إعـــــــلان

**النقل والعقل** · 28-09-2011, 06:50 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى

اولا : عندما تقول انه لايوجد مانع من وجود اخت اخرى بكنية ام حبيبة .. بل يوجد مانع .. ان هذا تهريج حتى تثبته بالدليل ..

رواية ابي سفيان رضي الله عنه دليل على ذلك، فلايمكن ان تطلب دليل على دليل موجود، لانه لو وجد دليل ينفي ذلك لكان الامر محتاج الى اثبات.
فهي اسمها عزة بنت ابي سفيان رضي الله عنهم كما ذكرتها اختها ام المؤمنين والقصة صحيحة وذكر ابوسفيان بـالكنية "ام حبيبة" عائد عليها لانه لايمتنع ان تكون كنيتها بالجمع بين الروايتين.

يعني لو عندك اعتراض على ذلك فاذكر اعتراضك والدليل.

ثانيا : بعد تورطك بالجمع بين الاختين .. عدت لترقعها بأسوا منها .. وهي ان النبي صلى الله عليه واله .. يجيب بنعم على أمر محرم لن يقع .. ولم يجب بحرمتها .. مع أنه اجاب بالحرمة لام حبيبة

ثالثا : طبعا لاتوجد بنت اخرى كنيتها ام حبيبة .. ولايمكن ان يجيب النبي بنعم في حرام ولايوضحه .. ومشاركتك تهريج لايصح للاطفال .. على الاقل .. اذهب وأسال مشايخك لعلك تتعلم شيئا

التحريم معلوم ضمنا والاجابة بنعم اي لو زال عائق التحريم وهذا يعلم ضمنا.
لان التحريم مؤقت وليس مؤبد

فهناك احتمال وقوعه في حالة زوال العلة المانعة وليس ممتنع لانه ليس كشرب الخمر بل زواج شرعي وامر مرغوب فيه.

فالخلاصة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم موافق في حال زوال العلة وهذا معلوم ضمنا.
اعتقد الامر سهل فهمه.

**شيعي منصف** · 28-09-2011, 03:39 PM

ثانيا : لديك قدرة على الصبر جميلة اخي شيعي منصف .. لانتحلى بمثلها .

هذا من كرم اخلاقك اخي الحبيب الفاضل فلاح الورى منكم نتعلم ... وان الله مع الصابرين

**فلاح المتقين** · 28-09-2011, 05:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة النقل والعقل

رواية ابي سفيان رضي الله عنه دليل على ذلك، فلايمكن ان تطلب دليل على دليل موجود، لانه لو وجد دليل ينفي ذلك لكان الامر محتاج الى اثبات.
فهي اسمها عزة بنت ابي سفيان رضي الله عنهم كما ذكرتها اختها ام المؤمنين والقصة صحيحة وذكر ابوسفيان بـالكنية "ام حبيبة" عائد عليها لانه لايمتنع ان تكون كنيتها بالجمع بين الروايتين.

يعني لو عندك اعتراض على ذلك فاذكر اعتراضك والدليل.

التحريم معلوم ضمنا والاجابة بنعم اي لو زال عائق التحريم وهذا يعلم ضمنا.
لان التحريم مؤقت وليس مؤبد

فهناك احتمال وقوعه في حالة زوال العلة المانعة وليس ممتنع لانه ليس كشرب الخمر بل زواج شرعي وامر مرغوب فيه.

فالخلاصة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم موافق في حال زوال العلة وهذا معلوم ضمنا.
اعتقد الامر سهل فهمه.

