إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زوجِك على ما تَعوديه , وإبنِك على ما تربيه!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • زوجِك على ما تَعوديه , وإبنِك على ما تربيه!

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    زوجك على ما تعوديه


    أي تعامل تتخذه الزوجة مع زوجها يعتاد عليه , لأن الحياة التي بناها سوياً بدأت جديدة وتحتاج إلى أنظمة وقوانين جديدة ايضاً تكيفاً مع حياتهما الإستثنائية,فهو قد يكون ممن يحب النوم بالظلام فتعوّده على إضاءة الشموع, أو يُحب الأكل في اي ساعة فتعوده على ساعة معينة , أو أنه عند الإستحمام يجفف رأسه فتأخذ هذا الدور عنه. وإلى آخره من بعض السلوك الذي تتبعه الزوجات فيتعود عليه الزوج بل ويذكرها فيه إذا نسيت !
    إن كانت هذه الطبائع تروق للزوجات فلا ضير من اتباعها بل إنها من حُسن التبعل ولربما أكثر ما يربط الرجاال بزوجاتهم هو تصورهم بأن لو زوجة أخرى حلت مكانها لما فعلت معشار فعلها .

    يُمكنك بمجرد دخولك عالمك الجديد وضع قوانين تحددين فيها إستقرار الزواج وإستمرار الودّ فيما بينك وبين زوجك لأنك صاحبة المملكة ,ولتعتمدي على السلوك الحضاري والذي لا ُينفر الأشخاص من زوجك فيما لو ظهر ذلك منه , كان يقوم برمي المناديل أرضاً أو حشوها في مكان ما أو ان تناديه ليجلس مع النساء من اقاربك وهن لا يقبلن ذلك, غير السلوكيات التي لا تتناسب والمروءة كمد رجليه صوب رجل يكبره سناً أو مناداتك وكل دقيقتين وانت ِ مع ضيوفكِ , وغيرها من السلوكيات المقززة والمنفرة .
    بكلمة واحدة يمكنكِ تعديل ما يحذوه بشكل خاطيء وبصورة منفرة , عزيزي هذا مكان سلة الملابس الوسخة , هنا سلة المهملات هذا السلوك سيء , هذا مكروه , هذا منبوذ فلا تجعل الناس تسخر منك أو تستثقل حضورك وتواجدك فانا اريدك افضل الناس ..




    أحد السلوكيات التي لا نقبلها لعدم إعتياد المجتمع بحصولها خصوصاً من يظهر كرجل دين وزوجته محجبة هذه صورة




















    ______________________________________
















    ابنك على ما تربيه










    التربية حياة طويلة تبدأ من افنجاب وتستمر حتى تزويج البناء لكن لكل اسرة تربية خاصة , فهناك أُسر لا تعرف لغة الحب بل لا تعترف بشيء يُسمى حُباً , تتخذ الصراخ والعنف والشجار كنوع من التربية بينما التربية ليس [عيب يا بنت اقعد يا ولد] بل هي إنعكاس سلوك الوالدين في الطفل نفسه كيف !




    الأم تشتم ابناءها بقولها كرمتم[ يا ابن الكلب] فحينما يكرر الطفل هذه الكلمة في موقفٍ معين لأن الأطفال يكررون الكلمة لحفظها كسؤاله [ ماما هدا اسمه :فتقول له صندوق , فيكرر هاا فتقول له صندوق فيكرر هاا.. الخ] تكرارهُ بقول ها او اي كلمة إيحاءً لها بالتكرار فهذا لأنه يتأكد من حفظ الكلمة . حتى يتمكن من ذلك ياتي في وقت غير مُنتظر ليرجع ويقول الكلمة في مكانها المناسب. فسنجده في كُل مرة يُضرب سيقول الشتيمة التي سمعها من أمه لأخيه لأخته حتى لأمه [بذات اللفظ ] دون تأنيثها أو تذكيرها فهو أخذها كما سمعها !
    هنا توقفي ايتها الأم وكوني صاحبة الموقف حاولي تربية نفسك على الفاظ الحب والود وإنتقاء كلمات تُحبين سماعها أو علميهم كلمات [أحبك بابا] و[ وحشتني يا بابا] حتى يكبروا رقيقي القلب على اسرتهم التي علمتهم معنى الحب والوفاء . التربية قد تكون اصعب ما يواجهه الأبوين لكن لا تتي صعوبتها إلا من الكدح والتدخل في تربيتك لأبناءِك فلا تُحاولي الخلاف على سلوكه امام والده هو يقول كلمة رضا وانتِ تقولين كلمة سخط وتختلفان بينما لا يشعر الطفل سوى بالهضم والإكتئاب, اتفقي وزوجك ليكون ربيبكما نتاجٌ طيب تحمدان الله عليهِ ولا تخافان من أن ينحرف أو يكون مصدر اذيّة لكما انتما مُسببها.






