إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لقب امهات المؤمنين وتناقض الشيعة فيه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لقب امهات المؤمنين وتناقض الشيعة فيه

    باختصار شديد انزل الله سبحانه اية النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم
    قال اهل السنة والجماعة ان ارادة الله في ايراد هذا الفظ هو امر الناس بتعظيمهن وتوقيرهن واحترمهن وتحريم نكاحهن
    بينما قالت الشيعة انه ليس مراد الله من ايراد هذه اللفظة هو التعظيم والتوقير والاحترام لازواج النبي انما المراد منه هو تحريم نكاحهن فقط كما يحرم نكاح الامهات الحقيقيات
    لكنا وجدنا الشيعة وعلمائهم عندما يذكرون ام المؤمنين خديجة فانهم يصفونها بانها ام المؤمنين والواضح انهم اانما يريدون بيان تعظيمها من خلال استخدام اللقب الذي لقب الله به ازواج نبيه
    فان كانت ارادة الله في ايراد اللفظ هو التحريم فقط فان اطلاق لفظ اللقب على خديجة من قبل الشيعة لغرض بيان تعظيمها انما هو عصيان من الشيعة لارادة الله

    فهل استخدام للقب ام المؤمنين مع السيدة خديجة
    هو لبيان تعظيمكم لها من خلال هذا اللقب
    ام هو فقط لبيان انه محرم على المسلمين نكاحها عند نزول الاية الكريمة

    ننتظر جواب.....

    ملاحظة للعقلاء فقط / تذكروا ايها الاخوة اعضاء المنتدى ان الموضوع عن الشيعة وعلمائهم بشأن خديجة فنرجو عدم اغراق الموضوع بما هو معروف من اقوال علماء السنة

  • #2
    أولا لفظ الاية الكريمة ليس فيه ولا يشم منه الأرادة الألهية فمن أين اتيت بها وإنما هو توصيف لواقع أولئك النسوة إنهن امهات المؤمنين بزواجهن من الرسول الأعظ صلى الله عليه وآله وسلم .
    أما مسألة أن اللفظ لا يعني سوى التحريم هو ما فهمته عائشة نفسها من الاية الشريفة ولا اخالك افهم منها بالقرآن الحكيم وبلأخص فيما هو متعلق بها .
    أما أفضل نساء النبي وأعظمهن قدراً وأجلهن وأحبهن الى قلبه وأم ذريته الطاهرة وعونه في بداية دعوته ومن صانت شرف الزيجة سيد زوجات الأنبياء خديجة بنت خويلد صلوات الله وسلامه عليها فمن الأسفاف والتجني مقارنتها بمن سفكت 18000 نفساً من المسلمين لتحقيق شهواتها الدنيئة ورغباتها الشيطانية وسرقتها وإرهابها .
    فموضوع المقارنة منتف بين الخير والشر والكمال والنقص والجمال والقبح والايمان والنفاق

    تعليق


    • #3
      اخي ذو الفقار غايتنا من الموضوع هو كشف ارادة الله من ايراده لفظ امهات المؤمنين هل هو للتعظيم والتوقير والتحريم ام للتحريم فقط
      فانا لم اقل انه يشم من الموضوع كذا بل قلت ان اهل السنة يقولون كذا والشيعة يقولبون كذا مع ان الراجح عندي هو قول اهل السنة
      لكنني وجهت للشيعة سؤالين عن خديجة فان كان عندك جواب فمرحبا واهلا وان لم تمتلك فمرحبا واهلا لكن يفضل ان تبقى مع المتفرجين فقط الى ان يأتي من عنده جواب

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
        باختصار شديد انزل الله سبحانه اية النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم
        قال اهل السنة والجماعة ان ارادة الله في ايراد هذا الفظ هو امر الناس بتعظيمهن وتوقيرهن واحترمهن وتحريم نكاحهن
        بينما قالت الشيعة انه ليس مراد الله من ايراد هذه اللفظة هو التعظيم والتوقير والاحترام لازواج النبي انما المراد منه هو تحريم نكاحهن فقط كما يحرم نكاح الامهات الحقيقيات
        لكنا وجدنا الشيعة وعلمائهم عندما يذكرون ام المؤمنين خديجة فانهم يصفونها بانها ام المؤمنين والواضح انهم اانما يريدون بيان تعظيمها من خلال استخدام اللقب الذي لقب الله به ازواج نبيه
        فان كانت ارادة الله في ايراد اللفظ هو التحريم فقط فان اطلاق لفظ اللقب على خديجة من قبل الشيعة لغرض بيان تعظيمها انما هو عصيان من الشيعة لارادة الله

        فهل استخدام للقب ام المؤمنين مع السيدة خديجة
        هو لبيان تعظيمكم لها من خلال هذا اللقب
        ام هو فقط لبيان انه محرم على المسلمين نكاحها عند نزول الاية الكريمة

        ننتظر جواب.....