اولا : انت تطالب بشئ فنتازي لايصح حتى للجدل .. لتقديمنا الدليل على اسلام ابوسفيان بعد الزواج

ثانيا : يجب أن تأتي بأثبات ان عزة كنيتها أم حبيبة .. وسأقبل ذلك حتى من كتبكم (هل تريد تخفيفا اكثر من لك)

ثالثا : لايصح عقلا ولانقلا الجمع بين الروايتين لانفصالهما في الالفاظ والمعنى .. ولم يحتج بهما علمائك

رابعا : اتني بدليل على جواب النبي بنعم في محرم ؟؟

خامسا : اقرأ تعليق النووي على الحديث ولماذا هذا التلاطم بين علمائكم ان كان ماتقوله له ذرة من الصحة

سادسا : الحديث مكذوب وقد رده ابن حجر .. ولو رأى فيه التماس للعذر .. لما رده

سابعا : ارجع مرة اخرى واسال مشايخك لعلك تتعلم شيئا

**النقل والعقل** · 29-09-2011, 08:57 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى

اولا : انت تطالب بشئ فنتازي لايصح حتى للجدل .. لتقديمنا الدليل على اسلام ابوسفيان بعد الزواج

هو يتحدث عن ابنة اخرى لان ام حبيبة اساسا زوجة النبي صلى الله عليه واله وسلم
والاخرى اختها.

يعني لازم نكرر لك المسألة!!!

ثانيا : يجب أن تأتي بأثبات ان عزة كنيتها أم حبيبة .. وسأقبل ذلك حتى من كتبكم (هل تريد تخفيفا اكثر من لك)

رواية ابي سفيان صحيحة وهي دليل كافي لاثبات ان ابنته الاخرى كنيتها ام حبيبة.
سواء اهي نفسها عزة ام غيرها لايتغير الامر
ولكن لاتفاق نفس الكلام حول ابنه ابي سفيان تتضح الامور.

ثالثا : لايصح عقلا ولانقلا الجمع بين الروايتين لانفصالهما في الالفاظ والمعنى .. ولم يحتج بهما علمائك

الجمع بين الادلة
فكلها طلب من النبي عليه الصلاة والسلام بالزواج من ابنة ابي سفيان
فالاولى ذكرت الكنية بدون الاسم
والاخرى ذكرت الاسم بدون الكنية

فهي متشابهة من حيث وقوع الطلب في زواج ابنة اخرى لابي سفيان

رابعا : اتني بدليل على جواب النبي بنعم في محرم ؟؟

قوله نعم في رواية ابي سفيان الصحيحة معلوم ضمنا بتعليقه في حالة زوال العلة المانعة والا لتزوج منها مباشرة.
يعني طلبك غريب شويه لان المسألة مختلفة.
فالمانع مؤقت وليست تحريم مؤبد.

خامسا : اقرأ تعليق النووي على الحديث ولماذا هذا التلاطم بين علمائكم ان كان ماتقوله له ذرة من الصحة

غيره ايضا عالم مثله والكلام الاقرب الى الصحة يؤخذ.
والا فعلماءكم اختلفوا في العقائد وليس في تفسير رواية.

سادسا : الحديث مكذوب وقد رده ابن حجر .. ولو رأى فيه التماس للعذر .. لما رده

ماذا قال ابن حجر؟

سابعا : ارجع مرة اخرى واسال مشايخك لعلك تتعلم شيئا

لو عندك دليل صحيح يثبت وجود خطأ في كلامي فضعه.
نريد دليل صحيح يثبت انه لايوجد لابي سفيان ابنه اخرى كنيتها ام حبيبة لان الموجود حسب الرواية الصحيح ان هناك ابنه ليست زوجه للنبي عليه الصلاة والسلام كنيتها ام حبيبة عرضها ابوسفيان عليه للزاج منها
ولايوجد مانع من وجود اختين بنفس الكنية لان هذا امر طبيعي.

واما ان تقول لايمكن ... فهذا ليس جواب لانه لايوجد مانع من ذلك.

**موالي من الشام** · 29-09-2011, 09:12 AM

صفعة مدوية أخي فلاح الوردي ،، حياكم الله وبارك بكم

الزميل المشرك بالله النقل والنعل :

ان كنت حقا على قناعة بما تهذي به فردي عليك من كتاب الله ...

