إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عااااجل....رأيت ربكم في المنام يا وهابية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عااااجل....رأيت ربكم في المنام يا وهابية

    بفرض اني رأيت ربكم في المنام يا وهابية , وكان أمردا له خمس أعين , ويدين في الجهة اليمنى متراتبتين , الاولى فوق الثانية مثل الحشرات , في الاولى اصبع واحد , والثانية معدومة الاصابع , ويد يتيمة في الشمال , فيها ست عشر انملة .
    شعره الاجعد القطط منحسر في وسط راسه من الخلف عن عين سادسة , واذناه متطاولتان كاذني الحمار , وحقوه لا متناظر الطرفين , وله قدمين كلتاهما يمين , تضم كل منهما اصابع متباعدة متفاوتة الطول , وكانت سيقانه مكسوة بالوبر .
    كان ممتطيا بعوضة ذهبية صغيرة , مرتديا حذاء مذهبا من ماركة (adidas) متباعدا من الامام عند الاصابع , لتبرز عين سابعة بينها.

    السؤال هو:
    طالما أنكم تقولون بامكان رؤيته في المنام , وكل ما اسلفته عنه بتصرف تقولون به , وتقولون بعدم جواز النفي الا بنص , فهل يمكنكم نفي كون الهكم هو هذا المسخ؟


  • #2
    من كان يرجو لقاء الله فإن أجل الله لآت وهو السميع العليم

    تعليق


    • #3
      احسنت وموفق...

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
        بفرض اني رأيت ربكم في المنام يا وهابية , وكان أمردا له خمس أعين , ويدين في الجهة اليمنى متراتبتين , الاولى فوق الثانية مثل الحشرات , في الاولى اصبع واحد , والثانية معدومة الاصابع , ويد يتيمة في الشمال , فيها ست عشر انملة .
        شعره الاجعد القطط منحسر في وسط راسه من الخلف عن عين سادسة , واذناه متطاولتان كاذني الحمار , وحقوه لا متناظر الطرفين , وله قدمين كلتاهما يمين , تضم كل منهما اصابع متباعدة متفاوتة الطول , وكانت سيقانه مكسوة بالوبر .
        كان ممتطيا بعوضة ذهبية صغيرة , مرتديا حذاء مذهبا من ماركة (adidas) متباعدا من الامام عند الاصابع , لتبرز عين سابعة بينها.

        السؤال هو:
        طالما أنكم تقولون بامكان رؤيته في المنام , وكل ما اسلفته عنه بتصرف تقولون به , وتقولون بعدم جواز النفي الا بنص , فهل يمكنكم نفي كون الهكم هو هذا المسخ؟

        لو فرضت فلا تستبعد ان يكون ابو سبيع يستخدم التقية معاك

        وغاية الامر في رؤيا المنام ....
        قال الوادعي رحمه الله: "
        أن النائم ليس بوعيه حتى يقبل ما رآه في منامه"

        ***************************
        وانصحك بمراجعت كتبك (تفسير القمي)
        فقد ثبت عندكم - بسند صحيح - في ان فاطمة الزهراء رأت الرسول
        وعلي والحسن والحسين
        وقصة حزينة طويلة عريضة وفيها سم وموت ... الخ
        ومع ذلك فقد صدقتها رضي الله عنها

        وفي النهاية ايش طلع؟
        حلم من شيطان اسمه "الزها"
        مع ذلك هي تعرف الرسول وعلي والحسن والحسين
        فهذا معصوم عندكم اخطأ في الحلم فكيف تستدل بحلم؟؟؟


        التعديل الأخير تم بواسطة إسحاق; الساعة 26-08-2011, 08:00 AM.

