اختر لك وقت مع رفيقك الله
بسم الله .. السلام عليكم .وأسف لكلمة بدون تعليق اقصد عدم نقاشي بما طرحته وانتم احرار بألبحث حول الموضوع بألذكر الحكيم ,وأن كنت سأخرج عن الموضوع لكن هو غاية الجميع من الصالحين أن تصل الى من يؤنسها مع رب العالمين لن في الوقت الحاضر ان الانسان مشغول فكرآ بما يدور حوله من متاعب لم تكن في العصر السابق بهذه الشده وذبح الانسان على العلن الا ماحصلت للأمامنا الحسين ع وربما بعض الناس لم تصدق على هذه الوحشيه الذي وصفوا بها لاعداء آل محمد عليهم السلام والحمد لله قد كشفت الحقيقه على رؤى الجميع في وقتنا الحاضرفلا أريد اثير المواجع لمحبين محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين من المسلمين وغير المسلمين .. كل مسلم وغير المسلم يريد رفيق ان يجعل حياته في سعاده او راحه م ويحقق له امانيه مهمما يكون في حالة ابتلاء ومحن وعدم انسجامه مع عالم الدنيا لأن لاتوجد حياة سعيده وثابته فهي متنقله بأهلها من حال ءلاحال ففي كل الاحوال يبقى الانسان الصالح والذي جعل له برنامج اوقت مع الله بتدبر وكأنما يوجد مقابله حضور حقيقي لرب فيكلمه بحقيقه حاضره وأحسن وقت اذا كان الانسان مشغول بفكره بألعمل ومايدور من حوله واكثر المصلين يفكرون بشئ في الصلاة اما كيف انتهي نن الصلاة وكيف آكل او اقضي تلك الحاجه في البيت او الخارج فلم تكون الصلاة معراج المؤمن كما في الحديث الشريف وهذا الحديث لو كان هوفقط لمعرفة العروج لكفى المسلمين من كشف حقائق شهوديه لمعرفة الروح وعروجها واشبه الحال وكيف يكون الوقت خارج الصلاة لأننا أكثرنا مشغولين اثناء الصلاة ولانلتفت لمن نصلي وهو حاضر معنا المعبود الذي نصلي له فألكير منا صبح له عباده ظاهريه كلاميه ليس فيها انسجام مع الرب وانا شبهته بألة تسجيل يومي مصنوع في اليابان لاني على نفسي بصير فلذلك اذا حضر القلب والتمعن مع الله تعالى في صلاته فهو خيرآ ولم ينشغل بفكره وقلبه خارج حضور الله ولذلك شرعت الصلاة لتكون على الانسان المشغول في عالم الدنيا يرجع بأوقات مخصصه لاصلاة ليذكر الله عسى ان يعرف ربه ولاينساه لانه مشغول بمايدور حوله لذلك أن الصلاة والعروج ليس فقط في الصلاة اذا كان الانسان له ذكر انطبع مع قلبه وهو بدون ان يتكلم روحه تصبح مع الله عند التركيز والسير مع الله والحق وتصرفه مع مايدور من حوله تصبح عمليه وتعويد بدون متاعب وارهاق وتفيد بعد تقدم العمر لان ه يعيش خمول وعدم التركيز والتمعن والتدبر ولم يصل الى القليل لمعرفة الرب فأليجتهد الانسان وليصل للقرب وحصول الاثار بصحبته مع الله تنفعه عند الكبر وتقدم العمر وتكون خزين جميل مع اقرب رفيق عندما يتخلى الاخوان وصاحبتك او الموت القهري تبقى سعيدآ لوكنت وحيدآ في اعلى قمه جبليه ماذا يريد عمكم سفر من هذه السوالف ان احدد لك وقت خارج الصلاة ويكون ثابت لك ولا معك احد الا هو قبل اأن تنا م اجعل لك وقت وغايتك ان تتقرب الى الرب ويكون رفيق سفرك وعروجك اليه يعني وانت بالمراقبه والنظر اذا تريد ان ترى وانت مغمض عينيك سترى العجائب من معرفة النفس ومعرفة الرب وخاصة اذا اسخدمت اسماء الله ذكر وانت تنظر حتى لوتكون دائره بألنور اوصغر من ذلك وبعد التعويد والحصول على القرب والمشاهدة ستكون بلا ان تغمض عينيك وللفائده بهذا ان تردد اسم علي ياعلي فهو المشرف على هذا العروج شكرآ واذا يوجد خطأ املائي اوتكرا رالمعنى والاطاله لاني مباشر بلا رتوش أوتجرئ بكلمه ليس مؤدبه اليوم تنتهي صلاحية النت ولي عوده قريبه بأّذن الله في صفحه اخرى
