إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زينة المجالس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • 3
    الكافي 1 209 باب ما فرض الله عز و جل و رسوله
    عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ علیه السلام يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلی الله علیه واله مَنْ أَرَادَ أَنْ يَحْيَا حَيَاتِي وَ يَمُوتَ مِيتَتِي وَ يَدْخُلَ جَنَّةَ عَدْنٍ الَّتِي غَرَسَهَا اللَّهُ رَبِّي بِيَدِهِ فَلْيَتَوَلَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَ لْيَتَوَلَّ وَلِيَّهُ وَ لْيُعَادِ عَدُوَّهُ وَ لْيُسَلِّمْ لِلْأَوْصِيَاءِ مِنْ بَعْدِهِ فَإِنَّهُمْ عِتْرَتِي مِنْ لَحْمِي وَ دَمِي أَعْطَاهُمُ اللَّهُ فَهْمِي وَ عِلْمِي إِلَى اللَّهِ أَشْكُو أَمْرَ أُمَّتِي الْمُنْكِرِينَ لِفَضْلِهِمْ الْقَاطِعِينَ فِيهِمْ صِلَتِي وَ ايْمُ اللَّهِ لَيَقْتُلُنَّ ابْنِي لَا أَنَالَهُمُ اللَّهُ شَفَاعَتِي .

