إعـــــــلان

**عنيد** · 13-09-2011, 11:38 PM

هذه هي أقوال علماء السلفية بشأن صفات الله عز وجل .
( التأويل في الصفات منكر ولا يجوز ، بل يجب إقرار الصفات كما جاءت على ظاهرها اللائق بالله عز وجل)
انتم تؤمنون بالنزول على ظاهر النص واللغة .
ماذا تعني كلمة النزول لو اخذنها على تعريف علماء السلفية.على الظاهر واللغة
تعني. من اعلى الى الاسفل .

او كلمة النزول لاتعني من أعلى الى أسفل!!
واصبح لامعنى لكلمة نزوول.ولامعنى لقولكم يليق بالله عز وجل!!أمركم عجيب .
لماذا تصفون الله بصفة النزول وتقولون
يليق بالله .كيف يكون النزول يليق بالخالق دون معرفتكم بالوازمه.!! ام لدى علمائكم المعرفه.وماهي لوازمه!
لكن حتى لا يكون ذلك ممسكاً على مذهبكم عند الموحدين المنزهين !
وعلمائكم لهم رأي وهو ترك الخوض بالوازمه.

لماذا تتهربون من الخوض بالوازمه! )؟

**الكمال977** · 14-09-2011, 01:04 AM

المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد

أهل السنة والجماعة ينكرون أن يكون هذا النزول نزولاً ذاتياً مصحوباً بحركة ...لأن الله ليس بجسم ولا محدود .

انت تهذي
فمن من علماء اهل السنة قال ان نزول الله ليس نزولا ذاتيا انما هو نزول ملك غير الله ؟؟
ام انت تتكلم بهواك
فهات برهانك بكلام عالم معتمد من اهل السنة وياحبذا لو كان احد الائمة الاربعة الذين لا اختلاف عليهم

**الكمال977** · 14-09-2011, 01:07 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
اللهم صل وسلم على محمد وعلى آله الطاهرين .
ندخل بصلب الموضوع ؛
أصول مذهب السلفية تأخذ بظاهرالنص!! واللغة . .
التزم بأصول عقيدة الوهابيةالسلفية...
ياأخ سلفي .
قالت الوهابية :ينزل الله بذاته. (والكيف مجهول!!)
لوخذنا باللغة التي تحتكمون اليها في اثبات عقيدتكم.
السؤال او الأستفسار الاول :
كيف تعتقد بكلمة نزول وصعود وتعلم بهذه الأوصاف.واصبحت لديكم
المعلومه إلا ما يعرف بالمخلوقات . وبنفس الوقت. التناقض النزول (مجهول)!!

النزول [نزول] من اعلى الى [اسفل] .
وبنفس التناقض كلمة النزول مجهول !!

السؤال او الاستفسار الثاني !!

حدد لوسمحت. انت تأخذ بالحرف واللغة (نزول) او (مجهول) وأصبح لامعنى لكلمة نزول ؟

ارجو الأجابة لتعم الفائدة .
اتمنى لكم الهداية.

هل لوزم اللغة ملزمة بكل صفات الله ام انها ملزمة لبعض دون بعض يا اخ عنيد
انتظر جوابك لكي يكون الجواب شاملا

**عنيد** · 14-09-2011, 01:58 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

هل لوزم اللغة ملزمة بكل صفات الله ام انها ملزمة لبعض دون بعض يا اخ عنيد
انتظر جوابك لكي يكون الجواب شاملا

اعلم ماترمي اليه ..يالكمال .
اللغة ملزمه بكل صفات الله لكن بشرط
لا تفرغ اللغة من معانيها ونأخذها بالنص الظاهر حينها تصبح مجرد حرف لامعنى له .
وسوف يقع الكثير من العامه بالتشبيه وتجسيم.
ام ان العقيدة لاتهتم بعوام الناس ..
بما أني أجبتك على ماسئلتني فيه
لدي لك سؤالين واتمنى الأجابة

هل يصح لصاحب المذهب أن يلزم اللغة بعقيدته التي الزم نفسه فيها .!؟

ثانيا“:
لله سبحانه احتج على العرب بالقرآن، إذ كان فخرهم بالبلاغة وحسن البيان، والإيجاز والمجاز والكناية والإشارة والتلويح، وهكذا فقد اشتمل القرآن على هذه جميعها تحديا وإعجازا لهم.