    _





    بـ قلمي










    التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 03-09-2011, 10:15 AM.

  • #2
    اللهم صلِّ على محمد وآل محمد .،
    الموضوع رائع وأنيق .. و ليّ أضافة بسيطة على الشق الآول (زوجك على ما تعوديه))
    :
    أنتقاد الرجال لعوالم المرأة في حكاياتهم السمرية في المقاهي لما بينهم ..
    نابع من دخوله وأكتشافه المفاجىء لهذه العالمية الجديدة ..
    فهو (أي الرجل) لم يألف أنثى محاسبة ومراقبة ومتواصلة معه طيلة اليوم
    كما هو الحال عند الزواج .
    فـ تدريجه و (ترويضه !) وتعويده لقبول السلوكيات الجديدة ..
    كأستقبال الضيوف (الثقال والخفاف !) والألتزام بجدول شبه منتظم
    ونبذ التصرفات القديمة ..القاء الملابس بعبثية ..وغيرها من التفاصيل الصغيرة ..
    تأتي بعد كسر الحاجز بين الرجل والعالم الجديد ..
    موضوع يستحق المتابعة ..


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
      اللهم صلِّ على محمد وآل محمد .،
      الموضوع رائع وأنيق .. و ليّ أضافة بسيطة على الشق الآول (زوجك على ما تعوديه))
      :
      أنتقاد الرجال لعوالم المرأة في حكاياتهم السمرية في المقاهي لما بينهم ..
      نابع من دخوله وأكتشافه المفاجىء لهذه العالمية الجديدة ..
      فهو (أي الرجل) لم يألف أنثى محاسبة ومراقبة ومتواصلة معه طيلة اليوم
      كما هو الحال عند الزواج .
      فـ تدريجه و (ترويضه !) وتعويده لقبول السلوكيات الجديدة ..
      كأستقبال الضيوف (الثقال والخفاف !) والألتزام بجدول شبه منتظم
      ونبذ التصرفات القديمة ..القاء الملابس بعبثية ..وغيرها من التفاصيل الصغيرة ..
      تأتي بعد كسر الحاجز بين الرجل والعالم الجديد ..
      موضوع يستحق المتابعة ..



      اللهم صل على محمد وآل محمد
      وعليكم السلام حياكم الله
      أناقته بحضوركم وإضافتكم


      قد ينتقدها عن غير فهم ولا قدرة على استيعاب لما تريده منه يقينا, المرأة تحب أن تمتدح من قبل الناس حيثما تواجد زوجها تتمنى ترى
      انطباع الآخرين عن مظهره وحضوره ماذا قال وماذا فعل وكذا ...لأنه بالنسبة لها مثلاً أعلى ولأبنائها..
      وإن كان غير أهل تجدها لا ترضى بانتقاده من أي شخصٍ كان.
      لولا اهتمامها لما راقبت وحاسبت , لكن ماذا لو عادت هذه المراقبة المحاسبة بمنفعة الزوج هل سيراه
      جميلاً طيلة حياته بأن قدمته للمجتمع بمظهر لائق !؟
      ولو أن هناك أمور تتواجد في بعض الرجال من الصعب تغييرها مالم تكن له نية في التغيير!!


      :

      هناك شخص تعود في عزوبيته على أن تكون الفاكهة مقطعه والحليب معد بالمنكهات المفضلة تزوج وأنجب
      ولكن زوجته تعلم أنه لا يأكل الفاكهة إلا بمساعدة..!!
      فليس بالضرورة أن يكون الرجل عابث في حياته ولكن قد يكون مدللاً. أو مغروراً. يتفاجيء بداية الأمر ولكن
      هي مجرد إرشادات لنفسه..ولمنفعته إذا ما جرب الغربة .!