بسم الله .. السلام عليكم .وأسف لكلمة بدون تعليق اقصد عدم نقاشي بما طرحته وانتم احرار بألبحث حول الموضوع بألذكر الحكيم ,وأن كنت سأخرج عن الموضوع لكن هو غاية الجميع من الصالحين أن تصل الى من يؤنسها مع رب العالمين لن في الوقت الحاضر ان الانسان مشغول فكرآ بما يدور حوله من متاعب لم تكن في العصر السابق بهذه الشده وذبح الانسان على العلن الا ماحصلت للأمامنا الحسين ع وربما بعض الناس لم تصدق على هذه الوحشيه الذي وصفوا بها لاعداء آل محمد عليهم السلام والحمد لله قد كشفت الحقيقه على رؤى الجميع في وقتنا الحاضرفلا أريد اثير المواجع لمحبين محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين من المسلمين وغير المسلمين .. كل مسلم وغير المسلم يريد رفيق ان يجعل حياته في سعاده او راحه م ويحقق له امانيه مهمما يكون في حالة ابتلاء ومحن وعدم انسجامه مع عالم الدنيا لأن لاتوجد حياة سعيده وثابته فهي متنقله بأهلها من حال ءلاحال ففي كل الاحوال يبقى الانسان الصالح والذي جعل له برنامج اوقت مع الله بتدبر وكأنما يوجد مقابله حضور حقيقي لرب فيكلمه بحقيقه حاضره وأحسن وقت اذا كان الانسان مشغول بفكره بألعمل ومايدور من حوله واكثر المصلين يفكرون بشئ في الصلاة اما كيف انتهي نن الصلاة وكيف آكل او اقضي تلك الحاجه في البيت او الخارج فلم تكون الصلاة معراج المؤمن كما في الحديث الشريف وهذا الحديث لو كان هوفقط لمعرفة العروج لكفى المسلمين من كشف حقائق شهوديه لمعرفة الروح وعروجها واشبه الحال وكيف يكون الوقت خارج الصلاة لأننا أكثرنا مشغولين اثناء الصلاة ولانلتفت لمن نصلي وهو حاضر معنا المعبود الذي نصلي له فألكير منا صبح له عباده ظاهريه كلاميه ليس فيها انسجام مع الرب وانا شبهته بألة تسجيل يومي مصنوع في اليابان لاني على نفسي بصير فلذلك اذا حضر القلب والتمعن مع الله تعالى في صلاته فهو خيرآ ولم ينشغل بفكره وقلبه خارج حضور الله ولذلك شرعت الصلاة لتكون على الانسان المشغول في عالم الدنيا يرجع بأوقات مخصصه لاصلاة ليذكر الله عسى ان يعرف ربه ولاينساه لانه مشغول بمايدور حوله لذلك أن الصلاة والعروج ليس فقط في الصلاة اذا كان الانسان له ذكر انطبع مع قلبه وهو بدون ان يتكلم روحه تصبح مع الله عند التركيز والسير مع الله والحق وتصرفه مع مايدور من حوله تصبح عمليه وتعويد بدون متاعب وارهاق وتفيد بعد تقدم العمر لان ه يعيش خمول وعدم التركيز والتمعن والتدبر ولم يصل الى القليل لمعرفة الرب فأليجتهد الانسان وليصل للقرب وحصول الاثار بصحبته مع الله تنفعه عند الكبر وتقدم العمر وتكون خزين جميل مع اقرب رفيق عندما يتخلى الاخوان وصاحبتك او الموت القهري تبقى سعيدآ لوكنت وحيدآ في اعلى قمه جبليه ماذا يريد عمكم سفر من هذه السوالف ان احدد لك وقت خارج الصلاة ويكون ثابت لك ولا معك احد الا هو قبل اأن تنا م اجعل لك وقت وغايتك ان تتقرب الى الرب ويكون رفيق سفرك وعروجك اليه يعني وانت بالمراقبه والنظر اذا تريد ان ترى وانت مغمض عينيك سترى العجائب من معرفة النفس ومعرفة الرب وخاصة اذا اسخدمت اسماء الله ذكر وانت تنظر حتى لوتكون دائره بألنور اوصغر من ذلك وبعد التعويد والحصول على القرب والمشاهدة ستكون بلا ان تغمض عينيك وللفائده بهذا ان تردد اسم علي ياعلي فهو المشرف على هذا العروج شكرآ واذا يوجد خطأ املائي اوتكرا رالمعنى والاطاله لاني مباشر بلا رتوش أوتجرئ بكلمه ليس مؤدبه اليوم تنتهي صلاحية النت ولي عوده قريبه بأّذن الله في صفحه اخرى
تعليق