        تعليق


        • #5
          عزيزي اسحاق لا نحتاج الى كلام بدون دليل اذكر لنا الدليل والمصادر فكلام الان غير موثوق

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حبيب الاسدي
            عزيزي اسحاق لا نحتاج الى كلام بدون دليل اذكر لنا الدليل والمصادر فكلام الان غير موثوق
            الدليل!!!
            اكيد تقصد المقطع الثاني من مداخلتي
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=136921


            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة إسحاق
              لو فرضت فلا تستبعد ان يكون ابو سبيع يستخدم التقية معاك

              وغاية الامر في رؤيا المنام ....
              قال الوادعي رحمه الله: "
              أن النائم ليس بوعيه حتى يقبل ما رآه في منامه"

              ***************************
              وانصحك بمراجعت كتبك (تفسير القمي)
              فقد ثبت عندكم - بسند صحيح - في ان فاطمة الزهراء رأت الرسول
              وعلي والحسن والحسين
              وقصة حزينة طويلة عريضة وفيها سم وموت ... الخ
              ومع ذلك فقد صدقتها رضي الله عنها

              وفي النهاية ايش طلع؟
              حلم من شيطان اسمه "الزها"
              مع ذلك هي تعرف الرسول وعلي والحسن والحسين
              فهذا معصوم عندكم اخطأ في الحلم فكيف تستدل بحلم؟؟؟



              الكذب حرام فكيف إذا كان في شهر رمضان المبارك
              الرواية على فرض صحتها في معنى الآية فإن تأويلها يعكس ما كتبته أنت في تفسيرك وإستنتاجك الخاص وادعائك بأن الزهراء عليها السلام صدَّقت إبليس ولكن دعنا نوضح بأن الآية التي جاءت من خلال ذلك الحلم قد إندرجت في إطار آخر يؤكد عدم التكامل بينهما وفي نفس تفسير كتاب القمي أيضا :
              فقد جاء في الأولى : قوله: (إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا باذن الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون) قال فانه حدثني أبي عن محمد بن ابي عمير عن ابي بصير عن ابي عبد الله (ع) قال كان سبب نزول هذه الآية ان فاطمة عليها السلام رأت في منامها ان رسول الله صلى الله عليه وآله هم ان يخرج هو وفاطمة وعلي والحسن والحسين صلوات الله عليهم من المدينة فخرجوا حتى جاوزوا من حيطان المدينة فعرض لهم طريقان فاخذ رسول الله صلى الله عليه وآله ذات اليمين حتى انتهى بهم إلى موضع فيه نخل وماء فاشترى رسول الله صلى الله عليه وآله شاة كبراء وهي التي في أحد أذنيها نقط بيض فأمر بذبحها فلما اكلوا منها ماتوا في مكانهم،
              فانتبهت فاطمة باكية ذعرة فلم تخبر رسول الله صلى الله عليه وآله بذلك، فلما أصبحت جاء رسول الله صلى الله عليه وآله بحمار فاركب عليه فاطمة وامر أن يخرج امير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام من المدينة، كما رأت فاطمة في نومها فلما خرجوا من حيطان المدينة عرض لهم طريقان فاخذ رسول الله صلى الله عليه وآله ذات اليمين كما رأت فاطمة عليها السلام حتى انتهوا إلى موضع فيه نخل وماء فاشترى رسول الله صلى الله عليه وآله شاة ذراء كما رأت فاطمة (ع) فامر بذبحها فذبحت وشويت فلما ارادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا، فطلبها رسول الله صلى الله عليه وآله حتى وقف عليها وهي تبكي فقال ما شأنك يا بنية ؟ قالت: يا رسول الله رأيت البارحة كذا وكذا في نومي وقد فعلت انت كما رأيته في نومي فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون، فقام رسول الله صلى الله عليه وآله فصلى ركعتين ثم ناجى ربه فنزل عليه جبرئيل (ع) فقال: يا محمد هذا شيطان يقال له الزها، وهو الذي ارى فاطمة هذه الرؤيا ويؤذي المؤمنين في نومهم ما يغتمون به فامر جبرئيل (ع) ان يأتي به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فجاء به إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال له: أنت أريت فاطمة هذه الرؤيا ؟ فقال: نعم يا محمد ! فبزق عليه ثلاث بزقات فشجه في ثلاث مواضع ثم قال جبرئيل لمحمد صلى الله عليه وآله قل يا محمد إذا رأيت في منامك شيئا تكرهه أو رأى أحد من المؤمنين فليقل: أعوذ بما عاذت به ملائكة الله المقربون وانبياء الله المرسلون وعباده الصالحون من شر ما رأيت من رؤياي، ويقرأ الحمد والمعوذتين وقل هو الله أحد ويتفل عن يساره ثلاث تفلات، فانه لا يضره ما رأى فانزل الله على رسوله (انما النجوى من الشيطان) الآية
              تفسير القمي - جزء 2 - ص 355