هل حق لأي عقيدةكانت من تكون. أن تنكر هذا لإعجاز!؟

**الكمال977** · 14-09-2011, 02:08 AM

من لوازم السمع السمع في اللغة هو انك تسمع الصوت بالة جارحة وهي الاذن ولا سمع بلا صوت والة جارحة الاذن
ومن لوازم البصر في اللغة هو انك ترى انعكاس صورة الاشياء في العين بواسطة الضوء ولا بصر بلا ضوء والة جارحة العين
فهل هذه اللوازم في اللغة تلزم صفتي الله السمع والبصر
ام لوازم اللغة كما نفهمها لاتخضع لها صفتي السمع والبصر عند الله سبحانه

وبماذا ستجيب طبق جوابك على باقي الصفات

**عنيد** · 14-09-2011, 08:11 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

من لوازم السمع السمع في اللغة هو انك تسمع الصوت بالة جارحة وهي الاذن ولا سمع بلا صوت والة جارحة الاذن
ومن لوازم البصر في اللغة هو انك ترى انعكاس صورة الاشياء في العين بواسطة الضوء ولا بصر بلا ضوء والة جارحة العين
فهل هذه اللوازم في اللغة تلزم صفتي الله السمع والبصر
ام لوازم اللغة كما نفهمها لاتخضع لها صفتي السمع والبصر عند الله سبحانه

وبماذا ستجيب طبق جوابك على باقي الصفات

رغم ان المشاركة خارجة عن الموضوع
سوف اطبق جوابي كما طلبت مني
وأخذ باللغة وعلى ظاهر النص .
بدون تأويل او اي فن من فنون اللغة .
لان القرآن لايوجد فيه هذا الاعجاز اللغوي
بينما كل فنون اللغة العربية وجمالها
في قصائد قيس بن الملوح وعنترة بن شداد.
ولم يبقى لي سوى ان أخذ
صفات الله على الظاهر
(الحسي والفهم المادي)فقط.
كما هو في عقيدة بن تيمية ومن تبعه.
النتيجه ان الله عز وجل يسمع ومن لوازم السمع الصوت و آله جارحه.وهي الأذن .

(ولكن ياأخي الحمدالله انا لاعتقد بأن الأذن
صفة من صفات الله عز وجل) .

وكذلك البصر يستلزم النور والانعكاس و آله جارحه.وهي العين .

(ولكن ياأخ كمال الحمدالله على نعمة الايمان، انا لااعتقد بأن العينين صفة من صفات الله عز وجل).

نرجع لصلب الموضوع وهو النزول .
علماء السلفيه
قالوا بكل وضوح أن الله تعالى
ينزل - نزولاً حقيقياً ؛ بذاته إلى السماء الدنيا..
مادام النزول حقيقياً لابد ان يكون من اعلى الى أسفل.ويستلزم متحرك ومتنقل عن المكان ومنتقل الى مكان اخر.
مادام الله ينزل بذاته نزول حقيقياً
الى السماء الدنيا .يستلزم بأن الله متحرك ثم يستلزم تنقله عن العرش. ويستلزم أنتقاله الى السماء الدنيا.ويستلزم ان تقله السماء الدنيا.
هذه هي لوازمه الحقيقة مادام النزول حقيقياً.

وصدقني هذا هو مقصد ابن تيمية ومن تبعة من علماء السلفية من جعل الله ينزل بذاته.وانتم من حيث لاتشعرون لهم تتبعون..
ثم لو سئلتك ياأخ كمال هل يخلو العرش منه اذا نزل الى السماء الدنيا!؟
ربما تكون الأجابة : ليس الله عز وجل كالمخلوقات ، إذا شغل حيزاً فرغ منه الحيز الآخر نعم نحن إذا نزلنا مكاناً خلا منا المكان الآخر أما الله عز وجل فلا يقاس بالمخلوقات .
اتمنى ان تجاوبني على هذا السؤال

هذا النزول حقيقياً ام نزول بلا نزول؟

**عنيد** · 29-09-2011, 02:45 PM

يرفع!!

