ينتسبون للإسلام بأبشع وأقبح مجزرة في التاريخ وأكثرها إجراماً وضد أطهر خلق الله ..
    لا أعرف هل هناك إجرام أكبر من اجرام يزيد وأنصاره ؟ فإن كان هؤلاء مغفور لهم فمن بقي إذاً يستحق النار ؟
    لاأعرف أي دين هذا الذي تدينون به..
    اللهم إنا نبرأ اليك من كل من يدافع عن ظالم أهل البيت ..اللهم العنهم لعناً لايقوى على إحصائه الا انت
    وليقل عنا هؤلاء المارقون أننا لعانون سبابون ..أفضل من أن نكون أنصار أئمة البغي والطغيان ممن يدافع عن جورهم وظلمهم وطغيانهم وفسوقهم وفجورهم ..
    سيأتي قائل الآن ليقول اسطوانته المشروخة الشيعة قتلوه
    وسنقول له هل السنة هم من نصروه؟ أم كانوا مع جيوش ابن مرجانة ويزيد لعنة الله عليهم ؟

    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

  • #2
    يزيد ملعون ملعون ملعون ...
    ومن يقول غير هذا مخالف لأهل السنة ... ولا أرى غير الوهابية من يقول بهذا القول الشاذ البغيض.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      يزيد ملعون ملعون ملعون ...
      ومن يقول غير هذا مخالف لأهل السنة ... ولا أرى غير الوهابية من يقول بهذا القول الشاذ البغيض.
      السلام عليكم
      جميل ولكن أجد الساحة كلها لهم فهم يتكلمون باسم جميع اهل السنة ؟ ووصل بهم الامر للتشنيع على من يلعن يزيد
      فماقولك بحديث البخاري : المؤمن ليس باللعان " كيف توافقون بين هذا الحديث وبين لعن يزيد من وجهة نظركم كأشاعرة

      تعليق


      • #4
        ذنبه مغفور على رأي البخاري فقد جاء في صحيحه:

        6919 حدثنا عبد الله بن يزيد المقرئ المكي حدثنا حيوة بن شريح حدثني يزيد بن عبد الله بن الهاد عن محمد بن إبراهيم بن الحارث عن بسر بن سعيد عن أبي قيس مولى عمرو بن العاص عن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ فله أجر قال فحدثت بهذا الحديث أبا بكر بن عمرو بن حزم فقال هكذا حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة وقال عبد العزيز بن المطلب عن عبد الله بن أبي بكر عن أبي سلمة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله

        تعليق


        • #5
          ومما يتقي أهل السنة ؟
          بعيدا عن الأهواء والعواطف .. فيزيد ليس بكافر ولا بملعون بل هو حاكم المسلمين في زمانه وله ماله وعليه ماعليه وماثبت له بالدليل الصحيح أصح بكثير من باقي الأقوال التي تفترى عليه

          غير الإجماع على أن ذا كان المسلم من أصحاب الكبائر فلاسبيل لتكفيره وإن دخل النار فسيخرج منها إلى الجنة
          التعديل الأخير تم بواسطة مسلم بن علي; الساعة 21-08-2011, 08:08 PM.

          تعليق


          • #6


            طوبى لأهل السنة بامامهم يزيد بن معاوية الموصوف بهذه الفضائل:



            الذهبي - سير أعلام النبلاء -
            - .... وروى الواقدي بإسناد ، قال : لما وثب أهل الحرة ،
            وأخرجوا بني أمية من المدينة ، بايعوا إبن الغسيل على الموت
            ، فقال : يا قوم ! والله ما خرجنا حتى خفنا أن نرجم من السماء
            ، رجل ينكح أمهات الأولاد ، والبنات ،
            والأخوات ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة.


            الذهبي - سير أعلام النبلاء -]

            - .... وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال
            : سكر يزيد ، فقام يرقص
            ، فسقط على رأسه فإنشق وبدا دماغه.

            - قلت : كان قوياًً شجاعاًً ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد
            ، وكان ناصبياًً ، فظاً ، غليظاً ، جلفاً ،
            يتناول المسكر ، ويفعل المنكر إفتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين
            ، وإختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس ، ولم يبارك في عمره.