تقول أعانك الله على جهلك ونقلك ونعلك :

المشاركة الأصلية بواسطة النقل والعقل

قوله نعم في رواية ابي سفيان الصحيحة معلوم ضمنا بتعليقه في حالة زوال العلة المانعة والا لتزوج منها مباشرة.
يعني طلبك غريب شويه لان المسألة مختلفة.
فالمانع مؤقت وليست تحريم مؤبد.

وجاء في كتاب الله : بسم الله الرحمن الرحيم
لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا

فهذا التحريم مؤبد لا كما تدعي أنه مانع مؤقت ، وهذا ابطال ليس فقط لآخر ما في جعبتك من مراوغة وتعاليل عليلة .. بل هو ابطال لرواية ابي سفيان لعنه الله ويتبعه فحيح مسلم برمته ...

**النقل والعقل** · 29-09-2011, 10:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

صفعة مدوية أخي فلاح الوردي ،، حياكم الله وبارك بكم

الزميل المشرك بالله النقل والنعل :

ان كنت حقا على قناعة بما تهذي به فردي عليك من كتاب الله ...

تقول أعانك الله على جهلك ونقلك ونعلك :

وجاء في كتاب الله : بسم الله الرحمن الرحيم
لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبك حسنهن إلا ما ملكت يمينك وكان الله على كل شيء رقيبا

فهذا التحريم مؤبد لا كما تدعي أنه مانع مؤقت ، وهذا ابطال ليس فقط لآخر ما في جعبتك من مراوغة وتعاليل عليلة .. بل هو ابطال لرواية ابي سفيان ويتبعه فحيح مسلم برمته ...

اولا - رواية ابو سفيان رضي الله عنه صحيح
ثانيا - هل تعرف متى نزلت الاية بالضبط؟
لان النبي عليه الصلاة والسلام تزوج آخر نسائه في سنة 7 هـ حسب علمي وابوسفيان اسلم في الفتح.
ثالثا - الكثير من العلماء ذكروا انها منسوخة وحلل الله له ذلك.

جاء في فتاوي للشيخ المنجد

"أن ممن قال بالنسخ : أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : " ما مات صلى الله عليه وسلم حتى أحلَّ الله له النساء " ، وأم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها قالت : " لم يمت صلى الله عليه وسلم حتى أحل الله له أن يتزوج من النساء ما شاء إلا ذات محرم " .
أما عائشة : فقد روى عنها ذلك : الإمام أحمد ، والترمذي وصححه ، والنسائي في سننيهما ، والحاكم وصححه ، وأبو داود في " ناسخه " ، وابن المنذر ، وغيرهم .
وأما أم سلمة : فقد رواه عنها : ابن أبي حاتم - كما نقله عنه ابن كثير - ، وغيره .
ويشهد لذلك : ما رواه جماعة عن عبد الله بن شداد رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم حبيبة وجويرية رضي الله عنهما بعد نزول ( لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء ) ، قال الألوسي في " تفسيره " إن ذلك أخرجه عنه ابن أبي شيبة ، وعبد بن حميد ، وابن أبي حاتم ، والعلم عند الله تعالى ."

نقلت منها شاهد الدليل والا فالفتوى طويلة راجعها هنا :
http://www.islamqa.com/ar/ref/118492

**فلاح المتقين** · 29-09-2011, 12:36 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ موالي من الشام حياكم الله

بارك الله بأياديكم الطيبة

الاخ العقل والنقل

لم تأتي بدليل واحد على كل تسطيراتك ..

ومن دون دليل ..

فكلامك لايساوي شيئا

وكنت اقصد ابن حزم في النقطة السادسة كما اشرت في بداية المبحث ..