**وهج الإيمان** · 29-09-2011, 03:58 PM

رفع الله فدركم أخي الموالي عنيد

وبارك الله فيكم على الموضوع القيم وعودآ محمودآ الى ساحة الحوار افتقدناكم

**مختصر مفيد** · 30-09-2011, 01:10 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
اللهم صل وسلم على محمد وعلى آله الطاهرين .
ندخل بصلب الموضوع ؛
أصول مذهب السلفية تأخذ بظاهرالنص!! واللغة . .
التزم بأصول عقيدة الوهابيةالسلفية...
ياأخ سلفي .
قالت الوهابية :ينزل الله بذاته. (والكيف مجهول!!)
لوخذنا باللغة التي تحتكمون اليها في اثبات عقيدتكم.
السؤال او الأستفسار الاول :
كيف تعتقد بكلمة نزول وصعود وتعلم بهذه الأوصاف.واصبحت لديكم
المعلومه إلا ما يعرف بالمخلوقات . وبنفس الوقت. التناقض النزول (مجهول)!!

النزول [نزول] من اعلى الى [اسفل] .
وبنفس التناقض كلمة النزول مجهول !!

السؤال او الاستفسار الثاني !!

حدد لوسمحت. انت تأخذ بالحرف واللغة (نزول) او (مجهول) وأصبح لامعنى لكلمة نزول ؟

ارجو الأجابة لتعم الفائدة .
اتمنى لكم الهداية.

حبيبي عنيد موضوع خفيف وجميل وهو أسفين غُرس في عقيدة القوم
لم الحظه إلا الساعه ,,
الملك يا عزيزي لا يذهب لأحد من قطعانه وإنما القطيع يأتيه هههه

الخالق جل جلاله الكون كله رهن أمره وخاضع لسيطرته دون حاجة للذهاب والعوده
ولا الطلوع والنزول وما يرافقها من حركات مجهولة عند القطعان السائبه ,,
القوم يا عزيزي لم يعرفوا رسول الله حق المعرفه فكيف بهم أمام معرفة جبار السموات والأرض
فراحوا ينسبون له المشي والهروله واليد والرجل والوجه والعين والضحك والتجهم
كلا هذا بلا كيف ,,
لقد ذكروني بأن الكيف وهم
هههههه
بطولة محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني
فما أشبه القوم بالقوم
ههههههه

**عنيد** · 30-09-2011, 08:10 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

حبيبي عنيد موضوع خفيف وجميل وهو أسفين غُرس في عقيدة القوم
لم الحظه إلا الساعه ,,
الملك يا عزيزي لا يذهب لأحد من قطعانه وإنما القطيع يأتيه هههه

الخالق جل جلاله الكون كله رهن أمره وخاضع لسيطرته دون حاجة للذهاب والعوده
ولا الطلوع والنزول وما يرافقها من حركات مجهولة عند القطعان السائبه ,,
القوم يا عزيزي لم يعرفوا رسول الله حق المعرفه فكيف بهم أمام معرفة جبار السموات والأرض
فراحوا ينسبون له المشي والهروله واليد والرجل والوجه والعين والضحك والتجهم
كلا هذا بلا كيف ,,
لقد ذكروني بأن الكيف وهم
هههههه
بطولة محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني
فما أشبه القوم بالقوم
ههههههه

حياك الله اخي مختصر تووه نور الموضوع
اخي: علماء القوم الكبار امثال بن تيمية وابن القيم
يعرفون مايقولون وهو اعتقادهم، وهو ماوصفوا به الخالق المتعالي الجبار .
ولكن صعبه على بن تيمية ان يطلقها صراحتا“ للملاء ان الله عز وجل كتلةاو مادة محسوسه تنزل .حينها يكون التجسيم صريح لامفر منه حتى لو أنكر ..لايفيده الانكار .
لذلك قالوا علمائهم الكبار اتباع ابن تيمية ومن تبعه من مشايخ القووم .
الله بذاته ينزل نزول حقيقيا“ وركز على (بذاته)و (حقيقيا“) .
حتى لايظن احد من اتباعهم المغلوب على امرهم ان المعنى نزول معنوي بل حسي لذلك قالوا: بذاته اي نفسه .

