المشاركة الأصلية بواسطة الخانقيني
أحسنتم بالضبط !
كون المسألة لا سهولة فيها فيما لو أُطلق على طاعة الإنسان لكل ماهو دونِ الله بالإطلاق أو التقييد تعبداً .. ما أريده حقاً معرفة الشرك كما عرفنا التوحيد لأنها مسألة دقيقة جداً وبما أنكَ ذكرت السُجود فلماذا هي مخيفة كمسألة طاعة لا شرك فيها ؟ و ما مدى معرفة الساجِد للمسجود لهُ بحيث الإثنان لا خوف يصدر منهما فيما لو حدث؛ ومثالاً أنبياء الله يعقوب
ويُوُسُف
,بغضّ النظر عن نبوتهما فلنتحدث عنهما بالإنسانية !
كون المسألة لا سهولة فيها فيما لو أُطلق على طاعة الإنسان لكل ماهو دونِ الله بالإطلاق أو التقييد تعبداً .. ما أريده حقاً معرفة الشرك كما عرفنا التوحيد لأنها مسألة دقيقة جداً وبما أنكَ ذكرت السُجود فلماذا هي مخيفة كمسألة طاعة لا شرك فيها ؟ و ما مدى معرفة الساجِد للمسجود لهُ بحيث الإثنان لا خوف يصدر منهما فيما لو حدث؛ ومثالاً أنبياء الله يعقوب


هنا لم أفهم المقصود , لو ضربت مثالا ..
تعديلاً للسؤال لقد كان على عُجالة :
المعية تُذكر في نفي الشركية بآلهةٍ أُخرى مع الله , دائماً مرتبطة بالأولوهية .وكما بينتم في ردكم السابق "لا شريك له ولا شريك معه " تكاد تعطي ذات المعنى إلا أن لا شريك مع الله بمقام الأُلوهية ولا ند لله هذه ترتبط بمقام "لا شريك له" وهذه بمقام الملكية , وفرضت افتراض عن سائلاً يستفهم حول ما إذا كانت المعية في غير ذلك "وكالربوبية و أسماءه وصفاتهِ " لا تعني بالضرورة شرك بالله !!
فما قولكم جمعاً ؟
المعية تُذكر في نفي الشركية بآلهةٍ أُخرى مع الله , دائماً مرتبطة بالأولوهية .وكما بينتم في ردكم السابق "لا شريك له ولا شريك معه " تكاد تعطي ذات المعنى إلا أن لا شريك مع الله بمقام الأُلوهية ولا ند لله هذه ترتبط بمقام "لا شريك له" وهذه بمقام الملكية , وفرضت افتراض عن سائلاً يستفهم حول ما إذا كانت المعية في غير ذلك "وكالربوبية و أسماءه وصفاتهِ " لا تعني بالضرورة شرك بالله !!
فما قولكم جمعاً ؟
تعليق