المشاركة الأصلية بواسطة المتحدث بالحق
[
نحن نقول هذا ايضاً وقد ذكرت لكم ذلك منذ اول مشاركة لي في هذا الموضوع وسأورد لك اقوال اهل العلم حتى تتأكد بنفسك اني لم اخرج عن أقوالهم قيد أنملة
[/QUOTE]
الروايات بالصحيحين واضحة ولا تقبل التأويل والترقيع لايفيد
ولكن
بقي الدور عليك يا زميلي الفاضل
فهاهو نبي الله موسى عليه السلام قد بيّن الله عز وجل حاله في قوله : قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67)
كيف لنبي من الأنبياء ان يرى الجمادات تتحرك !! ؟
فقط ام الائمة زوجة رسول الله
من بشرت بان لها بيت من قصب في الجنه ام عائشة وغيرها من زوجاته
فالعلم عند الله وانا اعتراضي على القسم لان القسم باطل امام الدليل الثابت
كلام تم اسقاطه راجع ما بينا لك بالدليل ما جاء في بحار الانوار
نحن نقول هذا ايضاً وقد ذكرت لكم ذلك منذ اول مشاركة لي في هذا الموضوع وسأورد لك اقوال اهل العلم حتى تتأكد بنفسك اني لم اخرج عن أقوالهم قيد أنملة
[/QUOTE]
انتم لم تقولوا ذلك والشاهد عليكم الروايات من الصحيحين
ولا امامك الا ان تأتينا بروايه صحيحة تقول بان السحر اصاب البدن وليس العقل لان تخيل المرأ بانه عمل عمل وهو ليس قام به فهذا اصابة بالعقل لا بالجسم او انه يرى انه قام بالجماع وهو لم يقم به هذه اصابة بالعقل لا بالبدن
اماماذكرت من اقوال علمائك فهي تناقض قول عائشة في الصحيحين ولا امامك الا ان تطعن في الروايات التي جاءت عن عائشة في الصحيحين
ولا امامك الا ان تأتينا بروايه صحيحة تقول بان السحر اصاب البدن وليس العقل لان تخيل المرأ بانه عمل عمل وهو ليس قام به فهذا اصابة بالعقل لا بالجسم او انه يرى انه قام بالجماع وهو لم يقم به هذه اصابة بالعقل لا بالبدن
اماماذكرت من اقوال علمائك فهي تناقض قول عائشة في الصحيحين ولا امامك الا ان تطعن في الروايات التي جاءت عن عائشة في الصحيحين
الروايات التي تتعدد طرق ألفاظها لا بد ان تُجمع قبل ان تُفّسر وقد استرسلت في التحدث حول هذا الموضوع بما فيه الكفاية ولكن ينبغي ان أنبهك الى ان معنى " يرى " الواردة في الحديث تدل على الشعور
فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يشعر بالنشاط الذي يُمَكِّنَهُ من الوطء فإذا اقترب من أهله فتر عن ذلك كما هو شأن المربوط
فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يشعر بالنشاط الذي يُمَكِّنَهُ من الوطء فإذا اقترب من أهله فتر عن ذلك كما هو شأن المربوط
ولكن
بقي الدور عليك يا زميلي الفاضل
فهاهو نبي الله موسى عليه السلام قد بيّن الله عز وجل حاله في قوله : قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67)
كيف لنبي من الأنبياء ان يرى الجمادات تتحرك !! ؟
الظاهر انت لاتقرأ مانكتب فراجع مابينا لك في هذا الجانب والنظر يختلف عن من يتخيل بانه قام بعمل وهو لم يقم به
ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها قد حطت رحالها في الجنة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا حاجة لإن يقسم عنها أحد ولولا ان استحلفني الأخ الفاضل شيعي منصف لما أقسمت ! فهل فهمت ؟!