وهل تعلم لماذا لم يشارك اخوانك السلفية في الموضوع ؟؟

لانهم يعرفون ان حتى علماءك لم يستطيعوا الخروج منه

ببساطة

دعنا نرجع الى رأي اهل الخبرة عندكم .. وليس كلامك

. واعلم أن هذا الحديث من الأحاديث المشهورة بالإشكال ، ووجه الإشكال أن أبا سفيان إنما أسلم يوم فتح مكة سنة ثمان من الهجرة ، وهذا مشهور لا خلاف فيه ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج أم حبيبة قبل ذلك بزمان طويل . قال أبو عبيدة وخليفة بن خياط وابن البرقي والجمهور : تزوجها سنة ست ، وقيل : سنة سبع . قال القاضي عياض : واختلفوا أين تزوجها ؟ فقيل : بالمدينة بعد قدومها من الحبشة ، وقال الجمهور : بأرض الحبشة . قال : واختلفوا فيمن عقد له عليها هناك ؟ فقيل : عثمان ، وقيل : خالد بن سعيد بن العاصي بإذنها ، وقيل : النجاشي لأنه كان أمير الموضع وسلطانه . قال القاضي : والذي في مسلم هنا أنه زوجها أبو سفيان غريب جدا . وخبرها مع أبي سفيان حين ورد المدينة في حال كفره مشهور . ولم يزد القاضي على هذا . وقال ابن حزم : هذا الحديث وهم من بعض الرواة ; لأنه لا خلاف بين الناس أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم حبيبة قبل الفتح بدهر ، وهي بأرض الحبشة ، وأبوها كافر . وفي رواية عن ابن حزم أيضا أنه قال : موضوع قال : والآفة فيه من عكرمة بن عمار الراوي عن أبي زميل . وأنكر الشيخ أبو عمرو بن الصلاح رحمه الله هذا على ابن حزم ، وبالغ في الشناعة عليه . قال : وهذا القول من جسارته فإنه كان هجوما على تخطئة الأئمة الكبار ، وإطلاق اللسان فيهم . قال : ولا نعلم أحدا من أئمة الحديث نسب عكرمة بن عمار إلى وضع الحديث ، وقد وثقه وكيع ويحيى بن معين وغيرهما ، وكان مستجاب الدعوة . قال : وما توهمه ابن حزم من منافاة هذا الحديث لتقدم زواجها غلط منه وغفلة ; لأنه يحتمل أنه سأله تجديد عقد النكاح تطييبا لقلبه ; لأنه كان ربما يرى عليها غضاضة من رياسته ونسبه أن تزوج ابنته بغير رضاه ، أو أنه ظن أن إسلام الأب في مثل هذا يقتضي تجديد العقد ، وقد خفي أوضح من هذا على أكبر مرتبة من أبي سفيان ممن كثر علمه وطالت صحبته . هذا كلام أبي عمرو رحمه الله ، وليس في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم جدد العقد ، ولا قال لأبي سفيان إنه يحتاج إلى تجديده ، فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله : نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد . والله أعلم .

الان..

علماؤك لايعرفون كيف يخرجون من الورطة .. واكاذيب صحاحكم
مع ان دينكم هو دين الاحتمالات

ولو كانوا يلتمسون العذر فيما سطرت من ترقيعات

لكانوا اولى بدفع هذه المصيبة عن صحاحهم

بالله نستعين

**النقل والعقل** · 29-09-2011, 03:30 PM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ موالي من الشام حياكم الله

بارك الله بأياديكم الطيبة

الاخ العقل والنقل

لم تأتي بدليل واحد على كل تسطيراتك ..

ومن دون دليل ..

فكلامك لايساوي شيئا

وكنت اقصد ابن حزم في النقطة السادسة كما اشرت في بداية المبحث ..