        ملاحظة للعقلاء فقط / تذكروا ايها الاخوة اعضاء المنتدى ان الموضوع عن الشيعة وعلمائهم بشأن خديجة فنرجو عدم اغراق الموضوع بما هو معروف من اقوال علماء السنة
        بالتاكيد يا كمال هو للتحريم والتعظيم في آن
        ولكن بشروطها
        فالرسول صلى الله عليه وآله أولى بالمؤمنين لإنه بهم رؤف رحيم
        ولكن بعض أزواجه أثبتت عكس ذلك فكانت نقمة على المؤمنين
        لابل على رسول الله كانت نقمه حيث ناصبت العداء لأهل بيته
        وحاربتهم فقد حاربت علي والحسن والحسين عليهم السلام
        ولو وجدت طريقاً لقتل أحدهم لفعلت
        فالحرب حرب
        أم تراك ستنكر هذه الحقيقه التاريخيه التي أجمعنا سوياً
        على وقوعها

        تعليق


        • #5
          أخي الحبيب كمال


          قول الشيعة أن المقصود أمهات المؤمنين فى القران .. هو تحريم زواج نساء الرسول بعد وفاته.


          بهذا القول عند الشيعة أخرجو زوجة رسول الله خديجة أم فاطمة رضى الله عنهما من مسمى أم المؤمنين .... لآان الاية نزلت بعد وفاة خديجة رضى الله عنها.

          تعليق


          • #6
            اجيبها لكَ من الآخر لايوجد تناقض إلا عقلكَ

            العضو الكمال علمائكم قالوا المقصود من الأمومة هُنا حرمة النكاح فالزواج منهم حرام عليهم كما حرمت عليهم أمهاتهم
            لكن عقولكم تأبى التصديق وتأبى أن تتطور

            العالم وصل للقمر وأنتم لازلتم في الجهل غارقون
            فقط نريد أن نعرف بأي لغة نخاطبكم
            قال أمير البشر عليه السلام
            خاطبوا الناس على قدر عقلوهم

            تعليق


            • #7
              على كلامك ياأخ كمال السيده خديجه لايجب عليها ستر نفسها لأن آية الحجاب نزلت

              بعد وفاتها !!!!!!!!!!!!! ويحل لمن هب ودب رؤيتها ماهذا المنطق ؟!! هي أم للمؤمنين فلو افترضنا وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبلها لايحل نكاحها لأنها أم للمؤمنين والحكم معروف الآيات فقط للتذكير والحكم مبلغ أنتم ترون أن عمر تنبأ بالحجاب وآية الحجاب موافقه لرأيه
              فكيف يأمر عمر بحجب نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يحتاج لآيه في هذا !!!

              أخرجونا من هذا التناقض

              وإذا أصررتم على رد كل شيئ نقول لكم هذا يعني أن السيده خديجه هي أم للمؤمنين

              بالمعنى الحقيقي فما رأيكم !!!!!؟

              تعليق


              • #8
                حقيقة في ثاني سطر من موضوعك هذا وجدت تناقض لك مع غيرك من اهل السنة وحتى مع كلام بعض علمائكم
                فتعال لنرى كيف
                قال اهل السنة والجماعة ان ارادة الله في ايراد هذا الفظ هو امر الناس بتعظيمهن وتوقيرهن واحترمهن و تحريم نكاحهن
                وهذا قول غيرك من اهل السنة

                مسألة حرمة الزواج لها اية اخرى مختلفة عن اية امهات المؤمنين
                قال تعالى ( ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا)
                وهذا هو الرابط
                http://www.yahosain.com/vb/showpost....8&postcount=20

                فلا ترمي علينا الحجارة ان كان بيتك من زجاج اخي الفاضل


                فمرة تقولون ان الاية نزلت في الاحترام والتوقير والتعظيم فقط
                وغيرك يقول انها نزلت في تحريم الزواج منهن كقول عالمكم السيوطي ( الرابط )
                وانت تقول انها نزلت في الاحترام والتوقير والتعظيم و تحريم نكاحهن

