إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية الولاية وسؤال مهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
    كذلك رد أمة الزهراء:
    .
    هناك فرق بين نزاع المؤمنين فيما بينهم وإلى من مردّهُ !

    فهو ثناء ومديح على جواب لا يرد على السؤال
    وعبارة أخرى لا علاقة لها بالسؤال
    سؤالي واضح: من هم المتنازعون في هذه الآية؟
    الله يسامح عقلك اتقرأ ما يُكتب لَك يا ,,ايها الباحث عن الحق !!

    لن آتي بشيء تقدم بهِ الإخوة الأكارم عن النزاع الواقع بين المؤمنين وإلى من مردّهُ ..

    فأُولي الأمر دورهم حل النزاع لا العراك معهم !!

    لا أرى إشكال إلا في فهمك يا محترم ..

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي


      هل تقدر تقرء هذه الاجوبة المناسبة لموضوعك؟

      أوّلاً : إنّ واو العطف ـ كما هو مقرّر في محلّه من علمي النحو والأصول ـ موضوعة للجمع المطلق كما هو مقرر في محله من علمي النحو والاُصول, وعليه تكون الإطاعة المطلقة ثابتة في حقّ ولاة الأمر ـ بحسب الآية الكريمة ـ كما هي ثابتة لله ورسوله (صلى الله عليه وآله وسلم), وذلك لمحل العطف بالواو في قوله تعالى: (( أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ)) (النساء:59).
      وعدم تكرار الفعل (أطيعوا) لا يدل على عدم عموم الطاعة وإلاّ لدل هذا المعنى في حقّ الرسول (صلى الله عليه وآله) في غير هذا المورد, فقد قال تعالى في مورد آخر من كتابه الكريم: (( أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَه )) (الأنفال:20).
      ولم يستفد منه أحد بأنّه لا تجب إطاعة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في كلّ شيء ومطلقاً لعدم تكرار الفعل في الجملة، بل القول به باطل بالإجماع، والمستفاد منه هو على العكس من ذلك تماماً، وهو المعنى الصحيح المتفق عليه ولا نزاع فيه بين المسلمين.

      ثانياً: إنّ توجيه الخطاب إلى المؤمنين في قوله تعالى: (( فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ )) كاشف عن أنّ المراد بالتنازع هو تنازع بينهم لا تنازع مفروض بينهم وبين اُولي الأمر, وكذا لا تنازع مفروض بين اُولي الأمر أنفسهم, فإنّ الأوّل ـ أي التنازع بينهم وبين اُولي الأمر ـ لا يلائمه افتراض طاعة اُولي الأمر عليهم, والثاني ـ أي التنازع بين اُولي الأمر ـ لا يلائمه افتراض طاعتهم والتنازع الّذي أحد طرفيه على الباطل.
      ومن هنا قال السيّد الطباطبائي في (الميزان) عند تفسيره للآية الكريمة: ((ولفظ الشيء وإن كان يعم كلّ حكم وأمر من الله ورسوله واُولي الأمر كائناً ما كان, لكن قوله بعد ذلك فردوه إلى الله والرسول يدل على أنّ المفروض هو النزاع في شيء ليس لاُولي الأمر الاستقلال والاستبداد فيه من أوامرهم في دائرة ولايتهم كأمرهم بنفر أو حرب أو صلح أو غير ذلك إذ لا معنى لإيجاب الرد إلى الله والرسول في هذه الموارد مع فرض طاعتهم فيها. فالآية تدل على وجوب الرد في نفس الأحكام الدينية الّتي ليس لأحد أن يحكم فيها بإنفاذ أو نسخ إلاّ الله ورسوله)) (الميزان في تفسير القرآن 4: 401, 402
      شكرا على المداخلة التي تعطي تفسيرا واضحا للآية
      اولا: نتفق على ضرورة طاعة أولي الأمر
      ثانيا: نتفق أن التنازع هنا بين العوام
      ثالث: لم أفهم تفسير الطبطبائي
      فهمت أن الشيء = أي شيء سواء كان دينيا ودنويا
      هناك أشياء ليس لولي الامر الاستقلال والاستبداد فيه؟ هل الطاعة فيها واجبة؟؟؟؟؟
      النزاع في الامور الدينية هل ترد لولي الأمر؟؟؟؟؟؟؟
      انتظر الرد على هذين السؤالين مع جزيل الشكر.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
        انا هكذا فهمتها
        والسؤال الثاني الذي تقدمت به اهم من السؤال الأول الذ طرحته أنا
        فهل تعتقد ان الله يأمر باتباع ولي الامر
        ثم عند تنازع الناس مع بعضهم يذهبون الى غير ولي الامر؟؟؟؟
        مافائدة وجود ولي الامر في هذه الحالة؟

        أما الرد الذي قال به زميلنا مختصر مفيد:
        ليس كذلك عزيزي
        فاولي الأمر خارجين عن الخطاب إبتداءاً
        وفيه إستئناف عائد على أهل الخطاب الأصليين وهم اللذين آمنوا
        تحياتي

        فهو تكرار تكرار لكلام يحفظه لا علاقة له بالجواب
        سؤالي واضح: من هم المتنازعون في هذه الآية؟

        كذلك رد أمة الزهراء:
        السلام عليكم ورحمة الله
        أحسنتم مولانا وأحسن الله إليكم.
        هناك فرق بين نزاع المؤمنين فيما بينهم وإلى من مردّهُ !

