إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

احمد اشكناني بحسب هذه الرواية ازنوا اسرقوا اكذبوا فقد رفع عنكم القلم ثلاثة ايام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • احمد اشكناني بحسب هذه الرواية ازنوا اسرقوا اكذبوا فقد رفع عنكم القلم ثلاثة ايام

    الزميل احمد انت نقلت هذه الرواية وفيها انه في فرحة الزهراء يرفع القلم عن الشيعة ثلاثة ايام ومن يرفع الله عنه القلم فانه لايحاسبه على اي ذنب يقترفه

    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 119

    والمشهور بين الشيعة في الأمصار والأقطار في زماننا هذا هو أنه اليوم التاسع من ربيع الأول ، وهو أحد الأعياد ، ومستندهم في الأصل ما رواه خلف السيد النبيل علي بن طاوس - رحمة الله عليهما - في كتاب زوائد الفوائد ، والشيخ حسن ابن سليمان في كتاب المحتضر ، واللفظ هنا للأخير ، وسيأتي بلفظ السيد قدس سره في كتاب الدعاء . قال الشيخ حسن : نقلته من خط الشيخ الفقيه علي بن مظاهر الواسطي ، بإسناد متصل ، عن محمد بن العلاء الهمداني الواسطي ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح ( 5 ) البغدادي ، قالا : تنازعنا في ابن ( 6 ) الخطاب فاشتبه علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن ( 7 ) العسكري عليه السلام بمدينة قم ، وقرعنا الباب ، فخرجت إلينا صبية عراقية من داره ( 8 ) ، فسألناها عنه ، فقالت : هو مشغول بعيده ( 9 ) فإنه يوم عيد . فقلنا : سبحان الله ! الأعياد أعياد ( 10 ) الشيعة أربعة : الأضحى ، والفطر ، ويوم ( 11 ) الغدير ، ويوم ( 12 ) الجمعة ، ‹ صفحة 121 › قالت : فإن أحمد بن إسحاق ( 1 ) يروي عن سيده أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليهما السلام أن هذا اليوم هو يوم عيد ، وهو أفضل الأعياد عند أهل البيت عليهم السلام وعند مواليهم . قلنا : فاستأذني لنا بالدخول عليه ، وعرفيه بمكاننا ، فدخلت عليه وأخبرته بمكاننا ، فخرج علينا ( 2 ) وهو متزر بمئزر له محتبي ( 3 ) بكسائه ( 4 ) يمسح وجهه ، فأنكرنا ذلك عليه ، فقال : لا عليكما ، فإني كنت اغتسلت للعيد . قلنا : أو هذا يوم عيد ؟ . قال : نعم ، - وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول - ، قالا جميعا : فأدخلنا داره ( 5 ) وأجلسنا على سرير له ، وقال : إني قصدت مولانا أبا الحسن العسكري عليه السلام مع جماعة إخوتي - كما قصد تماني - بسر من رأى ( 6 ) ، فاستأذنا بالدخول عليه فأذن لنا ، فدخلنا عليه صلوات الله عليه في مثل ( 7 ) هذا اليوم - وهو يوم التاسع من شهر ربيع الأول - وسيدنا عليه السلام قد أوعز إلى كل واحد من خدمه أن يلبس ما يمكنه ( 8 ) من الثياب الجدد ، وكان بين يديه مجمرة ( 9 ) يحرق العود بنفسه ، قلنا : بآبائنا أنت وأمهاتنا يا بن رسول الله ! هل تجدد لأهل البيت في هذا اليوم ( 10 ) فرح ؟ ! . فقال : وأي يوم أعظم حرمة عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ! . ولقد حدثني أبي عليه السلام أن حذيفة بن اليمان ‹ صفحة 122 › دخل في مثل هذا اليوم - وهو ( 1 ) التاسع من شهر ربيع الأول - على جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال حذيفة : رأيت ( 2 ) سيدي أمير المؤمنين مع ولديه الحسن والحسين عليهم السلام يأكلون مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ( 3 ) يتبسم في وجوههم عليهم السلام ويقول لولديه الحسن والحسين عليهما السلام : كلا هنيئا لكما ببركة هذا اليوم ، فإنه اليوم الذي يهلك الله ( 4 ) فيه عدوه وعدو جدكما ، ويستجيب فيه دعاء أمكما . كلا ! فإنه اليوم الذي ( 5 ) يقبل الله فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما . كلا ! فإنه اليوم الذي يصدق فيه قول الله : ( فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ) ( 6 ) . كلا ! فإنه اليوم الذي يتكسر ( 7 ) فيه شوكة مبغض جدكما . كلا ! فإنه يوم ( 8 ) يفقد فيه فرعون أهل بيتي وظالمهم وغاصب حقهم . كلا ! فإنه اليوم ( 9 ) الذي يقدم ( 10 ) الله فيه إلى ما عملوا من عمل فيجعله هباء منثورا . قال حذيفة : فقلت : يا رسول الله ! وفي أمتك وأصحابك من ينتهك ( 11 ) هذه الحرمة ؟ . ‹ صفحة 123 › فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نعم يا حذيفة ( 1 ) ! جبت من المنافقين يترأس عليهم ويستعمل في أمتي الرياء ، ويدعوهم إلى نفسه ، ويحمل على عاتقه درة الخزي ، ويصد الناس ( 2 ) عن سبيل الله ، ويحرف كتابه ، ويغير سنتي ، ويشتمل على إرث ولدي ، وينصب نفسه علما ، ويتطاول على إمامه من ( 3 ) بعدي ، ويستحل ( 4 ) أموال الله من غير حلها ، وينفقها في غير طاعته ( 5 ) ، ويكذبني ( 6 ) ويكذب أخي ووزيري ، وينحي ابنتي عن حقها ، وتدعو ( 7 ) الله عليه ويستجيب الله ( 8 ) دعاؤها في مثل هذا اليوم . قال حذيفة : قلت ( 9 ) : يا رسول الله ! لم لا تدعو ( 10 ) ربك عليه ليهلكه في حياتك ؟ ! . قال ( 11 ) : يا حذيفة ! لا أحب أن أجترئ على قضاء الله ( 12 ) لما قد سبق في علمه ، لكني سألت الله أن يجعل اليوم الذي يقبضه فيه ( 13 ) فضيلة على سائر الأيام ليكون ذلك سنة يستن بها أحبائي وشيعة أهل بيتي ومحبوهم ، فأوحى إلي جل ذكره ، فقال لي ( 14 ) : يا محمد ! كان في سابق علمي أن تمسك ( 15 ) وأهل بيتك ‹ صفحة 124 › محن الدنيا وبلاؤها ، وظلم المنافقين والغاصبين من عبادي من ( 1 ) نصحتهم وخانوك ، ومحضتهم وغشوك ، وصافيتهم وكاشحوك ( 2 ) ، وأرضيتهم ( 3 ) وكذبوك ، وانتجيتهم ( 4 ) وأسلموك ، فإني بحولي ( 5 ) وقوتي وسلطاني لأفتحن على روح من يغصب بعدك عليا حقه ألف باب من النيران من سفال الفيلوق ، ولأصلينه ( 6 ) وأصحابه قعرا يشرف عليه إبليس فيلعنه ، ولاجعلن ذلك المنافق ( 7 ) عبرة في القيامة لفراعنة الأنبياء وأعداء الدين في المحشر ، ولأحشرنهم وأوليائهم وجميع الظلمة والمنافقين إلى نار جهنم زرقا كالحين أذلة خزايا نادمين ، ولأخلدنهم فيها أبد الابدين ، يا محمد ! لن يوافقك ( 8 ) وصيك في منزلتك إلا بما يمسه من البلوى من فرعونه ( 9 ) وغاصبه الذي يجتري علي ويبدل كلامي ، ويشرك بي ويصد الناس عن سبيلي ، وينصب من ( 10 ) نفسه عجلا لامتك ، ويكفر بي في عرشي ، إني قد أمرت ‹ صفحة 125 › ملائكتي في ( 1 ) سبع سماواتي لشيعتكم ومحبيكم ( 2 ) أن يتعيدوا في هذا ( 3 ) اليوم الذي أقبضه ( 4 ) إلي ، وأمرتهم أن ينصبوا كرسي كرامتي حذاء البيت المعمور ويثنوا علي ويستغفروا لشيعتكم ومحبيكم من ولد آدم ، وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق كلهم ثلاثة أيام من ذلك اليوم ولا أكتب ( 5 ) عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لك ولو صيك ، يا محمد ! إني قد جعلت ذلك اليوم عيدا لك ولأهل بيتك ولمن تبعهم من المؤمنين و ( 6 ) شيعتهم ، وآليت على نفسي بعزتي وجلالي وعلوي في مكاني لأحبون من تعيد ( 7 ) في ذلك اليوم محتسبا ثواب الخافقين ، ولأشفعنه ( 8 ) في أقربائه وذوي رحمه ، ولأزيدن في ماله ان وسع على نفسه وعياله فيه ، ولا عتقن من النار في كل حول في مثل ذلك اليوم ألفا من مواليكم وشيعتكم ، ولاجعلن سعيهم مشكورا ، وذنبهم مغفورا ، وأعمالهم مقبولة . قال حذيفة : ثم قام رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل إلى ( 9 ) بيت ( 10 ) أم سلمة ( 11 ) ، ورجعت عنه وأنا شاك في أمر الشيخ ( 12 ) ، حتى ترأس بعد وفاة النبي ‹ صفحة 126 › صلى الله عليه وآله وأتيح الشر وعاد ( 1 ) الكفر ، وارتد عن الدين ، وتشمر ( 2 ) للملك ، وحرف القرآن ، وأحرق بيت الوحي ، وأبدع السنن ، وغير الملة ، وبدل السنة ، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكذب فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ( 3 ) ، واغتصب فدكا ، وأرضى المجوس واليهود والنصارى ، وأسخن ( 4 ) قرة عين المصطفى ولم يرضها ( 5 ) ، وغير السنن كلها ، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام ، وأظهر الجور ، وحرم ما أحل الله ، وأحل ما حرم الله ، وألقى إلى الناس ان يتخذوا من جلود الإبل دنانير ، ولطم وجه ( 6 ) الزكية ، وصعد منبر رسول الله غصبا وظلما ، وافترى على أمير المؤمنين ( ع ) وعانده وسفه رأيه . قال حذيفة : فاستجاب ( 7 ) الله دعاء مولاتي عليها السلام على ذلك المنافق ، وأجرى قتله على يد قاتله رحمة الله عليه ، فدخلت على ( 8 ) أمير المؤمنين عليه السلام لأهنئه بقتل المنافق ( 9 ) ورجوعه إلى دار الانتقام . قال أمير المؤمنين عليه السلام ( : يا حذيفة ! أتذكر اليوم الذي دخلت فيه على سيدي ( 11 ) رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا وسبطاه نأكل معه ، فدلك على فضل ذلك اليوم الذي دخلت عليه فيه ؟ . قلت : بلى يا أخا رسول الله ( ص ) . ‹ صفحة 127 › قال ( 1 ) : هو والله اليوم الذي أقر الله به عين آل الرسول ، وإني لأعرف لهذا اليوم اثنين وسبعين اسما ، قال حذيفة : قلت : يا أمير المؤمنين ! أحب أن تسمعني أسماء هذا اليوم ، وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول ( 2 ) . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : هذا يوم الاستراحة ، ويوم تنفيس الكربة ، ويوم الغدير ( 3 ) الثاني ، ويوم تحطيط ( 4 ) الأوزار ، ويوم الخيرة ( 5 ) ، ويوم رفع القلم ، ويوم الهدو ( 6 ) ، ويوم العافية ، ويوم البركة ، ويوم الثارات ( 7 ) ، ويوم ( 8 ) عيد الله الأكبر ، ويوم يستجاب فيه ( 9 ) الدعاء ، يوم الموقف الأعظم ، ويوم التوافي ، ويوم الشرط ، ويوم نزع السواد ، ويوم ندامة الظالم ، ويوم التصفح ، ويوم فرح الشيعة ، ويوم التوبة ، ويوم الإنابة ، ويوم الزكاة العظمى ، ويوم الفطر الثاني ، ويوم سيل ( 11 ) النغاب ( 12 ) ، ويوم تجرع الريق ( 13 ) ، ويوم الرضا ، ويوم عيد أهل البيت ، ويوم ظفرت به بنو إسرائيل ، ويوم يقبل الله أعمال الشيعة ( 14 ) ، ويوم تقديم الصدقة ، ‹ صفحة 128 › ويوم الزيارة ( 1 ) ، ويوم قتل المنافق ، ويوم الوقت المعلوم ، ويوم سرور أهل البيت ، ويوم الشاهد ويوم ( 2 ) المشهود ، ويوم يعض الظالم على يديه ( 3 ) ، ويوم القهر على العدو ( 4 ) ، ويوم هدم الضلالة ، ويم التنبيه ( 5 ) ، ويوم التصريد ( 6 ) ، ويوم الشهادة ، ويوم التجاوز عن المؤمنين ، ويوم الزهرة ، ويوم العذوبة ، ويوم المستطاب به ، ويوم ذهاب ( 7 ) سلطان المنافق ، ويوم التسديد ، ويوم يستريح فيه المؤمن ( 8 ) ، ويوم المباهلة ، ويوم المفاخرة ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم التبجيل ( 9 ) ، ويوم إذاعة السر ( 10 ) ، ويوم نصر المظلوم ، ويوم الزيارة ( 11 ) ، ويوم التودد ، ويوم التحبب ( 12 ) ، ويوم الوصول ، ويوم التزكية ( 13 ) ويوم كشف البرع ، ويوم الزهد في ‹ صفحة 129 › الكبائر ، ويوم التزاور ( 1 ) ، ويوم الموعظة ، ويوم العبادة ، ويوم الاستسلام ( 2 ) . قال حذيفة : فقمت من عنده - يعني أمير المؤمنين عليه السلام - وقلت في نفسي : لو لم أدرك من أفعال الخير وما أرجوا ( 3 ) به الثواب إلا فضل هذا اليوم لكان مناي . قال محمد بن العلاة الهمداني ، ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح : فقام كل واحد منا وقبل رأس أحمد بن إسحاق بن سيعد القمي ، وقلنا ( 5 ) : الحمد لله الذي قيضك لنا حتى شرفتنا بفضل هذا اليوم ، و ( 6 ) رجعنا عنه ، وتعيدنا في ذلك اليوم ( 7 ) . قال السيد ( 8 ) : نقلته من خط محمد بن علي بن محمد بن طي رحمه الله ، ووجدنا فيما تصفحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها فاعتمدنا عليها ، فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه


  • #2
    عندما يقول لنا الله جل جلاله : ( وإني لغفار لمن تاب )
    فهو لا يفتح امامنا باب المعصية حتى نتوب
    وحسب فهمك يعني اننا نزني ونسرق ونشرب طوال حياتنا ونختمه بالتوبه !!!!!
    فالله غفار لمن تاب !

    فعندما يرفع القلم في هذه الأيام لا تعني أن نقوم فيها بمعصية الله جل جلاله بل هذه الكرامة من الله لنا تجعلنا نبادلة بالمثل ونتقي أكثر في هذه الأيام
    فهل يمكن ان نبادل الإحسان بالإساءة ؟

    هل فهت با بُني ؟

    عن امير المؤمنين عليه السلام : ( لا تردن على النصيح ولا تستغشن المستشير )

    تعليق


    • #3
      اولا ارجو ان تتأدب حين تحاورني ولاتتعصب فينفلت منك زمام عقلك
      ثانيا الله حكيم لايفعل فعلا او يعمل عملا الا بحكمة
      فماهي الحكمة من رفع القلم عن خطايا العباد في هذه الايام الثلاثة ؟؟
      فان لم تكن دعوة من الله سبحانه (وحاشاه) للاباحية بحسب الرواية فماذا تكون ؟
      فالامر غير متعلق بالاتيان بالذنوب ثم التوبة لانه لو كان كذلك لقال الله وانهم ان ارتكبوا الذنوب سأغفر لهم ان تابوا قالمغفرة في الاية متعلقة بالتوبة
      بينما في الرواية اصلا لايوجد ذنوب مسجلة ومكتوبة في صحيفة المرء حتى يتوب عنها العبد

      ونحن نعلم ان الاكثرية والغالبية الساحقة من البشر مجبولون على الذنوب وخصوصا كل ماهو ممنوع كالزنا وشرب الخمر ولايردعهم عن ذلك الا الخوف والوعيد بايات العذاب فاذا رفعت عنهم الاقلام في تلك الايام الثلاثة فما الذي سيردعهم ان يزنون ويشربون الخمر بشكل جماعي

      وهنا اسألك :
      لو ان شخصا قتل شخصا مؤمنا في تلك الايام الثلاثة فلا شك ان الملائكة لن تكتب عليه هذا الذنب والجريمة وسيكون في مأمن من العذاب؟؟
      فهل توافق على ان الله حكيم بهذا الشكل بحيث يبيح قتل المؤمن ولايعاقب قاتله

      فما عليك يا اشكناني الا ان تقول ان الرواية موضوعة مكذوبة وضعها ابالسة ابليس ليبيحوا للشيعة ارتكاب الذنوب في تلك الايام
      وبالضبط كما فعل ابليس مع ابونا ادم فاوهمه ان الله لن يكتب عليه ذنبا ان اكل من هذه الشجرة بل على العكس اوهمه ان الله سيرفع منزلته ويقربه ويدنيه اكثر اليه
      فهؤلاء الابالسة وضعوا هذه الرواية للشيعة ليوهموهم لنفس الغاية

      تعليق


      • #4
        اسألك سؤال بالله تجيب علي بصراحه
        لو رفع الله القلم عن العباد في هذا اليوم فهل تزني وتسرق وتقتل وتشرب الخمر ؟!!
        إن كنت انت ستفعل ذلك فنحن لن نفعل

        لتعلم اننا لا نفكر مثلكم فأنتم نتهزون الفرصة لفعل المعاصي وأما نحن لا نُعصي الله حتى وإن علمنا انه سوف يغفر لنا ذنوبنا
        فباب التوبة مفتوح نعم ولكن هذا لا يفتح امامنا الباب لمعصية الله متعمداً
        أنت مثلا تعلم أنك لو كذبت كذبة واحده وتبت إلى الله فإنه سوف يغفر لك ذلك لأن الله يقول ( وإني لغفار لمن تاب ) فهل تتجرأ وتكذب لهذه العلة ؟

        لا واكبر من ذلك
        قال تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )
        وعلى قياسك فإن الله قد رخص لنا فعل جميع المحرمات من زنى وشرب خمر وسرقه فهو سوف يغفر لك كل ذلك ولكن بشرط ان لا تُشرك به !!!!!!!

        اتمنى منك ان تفكر في كلامي جيداً يا بُني
        ونسأل الله لك العقل والهداية

        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( زيادة العقل تنجي وزيادة الجهل تردي )

        تعليق


        • #5
          احمد اشكناني هداك الله لاتراوغ مراوغة واضحة مكشوفة و ركز في الموضوع واجب عما نسألك نحن عنه بادب واخلاق
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          اسألك سؤال بالله تجيب علي بصراحه
          لو رفع الله القلم عن العباد في هذا اليوم فهل تزني وتسرق وتقتل وتشرب الخمر ؟!!
          إن كنت انت ستفعل ذلك فنحن لن نفعل][/]

          {قُلْ إِن كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ }الزخرف81
          وانا اقول ان كانت هذه الرواية عندنا فنعم سأكون اول العاملين بالرخصة التي رخصها الله (حاشاه فيها) فالله يحب ان تأخذ رخصه كما تأخذ عزائمه والرواية فيها رخصة مكرمة من الله لعباده الشيعة
          وانظر كم كان جوابي صريح


          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          لتعلم اننا لا نفكر مثلكم فأنتم نتهزون الفرصة لفعل المعاصي وأما نحن لا نُعصي الله حتى وإن علمنا انه سوف يغفر لنا ذنوبنا][/ONT]


          لكن ائمتك يخالفونك في ذلك ويكشفون لنا ان الشيعة يحبون الزنا والكذب والسرقة وقطع الطريق وشهادة الزور وفعل الرذائل كلها وبالمقابل اهل السنة كلهم ورع وتقوى بحسب هذه الروايات :

          روى ابن بابويه بسنده: "عن أبي إسحاق اللّيثي قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السّلام -: يا بن رسول الله، أخبرني عن المؤمن المستبصر إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزني؟ قال: اللّهمّ لا، قلت: فيشرب الخمر؟ قال: لا، قلت: فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش؟ قال: لا..، قلت: يا ابن رسول الله، إنّي أجد من شيعتكم من يشرب الخمر، ويقطع الطّريق، ويخيف السّبيل، ويزني، ويلوط، ويأكل الرّبا، ويرتكب الفواحش ويتهاون بالصّلاة والصّيام، والزّكاة، ويقطع الرّحم، ويأتي الكبائر، فكيف هذا ولِمَ ذاك؟ فقال: يا إبراهيم، هل يختلج في صدرك شيء غير هذا؟ قلت: نعم يا ابن رسول الله أخرى أعظم من ذلك، فقال: وما هو يا أبا إسحاق؟ قال: فقلت: يا ابن رسول الله، وأجد من أعدائكم ومناصبيكم [يشير إلى أهل السنة.] من يكثر من الصلاة والصيام ويخرج الزكاة ويتابع بين الحج والعمرة، ويحرص على الجهاد، ويأثر كذا على البر، وعلى صلة الأرحام، ويقضي حقوق إخوانه، ويواسيهم من ماله، ويتجنب شرب الخمر والزنا، واللواط وسائر الفواحش، فما ذاك؟ ولِمَ ذاك؟ فسّره لي يا ابن رسول الله وبرهنه وبينه، فقد والله كثر فكري وأسهر ليلي، وضاق ذرعي" [علل الشرائع: ص606-607، بحار الأنوار: 5/228-229.].



          وعن إسحاق القمي يقول لأبي جعفر الباقر: "جعلت فداك أرى المؤمن الموحد الذي يقول بقولي، ويدين الله بولايتكم، وليس بيني وبينه خلاف، يشرب السكر، ويزني، ويلوط، وآتيه في حاجة واحدة فأصيبه معبس الوجه، كالح اللون، ثقيلاً في حاجتي، بطيئًا فيها، وقد أرى الناصب المخالف لما أنا عليه، ويعرفني بذلك [أي يعرف أنه رافضي.]، فآتيه في حاجة، فأصيبه طلق الوجه، حسن البشر، متسرعًا في حاجتي، فرحًا بها، يحب قضاءها، كثير الصلاة، كثير الصوم، كثير الصدقة، يؤدي الزكاة، ويُستودَع فيؤدي الأمانة" [علل الشرائع: 489-490، بحار الأنوار: 5/246-247.].

          فهذا السائل يزيد عن سابقه بشكواه من سوء معاملة أصحابه، وجَفاء طبعهم، وقلة وفائهم، على حين يجد أهل السنة وهم خصومه أحسن له من أصحابه وأقضى للحاجة، وأفضل في الخلق والمعاملة والعبادة.