قالوا:نزول (حقيقيا“) حتى لايظن اتباعهم ان تعالى مازال موجودة على كرسي العرش بل نزل نزول حقيقيا“ بكل مزتلزمات النزول الاجسام او المادة المهم شيء حسي . ينزل نزول حقيقيا“.
والضائع هم صغار مشايخ القوم واتباعهم
ترى ترقيعاتهم لاتسمن ولاتغني بل تزيد الطين بله .تجد اتباع ابن تيمية ضائعين فروا من التشبيه ووقعوا بالتجسيم .فروا من التجسيم ويقعوا بالتشبيه والتجسيم معا“.!
هم لم يقتنعوا ان من وصف الله ينزل بذاته نزول حقيقي.اي حسي.
ماكان قصده الا أثبات الجسمية للخالق المتعال..ولكن ماكان ينقص ابن تيمية : الا ان يقول ينزل الله بجسمه ويحل بذاته بالسماء الدنيا..

**الكمال977** · 01-10-2011, 01:03 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

رغم ان المشاركة خارجة عن الموضوع
سوف اطبق جوابي كما طلبت مني
وأخذ باللغة وعلى ظاهر النص .
بدون تأويل او اي فن من فنون اللغة .
لان القرآن لايوجد فيه هذا الاعجاز اللغوي
بينما كل فنون اللغة العربية وجمالها
في قصائد قيس بن الملوح وعنترة بن شداد.
ولم يبقى لي سوى ان أخذ
صفات الله على الظاهر
(الحسي والفهم المادي)فقط.
كما هو في عقيدة بن تيمية ومن تبعه.
النتيجه ان الله عز وجل يسمع ومن لوازم السمع الصوت و آله جارحه.وهي الأذن .

(ولكن ياأخي الحمدالله انا لاعتقد بأن الأذن
صفة من صفات الله عز وجل) .

وكذلك البصر يستلزم النور والانعكاس و آله جارحه.وهي العين .

(ولكن ياأخ كمال الحمدالله على نعمة الايمان، انا لااعتقد بأن العينين صفة من صفات الله عز وجل).

نرجع لصلب الموضوع وهو النزول .
علماء السلفيه
قالوا بكل وضوح أن الله تعالى
ينزل - نزولاً حقيقياً ؛ بذاته إلى السماء الدنيا..
مادام النزول حقيقياً لابد ان يكون من اعلى الى أسفل.ويستلزم متحرك ومتنقل عن المكان ومنتقل الى مكان اخر.
مادام الله ينزل بذاته نزول حقيقياً
الى السماء الدنيا .يستلزم بأن الله متحرك ثم يستلزم تنقله عن العرش. ويستلزم أنتقاله الى السماء الدنيا.ويستلزم ان تقله السماء الدنيا.
هذه هي لوازمه الحقيقة مادام النزول حقيقياً.

وصدقني هذا هو مقصد ابن تيمية ومن تبعة من علماء السلفية من جعل الله ينزل بذاته.وانتم من حيث لاتشعرون لهم تتبعون..
ثم لو سئلتك ياأخ كمال هل يخلو العرش منه اذا نزل الى السماء الدنيا!؟
ربما تكون الأجابة : ليس الله عز وجل كالمخلوقات ، إذا شغل حيزاً فرغ منه الحيز الآخر نعم نحن إذا نزلنا مكاناً خلا منا المكان الآخر أما الله عز وجل فلا يقاس بالمخلوقات .
اتمنى ان تجاوبني على هذا السؤال

هذا النزول حقيقياً ام نزول بلا نزول؟

وهل انا سألتك عن العينين
انا قلت ان صفة البصر لغويا من لوزمها ان يكون هناك ضوء منعكس وعين جارحة ترى انعكاس هذا الضوء
فهل صفة الله البصير تستلزم لغويا هذه اللوزم العين الجارحة والضوء
ان قلت لا لا تستلزم لان صفة البصير خاصة بالله بما يليق به بلا ضوء منعكس او عين جارحة
قلنا وكذلك نزوله صفة خاصة تليق به هو من غير حركة او سكون
وكذلك الحال بصفة السميع لغويا فانها تسلتزم لغويا اذن جارحة وموجات صوتية
بينما صفة السميع الالهية لاتستلزم لوازم فهمها في اللغة بل هي صفة خلصو مجهولة الكيفية تليق به سبحانه لايشبهها شيء من لوازم اللغة لدى المخلوقات

فصفة البصير هي صفة حقيقة بلا لوازم لغوية
وصفة السميع هي صفة حقيقية بلا لوازم لغوية
وصفة النزول هي صفة حقيقية بلا لوازم لغوية