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-

        هناك شخص تعود في عزوبيته على أن تكون الفاكهة مقطعه والحليب معد بالمنكهات المفضلة تزوج وأنجب
        ولكن زوجته تعلم أنه لا يأكل الفاكهة إلا بمساعدة..!!
        فليس بالضرورة أن يكون الرجل عابث في حياته ولكن قد يكون مدللاً. أو مغروراً. يتفاجيء بداية الأمر ولكن
        هي مجرد إرشادات لنفسه..ولمنفعته إذا ما جرب الغربة .!
        أوافقك في هذة جداً
        ولكن يبقى الزواج خطوة مجنونه لأنه أسر وقيد للطرفين
        من الصعب تقبل فكرة ملازمة أمرأة لرجل طوال حياتها
        وإفتقادها الخصوصيه اللتي كانت تنعم بها في عزوبيتها
        وكذالك الرجل يجن جنونه بسبب الألتزامات والمسؤليات
        والأنضباط في الحياة العائليه (زوجة وأبناء)
        مفهم تعويد المرأة للرجل على طباعها و الحياة الجديده جيد
        بشرط أن يكون بلطف بدون محاولة فرض شخصيتها عليه

        لن أضيف أكثر لأني من الأساس أجد الزواج مؤسسه فااااشله
        وإن إستمرت

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
          أوافقك في هذة جداً
          ولكن يبقى الزواج خطوة مجنونه لأنه أسر وقيد للطرفين
          من الصعب تقبل فكرة ملازمة أمرأة لرجل طوال حياتها
          وإفتقادها الخصوصيه اللتي كانت تنعم بها في عزوبيتها
          وكذالك الرجل يجن جنونه بسبب الألتزامات والمسؤليات
          والأنضباط في الحياة العائليه (زوجة وأبناء)
          مفهم تعويد المرأة للرجل على طباعها و الحياة الجديده جيد
          بشرط أن يكون بلطف بدون محاولة فرض شخصيتها عليه


          اهلا بالهالطلة الحلوة والغالية ..

          الزواج خطوة مجنونة لفقدان اسباب الزواج الرئيسية والتي منصوص عليها [المودة والرحمة] لأن بعض الرجال يبحثون عن جواري
          وبعض النساء يبحثن عن بنوك مصرفية , ولكن أين من تزوج لينال المودة وين التي تزوجت لتنالها الرحمة !


          لربما بعض النساء تفقد خصوصيات لها ولكنها تحظى بفرصة أكبر من تواجدها ببيت أهلها خصوصاً أن ما بين الزوجين يمكن مداواته لأنه بين طرفين لا اكثر من ذلك ..

          إنما فشل الزواج صدقيني عزيزتي من لا يتفقه لا ينعم بهذه الحياة الجميلة ولكن لقلة المتفقهين بهذه النعمة ..ولكن هناك فرص قد لا يتوقعها البعض..

          بالنسبة لتعويد الرجل على طباع المرأة فلا تكون فرض شخصية أصلاً حتى لا يُطيح من كبرياءه بل هو المودة التي اشرت إليها في بداية سطوري هذه لأن المراة لها طاقة [العاطفة] لا يفهم معنى هذه الطاقة سوى الزوج فعليها ان لا تفقد طاقتها بالشده ولا حتى باللا مبالاة ..



          لن أضيف أكثر لأني من الأساس أجد الزواج مؤسسه فااااشله
          وإن إستمرت
          أنت تعرفين فكرتي عن الزواج عزيزتي
          ولكنني لا أوافقك البتة !

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
            بسم الله الرحمن الرحيم
            اللهم صل على محمد وآل محمد
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



            زوجك على ما تعوديه


            أي تعامل تتخذه الزوجة مع زوجها يعتاد عليه , لأن الحياة التي بناها سوياً بدأت جديدة وتحتاج إلى أنظمة وقوانين جديدة ايضاً تكيفاً مع حياتهما الإستثنائية,فهو قد يكون ممن يحب النوم بالظلام فتعوّده على إضاءة الشموع, أو يُحب الأكل في اي ساعة فتعوده على ساعة معينة , أو أنه عند الإستحمام يجفف رأسه فتأخذ هذا الدور عنه. وإلى آخره من بعض السلوك الذي تتبعه الزوجات فيتعود عليه الزوج بل ويذكرها فيه إذا نسيت !
            إن كانت هذه الطبائع تروق للزوجات فلا ضير من اتباعها بل إنها من حُسن التبعل ولربما أكثر ما يربط الرجاال بزوجاتهم هو تصورهم بأن لو زوجة أخرى حلت مكانها لما فعلت معشار فعلها .