                فلماذا هذا التناقض
                هل تحاولون ان تقليد الشيعة

                اللهم صل على محمد وال محمد

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                  اخي ذو الفقار غايتنا من الموضوع هو كشف ارادة الله من ايراده لفظ امهات المؤمنين هل هو للتعظيم والتوقير والتحريم ام للتحريم فقط
                  فانا لم اقل انه يشم من الموضوع كذا بل قلت ان اهل السنة يقولون كذا والشيعة يقولبون كذا مع ان الراجح عندي هو قول اهل السنة
                  لكنني وجهت للشيعة سؤالين عن خديجة فان كان عندك جواب فمرحبا واهلا وان لم تمتلك فمرحبا واهلا لكن يفضل ان تبقى مع المتفرجين فقط الى ان يأتي من عنده جواب

                  إن كنت لا تفهم ما قلت ماذا أصنع لجهلك وغبائك غير المحدود !
                  أين ما قررته سلفاً من أن الاية الشريفة يشم منها معنى الأرادة سواءاً التشريعية أو التكوينية ؟
                  وخديجة أفضل نساء النبي على الاطلاق لدى الشيعة والسنة والمعتزلة ولا تقاس بها صاحبة كلاب الحؤب الذي خرجت على امام زمانها وقادت الجيوش الجرارة بقصد الفتنة والارهاب والسرقة
                  وخديجة - التي يبغضها السلفيون كما يبغضون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وكل ما يحبه الله ورسوله - صار لها المقام الرفيع بإيمانها وعملها واما عائشة فبنفاقها وعملها السيئ نالت من المسلمين الازدراء والسخط

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                    باختصار شديد انزل الله سبحانه اية النبي اولى بالمؤمنين من انفسهم وازواجه امهاتهم
                    قال اهل السنة والجماعة ان ارادة الله في ايراد هذا الفظ هو امر الناس بتعظيمهن وتوقيرهن واحترمهن وتحريم نكاحهن
                    بينما قالت الشيعة انه ليس مراد الله من ايراد هذه اللفظة هو التعظيم والتوقير والاحترام لازواج النبي انما المراد منه هو تحريم نكاحهن فقط كما يحرم نكاح الامهات الحقيقيات
                    لكنا وجدنا الشيعة وعلمائهم عندما يذكرون ام المؤمنين خديجة فانهم يصفونها بانها ام المؤمنين والواضح انهم اانما يريدون بيان تعظيمها من خلال استخدام اللقب الذي لقب الله به ازواج نبيه
                    فان كانت ارادة الله في ايراد اللفظ هو التحريم فقط فان اطلاق لفظ اللقب على خديجة من قبل الشيعة لغرض بيان تعظيمها انما هو عصيان من الشيعة لارادة الله

                    فهل استخدام للقب ام المؤمنين مع السيدة خديجة
                    هو لبيان تعظيمكم لها من خلال هذا اللقب
                    ام هو فقط لبيان انه محرم على المسلمين نكاحها عند نزول الاية الكريمة

                    ننتظر جواب.....

                    ملاحظة للعقلاء فقط / تذكروا ايها الاخوة اعضاء المنتدى ان الموضوع عن الشيعة وعلمائهم بشأن خديجة فنرجو عدم اغراق الموضوع بما هو معروف من اقوال علماء السنة

                    زميلنا لعلك وقعت في مطب لم تلاحظه

                    وهو أنه من قال بتلازم الآية والتعظيم

                    بحيث إما يوجد التعظيم في الآية او لا تعظيم

                    وهذا تخبط .

                    فالآية يفهم منها عدم النكاح والتعظيم والتوقير

                    لها ادلة آخرى .

                    فمولاتنا خديجة سلام الله عليها معظمة بأدلة

                    كثيرة ولم يتوقف تعظيمها على الآية.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريالتى
                      أخي الحبيب كمال


                      قول الشيعة أن المقصود أمهات المؤمنين فى القران .. هو تحريم زواج نساء الرسول بعد وفاته.


                      بهذا القول عند الشيعة أخرجو زوجة رسول الله خديجة أم فاطمة رضى الله عنهما من مسمى أم المؤمنين .... لآان الاية نزلت بعد وفاة خديجة رضى الله عنها.

                      أستنتاج عجيب لا أدري مستنده من اي عقل!!

                      الآية ناظرة لمن تكون زوجة للنبي صلى الله

                      عليه وآله بغض النظر عن كونها موجوده

                      أو غير موجوده ، فمن يصدق عليها زوجة

                      كانت ام للمؤمنين.

