أتباع المذكور لا يسموه ولي أمر الشيعة بل ولي أمر المسلمين .. لاحظ
اضحك الله سنك .. هذا تخصيص لا قيمة له فهو مكرر
فالقول ولي امر المسلمين _ و بما ان القائل هو شيعي او المصداق شيعي _ فولايته نافذة على المسلمين الشيعة بطبيعة الحال.. إلا إذا تعتقد ان الشيعة ليسوا مسلمين
الموضوع ينتهي بسؤال واضح وبسيط جدا إجابته تحل هذا الإشكال
هل يشترط في الولي الفقيه ( ولي أمر المسلمين )الواجبة طاعته أن يكون فارسيا ؟؟؟
ألا يجوز أن يكون عربيا أو من أي قومية أخرى ؟؟؟
هل يسمح دستور الخوميني أن يتولى الفقيه غير الإيراني الجامع للشرائط منصب مرشد الثورة وبالتالي يكون ( ولي أمر المسلمين )
لو كان شرطا نسألهم أين الدليل من القرآن أو من قول المعصوم " إيتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين "
وإن لم يكن شرطا فلا يجوز بحال تلقيبه بهذا اللقب وإنما يجب أن يلقب نفسه بولي أمر الإيرانيين
هذا طبعا بصرف النظر عن أن هذا اللقب لا يصلح إلا للإمام الحجة صلوات ربي وسلامه عليه وعجل الله تعالى فرجه الشريف
كذلك هل يرضى البكرية ( أهل السنة )بهذه التسمية أم أنهم ليسوا مسلمين ؟؟؟
إن لم يكونوا مسلمين فلم صدع خامنه إي رؤوسنا بالكلام عن الوحدة معهم وضرورة الصلاة خلفهم ؟؟؟
وإن كانوا مسلمين فهم لا يرضون عن هذا اللقب فيجب عليه حينها أن يتلقب بـ ( ولي أمر الشيعة ) هذا أصلا إن كان الشيعة يرضون بهذا اللقب
وحد علمي أن كل الشيعة خلا أتباعه مستاؤون من هذا اللقب ويرون فيه تعديا على مقام سيدنا و مولانا وقرة أعيننا الإمام صاحب الأمر روحي لتراب مقدمه الفداء
أتمنى من أحدهم أن يجيب على الإشكال بهدوء وموضوعية كما طرحته بهدوء وموضوعية
فهأنذا لم أسب ولم أتجاوز كما أني لم أرفع أي شعارات فلا أريد الإجابة على هيئة شعارات من فصيلة " هذا زمن ولاية الفقيه " و" لبيك خامنه إي " ... الخ
أريد الإجابة على هذا الشكل " نعم يجوز بدليل كذا وكذا " أو " لا لا يجوز والخامنه إي أخطأ بانتحال هذا اللقب "
دمتم موالين
محسن كديور : منح خامنئي لقب "ولي أمر المسلمين" ادعاء كاذب
قال رجل الدين الإيراني المعارض محسن كديور إن صفة " ولي أمر المسلمين " التي تطلق على مرشد الجمهورية الايرانية ليست إلا محض ادعاء.
و يعد الباحث والكاتب والمفكر الاسلامي من أقطاب المعارضة الايرانية الذين لجؤوا الى الخارج خلال السنوات الماضية بعد ما قضى عدة سنين في السجن بسبب انتقاداته ومقالاته التي نشرتها له الصحف الاصلاحية.
ووصف كديور في مقابلة خاصة ولاية الفقيه بانها حكم مطلق على غرار سيطرة الكنائس في القرون الوسطى معتبرا ان الاصلاح في إيران يأتي بواسطة النشاط المدني ورفع مستوى وعي الشعب.