            يُمكنك بمجرد دخولك عالمك الجديد وضع قوانين تحددين فيها إستقرار الزواج وإستمرار الودّ فيما بينك وبين زوجك لأنك صاحبة المملكة ,ولتعتمدي على السلوك الحضاري والذي لا ُينفر الأشخاص من زوجك فيما لو ظهر ذلك منه , كان يقوم برمي المناديل أرضاً أو حشوها في مكان ما أو ان تناديه ليجلس مع النساء من اقاربك وهن لا يقبلن ذلك, غير السلوكيات التي لا تتناسب والمروءة كمد رجليه صوب رجل يكبره سناً أو مناداتك وكل دقيقتين وانت ِ مع ضيوفكِ , وغيرها من السلوكيات المقززة والمنفرة .
            بكلمة واحدة يمكنكِ تعديل ما يحذوه بشكل خاطيء وبصورة منفرة , عزيزي هذا مكان سلة الملابس الوسخة , هنا سلة المهملات هذا السلوك سيء , هذا مكروه , هذا منبوذ فلا تجعل الناس تسخر منك أو تستثقل حضورك وتواجدك فانا اريدك افضل الناس ..




            أحد السلوكيات التي لا نقبلها لعدم إعتياد المجتمع بحصولها خصوصاً من يظهر كرجل دين وزوجته محجبة هذه صورة




















            ______________________________________
















            ابنك على ما تربيه










            التربية حياة طويلة تبدأ من افنجاب وتستمر حتى تزويج البناء لكن لكل اسرة تربية خاصة , فهناك أُسر لا تعرف لغة الحب بل لا تعترف بشيء يُسمى حُباً , تتخذ الصراخ والعنف والشجار كنوع من التربية بينما التربية ليس [عيب يا بنت اقعد يا ولد] بل هي إنعكاس سلوك الوالدين في الطفل نفسه كيف !




            الأم تشتم ابناءها بقولها كرمتم[ يا ابن الكلب] فحينما يكرر الطفل هذه الكلمة في موقفٍ معين لأن الأطفال يكررون الكلمة لحفظها كسؤاله [ ماما هدا اسمه :فتقول له صندوق , فيكرر هاا فتقول له صندوق فيكرر هاا.. الخ] تكرارهُ بقول ها او اي كلمة إيحاءً لها بالتكرار فهذا لأنه يتأكد من حفظ الكلمة . حتى يتمكن من ذلك ياتي في وقت غير مُنتظر ليرجع ويقول الكلمة في مكانها المناسب. فسنجده في كُل مرة يُضرب سيقول الشتيمة التي سمعها من أمه لأخيه لأخته حتى لأمه [بذات اللفظ ] دون تأنيثها أو تذكيرها فهو أخذها كما سمعها !
            هنا توقفي ايتها الأم وكوني صاحبة الموقف حاولي تربية نفسك على الفاظ الحب والود وإنتقاء كلمات تُحبين سماعها أو علميهم كلمات [أحبك بابا] و[ وحشتني يا بابا] حتى يكبروا رقيقي القلب على اسرتهم التي علمتهم معنى الحب والوفاء . التربية قد تكون اصعب ما يواجهه الأبوين لكن لا تتي صعوبتها إلا من الكدح والتدخل في تربيتك لأبناءِك فلا تُحاولي الخلاف على سلوكه امام والده هو يقول كلمة رضا وانتِ تقولين كلمة سخط وتختلفان بينما لا يشعر الطفل سوى بالهضم والإكتئاب, اتفقي وزوجك ليكون ربيبكما نتاجٌ طيب تحمدان الله عليهِ ولا تخافان من أن ينحرف أو يكون مصدر اذيّة لكما انتما مُسببها.