                      تعليق


                      • #12
                        يقول الوهابي :بهذا القول عند الشيعة أخرجو زوجة رسول الله؟؟!!
                        هولا الوهابيه المشکله هي حقدهم علي الشيعه و لا غير....
                        1-يقولون اهل البيت هم ازواج الرسول صلي الله عليه واله ولاغير
                        ولکن في کتبهم نري بان کلمه اهل البيت يشتمل حتى القطة وتدخل في المفهوم العام لاهل البيت
                        هذا حديث صحيح يبين ان القطة ايضا من اهل البيت في المفهوم العام....فهل القطة مشمولة بآية التطهير ؟
                        قال رسول الله ص : ((السنور من أهل البيت وإنه من الطوافين أو الطوافات عليكم))
                        الراوي:أبو قتادةالمحدث:الألباني - المصدر:صحيح الجامع- الصفحة أو الرقم:3694خلاصة حكم المحدث:صحيح
                        2- ايضا هولا الوهابيه يعتقدون زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم کلهم أمهات المومنين - بمعنى الأمومة للمؤمنين
                        لکن عندما نبحث في کتبهم نري بان أمهات للمؤمنين ، فهو عندهم مقام تشريف وليس الأمومة للمؤمنين
                        لانهم يخرجون بغير دليل بعض النساء النبي مثل ام ابراهيم ماريه القبطيه من الأمومة للمؤمنين.
                        3-إن الشيعة تعتقد أن نساء النبي « صلى الله عليه وآله وسلم» بل نساء الأنبياء قاطبة أمهات المؤمنين ولکن بشرطها وشروطها و التقوي من اهمّ شروطها
                        اشترط الله تعالى عليهن التقوي في الآية (يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن )
                        لذا بما ان ام المؤمنين خديجه بنت خويلد رضى الله عنها كانت شديدة التقوى و الصلاح وذات أخلاق رفيعه نحن الشيعه نعتبره من أمهات المومنين.
                        ...

                        تعليق


                        • #13
                          اسأل الصحابة في حرب الجمل وقل لهم ماذا فهمتهم من هذه الآية
                          هل التحريم ام التعظيم ؟!!
                          إن قلت ان الصحابة فهموا منها التعظيم فأنت بذلك تكفرهم لأنهم عصوا آية صريحة من القرآن الكريم بتعظيم أمهات المؤمنين !!

                          ما رأيك ؟

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا كنت في إدبار والموت في اقبال فما اسرع الملتقى )

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
                            اسأل الصحابة في حرب الجمل وقل لهم ماذا فهمتهم من هذه الآية
                            هل التحريم ام التعظيم ؟!!
                            إن قلت ان الصحابة فهموا منها التعظيم فأنت بذلك تكفرهم لأنهم عصوا آية صريحة من القرآن الكريم بتعظيم أمهات المؤمنين !!

                            ما رأيك ؟

                            عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا كنت في إدبار والموت في اقبال فما اسرع الملتقى )
                            سألنا حال سيد الصحابة في معركة الجمل فاجاب حاله انه وقرها وعظمها واعادها الى بيتها معززة معظمة ولم يسيء اليها لا بكلمة سب ولا بكلمة لعن كما تفعلون
                            لكنك تحاشيت الجواب على سؤالي فأأكل بالماعون ولا تأكل بجنب الماعون
                            السؤال عن السيدة خديجة تسميتكم لها بام المؤمنين للتعظيم والتوقير ام للتحريم؟؟
                            عندك جواب هاته ما عندك اتفرج

                            تعليق


                            • #15
                              تفسير الطبري
                              وقولهوأزْوَاجُهُ أمَّهاتُهُمْ) يقول: وحرمة أزواجه حرمة أمهاتهم عليهم، في أنهن يحرم عليهن نكاحهن من بعد وفاته، كما يحرم عليهم نكاح أمهاتهم.


                              حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قولهوأزْوَاجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) محرّمات عليهم.


                              فقولك هو التعظيم والاحترام هو مخالف لقول الله سبحانه وتعالى ان كان الامرتعني به كل نساء النبي ص واله

                              ثم ان تحريم نكاحهن هو من شرع الله لكفالة عدم ايذاء النبي ص واله في ما ذكره الصحابة من قول بعضهم بالتهديد والوعيد من نكاح ازواجه بعد موته
                              قال تعالى
                              يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً [الأحزاب : 53]

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X