**مختصر مفيد** · 01-10-2011, 10:15 AM

عزيزي عنيد مقولة إمامهم مالك عن آية الإستواء على العرش ففيها يقول

الاستواء معلومٌ ، والكيف مجهولٌ ، والإيمان بـــه واجبٌ ، والسؤال عنه بدعةٌ

فكيف يجتمع معلوم ومجهول في آن ؟!
وكيف يكون الإيمان بهذا واجب ؟!
بينما مجرد السؤال عنه حرام ؟!
معادله عجيبه وهي أقصر طريق لعالم التخلف
الذهني الفكري ,,
وأسهل طريق للتملص من الجواب من فاقد للجواب

**هادي شعبان** · 01-10-2011, 10:39 AM

الاستواء معلومٌ ، والكيف مجهولٌ ، والإيمان بـــه واجبٌ ، والسؤال عنه بدعة

احسنت يا اخ مختصر مفيد
فعلا معادله عجيبه من إمامهم الجاهل

**farajmatari** · 01-10-2011, 11:45 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد

حبيبي عنيد موضوع خفيف وجميل وهو أسفين غُرس في عقيدة القوم
لم الحظه إلا الساعه ,,
الملك يا عزيزي لا يذهب لأحد من قطعانه وإنما القطيع يأتيه هههه

الخالق جل جلاله الكون كله رهن أمره وخاضع لسيطرته دون حاجة للذهاب والعوده
ولا الطلوع والنزول وما يرافقها من حركات مجهولة عند القطعان السائبه ,,
القوم يا عزيزي لم يعرفوا رسول الله حق المعرفه فكيف بهم أمام معرفة جبار السموات والأرض
فراحوا ينسبون له المشي والهروله واليد والرجل والوجه والعين والضحك والتجهم
كلا هذا بلا كيف ,,
لقد ذكروني بأن الكيف وهم
هههههه
بطولة محمود عبد العزيز ويحيى الفخراني
فما أشبه القوم بالقوم
ههههههه

جميل هذا الرد ولكن يا صديقي جميع التقاسيم قسمت والأجزاء جزئت فهو كما هو وكمال توحيده تعدده فمتي صعد لكي ينزل ومتي نزل كي يصعد...
نحن فعلا ندعو للشفقة
اليك هذا الاهداء
سنجايا: ايّها الملك، كرشنا العقل الكلّي، الروح الطَهور، اظهِر لأرجونا صورته الكونية، أفواهاً وعيوناً عديدة، مشاهدة بديعة، اسلحة سماوية، شُهِرَت ورُصِّعَت بالنجوم، اثواباً سماوية عبقتها عطور إلاهية، اكاليل زهر سماوية تدلّت، وقد تدلّى هُدُب ثوبه فلم يُختَتَم.
او انّ ألف شمس أشرقت معاً، لتَشبّه وهجها في السماء بشعشعانية الروح العظيم. في ذلك المكان الواحد، في ذلك الزمام، ظهر الكون كاملاً وتفرّق في الكثير، رآه ارجونا في إلاه الآلهة، في الصورة الكونية المقام.
فحنى ارجونا رأسه رهبة واقشعرّ جِسمه، وأطبق كفّيه ساجِداً امام مشهد الالاه وبدأ يتكلّم.
ارجونا: انّي ارى كلّ الآلهة في الجسم ايُّها الربّ، وكذلك الخلق، انّي ارى براهما وشيوا بارزين، تربّعا على زهرة اللوتس، وكذلك الحكماء، انّي ارى كذلك الآلهة الثعابين.
انّي ارى افواهاً وعيوناً وأذرعة وبطوناً، على الجانبَيْن لا ينتهيان، انّي أراك ايّها العقل الكُلّي، انّي ارى انّ لا ابتداء ولا انتهاء ولا ما بَيْن.
اني ارى التّيجان والهالات والصولجان، ونوراً كشمس، نورها شعشعاني يغلِب الناظرين، ما ارى لا يُرى، نور باهر اضاء الكون.
انت الكامل، حاكم الكون، يعرفك ذوو حكمة، تعالَيْت، على راحتيك يطمئنّ الوجود، بِفَيْضِك لا ينتهي، وضَعْتَ صراطك المستقيم وأَبَنْتَه للخلق ، انّي على يقين.
لا ابتداءَ لك ولا انتهاء ولا ذروة ولا حدودَ لِمَجدك وجلالك، ذراعاك أحاطا العالمين، والشمس والقمر عيناك والنار تلهثها تهِجُّ من فمِك، وعَمَّ دِفؤها اصقاع الكون.
شعَعْتَ في السماوات وفي الارض، وبينهما، وليس هناك غيرك، خَشَعَتْ المدائر الشمسية الثلاث رهبة بهائك وجمالك ايّها الروح العظيم.
قد جاءِك الآلهة رُكَّعاً، مطبقين الكَفّيْن خِشيةً، يقرؤون صلواتهم، والعقلاء يرتّلون آياتك، يقولون السلام عليك، بك عائذين.
شيوا والرُسُل والأنبياء والعناصر والموسيقى قد جاءوا بعَجَب ينظرون. في ظهورك ايّها المدرّع العظيم وجوه وعيون، اذرُع وأرجُل