وقال إن الحركة الخضرء تهدف الى استعادة حقوق الشعب في الحكم والاهتمام بالمصالح القومية والمشاركة في اتخاذا القرارات و سيادة القانون، واصفا قرار قادة المعارضة بالغاء المظاهرة الاحتجاجية في ذكرى عقد الانتخابات الرئاسية الايرانية بأنه قرارحكيم أدى إلى" إبطال مفعول مؤامرات الحكم المستبد ".
وأكد أن السلطات كانت قد أعدت العدة لقمع الاحتجاجات على غرار ما حدث أيام حكم الشاه ولكن وعي قادة الحركة أفشل مخططهم، مشددا على أن " الاستعدادات الأمنية غير المسبوقة في تاريخ الجمهورية الاسلامية والاجواء الامنية والبوليسية والعسكرية تعد خير دليل على قوة الحركة الخضراء وأن الذعر الذي بثته الحركة بين السلطات يؤكد قوتها مقارنة بالعام الماضي مع بداية انطلاقها".
اغلاق مكتب منتظري
وبشأن إغلاق السلطات الإيرانية مكتب المرجع الراحل آية الله حسين علي منتظري، قال كديور: " إن السلطات تخشى من منتظري حتى بعد موته لذا شنت هجوما على بيته وختمت عليه بالشمع الاحمر"، مضيفا ان منتظري قد طلب براءة ذمته قبل وفاته بقوله " اطلب من الشعب قبول اعتذاري حيث ان ما نشهده الان لم يكن متطابقا مع ما كنا نطمح اليه إنها ولاية العسكر وليس الفقيه"، وهنا تجدر الإشارة إلى أن كديور يعد أحد أبرز تلامذة منتظري بصفته واضعا لنظرية ولاية الفقيه.
واعتبر ان دعم منتظري للحركة الخضراء قد ادى الى استقطاب شرائح المجتمع كما أن مكتبه استمر بنشاطه لنشر آثاره والرد على اي هجوم يطلق ضده بعد وفاته، مشددا على أن اغلاق المكتب شكل هذا وصمة عار في جبين الجمهورية الاسلامية والاستبداد الديني."
واضاف ان " الجمهورية الاسلامية تريد احتكار الاسلام في ايران وباقي البلدان الاسلامية بل في جميع انحاء العالم، ومنح لقب ولي امرالمسلمين لخامنئي ليس وراءه شيء إلا ادعاءات كبيرة."
واعتبر أن ولاية الفقيه ليس أمامها إلا 3 خيارات إما الاستمرار بالقمع لتسلك مسار باقي الدكتاتوريات في العالم أو تتحول إلى مسؤولية رمزية ومثالا للوحدة الوطنية فقط وتترك الساحة السياسية للممثلين الحقيقيين للشعب أو تسلك نهجا بين هذين الخيارين و تترك القرار بالتدريج للشعب.
ورفض الاتهامات التي تطلقها السلطات بشان ارتباط المحتجين بالقوى الخارجية، قائلا " ان الحكومات المستبدة تتخذ عادة هذه السياسات أمام الحركات المعارضة"، مردفا: " انني اعرف قادة الحركة جيدا فـ(ميرحسين موسوي) يهتم أكثر من خامنئي و احمدي نجاد وقادة الحرس الثوري بالمصالح الوطنية، وأشهد أن خاتمي وكروبي ورفسنجاني يهتمون كثيرا باستقلال البلاد وبالتالي لا يمكن لصق وصمة العمالة بأي منهم".
وقال كديور ان " الولايات المتحدة الاميركية والاتحاد الاوروبي لم يهتما بالديمقراطية وحقوق الانسان في ايران والشرق الاوسط وباقي بلدان العالم و ان شغلهم الشاغل هو مصالحهم القومية،
متابعا: "الديمقراطية ليست بضاعة تشحن بواسطة حقائب الجنود الاميركان او السفن الاوروبية الى المنطقة لأنها تنبع من الارادة الشعبية و الاداء السياسي والاقتصادي والثقافي للشعب ذاته".
وهذا مقال في نفس الموضوع محسن كديور : منح خامنئي لقب "ولي أمر المسلمين" ادعاء كاذب
قال رجل الدين الإيراني المعارض محسن كديور إن صفة " ولي أمر المسلمين " التي تطلق على مرشد الجمهورية الايرانية ليست إلا محض ادعاء.
و يعد الباحث والكاتب والمفكر الاسلامي من أقطاب المعارضة الايرانية الذين لجؤوا الى الخارج خلال السنوات الماضية بعد ما قضى عدة سنين في السجن بسبب انتقاداته ومقالاته التي نشرتها له الصحف الاصلاحية.
ووصف كديور في مقابلة خاصة ولاية الفقيه بانها حكم مطلق على غرار سيطرة الكنائس في القرون الوسطى معتبرا ان الاصلاح في إيران يأتي بواسطة النشاط المدني ورفع مستوى وعي الشعب.
وقال إن الحركة الخضرء تهدف الى استعادة حقوق الشعب في الحكم والاهتمام بالمصالح القومية والمشاركة في اتخاذا القرارات و سيادة القانون، واصفا قرار قادة المعارضة بالغاء المظاهرة الاحتجاجية في ذكرى عقد الانتخابات الرئاسية الايرانية بأنه قرارحكيم أدى إلى" إبطال مفعول مؤامرات الحكم المستبد ".
وأكد أن السلطات كانت قد أعدت العدة لقمع الاحتجاجات على غرار ما حدث أيام حكم الشاه ولكن وعي قادة الحركة أفشل مخططهم، مشددا على أن " الاستعدادات الأمنية غير المسبوقة في تاريخ الجمهورية الاسلامية والاجواء الامنية والبوليسية والعسكرية تعد خير دليل على قوة الحركة الخضراء وأن الذعر الذي بثته الحركة بين السلطات يؤكد قوتها مقارنة بالعام الماضي مع بداية انطلاقها".
اغلاق مكتب منتظري
وبشأن إغلاق السلطات الإيرانية مكتب المرجع الراحل آية الله حسين علي منتظري، قال كديور: " إن السلطات تخشى من منتظري حتى بعد موته لذا شنت هجوما على بيته وختمت عليه بالشمع الاحمر"، مضيفا ان منتظري قد طلب براءة ذمته قبل وفاته بقوله " اطلب من الشعب قبول اعتذاري حيث ان ما نشهده الان لم يكن متطابقا مع ما كنا نطمح اليه إنها ولاية العسكر وليس الفقيه"، وهنا تجدر الإشارة إلى أن كديور يعد أحد أبرز تلامذة منتظري بصفته واضعا لنظرية ولاية الفقيه.
واعتبر ان دعم منتظري للحركة الخضراء قد ادى الى استقطاب شرائح المجتمع كما أن مكتبه استمر بنشاطه لنشر آثاره والرد على اي هجوم يطلق ضده بعد وفاته، مشددا على أن اغلاق المكتب شكل هذا وصمة عار في جبين الجمهورية الاسلامية والاستبداد الديني."
واضاف ان " الجمهورية الاسلامية تريد احتكار الاسلام في ايران وباقي البلدان الاسلامية بل في جميع انحاء العالم، ومنح لقب ولي امرالمسلمين لخامنئي ليس وراءه شيء إلا ادعاءات كبيرة."
واعتبر أن ولاية الفقيه ليس أمامها إلا 3 خيارات إما الاستمرار بالقمع لتسلك مسار باقي الدكتاتوريات في العالم أو تتحول إلى مسؤولية رمزية ومثالا للوحدة الوطنية فقط وتترك الساحة السياسية للممثلين الحقيقيين للشعب أو تسلك نهجا بين هذين الخيارين و تترك القرار بالتدريج للشعب.
ورفض الاتهامات التي تطلقها السلطات بشان ارتباط المحتجين بالقوى الخارجية، قائلا " ان الحكومات المستبدة تتخذ عادة هذه السياسات أمام الحركات المعارضة"، مردفا: " انني اعرف قادة الحركة جيدا فـ(ميرحسين موسوي) يهتم أكثر من خامنئي و احمدي نجاد وقادة الحرس الثوري بالمصالح الوطنية، وأشهد أن خاتمي وكروبي ورفسنجاني يهتمون كثيرا باستقلال البلاد وبالتالي لا يمكن لصق وصمة العمالة بأي منهم".
وقال كديور ان " الولايات المتحدة الاميركية والاتحاد الاوروبي لم يهتما بالديمقراطية وحقوق الانسان في ايران والشرق الاوسط وباقي بلدان العالم و ان شغلهم الشاغل هو مصالحهم القومية،
متابعا: "الديمقراطية ليست بضاعة تشحن بواسطة حقائب الجنود الاميركان او السفن الاوروبية الى المنطقة لأنها تنبع من الارادة الشعبية و الاداء السياسي والاقتصادي والثقافي للشعب ذاته".
الاهم من هذا حاليا هل بريطانيا والملكه ايزابيث من اعداء الله او من اولياه !!!! هل يجوز العيش فى حماية اعداء الله ودفع الضرائب لهم ؟ او فى استلام رواتب شهريه !!!
الاخ - "محمد من العراق" ايها الاخ هذا اتهام خطير لي كيف استنتجت ذلك؟ هل تظن انك غير محاسب على فلتات لسانك وتلقي كلامك واتهاماتك هكذا بدون اي تدبر؟ انا مجرد سالت سؤال منطقي وعقلي حول حالة معينة اراها متناقضة او غريبة
على كل - اطمئن انا مسامحك على تعديك علي
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم "تركماني"
أولا أنا أعتذر عن سوء ظني ولكن كما ترى فالمنتدى ملئ بمواضيع هدفها النيل من العلماء
وقد ورد في الأثر (إذا كان الزمان زمان باطل فحسن الظن لا يحل)
على كل حال حضرتك طرحت موضوعا للمرة الثالثة وبدون سبب منطقي غير سؤالك عن سبب عدم وجود مقلدين كثر للسيد الخامنئي في العراق مع أنه ولي أمر المسلمين
وهذا الإشكال جوابه بسيط جدا ومعروف إذ لا يشترط في ولي أمر المسلمين أن يكون الأعلم بل شروطه تختلف عن شروط الاجتهاد والأعلمية
تفضل هذا رأي السيد الحائري وهو من الفقهاء الذين يعتقدون بولاية الفقيه
السؤال:
هل يشترط في وليّ أمر المسلمين أن يكون مرجعاً للتقليد؟
الجواب:
لا يشترط ذلك.
السؤال:
هل يشترط في وليّ أمر المسلمين أن يكون أعلم الأحياء؟
الجواب:
لا يشترط ذلك.
السؤال:
ما هي الشروط التي يجب توفّرها لدى وليّ أمر المسلمين؟
كما ترى فإنك كنت تستطيع وببساطة أن تحل هذا الإشكال بدون طرح الموضوع ثلاث مرات
على العموم أشكر لك لطفك في الرد وتجاوزك عما اعتبرته تعديا مني عليك
والسلام عليكم
ومن الأدلة على عدم اجتهاده حتى بعد وفاة الخميني تصريح السيد محمد الحسين الحسيني الطهراني في كتابه وظيفة الفرد المسلم حينما قال : وكذلك بعد وفاة آية الله الخمينيّ وإيكال القيادة إلي سماحة السيّد الحاجّ علي الخامنئيّ، حيث علينا هنا أن نعرف وظيفتنا، لأنه ممّا لا شكّ فيه أنّ عنوان التقليد من الآن فصاعداً قد انفصل عن عنوان الحكومة. يعني أنّ سماحة السيّد الخامنئيّ ليس من مراجع تقليد الناس، ولابدّ من وجود عنوان الاعلميّة في مسألة التقليد ...)
المصدر : وظيفة الفرد المسلم, الطهراني , ص195.
فهذا الطهراني وهو من رموز الثورة وهو لا يشّك بأن الخامنئي غير مجتهد فيقول : ممّا لا شكّ فيه..)
ولاحظ قوله : من الآن فصاعداً ...) أي أن الخامنئي ليس مجتهداً وليس قريباً من الاجتهاد!!
ثم يصرح مباشرة ويقول : أنّ سماحة السيّد الخامنئيّ ليس من مراجع تقليد الناس!!
ومن ناحية أخرى الخامنئي ليس لديه تقريرات ومباحث فقهية وبحث خارج كما هو المعتاد عند باقي الفقهاء بل حتى رسالة عملية لا يوجد لديه!!
وأن كتاب (أجوبة الاستفتاءات) المُؤَلف من قِبل مكتبه كما هو واضح من المقدمة يفتقر للكثير من المسائل مما يضطر مقلديه للرجوع لكتاب تحرير الوسيلة للخميني !!
أما الذين شهدوا له بالاجتهاد والمرجعية كلهم من وعاظ السلاطين ويعملون في حكومته وتحت أمره !
ولقد خرج نبي الله موسى عليه السلام ومعه 70 رجلاً كان يعتقد بأنهم الصفوة من أمته وبعد ذلك قالوا : لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة!!
ولي أمر المسلمين هو سيدنا ومولانا حجة الله على خلقه صاحب العصر والزمان الإمام محمد بن الحسن المهدي (صلوات الله وسلامه عليه وعجل الله فرجه الشريف) وكل من ينتحل لقبه الشريف هذا يكون كمن نصّب نفسه مقامه والعياذ بالله.
ولم ينصَّب خامنئي في هذا المقام سوى نفسه ومَن سيطر عليه وتحالف معه من أعضاء ما يسمى بمجلس الخبراء في إيران، وهو مجلس فاقد للشرعية. ولم يثبت أن من سبقه قد استخلفه فهو مجرّد ادعاء من وصلوا للسلطة بعد ذلك، كما لم يكن للشعب الإيراني المظلوم دور في هذا التنصيب إطلاقا، بل لقد فُرض عليه قسرا دونما اختيار منه.
ومراجع الدين المعتبرون والمعترف بهم في عالم الحوزات العلمية يرفضونه ولا يعترفون بمنصبه، ومنهم من صرّح علنا أو لمّح وأشار فتعرّض إلى ظلم جلاوزته بأنواع المظالم.
ودرجته العلمية متدنية جدا بالقياس إلى ما يدّعيه إذ لم يكمل مرحلة السطوح العالية (كتاب الكفاية مثلا) فضلا عن البحث الخارج بسبب عدم تفرّغه للتحصيل العلمي حيث كان غارقا في أعماله السياسية ولا يزال، ولم يشهد له أحد من الفقهاء العدول بالاجتهاد وإنما حصل على شهادات المعمّمين السياسيين في مجلس الخبراء وغيره، كما ليست له مؤلفات علمية أو بحوث وتقريرات حتى يمكن الوقوف على مستواه العلمي بمطالعتها باستثناء كراسات صغيرة منسوبة إليه كبحثه عن الصابئة الذي ليس له اعتبار عند الحوزات ولا يقيّم عند أهلها إلا على أنه بحث طالب العلم المتوسط من الطبقة الخامسة أو السادسة.
ومن الأدلة على عدم اجتهاده حتى بعد وفاة الخميني تصريح السيد محمد الحسين الحسيني الطهراني في كتابه وظيفة الفرد المسلم حينما قال : وكذلك بعد وفاة آية الله الخمينيّ وإيكال القيادة إلي سماحة السيّد الحاجّ علي الخامنئيّ، حيث علينا هنا أن نعرف وظيفتنا، لأنه ممّا لا شكّ فيه أنّ عنوان التقليد من الآن فصاعداً قد انفصل عن عنوان الحكومة. يعني أنّ سماحة السيّد الخامنئيّ ليس من مراجع تقليد الناس، ولابدّ من وجود عنوان الاعلميّة في مسألة التقليد ...)