            الذهبي - سير أعلام النبلاء - الطبقة الثلاثون - عبد المغيث -]

            - حدث عنه : الشيخ الموفق ، والحافظ عبد الغني ،
            وحمد بن صديق ، والبهاء عبد الرحمن ، والحافظ محمد إبن الدبيثي ، وطائفة
            ، وقد الف جزءاً في فضائل يزيد أتى فيه بعجائب وأوابد
            ، لو لم يؤلفه لكان خيراًًً.
            *****
            -


            الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 4 ) -
            9754 - يزيد بن معاوية بن أبى سفيان الأموى ، روى ، عن أبيه ، وعنه إبنه خالد
            ، وعبد الملك بن مروان ، مقدوح في عدالته
            ، ليس بأهل أن يروى عنه
            ، وقال أحمد بن حنبل : لا ينبغي أن يروى عنه.

            الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 2 ) -

            - إجتمعوا على عبد الله بن حنظلة وبايعهم على الموت ،
            قال : ياقوم إتقوا الله فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء
            ، إنه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات
            ويشرب الخمر ويدع الصلاة.




            طوبى لكم اهل السنة بهذا الامام



            الآلوسي - تفسير الآلوسي - سورة محمد - تفسير الآية رقم ( 23 )

            - .... وإستدل بها أيضاًً
            على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق ،
            نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد
            لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال :
            كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه
            ، فقال عبد الله : قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد ، فقال الإمام :
            إن الله تعالى يقول :
            فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله
            ، ( محمد : 22 ، 23 ) ، الآية
            ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد
            ، إنتهى.

            - وعلى هذا القول
            لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة
            ، وإرتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه
            ويكفي ما فعله أيام إستيلائه بأهل المدينة ومكة
            ، فقد روى الطبراني بسند حسن :
            اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس
            أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ،
            والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام
            وإستبشاره بذلك ، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحاداً ....

            - ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل
            الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :


            يزيد على لعني عريض جنابه *

            فأغدو به طول المدى العن اللعنا

            ومن كان يخشى القال : والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل
            : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ،
            ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق
            ، ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العمول دخولاً أوليا في نفس الأمر
            ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى إبن العربي
            المار ذكره وموافقيه ، فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين (ر)
            ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد.

            إبن الآلوسي الشافعي -
            - .... إتفق الأجلة على جواز لعنه ، لأفعاله القبيحة
            ، وتطاوله على العترة الطاهرة ، إنتهى
            ، فأما الحنفية : فالذي وقفنا عليه من فتاوى
            أئمتهم جواز اللعن بالتخصيص والتنصيص .
            ------------------


            طوبى لكم اهل السنة بهذا الامام ابو الفضائل عندكم
            و حشركم الله مع يزيد و اعماله

            أفٍ لكم ولما تعبدون من دون الله

            تعليق


            • #7




              المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) ]

              - قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه : ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد)
              : أجاز العلماء الورعون لعنه.

              - وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي :
              لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل ، وكذا الحجاج.

              - قال إبن الكمال وحكى ، عن الإمام قوام الدين الصفاري
              : ولا بأس بلعن يزيد ، ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق
              ، لكنه أخطأ في إجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ،
              ونكف اللسان عنه تعظيماً لمتبوعه وصاحبه.

              - وسئل إبن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال :
              قال رسول الله (ص) : من دخل دار أبي سفيان فهو أمن ، وعلمنا أن أباه دخلها فصار أمنا
              ، والإبن لم يدخلها.

              - ثم قال المولى إبن الكمال :
              والحق أن لعن يزيد على إشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز ،
              وإلاّ فلعن المعين ولو فاسقاًًً لايجوز بخلاف الجنس.

              - وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني
              : لا أشك في إسلامه بل في إيمانه ، فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.

              - قيل لإبن الجوزي وهو على كرسي الوعظ : كيف يقال يزيد قتل الحسين
              وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :

              سهم أصاب وراميه بذي سلم *
              من بالعراق لقد أبعدت مرماكا

              المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 3 ) -
              - وأول جيش من أمتي يغزون مدينة قيصر ملك الروم يعني القسطنطينية ،
              أو المراد مدينته التي كان بها يوم قال النبي (ص) :
              ذلك وهي حمص وكانت دار مملكته إذ ذاك مغفور لهم
              ، لا يلزم منه كون يزيد بن معاوية مغفوراًً له لكونه منهم ،
              إذ الغفران مشروط بكون الإنسان من أهل المغفرة ويزيد ليس كذلك
              ، لخروجه بدليل خاص ويلزم من الجمود على العموم إن من إرتد ممن غزاها مغفور له ،
              وقد أطلق جمع محققون حل لعن يزيد به ، حتى قال التفتازاني :
              الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه
              ، وإن كان تفاصيله آحاداً فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه.



