[quote=البراهين القاطعه][quote=أم غفران]بين الكتاب العزيز حكم من يؤذي الرسول صل الله عليه وآله وسلم حيث قال تبارك وتعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً) (الأحزاب:57)
و كذلك عرض الكتاب العزيز ببعض من اظهر الإيمان من الصحابة حيث قال :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) (البقرة 8 ـ 9)
ويصرح الكتاب العزيز إن بعض الصحابة كانوا يرتكبون الكبائر
قال تعالى :
( لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) (التوبة:25)
ا قال تبارك وتعالى :
(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) (آل عمران:144)
من هم الدين انقلبوا على اعقابهم ياسيد ؟؟؟؟؟
روى البخاري بسنده عن أبى حازم قال: سهل بن سعد يقول: سمعت النبي (صلى الله عليه واله وسلم) يقول: (أنا فرطكم على الحوض، من ورده شرب منه, ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ً، ليرد علي أقوام اعرفهم ويعرفوني، ثم يحال بيني وبينهم) قال أبو حازم فسمعني النعمان بن أبى عياش و أنا أحدثهم هذا، فقال: هكذا سمعت سهلاً ؟ فقلت: وأنا اشهد على أبى سعيد الخدري لسمعته يزيد فيه قال: (انهم مني، فيقال: انك لا تدري ما بدلوا بعدك، فاقول: سحقا سحقا لمن بدل بعدي) كتاب الفتن باب ما جاء في قوله تعالى (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) ح 7050- 7051ص1409 وكذلك بقية الأحاديث في هذا الباب.
روى أيضا في هذا الكتاب في باب قول النبي (صلى الله عليه واله وسلم): (سترون بعدي أموراّ تنكرونها):
(من كره من أميره شيئاً فليصبر، فانه من خرج من السلطان شبراً مات ميتة جاهلية) ح1 ص 1409 وبقية الأحاديث.
ومنه يعلم حال طلحة و الزبير وعائشة وابن الزبير وغيرهم, وهم جميعاً من الصحابة وخرجوا اشبارا وليس شبرا واحدا
وروى البخاري بسنده عن عبد الله عن النبي صل الله عليه واله وسلم قال:
(سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) كتاب الفتن باب قول النبي (صل الله عليه وآله وسلم) (لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض) ح 7076 ص 1412
وروى البخاري أيضاّ في نفس الكتاب والباب ح 3610 ص 712 بسنده عن أبى سعيد الخدري قال: (بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وهو يقسم قسماً إذ أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم، فقال: يا رسول الله اعدل. فقال: ويلك ومن يعدل إن لم اعدل ؟ قد خبت وخسرت إن لم اكن اعدل) فقال عمر: يا رسول الله، ائذن لي فيه فاضرب عنقه.
فقال: دعه فان له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شئ ثم ينظر إلى رصافه فما يوجد فيه شئ، ثم ينظر إلى نضيه - وهو قدحه - فلا يوجد فيه شئ ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شئ، قد سبق الفرث والدم، آيتهم رجل اسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة - أو مثل البضعة - تدردر، و يخرجون على حين فرقة من الناس) قال أبو سعيد: فاشهد اني سمعت هذا الحديث من رسول الله صل الله عليه واله وسلم واشهد إن علي بن أبى طالب قاتلهم و أنا معه, فامر بذلك الرجل فالتمس فأتى به حتى نظرت إليه على نعت النبي صل الله عليه واله وسلم الذي نعته).