**عنيد** · 01-10-2011, 02:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

وهل انا سألتك عن العينين
انا قلت ان صفة البصر لغويا من لوزمها ان يكون هناك ضوء منعكس وعين جارحة ترى انعكاس هذا الضوء
فهل صفة الله البصير تستلزم لغويا هذه اللوزم العين الجارحة والضوء
ان قلت لا لا تستلزم لان صفة البصير خاصة بالله بما يليق به بلا ضوء منعكس او عين جارحة
قلنا وكذلك نزوله صفة خاصة تليق به هو من غير حركة او سكون
وكذلك الحال بصفة السميع لغويا فانها تسلتزم لغويا اذن جارحة وموجات صوتية
بينما صفة السميع الالهية لاتستلزم لوازم فهمها في اللغة بل هي صفة خلصو مجهولة الكيفية تليق به سبحانه لايشبهها شيء من لوازم اللغة لدى المخلوقات

فصفة البصير هي صفة حقيقة بلا لوازم لغوية
وصفة السميع هي صفة حقيقية بلا لوازم لغوية
وصفة النزول هي صفة حقيقية بلا لوازم لغوية

ياالكمال لاتدخلنا بصفات أخرى ويتشعب الموضوع ويطول .
سوف أجاوبك عن صفة السميع البصير و لكن اريد منك اولا“: أجابة او تفسير او اي شيء يتقبله العقل..على مااطرحه عليك
فتفضل :
من حمل الصفات على الظاهر الحسي المادي ،هم علمائك .ومن قال
الإيمان بكل صفات الله تعالى واجب وإنكار شئ منها كفر..
وانا اقول ماحكم الإيمان بصفات محكومة
بلوازم المذهب تحت قانون ظاهر النص واللغة،حسي ،واخيرا“تكون كلمات مجهولة بلا معنى،وليس صفات.
والجاهل بالله ضال ..ياالكمال.
المهم ليس هذا الاشكال.
الاشكال يوجد عدداً من صفات الله عز وجل هي صفات انتم من تؤمنون بها فقط، وعلى مذهبكم يلزم يلزم منها مايلزم.
ومن ضمن تلك الصفات صفة النزول .
وهي صلب الموضوع .
انا اتكلم عن (صفة النزول)وافهم باللغة ان النزول من اعلى الى اسفل ،فهل هذا هو النزول المفهوم لغتا“.
ولو اخذنا ترقيعات المدافعين بمذهبم ابن تيمة
اجد أن النزول لامعنى له واصبح مجهول، ولا يفهم من هذه الكلمة اي معنى لغوي هي مجرد خمسة احرف معقودة بعضها ببعض.ليس الا!!؟فكيف تصبح صفة!؟

ثانيا“

الله تعالى ينزل بذاته ،النزول ماهي لوازمه .!!؟

لماذا لاتجاوب على هذا السؤال فهو من العلم المباح ..ويمكنك الخوض في لوازمه .
لماذا تلزم نفسك بلوازم مذهبك الاخذ بظاهرالنص واللغة .بينما تتحشا الخوض بمسئلة لوازم النزول !!
ثالثا“

مادام النزول معلوم يليق بالله تعالى.
لكن بعد معرفة لوازمه هل هي تليق بالله تعالى!! ام لاتليق به،؟

ملاحظة :قلت: النزول ليس له لوازم لغويا“هل تنكر أن لنزول لوازم محسوسة مادية !