          وقريب من ذلك ما شكاه بعض الشيعة إلى أبي عبد الله فقال: "أرى الرجل من أصحابنا ممن يقول بقولنا خبيث اللسان، خبيث الخلطة، قليل الوفاء بالميعاد فيغمني غمًا شديدًا، وأرى الرجل من المخالفين علينا حسن السمت، حسن الهدي [الهدي: الطريقة، السيرة (بحار الأنوار: 5/251).]، وفيًا بالميعاد فأغتم غمًا" [البرقي/ المحاسن: ص137-138، بحار الأنوار: 5/251.].




          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          فباب التوبة مفتوح نعم ولكن هذا لا يفتح امامنا الباب لمعصية الله متعمداً
          المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
          أنت مثلا تعلم أنك لو كذبت كذبة واحده وتبت إلى الله فإنه سوف يغفر لك ذلك لأن الله يقول ( وإني لغفار لمن تاب ) فهل تتجرأ وتكذب لهذه العلة ؟

          لا واكبر من ذلك
          قال تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )
          وعلى قياسك فإن الله قد رخص لنا فعل جميع المحرمات من زنى وشرب خمر وسرقه فهو سوف يغفر لك كل ذلك ولكن بشرط ان لا تُشرك به !!!!!!!

          اتمنى منك ان تفكر في كلامي جيداً يا بُني
          ونسأل الله لك العقل والهداية

          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( زيادة العقل تنجي وزيادة الجهل تردي )
          الرواية لاتقل ان الله يغفر ذنوب تلك الايام الثلاثة بالتوبة
          فلادخل للتوبة بالموضوع او بالرواية فلا تحشرها لتحاول حرف مسار الموضوع

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حب علي ايمان
            الزميل احمد انت نقلت هذه الرواية وفيها انه في فرحة الزهراء يرفع القلم عن الشيعة ثلاثة ايام ومن يرفع الله عنه القلم فانه لايحاسبه على اي ذنب يقترفه

            بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 119

            والمشهور بين الشيعة في الأمصار والأقطار في زماننا هذا هو أنه اليوم التاسع من ربيع الأول ، وهو أحد الأعياد ، ومستندهم في الأصل ما رواه خلف السيد النبيل علي بن طاوس - رحمة الله عليهما - في كتاب زوائد الفوائد ، والشيخ حسن ابن سليمان في كتاب المحتضر ، واللفظ هنا للأخير ، وسيأتي بلفظ السيد قدس سره في كتاب الدعاء . قال الشيخ حسن : نقلته من خط الشيخ الفقيه علي بن مظاهر الواسطي ، بإسناد متصل ، عن محمد بن العلاء الهمداني الواسطي ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح ( 5 ) البغدادي ، قالا : تنازعنا في ابن ( 6 ) الخطاب فاشتبه علينا أمره ، فقصدنا جميعا أحمد بن إسحاق القمي صاحب أبي الحسن ( 7 ) العسكري عليه السلام بمدينة قم ، وقرعنا الباب ، فخرجت إلينا صبية عراقية من داره ( 8 ) ، فسألناها عنه ، فقالت : هو مشغول بعيده ( 9 ) فإنه يوم عيد . فقلنا : سبحان الله ! الأعياد أعياد ( 10 ) الشيعة أربعة : الأضحى ، والفطر ، ويوم ( 11 ) الغدير ، ويوم ( 12 ) الجمعة ، ‹ صفحة 121 › قالت : فإن أحمد بن إسحاق ( 1 ) يروي عن سيده أبي الحسن علي بن محمد العسكري عليهما السلام أن هذا اليوم هو يوم عيد ، وهو أفضل الأعياد عند أهل البيت عليهم السلام وعند مواليهم . قلنا : فاستأذني لنا بالدخول عليه ، وعرفيه بمكاننا ، فدخلت عليه وأخبرته بمكاننا ، فخرج علينا ( 2 ) وهو متزر بمئزر له محتبي ( 3 ) بكسائه ( 4 ) يمسح وجهه ، فأنكرنا ذلك عليه ، فقال : لا عليكما ، فإني كنت اغتسلت للعيد . قلنا : أو هذا يوم عيد ؟ . قال : نعم ، - وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول - ، قالا جميعا : فأدخلنا داره ( 5 ) وأجلسنا على سرير له ، وقال : إني قصدت مولانا أبا الحسن العسكري عليه السلام مع جماعة إخوتي - كما قصد تماني - بسر من رأى ( 6 ) ، فاستأذنا بالدخول عليه فأذن لنا ، فدخلنا عليه صلوات الله عليه في مثل ( 7 ) هذا اليوم - وهو يوم التاسع من شهر ربيع الأول - وسيدنا عليه السلام قد أوعز إلى كل واحد من خدمه أن يلبس ما يمكنه ( 8 ) من الثياب الجدد ، وكان بين يديه مجمرة ( 9 ) يحرق العود بنفسه ، قلنا : بآبائنا أنت وأمهاتنا يا بن رسول الله ! هل تجدد لأهل البيت في هذا اليوم ( 10 ) فرح ؟ ! . فقال : وأي يوم أعظم حرمة عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ! . ولقد حدثني أبي عليه السلام أن حذيفة بن اليمان ‹ صفحة 122 › دخل في مثل هذا اليوم - وهو ( 1 ) التاسع من شهر ربيع الأول - على جدي رسول الله صلى الله عليه وآله ، قال حذيفة : رأيت ( 2 ) سيدي أمير المؤمنين مع ولديه الحسن والحسين عليهم السلام يأكلون مع رسول الله صلى الله عليه وآله وهو ( 3 ) يتبسم في وجوههم عليهم السلام ويقول لولديه الحسن والحسين عليهما السلام : كلا هنيئا لكما ببركة هذا اليوم ، فإنه اليوم الذي يهلك الله ( 4 ) فيه عدوه وعدو جدكما ، ويستجيب فيه دعاء أمكما . كلا ! فإنه اليوم الذي ( 5 ) يقبل الله فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما . كلا ! فإنه اليوم الذي يصدق فيه قول الله : ( فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ) ( 6 ) . كلا ! فإنه اليوم الذي يتكسر ( 7 ) فيه شوكة مبغض جدكما . كلا ! فإنه يوم ( 8 ) يفقد فيه فرعون أهل بيتي وظالمهم وغاصب حقهم . كلا ! فإنه اليوم ( 9 ) الذي يقدم ( 10 ) الله فيه إلى ما عملوا من عمل فيجعله هباء منثورا . قال حذيفة : فقلت : يا رسول الله ! وفي أمتك وأصحابك من ينتهك ( 11 ) هذه الحرمة ؟ . ‹ صفحة 123 › فقال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : نعم يا حذيفة ( 1 ) ! جبت من المنافقين يترأس عليهم ويستعمل في أمتي الرياء ، ويدعوهم إلى نفسه ، ويحمل على عاتقه درة الخزي ، ويصد الناس ( 2 ) عن سبيل الله ، ويحرف كتابه ، ويغير سنتي ، ويشتمل على إرث ولدي ، وينصب نفسه علما ، ويتطاول على إمامه من ( 3 ) بعدي ، ويستحل ( 4 ) أموال الله من غير حلها ، وينفقها في غير طاعته ( 5 ) ، ويكذبني ( 6 ) ويكذب أخي ووزيري ، وينحي ابنتي عن حقها ، وتدعو ( 7 ) الله عليه ويستجيب الله ( 8 ) دعاؤها في مثل هذا اليوم . قال حذيفة : قلت ( 9 ) : يا رسول الله ! لم لا تدعو ( 10 ) ربك عليه ليهلكه في حياتك ؟ ! . قال ( 11 ) : يا حذيفة ! لا أحب أن أجترئ على قضاء الله ( 12 ) لما قد سبق في علمه ، لكني سألت الله أن يجعل اليوم الذي يقبضه فيه ( 13 ) فضيلة على سائر الأيام ليكون ذلك سنة يستن بها أحبائي وشيعة أهل بيتي ومحبوهم ، فأوحى إلي جل ذكره ، فقال لي ( 14 ) : يا محمد ! كان في سابق علمي أن تمسك ( 15 ) وأهل بيتك ‹ صفحة 124 › محن الدنيا وبلاؤها ، وظلم المنافقين والغاصبين من عبادي من ( 1 ) نصحتهم وخانوك ، ومحضتهم وغشوك ، وصافيتهم وكاشحوك ( 2 ) ، وأرضيتهم ( 3 ) وكذبوك ، وانتجيتهم ( 4 ) وأسلموك ، فإني بحولي ( 5 ) وقوتي وسلطاني لأفتحن على روح من يغصب بعدك عليا حقه ألف باب من النيران من سفال الفيلوق ، ولأصلينه ( 6 ) وأصحابه قعرا يشرف عليه إبليس فيلعنه ، ولاجعلن ذلك المنافق ( 7 ) عبرة في القيامة لفراعنة الأنبياء وأعداء الدين في المحشر ، ولأحشرنهم وأوليائهم وجميع الظلمة والمنافقين إلى نار جهنم زرقا كالحين أذلة خزايا نادمين ، ولأخلدنهم فيها أبد الابدين ، يا محمد ! لن يوافقك ( 8 ) وصيك في منزلتك إلا بما يمسه من البلوى من فرعونه ( 9 ) وغاصبه الذي يجتري علي ويبدل كلامي ، ويشرك بي ويصد الناس عن سبيلي ، وينصب من ( 10 ) نفسه عجلا لامتك ، ويكفر بي في عرشي ، إني قد أمرت ‹ صفحة 125 › ملائكتي في ( 1 ) سبع سماواتي لشيعتكم ومحبيكم ( 2 ) أن يتعيدوا في هذا ( 3 ) اليوم الذي أقبضه ( 4 ) إلي ، وأمرتهم أن ينصبوا كرسي كرامتي حذاء البيت المعمور ويثنوا علي ويستغفروا لشيعتكم ومحبيكم من ولد آدم ، وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق كلهم ثلاثة أيام من ذلك اليوم ولا أكتب ( 5 ) عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لك ولو صيك ، يا محمد ! إني قد جعلت ذلك اليوم عيدا لك ولأهل بيتك ولمن تبعهم من المؤمنين و ( 6 ) شيعتهم ، وآليت على نفسي بعزتي وجلالي وعلوي في مكاني لأحبون من تعيد ( 7 ) في ذلك اليوم محتسبا ثواب الخافقين ، ولأشفعنه ( 8 ) في أقربائه وذوي رحمه ، ولأزيدن في ماله ان وسع على نفسه وعياله فيه ، ولا عتقن من النار في كل حول في مثل ذلك اليوم ألفا من مواليكم وشيعتكم ، ولاجعلن سعيهم مشكورا ، وذنبهم مغفورا ، وأعمالهم مقبولة . قال حذيفة : ثم قام رسول الله صلى الله عليه وآله فدخل إلى ( 9 ) بيت ( 10 ) أم سلمة ( 11 ) ، ورجعت عنه وأنا شاك في أمر الشيخ ( 12 ) ، حتى ترأس بعد وفاة النبي ‹ صفحة 126 › صلى الله عليه وآله وأتيح الشر وعاد ( 1 ) الكفر ، وارتد عن الدين ، وتشمر ( 2 ) للملك ، وحرف القرآن ، وأحرق بيت الوحي ، وأبدع السنن ، وغير الملة ، وبدل السنة ، ورد شهادة أمير المؤمنين عليه السلام ، وكذب فاطمة بنت رسول الله ( ص ) ( 3 ) ، واغتصب فدكا ، وأرضى المجوس واليهود والنصارى ، وأسخن ( 4 ) قرة عين المصطفى ولم يرضها ( 5 ) ، وغير السنن كلها ، ودبر على قتل أمير المؤمنين عليه السلام ، وأظهر الجور ، وحرم ما أحل الله ، وأحل ما حرم الله ، وألقى إلى الناس ان يتخذوا من جلود الإبل دنانير ، ولطم وجه ( 6 ) الزكية ، وصعد منبر رسول الله غصبا وظلما ، وافترى على أمير المؤمنين ( ع ) وعانده وسفه رأيه . قال حذيفة : فاستجاب ( 7 ) الله دعاء مولاتي عليها السلام على ذلك المنافق ، وأجرى قتله على يد قاتله رحمة الله عليه ، فدخلت على ( 8 ) أمير المؤمنين عليه السلام لأهنئه بقتل المنافق ( 9 ) ورجوعه إلى دار الانتقام . قال أمير المؤمنين عليه السلام ( : يا حذيفة ! أتذكر اليوم الذي دخلت فيه على سيدي ( 11 ) رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا وسبطاه نأكل معه ، فدلك على فضل ذلك اليوم الذي دخلت عليه فيه ؟ . قلت : بلى يا أخا رسول الله ( ص ) . ‹ صفحة 127 › قال ( 1 ) : هو والله اليوم الذي أقر الله به عين آل الرسول ، وإني لأعرف لهذا اليوم اثنين وسبعين اسما ، قال حذيفة : قلت : يا أمير المؤمنين ! أحب أن تسمعني أسماء هذا اليوم ، وكان يوم التاسع من شهر ربيع الأول ( 2 ) . فقال أمير المؤمنين عليه السلام : هذا يوم الاستراحة ، ويوم تنفيس الكربة ، ويوم الغدير ( 3 ) الثاني ، ويوم تحطيط ( 4 ) الأوزار ، ويوم الخيرة ( 5 ) ، ويوم رفع القلم ، ويوم الهدو ( 6 ) ، ويوم العافية ، ويوم البركة ، ويوم الثارات ( 7 ) ، ويوم ( 8 ) عيد الله الأكبر ، ويوم يستجاب فيه ( 9 ) الدعاء ، يوم الموقف الأعظم ، ويوم التوافي ، ويوم الشرط ، ويوم نزع السواد ، ويوم ندامة الظالم ، ويوم التصفح ، ويوم فرح الشيعة ، ويوم التوبة ، ويوم الإنابة ، ويوم الزكاة العظمى ، ويوم الفطر الثاني ، ويوم سيل ( 11 ) النغاب ( 12 ) ، ويوم تجرع الريق ( 13 ) ، ويوم الرضا ، ويوم عيد أهل البيت ، ويوم ظفرت به بنو إسرائيل ، ويوم يقبل الله أعمال الشيعة ( 14 ) ، ويوم تقديم الصدقة ، ‹ صفحة 128 › ويوم الزيارة ( 1 ) ، ويوم قتل المنافق ، ويوم الوقت المعلوم ، ويوم سرور أهل البيت ، ويوم الشاهد ويوم ( 2 ) المشهود ، ويوم يعض الظالم على يديه ( 3 ) ، ويوم القهر على العدو ( 4 ) ، ويوم هدم الضلالة ، ويم التنبيه ( 5 ) ، ويوم التصريد ( 6 ) ، ويوم الشهادة ، ويوم التجاوز عن المؤمنين ، ويوم الزهرة ، ويوم العذوبة ، ويوم المستطاب به ، ويوم ذهاب ( 7 ) سلطان المنافق ، ويوم التسديد ، ويوم يستريح فيه المؤمن ( 8 ) ، ويوم المباهلة ، ويوم المفاخرة ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم التبجيل ( 9 ) ، ويوم إذاعة السر ( 10 ) ، ويوم نصر المظلوم ، ويوم الزيارة ( 11 ) ، ويوم التودد ، ويوم التحبب ( 12 ) ، ويوم الوصول ، ويوم التزكية ( 13 ) ويوم كشف البرع ، ويوم الزهد في ‹ صفحة 129 › الكبائر ، ويوم التزاور ( 1 ) ، ويوم الموعظة ، ويوم العبادة ، ويوم الاستسلام ( 2 ) . قال حذيفة : فقمت من عنده - يعني أمير المؤمنين عليه السلام - وقلت في نفسي : لو لم أدرك من أفعال الخير وما أرجوا ( 3 ) به الثواب إلا فضل هذا اليوم لكان مناي . قال محمد بن العلاة الهمداني ، ويحيى بن محمد ( 4 ) بن جريح : فقام كل واحد منا وقبل رأس أحمد بن إسحاق بن سيعد القمي ، وقلنا ( 5 ) : الحمد لله الذي قيضك لنا حتى شرفتنا بفضل هذا اليوم ، و ( 6 ) رجعنا عنه ، وتعيدنا في ذلك اليوم ( 7 ) . قال السيد ( 8 ) : نقلته من خط محمد بن علي بن محمد بن طي رحمه الله ، ووجدنا فيما تصفحنا من الكتب عدة روايات موافقة لها فاعتمدنا عليها ، فينبغي تعظيم هذا اليوم المشار إليه وإظهار السرور فيه



