تويت
إليكم مثالا على إحترام الخلفاء وعدم إيمانهم به بل عدم إيمانهم بأنه منزل من الله سبحانه وتعالى للقرآن الكريم
دعا الوليد بن يزيد بن عبدالملك ذات ليلة بمصحف فلما فتحه وافق ورقة فيها واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد .
دعا الوليد بن يزيد بن عبدالملك ذات ليلة بمصحف فلما فتحه وافق ورقة فيها واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد .
فقال أسجع سجعا علقوه ثم أخذ القوس والنبل فرماه حتى مزقه ثم قال:
أتوعد كل جبار عنيد *** فها أنا ذاك جبار عنيد
إذا لاقيت ربك يوم حشر*** فقل لله مزقني الوليد
بالهذيان وهو حي فماذا سيفعلون إن مات
تعليق