              وجاء في الثانية : أخبرنا أحمد بن إدريس
              عن أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن أبي بكر الحضرمي وبكر بن أبي بكر قال
              قالا حدثنا سليمان بن خالد قال سألت أبا جعفر (ع) عن قول الله: (إنما النجوى
              من الشيطان) قال فلان قوله (ما يكون من نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم) فلان
              وفلان وابن فلان أمينهم حين اجتمعوا فدخلوا الكعبة فكتبوا بينهم كتابا ان
              مات محمد ان لا يرجع الامر فيهم ابدا.

              جزء 2 - ص 356

              إذاً لقد جاء الكلام عن هذه الآية في موضعين لسبب نزولها وفي نفس الكتاب وعليه لا يمكن إلزامنا بالرواية التي نزلت الآية في مناسبة حلم الزهراء عليها السلام ولكن لو إفترضنا بصحة الرواية الأولى فالرواية الأولى لم تقل بأن فاطمة الزهراء عليها السلام صدَّقت الشيطان ولم تقل بأنها آمنت بالحلم ولم تعتقد به أصلاً لأنها لو بالفعل صدَّقت الشيطان وآمنت بما جاء في الحلم لكانت أقلها طلبت من أباها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن بعلها وولديها عليهم السلام أن لا يأكلوا لا أن تتنحى عنهم وقد أوضحت الرواية أن الهدف من هذا الحلم هو محاولة الشيطان إخافة فاطمة عليها السلام وليس محاولة لتصديقها له لأنه لو صدَّقته لكانت كما قلنا طلبت من أهل بيتها أن لا يأكلوا من ذلك الطعام لا أن تتنحى عنهم وقد تنحت باكية لأنها تذكرت كيف قام الشيطان بإخافتها في عائلتها والتي هي روحها وحياتها وهذا إن دل فإنه يدل على عاطفة الزهراء الجياشة اتجاه أباها وبعلها وبنيها فلسان حالها في الرواية يقول وإن كان هذا حلم من الشيطان وكذب ولكن حتى في ذلك الكذب لا أطيق أن أرى أهل بيتي أمامي أموات وكيف لا وهي روحي لها الفداء تعلم ماذا سيحصل من قتل لتلك العائلة الطاهرة فالإستعبار في تلك القضية هي لحملها عاطفة قل مثيلها وإن كان ما رأته حلماً شيطانياً ولا يؤكد ما نقوله إلا تنحيها باكية لأنه لا زالت صورة المنام ماثلة أمامها رغم معرفتها بأن المنام شيطانياً والدليل تنحيها عنهم باكية بدل أن تمنعهم من أكل ذلك الطعام .
              ونشكر الأخ الموالي المختار الشيعي على طرح الموضوع

              تعليق


              • #8
                لا لا ليس مسخا , اعتقد انك واهم ؟


                لقد علمونا المشايخ والعلماء الرباااااانيييييين ان ربنا خلقنا نحن الاوادم على شكله وعلمونا ان

                الله ينزل كل ليلة الى السماء الدنيا نزول يليق به في هيئه شاب امرد جعد الرأس قطط ,