    تعليق


    • نقل لي ولدي السيد محمد علي حفظه الله عن
      كتاب
      تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة / / 394 / [سورة الشعراء(26): الآيات 217 الى 219]
      البرهان في تفسير القرآن / ج‏4 / 193 / [سورة الشعراء(26): الآيات 217 الى 219]
      تفسير كنز الدقائق و بحر الغرائب / ج‏9 / 518 / [سورة الشعراء(26): الآيات 215 الى 226]
      و النص من کتاب
      بحار الأنوار ؛ ج‏35 ؛ ص28
      عن كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة رَوَى الشَّيْخُ أَبُو جَعْفَرٍ الطُّوسِيُّ بِإِسْنَادِهِ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ عَنْ رِجَالِهِ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ علیه السلام قَالَ:
      إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى خَلَقَ نُورَ مُحَمَّدٍ مِنِ اخْتِرَاعِهِ مِنْ نُورِ عَظَمَتِهِ وَ جَلَالِهِ وَ هُوَ نُورُ لَاهُوتِيَّتِهِ الَّذِي تَبَدَّى‏ وَ تَجَلَّى لِمُوسَى علیه السلام فِي طُورِ سَيْنَاءَ فَمَا اسْتَقَرَّ لَهُ وَ لَا أَطَاقَ مُوسَى لِرُؤْيَتِهِ وَ لَا ثَبَتَ لَهُ حَتَّى خَرَّ صَعِقاً مَغْشِيّاً عَلَيْهِ وَ كَانَ ذَلِكَ النُّورُ نُورَ مُحَمَّدٍ صلی الله علیه واله فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَخْلُقَ مُحَمَّداً مِنْهُ قَسَمَ ذَلِكَ النُّورَ شَطْرَيْنِ فَخَلَقَ مِنَ الشَّطْرِ الْأَوَّلِ مُحَمَّداً وَ مِنَ الشَّطْرِ الْآخَرِ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَ لَمْ يَخْلُقْ مِنْ ذَلِكَ النُّورِ غَيْرَهُمَا خَلَقَهُمَا بِيَدِهِ وَ نَفَخَ فِيهِمَا بِنَفْسِهِ لِنَفْسِهِ وَ صَوَّرَهُمَا عَلَى صُورَتِهِمَا وَ جَعَلَهُمَا أُمَنَاءَ لَهُ وَ شُهَدَاءَ عَلَى خَلْقِهِ وَ خُلَفَاءَ عَلَى خَلِيقَتِهِ وَ عَيْناً لَهُ عَلَيْهِمْ وَ لِسَاناً لَهُ إِلَيْهِمْ قَدِ اسْتَوْدَعَ فِيهِمَا عِلْمَهُ وَ عَلَّمَهُمَا الْبَيَانَ وَ اسْتَطْلَعَهُمَا عَلَى غَيْبِهِ(((من كتاب تاويل الايات الباهرة: وَ جَعَلَ أَحَدَهُمَا نَفْسَهُ وَ الْآخَرَ رُوحَهُ لَا يَقُومُ وَاحِدٌ بِغَيْرِ صَاحِبِهِ ظَاهِرُهُمَا بَشَرِيَّةٌ وَ بَاطِنُهُمَا لَاهُوتِيَّةٌ ظَهَرَا لِلْخَلْقِ عَلَى هَيَاكِلِ النَّاسُوتِيَّةِ حَتَّى يُطِيقُوا رُؤْيَتَهُمَا وَ هُوَ قَوْلُهُ تَعَالَى‏ وَ لَلَبَسْنا عَلَيْهِمْ ما يَلْبِسُونَ‏ فَهُمَا مَقَامُ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَ حِجَابُ خَالِقِ الْخَلَائِقِ أَجْمَعِي)))
      وَ بِهِمَا فَتَحَ بَدْءَ الْخَلَائِقِ وَ بِهِمَا يَخْتِمُ الْمُلْكَ وَ الْمَقَادِيرَ
      ثُمَ‏اقْتَبَسَ‏مِنْ ‏نُورِ مُحَمَّدٍ فَاطِمَةَ ابْنَتَهُ‏ كَمَا اقْتَبَسَ نُورَهُ مِنَ الْمَصَابِيحِ هُمْ خُلِقُوا مِنَ الْأَنْوَارِ وَ انْتَقَلُوا مِنْ ظَهْرٍ إِلَى ظَهْرٍ وَ صُلْبٍ إِلَى صُلْبٍ وَ مِنْ رَحِمٍ إِلَى رَحِمٍ فِي الطَّبَقَةِ الْعُلْيَا مِنْ غَيْرِ نَجَاسَةٍ بَلْ نَقْلٍ بَعْدَ نَقْلٍ- لَا مِنْ مَاءٍ مَهِينٍ وَ لَا نُطْفَةٍ خَشِرَةٍ كَسَائِرِ خَلْقِهِ بَلْ أَنْوَارٌ انْتَقَلُوا مِنْ أَصْلَابِ الطَّاهِرِينَ إِلَى أَرْحَامِ الطَّاهِرَاتِ لِأَنَّهُمْ صَفْوَةُ الصَّفْوَةِ اصْطَفَاهُمْ لِنَفْسِهِ لِأَنَّهُ لَا يُرَى وَ لَا يُدْرَكُ وَ لَا تُعْرَفُ كَيْفِيَّتُهُ وَ لَا إِنِّيَّتُهُ فَهَؤُلَاءِ النَّاطِقُونَ الْمُبَلِّغُونَ عَنْهُ الْمُتَصَرِّفُونَ فِي أَمْرِهِ وَ نَهْيِهِ فَبِهِمْ تَظْهَرُ قُدْرَتُهُ وَ مِنْهُمْ تُرَى آيَاتُهُ وَ مُعْجِزَاتُهُ وَ بِهِمْ وَ مِنْهُمْ‏
      عِبَادَةُ نَفْسِهِ وَ بِهِمْ يُطَاعُ أَمْرُهُ وَ لَوْلَاهُمْ مَا عُرِفَ اللَّهُ وَ لَا يُدْرَى كَيْفَ يُعْبَدُ الرَّحْمَنُ فَاللَّهُ يَجْرِي أَمْرَهُ كَيْفَ يَشَاءُ فِيمَا يَشَاءُ- لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَ هُمْ يُسْئَلُونَ‏

      تعليق


      • 9
        كتاب سليم بن قيس الهلالي ؛ ج‏1 ؛ ص177
        14- في الحديث 25 أيضا
        في قوله تعالى:
        «وَ فِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ» قال أمير المؤمنين عليه السلام:
        «فقام سلمان (اي عند نزول الآية) فقال: يا رسول اللّه، من هؤلاء الّذين أنت عليهم شهيد و هم شهداء على الناس الّذين اجتباهم اللّه و ما جعل عليهم في الدين من حرج ملّة أبيهم؟
        قال صلّى اللّه عليه و آله: عني بذلك ثلاثة عشر إنسانا، أنا و أخي
        عليّ‏ بن‏ أبي‏ طالب‏ و أحد عشر من ولدي واحدا بعد واحد ...»


        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
        ردود 119
        18,094 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
        استجابة 1
        100 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
        استجابة 1
        71 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
        ردود 2
        156 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
        استجابة 1
        160 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة وهج الإيمان
        بواسطة وهج الإيمان
         
        يعمل...
        X