            _





            بـ قلمي











            اختي الفاضله امة الزهراء وعليكم السلام..
            بارك الله فيك لطرحك هذا الموضوع القيم والمميز وذو فائدة وبالاخص المتزوجون الجدد لانه فيه ترتيب الاعمال والافعال والسلوك اليومي وقوانين بناء الاسرة الجديدة للزوج والاولاد
            وكيفية التعامل بينهم وبين الاخرين ايضا...

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة غيوم

              اختي الفاضله امة الزهراء وعليكم السلام..
              بارك الله فيك لطرحك هذا الموضوع القيم والمميز وذو فائدة وبالاخص المتزوجون الجدد لانه فيه ترتيب الاعمال والافعال والسلوك اليومي وقوانين بناء الاسرة الجديدة للزوج والاولاد
              وكيفية التعامل بينهم وبين الاخرين ايضا...

              وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

              حياكم الله

              وبارك الله بيك ولحضوركم الطيب

              ونتمنى للجميع السعادة المرجوه ..

              بوركتم مولانا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-



                أنت تعرفين فكرتي عن الزواج عزيزتي
                ولكنني لا أوافقك البتة !


                أعرف ياقلبي فكرتك عن الزواج وأعرف بعد أن في بيوت كثيره مستمره يمكن 25 سنه وأكثر
                ولكنها قائمه على أرضيه من جليد لايذوب برود قاتل في المشاعر والتعامل بين الزوج والزوجه
                أو تكون قائمه الذل والأهانه وربما الجاريه تعامل بشكل أفضل مماتعامل به الزوجه

                الأستمرار لايعني أبداً النجاح بل هو نتيجة صبر أحد الطرفين وغالباً يكون نتيجة صبر الزوجه

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
                  أعرف ياقلبي فكرتك عن الزواج وأعرف بعد أن في بيوت كثيره مستمره يمكن 25 سنه وأكثر
                  ولكنها قائمه على أرضيه من جليد لايذوب برود قاتل في المشاعر والتعامل بين الزوج والزوجه
                  أو تكون قائمه الذل والأهانه وربما الجاريه تعامل بشكل أفضل مماتعامل به الزوجه

                  الأستمرار لايعني أبداً النجاح بل هو نتيجة صبر أحد الطرفين وغالباً يكون نتيجة صبر الزوجه
                  مو هذا الشيء لا ينبغي ان يستمر حتى أجيالنا القادمة .
                  لكن الفضل دائماً للأقوى في استمرارية هذه الحياة بحلوها ومرها ,
                  لا يوجد حياة كاملة أو نماذج حية كاملة

                  لكن يوجد مزج تكافئي بين ثقافة وأخرى ! بعض الزوجات لا تملك هذا النوع من المزج ولكن على ما تعلمته من والدتها أو من تزفها لبيتها, مشكلة مجتماعتنا لا تقبل تبادل الثقافات لا تحمل في عقولها سوى السيادة والقيادة ولو كان على حساب العقائد والأديان .., فلو كانت الفتاة مثقفة فيختارون لها مسمى مخالف كمناداتها [بالمتحررة] ولو كان الرجل صاحب ثقافة أجنبية نجده يختار أسوأها !
                  مجتمعنا ذكوري بحت ولكن لا بد من كسر هذا الحصار القمعي والرجعي بما ينقضه دينياً!!

                  لا أعلم لماذا الهنود رغم أن المرأة تدفع المهر وتقدم الهدايا للزوج وأهله إلا أنه يُقدس هذا الزواج بالحب والوفاء حتى آخر الأنفاس ولو تدخلت ثقافات أخرى بثقافتهم فلا تُزيل هذا التقديس للزواج والزوجة في العُرف الهندي والسندي والباكستاني !!
                  بينما من يُغرد بالعادات والتقاليد يطعن بهذه القدسية حسب"التربية" دون التفكير بتحسين مسار حياته إلا من رحم!
                  لي عودة بإذن الله !!

                  تعليق


                  • #10
                    اخت امة الزهراء..