            اين رساله محمد لكافه الناس واين ختام الرساله واكمال الدين واين المساواه واين ليظهره على الدين كله لهذا العيد المخبىء في (قم )لذلك هي (مقدسه )
            واين فقه ألأمام جعفر من هذا العيد اليس الفرس هم من ادخلو اعيادهم في المذهب .. ويريدون ربط المذهب وقدمه

            برسول الله اليس هذا تزوير وكذب يراد منه باطل واثبات احداث تتابعت تربط بكلام للأثبات اين العقول واين ألأمام
            علي واتباعه وعلمه بعد رسول الله عندما حكم لماذا لم يطبق هذه ألأعياد وبيده حديث الثقلين وعنده حكم اللكوفه وشيعته ؟ لماذا تظهر هذه ألأعياد وتعرف في قم ولم تعرف بين 11إمام طوال حياتهم اين جعفر وعلمه وفقه , لقد صدقت ياشريعتى عندما قال عن التشيع الصفوي ,, وما اضافوه في السابق اعظم ,, الشيرازي,, والكيلينى
            من اللعن وتحريف القرآن فأين نحن من البحث والتدقيق ؟
            على الدنيا السلام اذا هذا العيد يطبق ومعترف به وعفوا يارسول الله عندما قلت للمسلمين عيدان فالمجوس اضافو ما يريدون بإسم آل البيت وكل شىء بمذهب آل البيت وآل البيت لم يؤلفو ولا كتاب واحد في حياتهم ولم يدعو الناس
            لمذهب لهم ولم يقارعو المذاهب في عصرهم ويتبرأؤن من يدعي عليهم الكذب ,, بل كان لهم اتباع ومريدين
            ولم يدعو لهم مركب نجاه ,, ظلمو ا بأحاديث وروايات متضاربه ومخالفه للقرآن وأجازوها بنظريه قذره اسمها
            مخالفه العامه ولو كان مع رأي العامه امام مثلا (علي بن ابي طالب ) فهل هذه عقيده من القرآن ام من تأليف القرن الرابع ؟

            تعليق


            • #7
              وانا اقول ان كانت هذه الرواية عندنا فنعم سأكون اول العاملين بالرخصة التي رخصها الله (حاشاه فيها) فالله يحب ان تأخذ رخصه كما تأخذ عزائمه والرواية فيها رخصة مكرمة من الله لعباده الشيعة
              وانظر كم كان جوابي صريح


              إن فهمت الرخصة لفعل الحرام من هذه الرواية
              فحسب قياسك فإن هذه الآية رخصتها أعظم

              قال تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )

              لكن ائمتك يخالفونك في ذلك ويكشفون لنا ان الشيعة يحبون الزنا والكذب والسرقة وقطع الطريق وشهادة الزور وفعل الرذائل كلها وبالمقابل اهل السنة كلهم ورع وتقوى بحسب هذه الروايات :

              روى ابن بابويه بسنده: "عن أبي إسحاق اللّيثي قال: قلت لأبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السّلام -: يا بن رسول الله، أخبرني عن المؤمن المستبصر إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزني؟ قال: اللّهمّ لا، قلت: فيشرب الخمر؟ قال: لا، قلت: فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش؟ قال: لا..، قلت: يا ابن رسول الله، إنّي أجد من شيعتكم من يشرب الخمر، ويقطع الطّريق، ويخيف السّبيل، ويزني، ويلوط، ويأكل الرّبا، ويرتكب الفواحش ويتهاون بالصّلاة والصّيام، والزّكاة، ويقطع الرّحم، ويأتي الكبائر، فكيف هذا ولِمَ ذاك؟ فقال: يا إبراهيم، هل يختلج في صدرك شيء غير هذا؟ قلت: نعم يا ابن رسول الله أخرى أعظم من ذلك، فقال: وما هو يا أبا إسحاق؟ قال: فقلت: يا ابن رسول الله، وأجد من أعدائكم ومناصبيكم [يشير إلى أهل السنة.] من يكثر من الصلاة والصيام ويخرج الزكاة ويتابع بين الحج والعمرة، ويحرص على الجهاد، ويأثر كذا على البر، وعلى صلة الأرحام، ويقضي حقوق إخوانه، ويواسيهم من ماله، ويتجنب شرب الخمر والزنا، واللواط وسائر الفواحش، فما ذاك؟ ولِمَ ذاك؟ فسّره لي يا ابن رسول الله وبرهنه وبينه، فقد والله كثر فكري وأسهر ليلي، وضاق ذرعي" [علل الشرائع: ص606-607، بحار الأنوار: 5/228-229.].


              اولا : هذه الرواية اقتطعت منها السند لأن سندها ضعيف
              ثانيا : اقتطعت منه رد الإمام عليه السلام

              فهذه الرواية لا تخدمك يا عزيزي لأنك بتار
              بترت السند والمتن لكي تخفي الحقيقة

              وأما أنتم فحدث ولا حرج بما هو ثابت في الصحيح لديكم عن فتوى عائشة ورخصتها لكم برضاع الكبير
              فالسائق الذي في بيتكم يمكنه ان يرضع من ثدي امك فتحرم عليه حسب فتوى عائشة
              ولا يمكنك نكران ذلك لأنه ثابت في الصحيح لديكم


              وابن تيميه يرخص لك ذلك في قوله :

              " ليس حديث سهلة السابق- بمنسوخ ولا مخصوص بسالم ولا عام في حق كل أحد وإنما هو رخصة لمن كان حاله مثل حال سالم مع أبي حذيفة وأهله في عدم الاستغناء عن دخولـه على أهله مع انتفاء الريبة، ومثل هذه الحاجة تعرض للناس في كل زمان. فكم من بيت كريم يثق ربه برجل من أهله أو من خدمه قد جرب أمانته وعفته وصدقه معه، فيحتاج إلى إدخاله على امرأته وإلى جعله معها في سفر، فإذا أمكن صلته به وبها بجعله ولدا لهما في الرضاعة بشرب شيء من لبنها مراعاة لظاهر أحكام الشرع مع عدم الإخلال بحكمتها ألا يكون أولى؟! بلى وان هذا اللبن ليحدث في كل منهما عاطفة جديدة ".



              وقد أفتى ابن حزم وداوود الظاهري بان الرجل الكبير البالغ له ان يرتضع من أمراة فيكون ابنها من الرضاعة, فيحل له بعد ذلك مايحل لابنها من الرضاعة, وهذا الحكم يثبت له وإن كان المرتضع شيخاً ! راجع المحلي ج10 ص202 وراجع بداية المجتهد ج2 ص 36


              والألباني يعلمكم عملياً كيف يتم رضاع الكبير فينقل عنه بالصوت انه قال : رضاع الرجل الكبير من ثدي الإمرأة الأجنبية يجوز لأن الحلمة السوداء لا تثير الشهوة عند المص


              اقول : ارجو ان تكتفي بما ذكرت وان لا تجرنا إلى ذكر الفضائح لديكم فلدينا مجلدات ضخمه لا يسعها مساحة المنتدى لانزالها!


              عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا جنيت فاعتذر )

              تعليق


              • #8
                اين رساله محمد لكافه الناس واين ختام الرساله واكمال الدين واين المساواه واين ليظهره على الدين كله لهذا العيد المخبىء في (قم )لذلك هي (مقدسه )
                واين فقه ألأمام جعفر من هذا العيد اليس الفرس هم من ادخلو اعيادهم في المذهب .. ويريدون ربط المذهب وقدمه
                برسول الله اليس هذا تزوير وكذب يراد منه باطل واثبات احداث تتابعت تربط بكلام للأثبات اين العقول واين ألأمام

                علي واتباعه وعلمه بعد رسول الله عندما حكم لماذا لم يطبق هذه ألأعياد وبيده حديث الثقلين وعنده حكم اللكوفه وشيعته ؟ لماذا تظهر هذه ألأعياد وتعرف في قم ولم تعرف بين 11إمام طوال حياتهم اين جعفر وعلمه وفقه , لقد صدقت ياشريعتى عندما قال عن التشيع الصفوي ,, وما اضافوه في السابق اعظم ,, الشيرازي,, والكيلينى
                من اللعن وتحريف القرآن فأين نحن من البحث والتدقيق ؟
                على الدنيا السلام اذا هذا العيد يطبق ومعترف به وعفوا يارسول الله عندما قلت للمسلمين عيدان فالمجوس اضافو ما يريدون بإسم آل البيت وكل شىء بمذهب آل البيت وآل البيت لم يؤلفو ولا كتاب واحد في حياتهم ولم يدعو الناس
                لمذهب لهم ولم يقارعو المذاهب في عصرهم ويتبرأؤن من يدعي عليهم الكذب ,, بل كان لهم اتباع ومريدين
                ولم يدعو لهم مركب نجاه ,, ظلمو ا بأحاديث وروايات متضاربه ومخالفه للقرآن وأجازوها بنظريه قذره اسمها
                مخالفه العامه ولو كان مع رأي العامه امام مثلا (علي بن ابي طالب ) فهل هذه عقيده من القرآن ام من تأليف القرن الرابع ؟


                خطبة الجمعه

                تعليق


                • #9
                  ساجيب بمقتضى مذهبكم لان الغايه كما تقول هي العدل الالهي
                  اولا ارجو ان تتأدب حين تحاورني ولاتتعصب فينفلت منك زمام عقلك

                  ثانيا الله حكيم لايفعل فعلا او يعمل عملا الا بحكمة
                  فماهي الحكمة من رفع القلم عن خطايا العباد
                  اهل بدر كما في صحيح البخاري باب غزوة بدر 5/10 في هذه السنين بل العشرات من السنين الكثيره وليست الايام الثلاثه اليتيمه ؟؟

                  فان لم تكن دعوة من الله سبحانه (وحاشاه) للاباحية بحسب الرواية فماذا تكون ؟
                  فالامر غير متعلق بالاتيان بالذنوب ثم التوبة لانه لو كان كذلك لقال الله وانهم ان ارتكبوا الذنوب سأغفر لهم ان تابوا قالمغفرة في الاية متعلقة بالتوبة

                  بل قال اعملوا ما شأتم
                  بينما في الرواية اصلا لايوجد ذنوب مسجلة ومكتوبة في صحيفة المرء حتى يتوب عنها العبد


                  اي من اهل بدر
                  ونحن نعلم ان الاكثرية والغالبية الساحقة من البشر
                  اكيد اهل بدر منهم
                  مجبولون على الذنوب وخصوصا كل ماهو ممنوع كالزنا وشرب الخمر ولايردعهم عن ذلك الا الخوف والوعيد بايات العذاب فاذا رفعت عنهم الاقلام في تلك
                  السنين الكثيره؟؟؟!!!
                  فما الذي سيردعهم ان يزنون ويشربون الخمر بشكل جماعي
                  وهنا اسألك :
                  لو ان شخصا قتل شخصا مؤمنا في تلك
                  السنين الكثيره
                  فلا شك ان الملائكة لن تكتب عليه هذا الذنب والجريمة وسيكون في مأمن من العذاب؟؟

                  فهل توافق على ان الله حكيم بهذا الشكل بحيث يبيح قتل المؤمن ولايعاقب قاتله


                  فما عليك يا بغض علي نفاق
                  في البخاري الكتاب الاصح عندكم وضعها ابالسة ابليس ليبيحوا لمجموعه من الصحابه اهل بدر ليرتكبوا الذنوب في باقي سنين عمرهم
                  وبالضبط كما فعل ابليس مع ابونا ادم فاوهمه ان الله لن يكتب عليه ذنبا ان اكل من هذه الشجرة بل على العكس اوهمه ان الله سيرفع منزلته ويقربه ويدنيه اكثر اليه
                  فهؤلاء الابالسة وضعوا هذه الرواية

                  ليوهموهم لنفس الغاية


                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                    خطبة الجمعه
                    ما عليك امر وضح لي , ماذا تعنى بخطبه الجمعه , وهل المعلقه عن العيد 4 تأكدت من امير
                    المؤمنين وطبق األأمام علي هذا العيد وعرف في عصره , ام هو سري
                    ل أل آل والشيعه وكتب في القرن الرابع عصر
                    كتابه المذهب ألأثنى عشري ؟ تحياتى

                    تعليق


                    • #11
                      الكمال 977 .. حب علي ايمان ..الخ !
                      تغيرت اليوزرات والاسلوب واحد !!
                      :
                      متى تنتهي من هذه المواضيع السطحية ؟؟ متى ؟؟

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

                        إن فهمت الرخصة لفعل الحرام من هذه الرواية
                        فحسب قياسك فإن هذه الآية رخصتها أعظم

                        قال تعالى : ( إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )


                        قياسي ام قياسك انت الباطل فالاية فيها المغفرة لمن تاب والتائب من الذنب كمن لاذنب له
                        بينما روايتكم فيها رفع القلم فلا كتابة ولا تسجيل للذنوب ومن زنا ومن شرب الخمر ومن سرق فلاى يسجل عليه الذنب وليس عليه ان يتوب بل له ان يزني ويشرب الخمر ثلاثة ايام متتالية وهو امن وان مات والخمر في فمه وهو عاري الجسد بوضعية الزنا فانه يدخل الجنة

                        اولا : هذه الرواية اقتطعت منها السند لأن سندها ضعيف
                        ثانيا : اقتطعت منه رد الإمام عليه السلام

                        فهذه الرواية لا تخدمك يا عزيزي لأنك بتار
                        بترت السند والمتن لكي تخفي الحقيقة