                يعني انه وسيم ناعم ليس فيه لحيه ولا شارب , هكذا علمونا العلماء ودرسونا فكنا نتخيل

                الله انه يشبهنا في الخلقه ................. فتعالى الله الذي لم يكن له كفوا احد عما يقوله

                المنحرفون علوا كبيرا ,, ورحمة الله عليكم ياشيعة ال البيت عليهم السلام فما عرفنا الله وما

                عبدنا الله حق العباده الا بكم لانكم لزمتم وتمسكتم بالاطهار الذين من جهلهم وجهل حقهم

                وفضلهم جهل الله ورسوله والاسلام الحقيقي , اللهم صل على محمد واله واجعلنا من اتباعهم

                وانصارهم

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أين الأنجم الزاهرة
                  فالرواية الأولى لم تقل بأن فاطمة الزهراء عليها السلام صدَّقت الشيطان ولم تقل بأنها آمنت بالحلم ولم تعتقد به أصلاً لأنها لو بالفعل صدَّقت الشيطان وآمنت بما جاء في الحلم لكانت أقلها طلبت من أباها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن بعلها وولديها عليهم السلام أن لا يأكلوا لا أن تتنحى عنهم
                  بعيدا عن فهمك للرواية ... يجب عليك ان تذهب الى فهم الراوي جعفر الصادق
                  فانا اعتمد على فهم جعفر الصادق للرواية وليس فهمي
                  قال جعفر الصادق : "
                  فلما ارادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا"

                  فهل تعتقد ان جعفر الصادق اخطأ في فهم سبب بكاءها؟
                  لو كانت غير مصدقه له فالخوف غير حقيقي ولما صرح جعفر الصادق بسبب باطل لتبرير الفعل


                  قال فاطمة "
                  فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون"
                  هنا صرحت انها تنحت حتى لاتراهم يموتون ... يعني هي متيقنه بحصول ذلك وتعتقد انها لن تستطيع نصحهم لانها رؤيا صادقه

                  ام تعتقد انها تعتذر بغير الحقيقة التي تعتقد حصولها؟؟؟؟
                  حاشاها من ذلك

                  فهمك المضطرب للرواية لايوافق فهم صاحبها ولاناقلها


                  التعديل الأخير تم بواسطة إسحاق; الساعة 26-08-2011, 10:23 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة إسحاق
                    بعيدا عن فهمك للرواية ... يجب عليك ان تذهب الى فهم الراوي جعفر الصادق
                    فانا اعتمد على فهم جعفر الصادق للرواية وليس فهمي
                    قال جعفر الصادق : "
                    فلما ارادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا"

                    فهل تعتقد ان جعفر الصادق اخطأ في فهم سبب بكاءها؟
                    لو كانت غير مصدقه له فالخوف غير حقيقي ولما صرح جعفر الصادق بسبب باطل لتبرير الفعل


                    قال فاطمة "
                    فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون"
                    هنا صرحت انها تنحت حتى لاتراهم يموتون ... يعني هي متيقنه بحصول ذلك وتعتقد انها لن تستطيع نصحهم لانها رؤيا صادقه

                    ام تعتقد انها تعتذر بغير الحقيقة التي تعتقد حصولها؟؟؟؟
                    حاشاها من ذلك