يعني يوجدمنافقين وهذهِ كتبكم تشهد
السلام عليك يا امة الخير امي الغاليه ام غفران الطيبه المؤمنه الحقيقه انا فخور بك امراءه من الشيعه تطيح وتوجع طالب دراسات عليا كما يقول وهو شيخ عبد الرحمن الدمشقيه دمرتي كل شي لهم من كتبهم فامراءه ابكت الاف المحاورين والجمت حتى علمائهم هنيئا لكم ياشيعه دينكم الحق الصارخ بالدليل والبرهان من الايات والقران والاحاديث النبويه الشريفه والحقيقه انا سعيد بكم اهلي الطيبين امي الغاليه ام غفران
طوبى لك وحسن ماب]
(إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهِيناً) (الأحزاب:57)
و كذلك عرض الكتاب العزيز ببعض من اظهر الإيمان من الصحابة حيث قال :
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ * يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ) (البقرة 8 ـ 9)
ويصرح الكتاب العزيز إن بعض الصحابة كانوا يرتكبون الكبائر
قال تعالى :
( لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ) (التوبة:25)
ا قال تبارك وتعالى :
(وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ) (آل عمران:144)
من هم الدين انقلبوا على اعقابهم ياسيد ؟؟؟؟؟
روى البخاري بسنده عن أبى حازم قال: سهل بن سعد يقول: سمعت النبي (صلى الله عليه واله وسلم) يقول: (أنا فرطكم على الحوض، من ورده شرب منه, ومن شرب منه لم يظمأ بعده أبدا ً، ليرد علي أقوام اعرفهم ويعرفوني، ثم يحال بيني وبينهم) قال أبو حازم فسمعني النعمان بن أبى عياش و أنا أحدثهم هذا، فقال: هكذا سمعت سهلاً ؟ فقلت: وأنا اشهد على أبى سعيد الخدري لسمعته يزيد فيه قال: (انهم مني، فيقال: انك لا تدري ما بدلوا بعدك، فاقول: سحقا سحقا لمن بدل بعدي) كتاب الفتن باب ما جاء في قوله تعالى (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) ح 7050- 7051ص1409 وكذلك بقية الأحاديث في هذا الباب.
روى أيضا في هذا الكتاب في باب قول النبي (صلى الله عليه واله وسلم): (سترون بعدي أموراّ تنكرونها):
(من كره من أميره شيئاً فليصبر، فانه من خرج من السلطان شبراً مات ميتة جاهلية) ح1 ص 1409 وبقية الأحاديث.
ومنه يعلم حال طلحة و الزبير وعائشة وابن الزبير وغيرهم, وهم جميعاً من الصحابة وخرجوا اشبارا وليس شبرا واحدا
وروى البخاري بسنده عن عبد الله عن النبي صل الله عليه واله وسلم قال:
(سباب المسلم فسوق وقتاله كفر) كتاب الفتن باب قول النبي (صل الله عليه وآله وسلم) (لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض) ح 7076 ص 1412
وروى البخاري أيضاّ في نفس الكتاب والباب ح 3610 ص 712 بسنده عن أبى سعيد الخدري قال: (بينما نحن عند رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وهو يقسم قسماً إذ أتاه ذو الخويصرة وهو رجل من بني تميم، فقال: يا رسول الله اعدل. فقال: ويلك ومن يعدل إن لم اعدل ؟ قد خبت وخسرت إن لم اكن اعدل) فقال عمر: يا رسول الله، ائذن لي فيه فاضرب عنقه.
فقال: دعه فان له أصحابا يحقر أحدكم صلاته مع صلاتهم وصيامه مع صيامهم يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية ينظر إلى نصله فلا يوجد فيه شئ ثم ينظر إلى رصافه فما يوجد فيه شئ، ثم ينظر إلى نضيه - وهو قدحه - فلا يوجد فيه شئ ثم ينظر إلى قذذه فلا يوجد فيه شئ، قد سبق الفرث والدم، آيتهم رجل اسود إحدى عضديه مثل ثدي المرأة - أو مثل البضعة - تدردر، و يخرجون على حين فرقة من الناس) قال أبو سعيد: فاشهد اني سمعت هذا الحديث من رسول الله صل الله عليه واله وسلم واشهد إن علي بن أبى طالب قاتلهم و أنا معه, فامر بذلك الرجل فالتمس فأتى به حتى نظرت إليه على نعت النبي صل الله عليه واله وسلم الذي نعته).
يعني يوجدمنافقين وهذهِ كتبكم تشهد
السلام عليك يا امة الخير امي الغاليه ام غفران الطيبه المؤمنه الحقيقه انا فخور بك امراءه من الشيعه تطيح وتوجع طالب دراسات عليا كما يقول وهو شيخ عبد الرحمن الدمشقيه دمرتي كل شي لهم من كتبهم فامراءه ابكت الاف المحاورين والجمت حتى علمائهم هنيئا لكم ياشيعه دينكم الحق الصارخ بالدليل والبرهان من الايات والقران والاحاديث النبويه الشريفه والحقيقه انا سعيد بكم اهلي الطيبين امي الغاليه ام غفران
طوبى لك وحسن ماب]
تعليق