: أولا اقول: المرأة الذكية تحب السجائر ..وهذه صفة معروفة !! وليست من (جيبي) بل اثبتها خبراء نفسانيون واطباء وفلاسفة وههههه
ثانيا : ليست الزوجة ..فحسب ..
بل أي انسان لا احب مضايقته
اتذكر اني ذات مرة في رحلة الى الموصل لخمس ساعات متواصلة
لم اشرب سيجارة رجمة بطفل رضيع جلس ابواه بجانبي
أتعلم لماذا؟ لا يعترف المجتمع بأساسيات الزواج ,ولا ينبغي للمفهوم أن يتغير خُصوصا أن هناك "لون,عرق,ثقافة مغايرة" لذلك أصبح"جسد وحسب ونسب " فلو حاولت أن تُفهم الزوجة زوجها ما تحبه في طبيعة علاقتها"أصبحت"من المغضوب عليهم!ولربما تأديباً لها يتركها في بيت أهلها حتى "تتربى".. من لم يحصل على الزواج لا يكون بالضرورة ممتنع ولا بالضرورة يكون راغبٌ عن ذلك ولا بالضرورة عدم تواجد الشخص المناسب.لكن لأن الخوف أحد أهم ما يُجبر الإنسان على صرف النظر خصوصاً إذا مر بحياة بتجارب بشخصيات "غيرت" مفهوم هذا الرباط المقدس إلى رباط"مُقزز" لا يهتم سوى بالماديات! وبالنسبة لمن وفقه الله لهكذا نعمة "فهو امام أمر واقع" والحديث لكلا الجنسين ,طالما الإنسان اقترن بشريك حياته فليبحث عن الحلول فهي موجودة ولكننا لم نتعود على البحث فابحثوا واسعدوا والله ولي التوفيق.
يتبع بإذن الله
كلام موزون وفي محله سيدتي .. اختيار الزوجه في هاي الايام يقوم على حسابات اخرى والغايات من ورائها كثيره ..! عالم غريب..! ويدعي العداله والصدق والولايه لــِ اهل البيت (ع).. وغير مدركين مايترتب على هذا الاختيار من اثار سلبيه على الزوجه وبالتالي كــ اسره ومجتمع! لتكثر بذلك المشاكل الاسريه والتي لاحصر لها وتعيش حاله من عدم الاستقرار وللا توازن.. *** اذا تمت الرغبه في الزواج وغالباً ماتُنشد حتى وإن مرّ اصحابها بتجارب او سمعوا بقصص وروايات تؤيد مااستوحوه من ارض الواقع لايحبذون فوات اخذ الفرصه وذلك بالإتكاء على قدراتهم لــ عيش حياه افضل ..! واهدى الى استمرار حياه زوجيه سليمه او لربما ان يكون الناتج طفل/طفله وبهذا يتم الإكتفاء.. كحد ادنى من وفق .. مثل ماتفضلتي فليسعى لتحسين هذه العلاقه والتي تعد نعمه على الأثنين وذلك بالبحث عن سبل عيش افضل واسلم للطرفين .. ولـــكن يبقى السؤال؟؟ من يضحي لـأجل من؟؟ خالص التحايا مولاتي "أمةُ الزهراء"
رد كافي ووافي وهذا ما كنت اطمح اليه لزيادة الفائدة لدى الكل
ولتعميم هذه المواضيع المفيدة التي انتم اهلا لها بالفعل
ولغلبة المواضيع الرائعة مثل هذه لتكون هي سمة المنتدى
الحوارية العقلانية وذوات الفائدة المرجية ..
هذا من لُطفك سيدي أنا بخدمة الجميع.
:
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
أولا اقول: المرأة الذكية تحب السجائر ..وهذه صفة معروفة !!
وليست من (جيبي) بل اثبتها خبراء نفسانيون واطباء وفلاسفة وههههه
نفس سؤال علوية ؟
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
المشاركة الأصلية بواسطة علي الدرويش
ثانيا : ليست الزوجة ..فحسب ..