                    فهمك المضطرب للرواية لايوافق فهم صاحبها ولاناقلها





                    نحن أكدنا وقلنا على فرض صحة الرواية
                    وأما مخافة أن يموتوا تناقض المحصلة التي بعدها فالتي تخاف أن يموت أهل بيتها عليها أن تمنعهم قبل أن يحدث ما يسبب موتهم لا أن تتنحى عنهم وهذا يؤكد بأن الصورة التي رأتها في الحلم كانت لا تزال ماثلة أمامها وقد عايشتها بعاطفتها وليس بتصديقها لها مما جعلت من المشاعر فيما رأته بالمنام هو شعور بأنه حاصل رغم أنه منام .
                    والنعطيك مثلاً :
                    أنت رأيت ولدك في المنام بأنه يلعب في الحديقة بجانب البئر وجاءه ثعبان كبير فلدغه ومات ولدك .
                    قمت من المنام مذعوراً وعلمت يقيناً بأن منامك لن يتحقق ولكن حدث نفس المشهد بأن ولدك يلعب في الحديقة بجانب البئر وجاءه ثعبان كبير وأنت على علم مسبق بأن الثعبان لن يقتل ولدك ولكن تنحيت باكياً خوفة من أن يعود اليك مشهد موته فهنا دليل على أن الخوف لا يناقض معرفة النتيجة مسبقاً ولكن هنا الخوف يعود لما رأيته في نفس المشهد وإن كان الأمر لن يتحقق وهذا يدل على أن حبك لولدك أخافك عليه من الموت وإن كان لن يموت بهذا الحادث وذلك لإنطباع صورة الحلم في مشاهدتك لتفاصيله الواقعية أمامك عدى أن ينتهي الواقع بالموت وهذا الخوف يعود لتأثير الحلم على واقع الإنسان وإن كان الأمر لن يتحقق على أرض الواقع .
                    فهل تعتقد أنت بأن هناك أم تتنحى أن تشاهد عائلتها تموت وهي تعلم ما سيسبب موتهم فتتنحى عن ذلك باكية
                    لكي لا تراهم يموتون بدل منعهم فيما سيسبب موتهم ؟
                    بالتأكيد لا فتكون مخافة ان يموتوا عائدة للحالة التي عاشتها الزهراء بحيث أن الخوف على العائلة ناتج عن صورة المنام الماثل أمامها يعني تريد أن تقول أنا غير مصدقة ذلك المنام ولكن رغم ذلك أخاف على عائلتي أن أراهم يموتون هنا بإعادة مشهد الحلم إلى ذهنها وليس معناه بأنها خائفة أن يموتوا واقعا بل هي تحاول أن تتهرب من تكرار صورة الحلم وصورة موتهم أمامها وهنا (مخافة ان يموتوا) تعود للحلم وليس للواقع فهي خشيت أن تتذكر الحلم بترابط نفس الأحداث في الواقع مخافة ان تتذكر صورة موتهم أمامها
                    وكذلك عندما شاهدت الثعبان بجانب ولدك تنحيت مخافة ان تذكر كيف مات بسبب هذا الثعبان في الحلم .
                    والمسألة تحتاج تحريك للفكر من خلالك .

                    (مخافة ان يموتوا) تعود الى الحلم الذي لا تريد أن تسترجعه في الحاضر ولا تريد أن تسترجع موتهم فرأت أن التنحي عما يحصل في الواقع سيجنبها أن تذكر موتهم في محصلة الحلم فالخوف من موتهم هو الاسترسال بالحلم وارتباطه بالواقع مع مخافة ان لا تذكر نهاية الحلم في لحظتها الذي انتهى بموتهم والدليل بأن الرواية تقول وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا يعني هذا يؤكد بأن التنحي جاء قبل مخافة ان يموتوا لأنها لا تريد أن تسترجع صورة نهاية الحلم بنفس صورة الواقع لأنه هنا جاء التنحي سببا لكي لا يموتوا بذكر الرواية وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا فلو سألت نفسك بأنه لو بقيت أمامهم فهذا يعني بأنهم سيموتوا فتنحت عنهم خوفا ان يموتوا فعدم التنحي معناها هو موتهم والتنحي هو حفاظا على حياتهم من أن يموتوا فهل التنحي خوفا من ان يموتوا سينجيهم من الموت بالطبع لا إذاً هنا التنحي يعود لكي لا تعيد الصورة الواقعية أمامها صورة ما رأته في الحلم والتي لا تحب أن ترى نتيجته الذي أخافها وهو موتهم