وهل تعلم لماذا لم يشارك اخوانك السلفية في الموضوع ؟؟

لانهم يعرفون ان حتى علماءك لم يستطيعوا الخروج منه

ببساطة

دعنا نرجع الى رأي اهل الخبرة عندكم .. وليس كلامك

. واعلم أن هذا الحديث من الأحاديث المشهورة بالإشكال ، ووجه الإشكال أن أبا سفيان إنما أسلم يوم فتح مكة سنة ثمان من الهجرة ، وهذا مشهور لا خلاف فيه ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد تزوج أم حبيبة قبل ذلك بزمان طويل . قال أبو عبيدة وخليفة بن خياط وابن البرقي والجمهور : تزوجها سنة ست ، وقيل : سنة سبع . قال القاضي عياض : واختلفوا أين تزوجها ؟ فقيل : بالمدينة بعد قدومها من الحبشة ، وقال الجمهور : بأرض الحبشة . قال : واختلفوا فيمن عقد له عليها هناك ؟ فقيل : عثمان ، وقيل : خالد بن سعيد بن العاصي بإذنها ، وقيل : النجاشي لأنه كان أمير الموضع وسلطانه . قال القاضي : والذي في مسلم هنا أنه زوجها أبو سفيان غريب جدا . وخبرها مع أبي سفيان حين ورد المدينة في حال كفره مشهور . ولم يزد القاضي على هذا . وقال ابن حزم : هذا الحديث وهم من بعض الرواة ; لأنه لا خلاف بين الناس أن النبي صلى الله عليه وسلم تزوج أم حبيبة قبل الفتح بدهر ، وهي بأرض الحبشة ، وأبوها كافر . وفي رواية عن ابن حزم أيضا أنه قال : موضوع قال : والآفة فيه من عكرمة بن عمار الراوي عن أبي زميل . وأنكر الشيخ أبو عمرو بن الصلاح رحمه الله هذا على ابن حزم ، وبالغ في الشناعة عليه . قال : وهذا القول من جسارته فإنه كان هجوما على تخطئة الأئمة الكبار ، وإطلاق اللسان فيهم . قال : ولا نعلم أحدا من أئمة الحديث نسب عكرمة بن عمار إلى وضع الحديث ، وقد وثقه وكيع ويحيى بن معين وغيرهما ، وكان مستجاب الدعوة . قال : وما توهمه ابن حزم من منافاة هذا الحديث لتقدم زواجها غلط منه وغفلة ; لأنه يحتمل أنه سأله تجديد عقد النكاح تطييبا لقلبه ; لأنه كان ربما يرى عليها غضاضة من رياسته ونسبه أن تزوج ابنته بغير رضاه ، أو أنه ظن أن إسلام الأب في مثل هذا يقتضي تجديد العقد ، وقد خفي أوضح من هذا على أكبر مرتبة من أبي سفيان ممن كثر علمه وطالت صحبته . هذا كلام أبي عمرو رحمه الله ، وليس في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم جدد العقد ، ولا قال لأبي سفيان إنه يحتاج إلى تجديده ، فلعله صلى الله عليه وسلم أراد بقوله : نعم أن مقصودك يحصل وإن لم يكن بحقيقة عقد . والله أعلم .

الان..

علماؤك لايعرفون كيف يخرجون من الورطة .. واكاذيب صحاحكم
مع ان دينكم هو دين الاحتمالات

ولو كانوا يلتمسون العذر فيما سطرت من ترقيعات

لكانوا اولى بدفع هذه المصيبة عن صحاحهم

بالله نستعين

كلامي كله مدعم بالدليل فهات لي ماينقض قولي ولن تستطيع الا بالنسخ واللصق لكلام لايقدم ولايؤخر لان النص موجود وقد يطلع انسان على قول لم يطلع عليه غيره فيزول الاشكال.
فمن قال بالاشكال لم يجمع بين الادلة وافترض على ان مقصده هي ام المؤمنين ام حبيبة وليست اختها؟

وعندي لك سؤال
كما تعلم ان هناك ابنه لابي سفيان قد عرضها اختها ام المؤمنين على النبي عليه الصلاة والسلام وهذه قصة صحيحة ثابته لاجدال فيها لانها صرحت بالاسم (عزة)
فما هو الدليل على ان قصد ابي سفيان هي نفسها ام المؤمنين وليست اختها كما في الرواية الصحيحة؟
لايوجد طبعا الا بالافتراض
والافتراض من قبيل الاحتمال وما دخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال كما يقال

وكما يقال كل يؤخذ من قوله ويرد الا الرسول عليه الصلاة والسلام.
ومن يعترض فعليه بالدليل.