بل أي انسان لا احب مضايقته
اتذكر اني ذات مرة في رحلة الى الموصل لخمس ساعات متواصلة
لم اشرب سيجارة رجمة بطفل رضيع جلس ابواه بجانبي
بالنسبة للزوجات: أكثر الأخطاء التي تقع فيها معظم النساء في مقتبل زواجهن في اول ايامهن أو الثلاث الشهر الولى أو أول سنة ولنقل قبل الإنجاب ؛تكون في غاية الإهتمام بنفسها و أناقتها وبزوجها و متطلباته هذه العادات ستترك انطباع عند الزوج بإستمرارها مدى الحياة ولكن نسمع بتغير مفاجيء عند بعض الأخوات"نون" مما يسبب إحباط كبير عند الزوج وأكرر للزوجات إن الرجال لا يتحدثون غالباً بل عليك ِ إستجوابه ِ ليقول ما يدور في قلبه وباله وستجدين أنه صندوق مليء بالمفاجئات .لذلك أقول: من سنت سنة في حياتها الزوجية عليها المتابعة خصوصاً إذا لقيت إستحساناً من قِبل الزوج أو الأولاد حتى "كأُم" .فحين تعويدهُ على نمط حياتي وجد فيه راحته وأمنه وإستقراره استوجب عليكِ عدم مفاجئتهِ بما يقلب هذه الحياة إلى جحيم ,فالجحيم عادة لا يكون بالصراخ والإقتتال والتطاولات بل إنه يعش غريباً في بيته ومنبوذاً في قرارة نفسه لأن الزوجة تركته يفعل كذا بعدما كانت هي تهتم بذلك !!
كلام موزون وفي محله سيدتي .. اختيار الزوجه في هاي الايام يقوم على حسابات اخرى والغايات من ورائها كثيره ..! عالم غريب..! ويدعي العداله والصدق والولايه لــِ اهل البيت (ع).. وغير مدركين مايترتب على هذا الاختيار من اثار سلبيه على الزوجه وبالتالي كــ اسره ومجتمع! لتكثر بذلك المشاكل الاسريه والتي لاحصر لها وتعيش حاله من عدم الاستقرار وللا توازن.. ***
حيّاكَ الله أجدتم فيما قُلتم .. وللأسف وأقول ذلك بمرارة؛ حتى النصيحة أصبحت تُوجه بشكل غير مسؤول هناك من يحث الآخرين على الزواج بل أن هناك من النساء من تختار زوجاً لأخواتهن" لكن" مع شديد الأسف إختيارها لم ينبع من "أحب لأخيك ما تحب لنفسك"! الغرابة في عدم فهمنا للحياة رغم أن ما يجري فيها لا يحتاج سوى للقليل من التفكر والصبر.
المشاركة الأصلية بواسطة feras
اذا تمت الرغبه في الزواج وغالباً ماتُنشد حتى وإن مرّ اصحابها بتجارب او سمعوا بقصص وروايات تؤيد مااستوحوه من ارض الواقع لايحبذون فوات اخذ الفرصه وذلك بالإتكاء على قدراتهم
المشاركة الأصلية بواسطة feras
لــ عيش حياه افضل ..!
أنا كذلك بوجهة نظري أعتمد على ارض الواقع فهو لا يبشر بالخير . خلينا نقول يحتاج للخوارق يتبع مولانا للرد عن سؤالك بالتفصيل إن شاء الله
وللأسف وأقول ذلك بمرارة؛ حتى النصيحة أصبحت تُوجه بشكل غير مسؤول هناك من يحث الآخرين على الزواج بل أن هناك من النساء من تختار زوجاً لأخواتهن" لكن" مع شديد الأسف إختيارها لم ينبع من "أحب لأخيك ما تحب لنفسك"! الغرابة في عدم فهمنا للحياة رغم أن ما يجري فيها لا يحتاج سوى للقليل من التفكر والصبر.