                    تعليق


                    • #11
                      انت تفسر الرواية بشكل مجرد من ردة فعلها رضي الله عنها
                      فتفسير الرواية بهذه الطريقة امر ممكن لو لم تكن ردت فعلها انها تنحت واجوابها
                      "
                      فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون"

                      لانك في النهاية تريد ان توصفها بان العاطفة سيطرت على افعالها وتصرفاتها مع ان المعصوم لايمكن ان يحصل عليه ذلك
                      لان المعصوم لايمكن ان يتحدث بجواب غير مطابق لما يعلم ومغاير للحقيقة
                      فالسؤال الذي لم تجب عليه
                      هل كان جوابها يمثل صدق ماتقتنع به في نفسها؟

                      فحاول ان ترد على هذا الاشكال
                      التعديل الأخير تم بواسطة إسحاق; الساعة 26-08-2011, 12:14 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة إسحاق
                        انت تفسر الرواية بشكل مجرد من ردة فعلها رضي الله عنها
                        فتفسير الرواية بهذه الطريقة امر ممكن لو لم تكن ردت فعلها انها تنحت واجوابها
                        "
                        فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون"

                        لانك في النهاية تريد ان توصفها بان العاطفة سيطرت على افعالها وتصرفاتها مع ان المعصوم لايمكن ان يحصل عليه ذلك
                        لان المعصوم لايمكن ان يتحدث بجواب غير مطابق لما يعلم ومغاير للحقيقة
                        فالسؤال الذي لم تجب عليه
                        هل كان جوابها يمثل صدق ماتقتنع به في نفسها؟

                        فحاول ان ترد على هذا الاشكال


                        فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون
                        فسرناها مسبقا بتفسير ما قبلها
                        فتنحيت عنكم
                        في ما يحصل معها في الواقع
                        لان لا اراكم تموتون في اعادة شريط الحلم
                        والعاطفة هنا ليس فيها باطل ولا تناقض المعصوم لأنها بمكانها وليس فيها أي خلل بالعصمة
                        وأما سؤالك :
                        هل كان جوابها يمثل صدق ماتقتنع به في نفسها؟
                        جوابها يحمل على ما رأته في الحلم وليس ما حصل في الواقع فكان الواقع هو محاولة لتذكيرها بالحلم والحلم أسوأ ما فيه هو رؤيتها لموت أهل بيتها فوجدت بالتنحي هو محاولة تناسي ذلك الحلم حتى لا تذكر ما نتج عنه ألا وهو وفاتهم


                        وأنصحك أن لا تقرأ الموضوع الذي أدرجت أنت رابطه لتأخذ منه رد لمداخلاتي لأنها غير موجودة فيه

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أين الأنجم الزاهرة
                          فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون
                          فسرناها مسبقا بتفسير ما قبلها
                          فتنحيت عنكم
                          في ما يحصل معها في الواقع
                          لان لا اراكم تموتون في اعادة شريط الحلم
                          التنحي فعل واقع وليس تبرير للفعل
                          فانت تجعل التنحي كالتبرير هنا

                          لان قولها "لان لاراكم تموتون" عائد على سبب التنحي في الواقع وليس في الحلم
                          فبطل استدلالك بهذا القول انه في ماحصل معها في الحلم

                          لانها تتحدث عن واقع تبكي فيه على الحقيقة وتنحي حقيقي وسبب حقيقي لتنحيها

                          وأما سؤالك :
                          هل كان جوابها يمثل صدق ماتقتنع به في نفسها؟
                          جوابها يحمل على ما رأته في الحلم وليس ما حصل في الواقع فكان الواقع هو محاولة لتذكيرها بالحلم والحلم أسوأ ما فيه هو رؤيتها لموت أهل بيتها فوجدت بالتنحي هو محاولة تناسي ذلك الحلم حتى لا تذكر ما نتج عنه ألا وهو وفاتهم
                          هي تتحدث عن مستقبل سيحدث وليس ماضي!!!
                          وفعلها حاضر للتنحي وليس في الحلم
                          فلو قلت " هي لم تؤمن بالحلم "
                          فيكون جواب السؤال سبب غير صحيح في تبرير تنحيها في الواقع