              الجوزي - المنتظم في تاريخ الملوك والأمم -

              - .... ولما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا
              بني أمية عن المدينة وأظهروا عيب يزيد أجمعوا على
              عبد الله فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت وقال ‏:‏
              يا قوم اتقوا الله وحده فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا
              أن نرمى بالحجارة من السماء إن رجلا ينكح الأمهات والبنات
              والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة والله لو لم يكن معي أحد من الناس
              لأبليت فيه بلاء حسنا‏ ،
              فتواثب الناس يومئذ يبايعون من كل النواحي‏.

              السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص -
              - .... ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين :
              قتل في الأولى الحسين بن علي ، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه ،
              وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق .....

              السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص -

              - قال إبن عقيل - من الحنابلة -
              : ومما يدل على كفره وزندقته فضلاً ،
              عن سبه ولعنه أشعاره التي أفصح بها أنا وأبان ،
              عن خبث الضمائر وسوء الإعتقاد
              ، فمنها قوله في قصيدته التي أولها :

              علية هاتي أعلني وترنمي * بذلك أني لا أحب التناجيا

              حديث أبي سفيان قدما سماً بها * إلى أحد حتى أقام البواكيا

              إلاّ هات فإسقيني على ذاك قهوة * تخيرها العنسي كرماً وشاميا

              إذا ما نظرنا في أمور قديمة * وجدنا حلالاًً شربها متوالياً

              وإن مت يا أم الأحيمر فإنكحي * ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا

              فإن الذي حدثت عن يوم بعثنا * أحاديث طسم تجعل القلب ساهياً

              ولابد لي من أن أزور محمداًً * بمشمولة صفراء تروي عظاميا

              إبن الجوزي الحنبلي - الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد -
              - .... أجاز العلماء الورعون لعنه ، منهم الإمام أحمد بن حنبل ،
              وقد ذكر أحمد في حق يزيد ما يزيد على اللعنة

              ---

              طوبى لكم اهل السنة بهذا الامام ابو الفضائل

              تعليق


              • #8



                إبن الدمشقي
                - جواهر المطالب في مناقب الإمام علي (ع) - الجزء : ( 2 )

                - وكان قد سئل عن يزيد بن معاوية ؟ فقدح فيه وشطح
                ، وقال : لو مددت ببياض لمددت العنان في مخازي هذا الرجل ، قال
                : فأما قول السلف فلأحمد ومالك وأبي حنيفة فيه قولان :
                تلويح وتصريح ، ولنا قول واحد هو التصريح
                ، وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ،
                والمتصيد بالفهود ، ومدمن الخمر.

                - يزيد من الصحابة ، ولد في زمان عمر بن الخطاب
                ، وركب العظائم المشهورة ، ثم قال : وأما قول السلف ففيه لأحمد قولان :
                تلويح وتصريح ، ولمالك أيضاًً قولان تصريح وتلويح
                ، ولنا قول واحد وهو التصريح دون التلويح ، قال :
                وكيف لا وهو اللاعب بالنرد ، المتصيد بالفهد
                ، والتارك للصلوات ، والمدمن للخمر
                ، والقاتل لأهل بيت النبي (ص)
                ، والمصرح في شعره بالكفر الصريح.

                -


                إبن كثير - البدايه والنهايه - ثم دخلت سنة أربع وستين
                - ترجمة يزيد بن معاوية - الجزء : ( 11 ) -

                - .... وقد روي أن يزيد كان قد إشتهر بالمعازف ،
                وشرب الخمر ، والغنا ،
                والصيد ، وإتخاذ الغلمان ، والقيان ، والكلاب
                ، والنطاح بين الكباش
                ، والدباب ، والقرود
                ، وما من يوم إلاّ يصبح فيه مخموراً
                ، وكان يشد القرد على فرس مسرجة بحبال ويسوق به ، ويلبس القرد قلانس الذهب
                ، وكذلك الغلمان ، وكان يسابق بين الخيل
                ، وكان إذا مات القرد حزن عليه
                ، وقيل : إن سبب موته أنه حمل قردة وجعل ينقزها فعضته.



                إبن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 5 ) -

                5472 - .... حدثني : قالوا : لما وثب أهل المدينة ليالي الحرة فأخرجوا بني أمية
                ، عن المدينة وأظهروا عيب يزيد بن معاوية وخلافه أجمعوا على عبد الله بن حنظلة
                ، فأسندوا أمرهم إليه فبايعهم على الموت
                وقال : يا قوم إتقوا الله وحده لا شريك له ،
                فوالله ما خرجنا على يزيد حتى خفنا أن
                نرمى بالحجارة من السماء
                ، إن رجلاًًً ينكح الأمهات والبنات والأخوات
                ، ويشرب الخمر ، ويدع الصلاة ....