        فهو ثناء ومديح على جواب لا يرد على السؤال
        وعبارة أخرى لا علاقة لها بالسؤال
        سؤالي واضح: من هم المتنازعون في هذه الآية؟

        قال تعالى
        يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا.
        و
        هذا جوابي القديم لك
        ليس كذلك عزيزي

        فاولي الأمر خارجين عن الخطاب إبتداءاً
        وفيه إستئناف عائد على أهل الخطاب الأصليين وهم اللذين آمنوا


        وعليه أسألك
        من هم أهل الخطاب ؟
        الرسول وأولي الأمر خط أحمر طاعتهم معطوفه على طاعة الله تبارك وتعالى
        وطاعة ولاة الأمر عُطفت تارة أخرى على طاعة رسول الله
        فعصمة هؤلاء من عصمة رسول الله فطاعتهم هي طاعة عمياء مثلها مثل طاعة رسول الله ,,
        هذه هي لغة العرب حرف واحد يقلب باطلكم .

        وولاة الأمر في الآيه هم أئمة الهدى وليسوا أبناء الردى ممن أسبغتم عليهم
        الطاعة التي لله ولرسوله

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

          فطاعتهم هي طاعة عمياء مثلها مثل طاعة رسول الله ,,


          فلماذا يأمر الله المؤمنين بالرجوع الى الكتاب والسنة حال التنازع وليس الى ولي الامر؟
          الجواب : ................

          تعليق


          • #20

            الاخ احمد عبدالله
            اسمحلى اتطفل على موضوعك:
            يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا. ( النساء - 59 )

            - المنادى بالموضوع هم :المؤمنين
            - الامرالطاعه ل: ابتداء لله سبحانه وتعالى ومن ثم الرسول صلى الله عليه وسلم واولى الامر منكم مبالمرتبه الثالثه.
            من هم اولى الامر منكم: اى مؤمن من المؤمنين تقلد المسؤوليه والامر
            - فان تنازعتم فى شى فاردوه الى الله ورسوله!!
            من هم المتنازعين: المؤمنين واولى الامر--- فان اختلفو بين بعض فى اى امر دنيوى او عقائدى او قد يكون امرهم بامر يراه المؤمنين مخالف فانهم
            يردونه---الى الله سبحانه وتعالى ومن ثم الرسول صلى الله عليه وسلم

            باختصار
            المؤمنين مامورون بطاعه الله سبحانه و الرسول صلى الله عليه وسلم ومن تسلم امور الامؤمنين
            فان اختلف المؤمنين مع من يتأمرهم باى امر فانهم يردونه للحل الى
            كتاب الله وسنه نبيه الكريم

            وتحياتى لكم


            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
              قال تعالى
              يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا.
              و
              هذا جوابي القديم لك
              ليس كذلك عزيزي







              فاولي الأمر خارجين عن الخطاب إبتداءاً




              وفيه إستئناف عائد على أهل الخطاب الأصليين وهم اللذين آمنوا



              وعليه أسألك
              من هم أهل الخطاب ؟
              الرسول وأولي الأمر خط أحمر طاعتهم معطوفه على طاعة الله تبارك وتعالى
              وطاعة ولاة الأمر عُطفت تارة أخرى على طاعة رسول الله
              فعصمة هؤلاء من عصمة رسول الله فطاعتهم هي طاعة عمياء مثلها مثل طاعة رسول الله ,,
              هذه هي لغة العرب حرف واحد يقلب باطلكم .