                    كماعودتينا دوماً بمواضيعك الراقيه المفيده جداً..
                    "الحياه الزوجيه"
                    لغز في عالم اليوم!!
                    **
                    من لايوفق في الحصول عليه اصيب بالحسره والندم
                    ومن وفق وتزوّج لم يكن شاكرا لماانعم الله عليه
                    المرأه قبل الزواج تتمنى او تحلم ان يكون لها بيت واسره
                    وزوج .. وحلمها كحلم الكثير منّهن لمجرد الزواااج فقط! غير آبهه بنتائج
                    تلك الشراكه .. وماذا سيترتب عليها من أثر على حياتها ..
                    فنجدها لاتهتم في اول حياتهما الزوجيه لا "بزوجها" ولاببيتها
                    وتكثر المشاكل والمشاكسات بينهما .. لذلك يقال اذا مرت الخمس سنوات الأولى من الزواج بسلام هناك امل كبير ان يكون الزواج ناجح ..!
                    **
                    المرأه غالبا ماتكون صغيرة السن وتحتاج الى خبره كافيه كي تستطيع ان تغيّر عادات الزوج السيئه الى حسنه .. ليكون زوجاً مثالياَ.. هذا اذا كان يمتلك الأرضيه اصلاً للتغيير.. فيوجد من الازواج ماهو فض غليظ .. لايقيم للمرأه وزنا
                    دونما ان يسمع لها ..!
                    في رأي القاصر اذا لم تبني الحياه الزوجيه على اساس من الحب والتفاهم من بدايه الزواج او اقلها الأرتياح والألفه .. فمن الصعب تقبل اي انتقاد من احدههما للآخر ..
                    ومع ذلك مثل ماتفضلتي قد يستمر الزواج الى عشرات السنين وهو فاشل بدرجة امتياز ..
                    خالص تحياتي

                    تعليق


                    • #11
                      اخت امة الزهراء..

                      كماعودتينا دوماً بمواضيعك الراقيه المفيده جداً..



                      حيّاكم الله أخي الطيب فِراس وأشكر حضوركم الأكثر رُقيّاً.



                      "الحياه الزوجيه"
                      لغز في عالم اليوم!!

                      **
                      من لايوفق في الحصول عليه اصيب بالحسره والندم
                      ومن وفق وتزوّج لم يكن شاكرا لماانعم الله عليه
                      أتعلم لماذا؟
                      لا يعترف المجتمع بأساسيات الزواج ,ولا ينبغي للمفهوم أن يتغير خُصوصا أن هناك "لون,عرق,ثقافة مغايرة" لذلك أصبح"جسد وحسب ونسب "
                      فلو حاولت أن تُفهم الزوجة زوجها ما تحبه في طبيعة علاقتها"أصبحت"من المغضوب عليهم!ولربما تأديباً لها يتركها في بيت أهلها حتى "تتربى"..
                      من لم يحصل على الزواج لا يكون بالضرورة ممتنع ولا بالضرورة يكون راغبٌ عن ذلك ولا بالضرورة عدم تواجد الشخص المناسب.لكن لأن الخوف أحد أهم ما يُجبر الإنسان على صرف النظر خصوصاً إذا مر بحياة بتجارب بشخصيات "غيرت" مفهوم هذا الرباط المقدس إلى رباط"مُقزز" لا يهتم سوى بالماديات!
                      وبالنسبة لمن وفقه الله لهكذا نعمة "فهو امام أمر واقع" والحديث لكلا الجنسين ,طالما الإنسان اقترن بشريك حياته فليبحث عن الحلول فهي موجودة ولكننا لم نتعود على البحث فابحثوا واسعدوا والله ولي التوفيق.

                      يتبع بإذن الله




                      تعليق


                      • #12
                        المرأه قبل الزواج تتمنى او تحلم ان يكون لها بيت واسره
                        وزوج .. وحلمها كحلم الكثير منّهن لمجرد الزواااج فقط! غير آبهه بنتائج
                        تلك الشراكه .. وماذا سيترتب عليها من أثر على حياتها ..
                        فنجدها لاتهتم في اول حياتهما الزوجيه لا "بزوجها" ولاببيتها
                        وتكثر المشاكل والمشاكسات بينهما .. لذلك يقال اذا مرت الخمس سنوات الأولى من الزواج بسلام هناك امل كبير ان يكون الزواج ناجح ..!
                        **