                يقول العلامة الآلوسي :
                من يقول : إن يزيد لم يعص بذلك ولا يجوز
                لعنه
                فينبغي أن ينتظم في سلسلة أنصار يزيد
                ، وأنا أقول : إن الخبيث لم يكن مصدقاً بالرسالة للنبي (ص) .
                ... ، ويلحق به إبن زياد ..
                .. فلعنة الله عليهم وعلى أنصارهم ....
                - .... أبوبكر بن العربي الأندلسي لا يجوز لعن من رضي بقتل الحسين ، وذلك هو الضلال البعيد ...
                . أن الإمام أحمد لما سأله إبنه عبد الله عن لعن يزيد قال
                : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه...
                ----

                طوبى لكم اهل السنة بهذا الامام ابو الفضائل عندكم
                و حشركم الله مع يزيد و اعماله


                أفٍ لكم ولما تعبدون من دون الله

                تعليق


                • #9
                  أيها الأميني هل أنت في وعيك؟
                  تقول طوبى لأهل السنة بإمامهم يزيد وأهل السنة يلعنون يزيد؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
                  ألا تستحون من تلك التناقضات؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة جنان أمير النحل
                    السلام عليكم
                    جميل ولكن أجد الساحة كلها لهم فهم يتكلمون باسم جميع اهل السنة ؟ ووصل بهم الامر للتشنيع على من يلعن يزيد
                    فماقولك بحديث البخاري : المؤمن ليس باللعان " كيف توافقون بين هذا الحديث وبين لعن يزيد من وجهة نظركم كأشاعرة
                    أولاً كون الوهابية يسيطرون على الاعلام فهذا لا يشكل إشكالاً بالنسبة لنا الآن لأن الساحة لن تخلو لهم بعد الآن خصوصاً بعد موقف السعودية من الثورة في مصر وبعد صعود نجم الأزهر في الأيام الأخيرة خصوصاً بعد أن أجمعت كل القوى السياسية على وثيقته لشكل الدولة في مصر ..... يعني الأزهر الأشعري
                    هو من سيحدد شكل مصر أكبر وأهم دولة في هذه المنطقة ...
                    خلو الساحة لهؤلاء مسألة وقت لا أكثر...
                    أما مسألة ليس المؤمن باللعان ...
                    نعم ليس بلعان للمسلمين المؤمنين .. أما يزيد هذا فمن أعداء الدين ...

                    تعليق


                    • #11


                      http://www.4shared.com/document/70rz...______-__.html


                      كرار احمد علمائك متخبطين في يزيد و هذا الكتاب خير دليل فمنهم من يمدحه و يكتب كتاب و ... و منهم من يلعنه و يرد عليه بكتاب فلا تدخلنا بتخبطكم

                      الوهابيه يدعون انهم من السنه و انت يا ازهري اخرج الوهابيه من اجماعكم و اصدر من ازهرك فتاوي تبين هذا المعني و انت شخصيا يا كرار تاره اراك وهابي و تاره اخري ازهري و كالعلم تاره هنا و تاره هناك

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم بن علي
                        ومما يتقي أهل السنة ؟
                        بعيدا عن الأهواء والعواطف .. فيزيد ليس بكافر ولا بملعون بل هو حاكم المسلمين في زمانه وله ماله وعليه ماعليه وماثبت له بالدليل الصحيح أصح بكثير من باقي الأقوال التي تفترى عليه

                        غير الإجماع على أن ذا كان المسلم من أصحاب الكبائر فلاسبيل لتكفيره وإن دخل النار فسيخرج منها إلى الجنة
                        هذه هي النماذج التي نتكلم عنها ..
                        فعلاً ماشاءالله
                        على رأيك كل المسلمين سيكونون بالجنة ولو بعد حين ؟ لاادري هل ذاب المنافقون مثلاً ..
                        لكن جميل طالما أن أكبر طاغية في العالم من قام بأكبر الكبائر سيدخل الجنة ويغفر له
                        فلاضير لكل مسلم الآن ان يفعل المنكر ويشرب الخمر ويترك الصلاة ويقتل أخاه ويعتدي على حرمات الله و ثم لابأس عليه
                        إن حاسبه الله سيحتج ويقول يزيد فعل ماهو أقبح وأكبر من ذلك وغفرت له وأنا أحق ان تغفر لي ..
                        لاادري هل هؤلاء القوم يحملون عقول أو ضمائر في دواخلهم ؟
                        فعلاً كما قال الشوكاني:ـ

                        لقد أفرط بعض أهل العلم فحكموا بأن الحسين السبط(رضي الله عنه وأرضاه) باغ على الخمير السكّير الهاتك لحرمةالشريعة المطهرة يزيد بن معاوية ، لعنهم الله ، فيا للعجب من مقالات تقشعر منهاالجلود ، ويتصدع من أسماعها كل جلمود.