                          لانه جواب عن سبب فعل حصل وليس عن افتراض فعل
                          لانك تخلط بين العاطفة والتصديق
                          فالعاطفة لو كانت موجوده بشكل قوي في السيطرة على افعالها فهو دليل تصديقها له


                          وأنصحك أن لا تقرأ الموضوع الذي أدرجت أنت رابطه لتأخذ منه رد لمداخلاتي لأنها غير موجودة فيه
                          اساسا هو موضوعي وتم ايقاف عضويتي فيه بدون سبب يذكر
                          واغلاقه حتى تنقطع الردود

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة إسحاق
                            التنحي فعل واقع وليس تبرير للفعل
                            فانت تجعل التنحي كالتبرير هنا

                            لان قولها "لان لاراكم تموتون" عائد على سبب التنحي في الواقع وليس في الحلم
                            فبطل استدلالك بهذا القول انه في ماحصل معها في الحلم

                            لانها تتحدث عن واقع تبكي فيه على الحقيقة وتنحي حقيقي وسبب حقيقي لتنحيها


                            هي تتحدث عن مستقبل سيحدث وليس ماضي!!!
                            وفعلها حاضر للتنحي وليس في الحلم
                            فلو قلت " هي لم تؤمن بالحلم "
                            فيكون جواب السؤال سبب غير صحيح في تبرير تنحيها في الواقع

                            لانه جواب عن سبب فعل حصل وليس عن افتراض فعل
                            لانك تخلط بين العاطفة والتصديق
                            فالعاطفة لو كانت موجوده بشكل قوي في السيطرة على افعالها فهو دليل تصديقها له




                            اساسا هو موضوعي وتم ايقاف عضويتي فيه بدون سبب يذكر
                            واغلاقه حتى تنقطع الردود

                            التنحي كان لأجل ما تراه في أرض الواقع
                            وأما خوفها من موتهم هو لكي لا تبدأ بإعادة شريط الحلم مرة أخرى والذي انتهى بوفاتهم وإعادة الشريط هو فعل حاضر أو فعل سيحضر فجاء التنحي عن الواقع لكي لا تذكر نهاية الحلم في موتهم
                            هل فهمتها الآن ؟

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة أين الأنجم الزاهرة
                              التنحي كان لأجل ما تراه في أرض الواقع
                              وأما خوفها من موتهم هو لكي لا تبدأ بإعادة شريط الحلم مرة أخرى والذي انتهى بوفاتهم وإعادة الشريط هو فعل حاضر أو فعل سيحضر فجاء التنحي عن الواقع لكي لا تذكر نهاية الحلم في موتهم
                              هل فهمتها الآن ؟
                              انا اعلم ان التحي لاجل ماستراه في ارض الواقع
                              وتبرير ذلك "حتى لاتراهم يموتون"

                              واما قولك اعادة الشريط ... فلو كانت لاتصدقه لما جعلة الموت سبب ذلك
                              لانه سيحصل بعد اكلهم للطعام

                              فانت تريد الجمع بين المتناقضين
                              - انها لم تصدق الحلم
                              - وصحة تبرير الفعل حتى لاتراهم يموتون

                              لان التبرير لفعل التنحي في ارض الواقع
                              فلو كانت مكذبه للحلم لكان التبرير للفعل غير صحيح لانها تعتمد على "حدث" هي نفسها غير مقتنعه بحصوله في الحقيقة
                              التعديل الأخير تم بواسطة إسحاق; الساعة 26-08-2011, 01:12 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X