[b]أنا كذلك بوجهة نظري أعتمد على ارض الواقع فهو لا يبشر بالخير . خلينا نقول يحتاج للخوارق يتبع مولانا للرد عن سؤالك بالتفصيل إن شاء الله
[/center]
سلمت يداكِ وان شاء الله يتغّير الواقع ونحتاج الى ترشيد لــِ مفهوم اوسع واشمل لهدف الزواج .. فنسبة النساء في تزايد بشكل رهيب ..! وان شاء الله يظل هناك دوماً امل مولاتي ومانحتاج الى خوارق على قولتك ههه
في الإنتظار ..التفصيلي للسؤال عيني عليكِ بارده ههه
التضحية برايي هي العبادة التي كُلاّ من الزوجين يقدمانها لأسرتهما . لكلٍ منهما وظيفته التي خُلق للعمل عليها وتأديتها بما يتناسب و تكوين صاحبها لا بما يخرق العادة, فالمرأة التي تعمل بالمجال الميكانيكي أو تعمل كبنّاء وغير من الأعمال الشاقة يعكس الوسط الذي تربت عليه فلا يوجد فتاة تظهر بغريزة حُب "الإسترجال" إنما تخلق لها أجواءها الإجتماعيه مثل هذه المهن الصعبة,وهناك نسوة يعملن بها من باب التغيير وكتحدي "للمجتمع" الذي يسلب حُريّتهم بأي صورة ٍ يذكرونها وبأي ذريعةٍ. الزوج له مجالات أكثر وبصورة أكبر يمكنه الإنسجام فيها لكن لو تخيلنا عمل الرجل في مجالات نسائية فهو منبوذ و "شاذ" عن بني جنسه في إختياره لهكذا مهنه مثلاً كمهنة الرقص هكذا مهنة تعتبر منقصة لكنها تليق بالنساء أكثر من الرجال مما تحمله من لغة تعبيرية "هناك من يجده رسالة" ما علينا بهِ ولكن موضع الشاهد للحديث أن الوظائف التي يمتهنها الرجل أو المرأة مع وجود الحرية بإختيارها إلا أنها تخضع لقوانين تفصل الجنسية عن نوع المهنة أو المهنة عن الجنسية بالفرد "ذكر أو انثى" وبما يناسب جنسيهما أكثر مما يناسب تأهلهما بل أن هناك وظائف يبرع فيها الرجال وهي تخص النساء ومهن تبرعن فيها النساء وهي الأنسب للرجال !!
ما يخص سؤالكم الكريم مولانا فِراس من يضحي لمن ! لا أعتقد بأن التضحية تخص جانب عن الآخر فالتضحية على ثلاث جوانب في الحياة الأسرية [ تضحية الأم . تضحية الأب. تضحية الأبناء],يمكن للأم أن تقدم طاعتها للزوج ولكن تحتاج للمقابل وهو الرفق فـ[ماوُضع الرفق على شيء إلا زانه] وبإمكان الزوج أن يلبي حاجيات الزوجة ولكن ليس على حساب إستطاعته [فلايُكلّفُ اللهُ نفساً إلا وُسعها] وبوسع الأبناء أن يبران والديهما ولكن لس على حساب دينهم[وإن جاهداك على أن تُشرك بالله فلا تُطعهما ], الأداء الوظيفي كما له كذلك عليه فالإنسان لا يقدر على الأداء بصورة مطلقة ولكن بما يستطيع تأديتهُ , الحياة مُقسمة على الأسرة ولكن كل فرد فيها يتعين عليه تأدية وظيفتهِ التي خُلق من أجلها ,وبصورة غير مكلَّفة ولا مُبالغٌ فيها .