فقط ام الائمة زوجة رسول الله


يا عزيزي الفاضل الشاهد من كلام المجلسي انه يُجَوِّز وقوع السحر على النبي صلى الله عليه وسلم مالم يكن لهذا السحر اي تأثير على نبوته او عصمته وهذا ما نقر به
وإليك هذا ايضاً
قال أبو الخير [ مقداد بن علي ] حدثنا أبو القاسم عبد الرحمان بن محمد بن عبد الرحمان العلوي الحسني قال: حدثنا فرات بن إبراهيم الكوفي قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن عمرو [ ب: عمر ] الخراز (الخزاز) قال: حدثنا إبراهيم - يعني ابن محمد بن ميمون - عن عيسى يعني ابن محمد عن [ أبيه عن ] جده: عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام قال: سحر لبيد بن أعصم اليهودي وأم عبد الله اليهودية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في عقد من قز أحمر وأخضر وأصفر فعقدوه له في إحدى عشر عقدة ثم جعلوه في جف من طلع - قال: يعني قشور اللوز [ ر: الكف ! ] - ثم أدخلوه في بئر بواد [ أ: وادى ] في المدينة [ أ: بالمدينة ] في مراقي البئر تحت راعوفة - يعني الحجر الخارج - فأقام النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثلاثا لا يأكل ولا يشرب ولا يسمع ولا يبصر ولا يأتي النساء ! ! فنزل عليه جبرئيل عليه السلام ونزل معه بالمعوذتين [ ن: بالمعوذات ] فقال له: يا محمد ما شأنك ؟ قال: ما أدري أنا بالحال الذي ترى ! فقال: إن [ ر: قال: فان ] أم عبد الله ولبيد بن أعصم سحراك، وأخبره بالسحر [ و ] حيث هو. ثم قرء جبرئيل عليه السلام: (بسم الله الرحمن الرحيم قل اعوذ برب الفلق) فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذلك فانحلت عقدة ثم لم يزل يقرء آية ويقرء النبي صلى الله عليه وآله وسلم وتنحل عقدة حتى أقرأها عليه إحدى عشر آية وانحلت إحدى عشر عقدة وجلس النبي ودخل أمير المؤمنين عليه السلام فأخبره بما جاء به [ ر: أخبره ] جبرئيل [ به. ر ] وقال [ له. ب ]: انطلق فأتني بالسحر فخرج علي فجاء به فأمر به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فنقض ثم تفل [ أ: ثقل ] عليه وأرسل إلى لبيد بن أعصم وأم عبد الله اليهودية فقال: ما دعاكم إلى ما صنعتم ؟ ! ثم دعا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على لبيد وقال: لا أخرجك الله من الدنيا سالما قال: وكان موسرا كثير المال فمر به غلام يسعى في أذنه قرط قيمته دينار فجاذبه فخرم أذن الصبي فأخذ وقطعت يده فمات من وقته تفسير فرات الكوفي ص619_620
http://www.yasoob.com/books/htm1/m016/20/no2009.html
محمد بن جعفر البرسي حدثنا احمد بن يحيى الارمني قال حدثنا محمد بن سيار قال حدثنا محمد بن الفضل بن عمر عن أبى عبد الله عليه السلام يقول: قال أمير المؤمنين صلوات الله عليه ان جبرئيل عليه السلام اتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وقال يا محمد قال: لبيك يا جبرئيل قال ان فلانا اليهودي سحرك وجعل السحر في بئر بني فلان فابعث إليه يعني الى البئر أوثق الناس عندك وأعظمهم في عينك وهو عديل نفسك حتى يأتيك بالسحر قال: فبعث النبي صلى الله عليه وآله وسلم علي بن أبى طالب عليه السلام وقال انطلق الى بئر ذروان فان فيها سحرا سحرني به لبيد بن اعصم اليهودي فأتني به. قال علي عليه السلام فانطلقت في حاجة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فهبطت فأذا ماء البئر قد صار كانه ماء الحياض من السحر فطلبته مستعجلا حتى انتهيت الى اسفل القليب فلم اظفر به قال الذين معي ما فيه شئ فاصعد فقلت لا والله ما كذب وما كذبت وما نفسي به مثل انفسكم يعني رسول الله صلى الله عليع وآله ثم طلبت طلبا بلطف فاستخرجت حقا فاتيت النبي صلى الله عليه وآله فقال: افتحه ففتحته فإذا في الحق قطعة كرب النخل في جوفه وتر عليها احدى وعشرون عقدة، وكان جبرئيل عليه السلام انزل يومئذ المعوذتين على النبي صلى الله عليه وآله فقال النبي صلى الله عليه وآله يا علي اقرأها على الوتر فجعل أمير المؤمنين عليه السلام كلما قراه انحلت عقدة حتى فرغ منها وكشف الله عز وجل عن نبيه ما سحر به وعافاه طب الائمة ص113