                        مفهوم الفتيات حول الزواج بسنون المراهقة هو مفهوم ينبع عن إشتداد للحاجة العاطفية التي تتمثل بتلبية حاجياتها و إهتمام أسرتها بها ليس "كحراسةٍ أمنية" مراقبة أين تذهب لأي ساعة تتأخر ومن تُجالس ولكن بالمُصادقة , الأم إذا صادقت الفتاة ستكون صندوق اسرارها الذي تبث كل ما يدور في خلجاتها بدون خوف ولا خجل مع التحفظ لبعض السرار لشدة خصوصيتها , كذلك لو صادقها والدها فسيكون لها الكهف الحصين الذي تطمئن لوجوده وغذا صادقها إخوتها فهم السند الذي سوف لن تستغني عن نصائحهم ولا توجيهاتهم بالتي هي احسن وليس "بالتسلط".
                        مملكة تتأسس بهذه الألفة لن تنهدم وأبناء يتربون على حب الكلمة وكلمة الحب لن يخونهم التعبير فيما لو افتقدت المملكة أحد دعاماتها .
                        هناك من تتمنى الزواج للهروب من ظلم السرة لتقع بظالم من نوع آخر, وهناك من تبحث عن مصلحتها التي لن يحققها سوى زوجٍ منشود وهناك من تبحث عن زوج لتظل عاكفةً عليه. لذلك نجد الشراكات المبنية لتحقيق الأماني الذاتية دون التفكير بالعاقبة بعد تحقيق المراد حتماً سيفكك هذا الصرح .
                        وأشكركم على هذه الجزئية:
                        المرأه غالبا ماتكون صغيرة السن وتحتاج الى خبره كافيه كي تستطيع ان تغيّر عادات الزوج السيئه الى حسنه .. ليكون زوجاً مثالياَ.. هذا اذا كان يمتلك الأرضيه اصلاً للتغيير.. فيوجد من الازواج ماهو فض غليظ .. لايقيم للمرأه وزنا
                        دونما ان يسمع لها ..!

                        في رأي القاصر اذا لم تبني الحياه الزوجيه على اساس من الحب والتفاهم من بدايه الزواج او اقلها الأرتياح والألفه .. فمن الصعب تقبل اي انتقاد من احدههما للآخر ..



                        أنرت الموضوع بتواجدك الكريم
                        دمتَ سالماً.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة -أمةُ الزهراء-
                          اللهم صل على محمد وآل محمد
                          وعليكم السلام حياكم الله
                          أناقته بحضوركم وإضافتكم


                          قد ينتقدها عن غير فهم ولا قدرة على استيعاب لما تريده منه يقينا, المرأة تحب أن تمتدح من قبل الناس حيثما تواجد زوجها تتمنى ترى
                          انطباع الآخرين عن مظهره وحضوره ماذا قال وماذا فعل وكذا ...لأنه بالنسبة لها مثلاً أعلى ولأبنائها..
                          وإن كان غير أهل تجدها لا ترضى بانتقاده من أي شخصٍ كان.
                          لولا اهتمامها لما راقبت وحاسبت , لكن ماذا لو عادت هذه المراقبة المحاسبة بمنفعة الزوج هل سيراه
                          جميلاً طيلة حياته بأن قدمته للمجتمع بمظهر لائق !؟
                          ولو أن هناك أمور تتواجد في بعض الرجال من الصعب تغييرها مالم تكن له نية في التغيير!!


                          :

                          هناك شخص تعود في عزوبيته على أن تكون الفاكهة مقطعه والحليب معد بالمنكهات المفضلة تزوج وأنجب
                          ولكن زوجته تعلم أنه لا يأكل الفاكهة إلا بمساعدة..!!
                          فليس بالضرورة أن يكون الرجل عابث في حياته ولكن قد يكون مدللاً. أو مغروراً. يتفاجيء بداية الأمر ولكن
                          هي مجرد إرشادات لنفسه..ولمنفعته إذا ما جرب الغربة .!
                          بعض الانتقادات ..قد تؤدي الى فهم مغلوط من الزوج
                          على انه يراها (نقيصة) في نفسه ..
                          أو أنها تراها في الاخرين ولا تراها فيه!
                          هلا تآملتي هذه النقطة مولاتنا ..وتحدثتي عنها لو سمحتي