**وهج الإيمان** · 29-09-2011, 03:56 PM

متابعين معكم للترقيعات

هذا الحديث حكم عليه بالوضع لنكارته

**النقل والعقل** · 29-09-2011, 04:05 PM

ملاحظة
لاتنسى قول صاحبكم علي ال المحسن في حواراته
أقوال العلماء الآخرين التي هي ناشئة عن إستنباطاتهم وإجتهاداتهم ,,, لا تكون حجه على الطرف من الطرف الآخر [[[[ لأن - اقوال - العلماء يحتج لها ولا يحتج بها ]]]]

**النقل والعقل** · 29-09-2011, 04:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

متابعين معكم للترقيعات

هذا الحديث حكم عليه بالوضع لنكارته

في علم الحديث وعلله
لو ان هناك خطأ في الحديث فلا يقال حديث موضوع لو كان رواته ثقات
بل يقال وهم او خطأ الراوي في الاسم مثلا او في التاريخ او في العدد .... الخ

وغاية الامر هنا ان الراوي اخطأ في الاسم لو افترضنا ان كنيتها ليست ام حبيبة مع انه لايوجد دليل يمنع ذلك
لان هناك رواية اخرى تثبت انه تم عرض ابنة ابي سفيان واسمها (عزة) على رسول الله عليه الصلاة والسلام.

ولكني لا اعتقد انه خطأ بل صحيح وتكون كنية ابنة ابي سفيان الاخرى هي ام حبيبة
الامر طبيعي طبعا.

**فلاح المتقين** · 29-09-2011, 08:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة النقل والعقل

فما هو الدليل على ان قصد ابي سفيان هي نفسها ام المؤمنين وليست اختها كما في الرواية الصحيحة؟
لايوجد طبعا الا بالافتراض
والافتراض من قبيل الاحتمال وما دخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال كما يقال

وكما يقال كل يؤخذ من قوله ويرد الا الرسول عليه الصلاة والسلام.
ومن يعترض فعليه بالدليل.

ابقى تمنى .. ثم تعود لتتمنى ..

ماذا يقول .. بنت اخرى اسمها أم حبيبة

لعل النبي يتزوجها .. بعد وفاة أم حبيبة

فزورة .. من هي أم حبيبة ؟؟

يرفع للعقلاء

**وهج الإيمان** · 29-09-2011, 08:36 PM

اِبْن حَزْم قال عن الحديث : مَوْضُوع قَالَ : وَالْآفَة فِيهِ مِنْ عِكْرِمَة بْن عَمَّار الرَّاوِي عَنْ أَبِي زُمَيْل

**النقل والعقل** · 30-09-2011, 05:55 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فلاح الورى

ابقى تمنى .. ثم تعود لتتمنى ..

ماذا يقول .. بنت اخرى اسمها أم حبيبة

لعل النبي يتزوجها .. بعد وفاة أم حبيبة

فزورة .. من هي أم حبيبة ؟؟

يرفع للعقلاء

مافي مانع ان تكون هناك ابنة اخرى بنفس الكنية
فام حبيبة كنية وليست اسم.

**النقل والعقل** · 30-09-2011, 05:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

اِبْن حَزْم قال عن الحديث : مَوْضُوع قَالَ : وَالْآفَة فِيهِ مِنْ عِكْرِمَة بْن عَمَّار الرَّاوِي عَنْ أَبِي زُمَيْل

غيره لم يقبل بقوله وقبلوا الحديث لان الراوي ليس بوضاع.

قال ابوعمرو بن صلاح "ولا نعلم أحدا من أئمة الحديث نسب عكرمة بن عمار إلى وضع الحديث ، وقد وثقه وكيع ويحيى بن معين وغيرهما ، وكان مستجاب الدعوة . قال : وما توهمه ابن حزم من منافاة هذا الحديث لتقدم زواجها غلط منه وغفلة"

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM		ردود 2 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 07:23 AM
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM		استجابة 1 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 09:48 PM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

أبو سفيان يريد من النبي ان يتزوج أم حبيبة .. والنبي متزوجها !!!!

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين