طرح في الوضوع رأيين شريفين متناقضين
وهذا ما أسميه بمرجعية الانترنت
وهذا ما أسميه بمرجعية الانترنت
فمثلا الاخ الدكتور حامد العطية
يريد منا الثورة والغضب واشعال النيران
ولكن كيف ومتى وما حجم هذه النيران ومن ستشمل
المهم ان نغضب وننتقم
انها نظرية او فتوى نارية
والنار لاتخلف الا الرماد وان اعجبنا لهيبها وحرارتها وفرقعاتها
وهذا هو الافراط بعينه
النظرية الثانية او الفتوى الثانية
تريد منا ان نكون بهائم راتعة تاكل وتشرب وتبعرر
والجميل ان هذه النظرية تتكلم بنصوص دينية ايضا
فمن لايعجبه هذا يكون كمن اعترض على سبط النبي ص
ونسي ان الحسن ع كان لابسا لامة حربه لولا ان خذله الخاذلون
وهكذا بكل ثقة وطمأنينة يفتون على النت
فكل ما علينا فعله هو الانتظار وان نكثر من الاحلام
وهذا يمكن تسميته ب
الفتوى البعرورية
وهي التفريط بعينه
التفريط بمستقبلنا
التفريط بامكانياتنا
التفريط بادميتنا
تريد منا ان نكون بهائم راتعة تاكل وتشرب وتبعرر
والجميل ان هذه النظرية تتكلم بنصوص دينية ايضا
فمن لايعجبه هذا يكون كمن اعترض على سبط النبي ص
ونسي ان الحسن ع كان لابسا لامة حربه لولا ان خذله الخاذلون
وهكذا بكل ثقة وطمأنينة يفتون على النت
فكل ما علينا فعله هو الانتظار وان نكثر من الاحلام
وهذا يمكن تسميته ب
الفتوى البعرورية
وهي التفريط بعينه
التفريط بمستقبلنا
التفريط بامكانياتنا
التفريط بادميتنا
تعليق