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
                            بعض الانتقادات ..قد تؤدي الى فهم مغلوط من الزوج
                            على انه يراها (نقيصة) في نفسه ..
                            أو أنها تراها في الاخرين ولا تراها فيه!
                            هلا تآملتي هذه النقطة مولاتنا ..وتحدثتي عنها لو سمحتي


                            أوافقك بأن النقد قد يُفهم بطريقة خاطئة خصوصاً أن "مجتمعنا العربي" لا يقبل النقد وإن كان بمنفعه بل أن النقد بجميع مسمياتهِ مرفوض عند البعض, و مما لاحظته في بعض النساء لا يفقهن قولاً حتى عند مكالمة زوجها لسؤالهِ
                            في أي بقعة يتواجد أراها وكأنها تبحث عن ثغرة لإستفزازهِ!, كذلك بعض الأزواج يكون حساساً زيادة عن اللزوم
                            أو يُدقق بكل كلمة حتى يبلغ الشك, وأزواج يسمع للكلام ويوميء برأسه كعلامة للرضا ولكنهُ لا يستجيب!!بل

                            يتخذ هذا الإسلوب لإسكات الزوجة حتى تنسى أو تنصرف عنهُ,

                            صاحب النقيصة يتعامل بما ينقصه ليس من توجيهات نصائح الزوجة . فإن كان ضعيف الشخصية تسمع صوته في بيته عالٍ أو ملاكماً لزوجته, إن كان لا يحظى بإحترام الآخرين يوكل زوجته مهام تنظيف"حذاءه "كرمتم , أو تنزع شرابهُ من قدميه
                            أو يناديها بمسميات تناسبها كخادمة لا كزوجة كقوله: يابنت أو يا كذا " كأحد الجيران كان ينادي زوجته بشتمه لها". فللعودة للمنقصة لا تكون إلا بشعوره بوجود منقصة فيريد بتعامله مع زوجته إكمال مناقصه,إنما لو بادرت الزوجة بتوضيح سلوك معين قد يُنفر من حوله وأولهم هي ., بأسلوب لا يعي مدى تفهمه لمقصدها قد يُشعره بالإهانة ربما يشعر بجرح بكبرياءه ِ ايضاً ألاحظ في معشر
                            الرجال أنهم يُخفوا مشاعرهم فيما لو جُرحوا ولا يُبدوها إلا في ساعة غضب أو في موقف يتكرر مشابه لموقف سابق له
                            ولا يتبين ذلك الجرح إلا بعد حدوث الموقف أو غضب ساعة ما!
                            على الأزواج والزوجات أن يُدربن ألفاظهن على كلمات لطيفة و تنم عن محبة ومودة
                            خصوصاً أننا في بيوتنا قد لا نلفظها كثيراً أو نخجل من لفظها لكن بين الزوج والزوجة لا يوجد ما يحجب التعامل باريحية و سفور طالما أن ذلك سيبني الحياة لا يهدمها .
                            فتعويد الزوجة لزوجها على عادات حميدة ارجو أن لا يكون بإنتقاد تصرفاته لأن الرجال "مجانين نوعاً ما" .

                            سؤال لكَ حرية الإجابة عليه:
                            لو تزوجت بمن تُضايقها رائحة السجائر , كيف تتصرف ؟

                            تحياتي مولانا الطيب

                            تعليق


                            • #15
                              رد كافي ووافي وهذا ما كنت اطمح اليه لزيادة الفائدة لدى الكل
                              ولتعميم هذه المواضيع المفيدة التي انتم اهلا لها بالفعل
                              ولغلبة المواضيع الرائعة مثل هذه لتكون هي سمة المنتدى
                              الحوارية العقلانية وذوات الفائدة المرجية ..
                              :
                              أولا اقول: المرأة الذكية تحب السجائر ..وهذه صفة معروفة !!
                              وليست من (جيبي) بل اثبتها خبراء نفسانيون واطباء وفلاسفة وههههه
                              ثانيا : ليست الزوجة ..فحسب ..
                              بل أي انسان لا احب مضايقته
                              اتذكر اني ذات مرة في رحلة الى الموصل لخمس ساعات متواصلة
                              لم اشرب سيجارة رجمة بطفل رضيع جلس ابواه بجانبي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X