              وولاة الأمر في الآيه هم أئمة الهدى وليسوا أبناء الردى ممن أسبغتم عليهم
              الطاعة التي لله ولرسوله


              في آخر رد لي على مشاركاتكم كتبت للزميل المسلم الشيعي ما يلي

              شكرا على المداخلة التي تعطي تفسيرا واضحا للآية
              اولا: نتفق على ضرورة طاعة أولي الأمر
              ثانيا: نتفق أن التنازع هنا بين العوام

              ثالثا: لم أفهم تفسير الطبطبائي
              فهمت أن الشيء = أي شيء سواء كان دينيا ودنويا
              هناك أشياء ليس لولي الامر الاستقلال والاستبداد فيه؟ هل الطاعة فيها واجبة؟؟؟؟؟
              النزاع في الامور الدينية هل ترد لولي الأمر؟؟؟؟؟؟؟
              انتظر الرد على هذين السؤالين مع جزيل الشكر

              لاحظ اننا نتفق في أولا وثانيا

              قلت لكم عندي اشكال في ثالثا ووضعت تساؤلين وانتظرت الرد عليها
              فإذا بك تنقلني إلى القول بعصمة الأئمة
              أنا لم أتطرق لهذا الموضوع
              انا انتظر الرد على تساؤلين محددين، وانا لكم من الشاكرين

              التساؤلين هما:
              هناك أشياء ليس لولي الامر الاستقلال والاستبداد فيه؟ هل الطاعة فيها واجبة؟؟؟؟؟
              النزاع في الامور الدينية هل ترد لولي الأمر؟؟؟؟؟؟؟

              كلام الطبطبائي الذي أورده الزميل المسلم الشيعي هو:
              ومن هنا قال السيّد الطباطبائي في (الميزان) عند تفسيره للآية الكريمة: ((ولفظ الشيء وإن كان يعم كلّ حكم وأمر من الله ورسوله واُولي الأمر كائناً ما كان, لكن قوله بعد ذلك فردوه إلى الله والرسول يدل على أنّ المفروض هو النزاع في شيء ليس لاُولي الأمر الاستقلال والاستبداد فيه من أوامرهم في دائرة ولايتهم كأمرهم بنفر أو حرب أو صلح أو غير ذلك إذ لا معنى لإيجاب الرد إلى الله والرسول في هذه الموارد مع فرض طاعتهم فيها. فالآية تدل على وجوب الرد في نفس الأحكام الدينية الّتي ليس لأحد أن يحكم فيها بإنفاذ أو نسخ إلاّ الله ورسوله)) (الميزان في تفسير القرآن 4: 401, 402

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة احمد عبدالله
                الآية الكريمة:
                يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا. ( النساء - 59 )
                تعتبر هذه الآية من الدعامات التي يقوم عليها المذهب الشيعي
                عندي سؤال بسيط على هذه الآية أتمنى أن أجد له جوابا
                من المقصودين في كلمة تنازعتم التي وردت في هذه الآية؟
                أنا أرى كلمة تنازعتم هنا تعود على الذين آمنوا وأولي الأمر، فهل هي كذلك أم هناك معنى خفي لم ألحظه أنا؟
                انتظر الرد مختصرا وأنا لكم من الشاكرين.
                قبل النسخ و اللصق يجب عليك ان تتامل في النقل

                الاية الولاية هذه الآية: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم رَاكِعُونَ )) (المائدة:55),


                و اما الاية ا(( يا أيها الذين ءامَنُوا أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرسول وَأُولِي الأمر مِنكُم )

                تسمى اية اولى الامر


                و الموالين اجابوا علىالموضوع

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة مالك الأشتر123
                  قبل النسخ و اللصق يجب عليك ان تتامل في النقل

                  الاية الولاية هذه الآية: (( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم رَاكِعُونَ )) (المائدة:55),


                  و اما الاية ا(( يا أيها الذين ءامَنُوا أَطِيعُوا الله وَأَطِيعُوا الرسول وَأُولِي الأمر مِنكُم )

                  تسمى اية اولى الامر


                  و الموالين اجابوا علىالموضوع
                  شكرا على التصحيح
                  لكن صدقا ما اجاب احد جوابا محددا
                  بصعوبة بالغة استنتجت ان:
                  1) طاعة أولي الأمر واجبة
                  2) المتنازعون عموم الناس
                  ولا زلت انتظر من يوضح لي كلام الطبطبائي
                  ومن هنا قال السيّد الطباطبائي في (الميزان) عند تفسيره للآية الكريمة: ((ولفظ الشيء وإن كان يعم كلّ حكم وأمر من الله ورسوله واُولي الأمر كائناً ما كان, لكن قوله بعد ذلك فردوه إلى الله والرسول يدل على أنّ المفروض هو النزاع في شيء ليس لاُولي الأمر الاستقلال والاستبداد فيه من أوامرهم في دائرة ولايتهم كأمرهم بنفر أو حرب أو صلح أو غير ذلك إذ لا معنى لإيجاب الرد إلى الله والرسول في هذه الموارد مع فرض طاعتهم فيها. فالآية تدل على وجوب الرد في نفس الأحكام الدينية الّتي ليس لأحد أن يحكم فيها بإنفاذ أو نسخ إلاّ الله ورسوله)) (الميزان في تفسير القرآن 4: 401, 402

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                  يعمل...
                  X