انها فعلا كذلك .. اذا ماربطناها بـ قيّمومه الرجل المسؤول وحّس تلك المرأه الحنون
وبكل تأكيد تبادل الأدوار غالباً ماتكون اسقاطاته السلبيه كثيره على حياتهما إلا مانَدر انا هنا.. لم ارغب في هذا الحد من مستوى التضحيه .. وانما المعقول منها ارى بيوتاً بل قصور داخلها اناس يعيشون تحت سقف واحد ويأكلون من طبق واحد يجمعهم فقط ذات المكان، ولاتجعهم المشاعر كل واحد يعيش مافي داخله وكينونته،مشاعر جامده وتسودهم الأنا.. اذا ما الّم بِهم خطبٌ ما؟!يعيشون الجفاء .. ومشاعرهم بارده ..! بيوت يخّيل الى انها تعيسه وان بَدَت غير ذلك,تعيش الغِنى وهي فقيره.. فمهما غابت التضحيه ذاك المعنى الجميل غابت روح الحياه في اي وسط تغيب عنه .. وتَقْسِيمك جميل مولاتي "أمة الزهراء" للتضحيه .. اوصلتي الىّ الفكره بأسلوب راقي ومنصف .. لكل الأطراف المعنيه داخل الأسره .. كلٌ على حسب قدرته وطاقته.. ولكن الا تتفقين معي ان من يقوم بالتضحيه عادةً مايكون هو الأقل حظاً.. فيصاب بالإحباط الشديد في اكثر فترات حياته خصوصا اذا ماقوبلت هذه التضحيه بالنِكران والجُحود فَيشعُر احياناً انه مغفل ان صّح التعبير .. او اذا شعر من نظراتهم ان هذه التضحيه انما هي الواجب المُكّلف بــ القيام به ليس إلا وليس له الحق التخّلي عنه .. فليس له فضل على كل الاحوال.. تقسيم الأدوار رائع وفهم كل انسان لدوره يسّهل امور كثيره غالباً ماتصب في نجاح الأسره وبالتالي المجتمع . شكراً لفيضكم ..اخت امة الزهراء
انها فعلا كذلك .. اذا ماربطناها بـ قيّمومه الرجل المسؤول وحّس تلك المرأه الحنون وبكل تأكيد تبادل الأدوار غالباً ماتكون اسقاطاته السلبيه كثيره على حياتهما إلا مانَدر *** أحسنتم لا بُد من التكافؤ حتى في بعض السلبيات وبعض الإجابيات , استغرب أن هناك من يطالب الزوج بسلبيات تكون ممقوته عند الآخرين ولكن هناك من يميعها وهناك من يحاول أن يكون [مع ولكن ليس لحد الإفراط والتفريط]هكذا أسر لا تكون إلا متحررة ولو كانت صاحبة دين إلا انها تعتمد على خمسها وفقط! أعطي مثال لهكذا أناس:
-السماح بالحرية التامة للأبناء بالخروج والدخول واللعب ومشاهدة التلفاز والفيديو و[العاب الفيديو] لأنها مليئة بالسُموم والمجون خصوصاً الإجرامي والمُسلّحة. -[عيش الزوجين معاً كصديقين والظهور أمام الناس كزوجين] وسنتطرق لهذه النقطة فذكّروني بها إن شاء الله! -بالنسبة للأب [نسيان دورهُ في المنزل] وترك السائق يأخذ مكانه كذلك ينطبق على [الأم] مع الخادمة. -مع غياب الحُب والعواطف الإهتمام بمال الأب والسفر والظهور بمظهر لائق وأخيراً [الوِرث ]. -ذهاب الحياء والمُزاح بطريقة سيئة وبكل حُرية والتنابز بالألقاب و البذاء فيما بين العائلة بدون أي مانع ولا رادع وهذا [مما شاهدته ] !! -الحياء الزائِد بين الزوجين .فهناك من لا يُكلم زوجتهُ عند أهله لا لا أدري هل حياء من الكلام معها أم حياءً منها! -فصل حياة أحد الزوجين عن الأخر [و عن الأبناء] فهناك زوج يسافر وحده سنوياً إن لم يكن في كل مناسبة وهناك زوجات يُسافرن برفقة [شلة الأنس] . -التعاون على زيادة المسافات فيما بين الأسرة [كزوجين] كـ[أبوين] كـ[مربيّين] لما يُسببهُ من صعوبة إصلاح ما فسد , وفشل الحصول على ما ضاع. -إستغلال طيبة احد الزوجين للأخر.
_________________________________ انا هنا.. لم ارغب في هذا الحد من مستوى التضحيه .. وانما المعقول منها ارى بيوتاً بل قصور داخلها اناس يعيشون تحت سقف واحد ويأكلون من طبق واحد يجمعهم فقط ذات المكان، ولاتجعهم المشاعر كل واحد يعيش مافي داخله وكينونته،مشاعر جامده وتسودهم الأنا.. اذا ما الّم بِهم خطبٌ ما؟!يعيشون الجفاء .. ومشاعرهم بارده ..! بيوت يخّيل الى انها تعيسه وان بَدَت غير ذلك,تعيش الغِنى وهي فقيره.. فمهما غابت التضحيه ذاك المعنى الجميل غابت روح الحياه في اي وسط تغيب عنه .. ***
الأسباب الي ذكرتها سابقا مع المعذرة لسبب سقط سهواً أو مشكلة لا خلفية لي عنها .قد تكون هي التي تُسبب هذا الفتور داخل بعض البيوت التعيسة ,مع كَثرتها مع الأسف! لا ننسى غياب الوعظ الديني [فقد غاب تماماً] حتى أن هناك من يُغيظني من هذه الناحية,كذلِك إعتمماد أحد الطرفين على الأخر في مسألة التربية وهنا دائماً الأم تُلام بينما مما شاهدت حينما تربي الأم ابنها وتعودّه على نظام معين يأتي الأب ويُخرّب بناءها , والعكس كذلك ولكن على الأغلب الوالد أو أياً كان يتسبب في خراب الإبن! ما يُحبط بعض افراد الأسرة [ جدية طرف وسخرية الطرف الآخر منه] يوقف التعامل العاطفي فيما بينهما ؛ كأن يرسم الطفل رسمة لمنظر طبيعي ويقوم الب بالسخرية من رسمه للشمس أو يضحك على الألوان [هذه بداية] ,رسوبِهِ في مادة ما والأب يضحك من كل قلبه ويسمعه كلام بأنه[لن يُفلح] أو ما يشبهها من ألفاظ .ايضاً الزوجة ترتدي ملابس سهرة لأول مرة تشتريها تُقرر أن ترتديه لزوجها فيأتي حضرته وينظر إليها ويُعلّق بذراعها [الغتره] أو يطلب منها تحضير طعام ,كوب من الماء, دون إعطاء أي نوع من الإهتمام, الزوج [وهذا مشهد يتكرر] يأتي من العمل "كاره نفسه" والزوجة لم تطبخ شيء والولاد كُلهم في الصالة[أو في نصف البيت]وغرفته قريبة الله على يومٍ كهذا لا بل كل يوم كهذا !!
__________________________________ ولكن الا تتفقين معي ان من يقوم بالتضحيه عادةً مايكون هو الأقل حظاً.. فيصاب بالإحباط الشديد في اكثر فترات حياته خصوصا اذا ماقوبلت هذه التضحيه بالنِكران والجُحود فَيشعُر احياناً انه مغفل ان صّح التعبير .. او اذا شعر من نظراتهم ان هذه التضحيه انما هي الواجب المُكّلف بــ القيام به ليس إلا وليس له الحق التخّلي عنه .. فليس له فضل على كل الاحوال..
***
أوافقكم بالطبع لأن ليس جميع البيوت تنعم بالسادة ولكن لوجود طرف صابر ومحتسب وهناك من يلقى الويلات لأسباب محزنه منها آراء الأهل[ماعندنا بنات يتطلقون] , منها الأولاد ,كذلِكَ الحُب الشديد بالنسبة لطرف للاخر. ولكن حلاوة الأمر في صعوبته رُبما [ليس في الحياة ولكن هناك عند مليك مُقتدر] حتى أن الصبر أحياناً هدايةً للآخرين ولعل من يُضحّى لأجله قد يتوقف عن تمرده واستبداده كرامةً لمن يرافقه حياته بصمت وألم! _________________________________
تقسيم الأدوار رائع وفهم كل انسان لدوره يسّهل امور كثيره غالباً ماتصب في نجاح الأسره وبالتالي المجتمع . شكراً لفيضكم ..اخت امة الزهراء ***
أحسنتم وهذا المطلوب إقتراب الأطراف كلهم ليتراحموا ويتوادو فيما بينهم أشكركـ أخي الكريم وأعذر ثرثرتي وأتمنى أنها عادت بالفائدة حيّا الله نوركم.
تعليق