المصدر : وظيفة الفرد المسلم, الطهراني , ص195.
فهذا الطهراني وهو من رموز الثورة وهو لا يشّك بأن الخامنئي غير مجتهد فيقول : ممّا لا شكّ فيه..)
ولاحظ قوله : من الآن فصاعداً ...) أي أن الخامنئي ليس مجتهداً وليس قريباً من الاجتهاد!!
ثم يصرح مباشرة ويقول : أنّ سماحة السيّد الخامنئيّ ليس من مراجع تقليد الناس!!
ومن ناحية أخرى الخامنئي ليس لديه تقريرات ومباحث فقهية وبحث خارج كما هو المعتاد عند باقي الفقهاء بل حتى رسالة عملية لا يوجد لديه!!
وأن كتاب (أجوبة الاستفتاءات) المُؤَلف من قِبل مكتبه كما هو واضح من المقدمة يفتقر للكثير من المسائل مما يضطر مقلديه للرجوع لكتاب تحرير الوسيلة للخميني !!
أما الذين شهدوا له بالاجتهاد والمرجعية كلهم من وعاظ السلاطين ويعملون في حكومته وتحت أمره !
ولقد خرج نبي الله موسى عليه السلام ومعه 70 رجلاً كان يعتقد بأنهم الصفوة من أمته وبعد ذلك قالوا : لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة!!
فهذا الطهراني وهو من رموز الثورة وهو لا يشّك بأن الخامنئي غير مجتهد فيقول : ممّا لا شكّ فيه..)
ولاحظ قوله : من الآن فصاعداً ...) أي أن الخامنئي ليس مجتهداً وليس قريباً من الاجتهاد!!
ثم يصرح مباشرة ويقول : أنّ سماحة السيّد الخامنئيّ ليس من مراجع تقليد الناس!!
انت لماذا دائما تعرض نفسك للمهانه وتجعل منها موضع لسخرية الاخرين ؟؟
من قال لك ان كل مجتهد هو مرجع تقليد !!! حتى تاتى وبذكائك المعهود وتربط بين نفى الطهرانى كون السيد الخامنئى مرجع تقليد وبين اجتهاده ؟؟؟
وحتى هذه الكذبه (ان الطهرانى ينفى اجتهاد الخامنئى) كذبه فاشله وتدل على غبائكم
لانه وفى نفس الكتاب يحدد اول واهم شرط للحاكم الشرعى وهو شرط الاجتهاد
أمّا فيما يخصّ حكومة الإسلام، فقد قلنا بأنّ حاكم الإسلام واحد، ولا ينبغي ـ للسيطرة علي زمام الاُمور في الإسلام وجود حاكمَين في آن واحد، فلو تصدّي أحد المجتهدين للحكومة، لاضحي حكمه نافذاً علي جميع أفراد الاُمّة حتّي علي المجتهدين الآخرين، بل حتّي علي مَن هو أعلم مِن الحاكم منهم، وقد أمدّ الله تعالي حكم الحاكم بالحجّة حفظاً لمصالح النظام؛ وهنا، ما هي وظيفة المجتهدين الآخرين؟
والله لو واحد غيرك لستحى وخجل من حاله ولكنك وللاسف اتبعت انسان دجال اسمه طالب علم وهو فى الحفيفه طالب سفاهه وحقاره وكما ترى هو لا يجرأ على الكتابه الا فى بعض المنتديات التى لا يوجد فيها الا الحمقى والسفهاء وانت وامثالك بكل سذاجه تنقلون كلامه وتعرضون انفسكم للسخريه والمهانه
تعليق