                        وكما قال ابن الجوزي :

                        ابن الجوزي في كتابهالسر المصون من الاعتقادات العامية التي غلبت على جماعة من المنتسبين الى السنة أنهم قالوا كان يزيد على صواب والحسين مخطئ في الخروج عليه، ولو نظروا في السير لعلموا كيف عُقدت البيعة لهُ وألزم الناس بها ولقد فعل مع الناس في ذلك كل قبيح ،ثم لو قدرنا صحة خلافته فقد بدرت منه بوادر ظهرت منه أُمور كل منها يوجب فسخ ذلك العقد من نهب المدينة ورمي الكعبة بالمنجنيق وقتل الحسين وأهل بيته وضربه على ثناياه بالقضيب وحمل رأسه على خشبة ، وإنما يميل الى هذا جاهل بالسير عامي المذهبي ظن انه يغيظ بذلك الرافضة

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                          أولاً كون الوهابية يسيطرون على الاعلام فهذا لا يشكل إشكالاً بالنسبة لنا الآن لأن الساحة لن تخلو لهم بعد الآن خصوصاً بعد موقف السعودية من الثورة في مصر وبعد صعود نجم الأزهر في الأيام الأخيرة خصوصاً بعد أن أجمعت كل القوى السياسية على وثيقته لشكل الدولة في مصر ..... يعني الأزهر الأشعري
                          هو من سيحدد شكل مصر أكبر وأهم دولة في هذه المنطقة ...
                          خلو الساحة لهؤلاء مسألة وقت لا أكثر...
                          أما مسألة ليس المؤمن باللعان ...
                          نعم ليس بلعان للمسلمين المؤمنين .. أما يزيد هذا فمن أعداء الدين ...
                          نعم للأسف هم يسيطرون على الاعلام ويتباهون بكثرتهم رغم ان عددهم في الواقع قليل
                          أتمنى فعلاً ان لايكون وصل الامر بإخوتنا اهل السنة الى تبرئة يزيد والدفاع عنه كمايستميت هؤلاء بالدفاع عنه..
                          أريد أن أسأل عن آراء العلماء التي تتبعونها في حكمكم على يزيد لعنه الله وأن تضع لي نموذجاً منها ..

                          تعليق


                          • #14
                            هذه هي النماذج التي نتكلم عنها ..
                            فعلاً ماشاءالله
                            على رأيك كل المسلمين سيكونون بالجنة ولو بعد حين ؟ لاادري هل ذاب المنافقون مثلاً ..
                            لكن جميل طالما أن أكبر طاغية في العالم من قام بأكبر الكبائر سيدخل الجنة ويغفر له
                            فلاضير لكل مسلم الآن ان يفعل المنكر ويشرب الخمر ويترك الصلاة ويقتل أخاه ويعتدي على حرمات الله و ثم لابأس عليه
                            إن حاسبه الله سيحتج ويقول يزيد فعل ماهو أقبح وأكبر من ذلك وغفرت له وأنا أحق ان تغفر لي ..
                            لاادري هل هؤلاء القوم يحملون عقول أو ضمائر في دواخلهم ؟
                            عدم خلود العاصي في النار محل إتفاق أو انك تحولت لعقيدة الخوارج بدلا من عقيدة الإثنى عشرية ؟
                            فالإثنى عشرية أن المسلم صاحب الكبائر سيدخل الجنة إذا دخل النار!!
                            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=155173


                            أما ضربك المثل بيزيد فلم تثبت عنه تلك الأكاذيب وماثبت عنه كخبر صحيح أصح بكثير من تلك الأكاذيب

                            كرار احمد هدية لك من الشيخ عطية صقر -رحمه الله-
                            http://www.youtube.com/watch?v=M-JZPbc0IZA

                            تعليق


                            • #15
                              حسب رأيي، هذا الموضوع لا فائدة منه. كافر ملعون مسلم غير ملعون.
                              ما الفائدة من البحث في هذا الأمر؟!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X