ابراهيم البيطار قال حدثنا محمد بن عيسى عن يونس بن عبد الرحمان ويقال له يونس المصلى لكثرة صلاته عن ابن مسكان عن زرارة قال: قال أبو جعفر الباقر عليه السلام السحر لم يسلط على شئ إلا على العين. وعن أبي عبد الله الصادق عليه السلام انه سئل عن المعوذتين اهما من القرآن فقال الصادق عليه السلام نعم هما من القرآن فقال الرجل انهما ليستا من القرآن في قراءة بن مسعود ولا في مصحفه فقال أبو عبد الله عليه السلام اخطأ ابن مسعود أو قال كذب ابن مسعود هما من القرآن قال الرجل فاقرأ بهما يا بن رسول الله في المكتوبة قال نعم وهل تدري ما معنى المعوذتين وفي أي شئ نزلتا ان رسول الله صلى الله عليه وآله سحره لبيد بن اعصم اليهودي فقال أبو بصير لابي عبد الله عليه السلام وما كاد أو عسى ان يبلغ من سحره قال أبو عبد الله الصادق عليه السلام بلى كان النبي صلى الله عليه وآله يرى انه بجامع وليس بجامع وكان يريد الباب ولا يبصره حتى يلمسه بيده والسحر حق وما يسلط السحر إلا على العين والفرج فاتاه جبرئيل عليه السلام فاخبره بذلك فدعا عليا عليه السلام وبعثه ليستخرج ذلك من بئر ذروان وذكر الحديث بطوله الى آخره. طب الائمة ص114
http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1140.html
ماذكرت من الروايات لم نكلف نفسنا النظر في سندها فالتي ذكرت بان جبرائيل نزل بالمعوذتين شاهدنا الصحيحين لم يتطرق للمعوذتين والتي اختلف علمائكم في كونها مكية ام مدنية وقسم مما ذكرت لم تبين بانه اصيب بعقله بل كشفها الله له
يقول تعالى: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً﴾فأجدر بلبيد عدم قدرته على الاستحواذ على قلب أكرم عباد الله، وقلبه
بيت إلا له تعالى، لا يدع لخبيث الاقتراب منه أبداً.
قال العلاّمة الطبرسي: هذا لا يجوز، لأنّ من وصفه بأنّه مسحور فكأنّه قد خبل عقله، وقد أبى الله سبحانة ذكل في قوله: ﴿وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَّسْحُوراً. انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا﴾
وقال العلاّمة المجلسي: المشهور بين الإماميّة عدم تأثير السحر في الأنبياء والأئمّة (صلوات الله عليهم) ومن ثم أوّلوا بعض الأخبار الواردة في ذلك، وطرحوا بعضها أي ما لا يقبل التأويل
وقال القطب الرواندي: روي أن أمرأة يهودية عملت له (صلى الله عليه وآله) سحراً، فظنّت أنّه ينفذ فيه (صلى الله عليه وآله) كيدها والسحر باطل محال! إلاّ أنّ الله دلّه عليه، فبعث من استخرجه. وكان على الصفة التي ذكروها، وعلى عدد العقد التي عقد فيها ووصف مالو عاينة معاين لغفل عن بعض ذلك
يقول تعالى: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً﴾فأجدر بلبيد عدم قدرته على الاستحواذ على قلب أكرم عباد الله، وقلبه

قال العلاّمة الطبرسي: هذا لا يجوز، لأنّ من وصفه بأنّه مسحور فكأنّه قد خبل عقله، وقد أبى الله سبحانة ذكل في قوله: ﴿وَقَالَ الظَّالِمُونَ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا رَجُلاً مَّسْحُوراً. انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا﴾
وقال العلاّمة المجلسي: المشهور بين الإماميّة عدم تأثير السحر في الأنبياء والأئمّة (صلوات الله عليهم) ومن ثم أوّلوا بعض الأخبار الواردة في ذلك، وطرحوا بعضها أي ما لا يقبل التأويل
وقال القطب الرواندي: روي أن أمرأة يهودية عملت له (صلى الله عليه وآله) سحراً، فظنّت أنّه ينفذ فيه (صلى الله عليه وآله) كيدها والسحر باطل محال! إلاّ أنّ الله دلّه عليه، فبعث من استخرجه. وكان على الصفة التي ذكروها، وعلى عدد العقد التي عقد فيها ووصف مالو عاينة معاين لغفل عن بعض ذلك
تعليق