                        انت معذور فانت كالغريق يتعلق بقشة
                        فتفضل هذه الرواية كاملة بسندها اخبرني لماذا ضعفتها وماهي الحقيقة في المتن التي ادعيت انت زورا اني اخفيتها
                        علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 2 - ص 606
                        1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن أحمد عن أحمد ابن محمد السياري قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن مهران الكوفي قال : حدثني حنان بن سدير عن أبيه عن أبي إسحاق الليثي قال : قلت لأبي جعفر محمد بن علي الباقر عليه السلام يا بن رسول الله اخبرني عن المؤمن المستبصر إذا بلغ في المعرفة وكمل هل يزنى ؟ قال : اللهم لا ، قلت : فيلوط ؟ قال : اللهم لا ، قلت : فيسرق ؟ قال : لا ، قلت : فيشرب الخمر ؟ قال : لا ، قلت : فيأتي بكبيرة من هذه الكبائر أو فاحشة من هذه الفواحش ؟ قال : لا قلت : فيذنب ذنبا ؟ قال : نعم هو مؤمن مذنب ملم ، قلت ما معنى ملم قال : الملم بالذنب لا يلزمه ولا يصير عليه قال : فقلت سبحان الله ما أعجب هذا لا يزنى ولا يلوط ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأتي بكبيرة من الكبائر ولا فاحشة ، فقال : لا عجب من أمر الله ، ان الله تعالى يفعل ما يشاء ولا يسئل عما يفعل وهم يسئلون فمم عجبت يا إبراهيم ؟ سل ولا تستنكف ولا تستحي فان هذا العلم لا يتعلمه مستكبر ولا مستحي ، قلت : يا بن رسول الله اني أجد من شيعتكم من يشرب الخمر ويقطع الطريق ويخيف السبل ويزنى ويلوط ويأكل الربوا ويرتكب الفواحش ويتهاون بالصلاة والصيام والزكاة ويقطع الرحم ويأتي الكبائر ، فكيف هذا ولم ذاك ؟ فقال : يا إبراهيم هل يختلج في صدرك شئ غير هذا ، قلت : نعم يا بن رسول الله أخرى أعظم من ذلك ! فقال : وهو ما يا أبا إسحاق ؟ قال : فقلت يا بن رسول الله وأجد من أعدائكم ومنا صبيكم من يكثر من الصلاة ومن الصيام ويخرج الزكاة ويتابع بين الحج والعمرة ويحرص على الجهاد ويأثر على البر وعلى صلة الأرحام ويقضي حقوق اخوانه ويواسيهم من ماله ويتجنب شرب الخمر والزنا واللواط وسائر الفواحش فمم ذاك ؟ ولم ذاك ؟ فسره لي يا بن رسول الله وبرهنه وبينه ، فقد والله كثر فكري وأسهر ليلي وضاق ذرعي ، قال : فتبسم الباقر صلوات الله عليه ، ثم قال : يا إبراهيم خذ إليك بيانا شافيا فيما سألت وعلما مكنونا من خزائن علم الله وسره اخبرني يا إبراهيم كيف تجد اعتقادهما قلت : يا بن رسول الله أجد محبيكم وشيعتكم على ما هم فيه مما وصفته من أفعالهم لو أعطي أحدهما ما بين المشرق والمغرب ذهبا وفضة أن يزول عن ولايتكم ومحبتكم إلى موالاة غيركم وإلى محبتهم ما زال ولو ضربت خياشيمه بالسيوف فيكم ولو قتل فيكم ما ارتدع ولا رجع عن محبتكم وولايتكم ، ورأي الناصب على ما هو عليه مما وصفته من أفعالهم لو اعطى أحدكم ما بين المشرق والمغرب ذهبا وفضة أن يزول عن محبة الطواغيت وموالاتهم إلى موالاتكم ما فعل ولا زال ولو ضربت خياشيمه بالسيوف فيهم ولو قتل فيهم ما ارتدع ولا رجع وإذا سمع أحدهم منقبة لكم وفضلا اشمأز من ذلك وتغير لونه ورأي كراهية ذلك في وجهه بغضا لكم وحبة لهم ، قال فتبسم الباقر عليه السلام ، ثم قال : يا إبراهيم هاهنا ( هلكت العامة الناصبة تصلى نارا حامية تسقى من عين آنية ) ومن أجل ذلك قال تعالى ( وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ) ويحك يا إبراهيم ، أتدري ما السبب والقصة في ذلك وما الذي قد خفي على الناس منه ، قلت : يا بن رسول الله فبينه لي واشرحه وبرهنه ، قال : يا إبراهيم ان الله تبارك وتعالى لم يزل عالما قديما خلق الأشياء لا من شئ ومن زعم أن الله تعالى خلق الأشياء من شئ فقد كفر لأنه لو كان ذلك الشئ الذي خلق منه الأشياء قديما معه في أزليته وهويته كان ذلك الشئ أزليا بل خلق الله تعالى الأشياء كلها لا من شئ ، فكان مما خلق الله تعالى أرضا طيبة ثم فجر منها ماء عذبا زلالا فعرض عليها ولايتنا أهل البيت فقبلتها فاجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام طبقها وعمها ، ثم أنضب ذلك الماء عنها ، فاخذ من صفوة ذلك الطين طينا فجعله طين الأئمة عليهم السلام ، ثم أخذ ثفل ذلك الطين فخلق منه شيعتنا ولو ترك طينتكم يا إبراهيم على حاله كما ترك طينتنا لكنتم ونحن شيئا واحدا ، قلت : يا بن رسول الله فما فعل بطينتنا ؟ قال أخبرك يا إبراهيم خلق الله تعالى بعد ذلك أرضا سبخة خبيثة منتنة ، ثم فجر منها ماء أجاجا آسنا مالحا فعرض عليها ولايتنا أهل البيت فلم تقبلها فاجرى ذلك الماء عليها سبعة أيام حتى طبقها وعمها ، ثم نضب ذلك الماء عنها ، ثم أخذ من ذلك الطين فخلق منه الطغاة وأئمتهم ، ثم مزجه بثفل طينتكم ولو ترك طينتهم على حالها ولم يمزج بطينتكم لم يشهدوا الشهادتين ولا صلوا ولا صاموا ولا زكوا ولا حجوا ولا أدوا الأمانة ولا أشبهوكم في الصور وليس شئ أكبر على المؤمن من أن يرى صورة عدوه مثل صورته ، قلت يا بن رسول الله فما صنع بالطينتين ، قال : مزج بينهما بالماء الأول والماء الثاني ، ثم عركها عرك الأديم ، ثم أخذ من ذلك قبضة ، فقال : هذه إلى الجنة ولا أبالي ، وأخذ قبضة أخرى ، وقال : هذه إلى النار ولا أبالي ثم خلط بينهما ووقع من سنخ المؤمن وطينته على سنخ الكافر وطينته ووقع من سنخ الكافر وطينته على سنخ المؤمن وطينته ، فما رأيته من شيعتنا من زنا أو لواط أو ترك صلاة أو صوم أو حج أو جهاد أو خيانة أو كبيرة من هذه الكبائر فهو من طينة الناصب وعنصره الذي قد مزج فيه لان من سنخ الناصب وعنصره وطينته اكتساب المآثم والفواحش والكبائر . وما رأيت من الناصب من مواظبته على الصلاة والصيام والزكاة والحج والجهاد وأبواب البر فهو من طينة المؤمن وسنخه الذي قد مزج فيه لان من سنخ المؤمن وعنصره وطينته اكتساب الحسنات واستعمال الخير واجتناب المآثم فإذا عرضت هذه الأعمال كلها على الله تعالى قال : انا عدل لا أجور ومنصف لا أظلم وحكم لا أحيف ولا أميل ولا اشطط الحقوا الأعمال السيئة التي اجترحها المؤمن بسنخ الناصب وطينته ، وألحقوا الأعمال الحسنة التي اكتسبها الناصب بسنخ المؤمن وطينته ردوها كلها إلى أصلها ، فانى أنا الله لا إله إلا أن عالم السر واخفى ، وأنا المطلع على قلوب عبادي لا أحيف ولا أظلم ولا الزم أحدا إلا ما عرفته منه قبل ان أخلقه . ثم قال الباقر عليه السلام : اقرأ يا إبراهيم هذه الآية قلت : يا بن رسول الله أية آية ، قال ، قوله تعالى ( قال معاذ الله أن يأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده إنا إذا لظالمون ) هو في الظاهر ما تفهمونه هو والله في الباطن هذا بعينه يا إبراهيم ان للقرآن ظاهرا وباطنا ومحكما ومتشابها وناسخا ومنسوخا ، ثم قال : أخبرني يا إبراهيم عن الشمس إذا طلعت وبدا شعاعها في البلدان أهو باين من القرص ؟ قلت : في حال طلوعه باين ، قال : أليس إذا غابت الشمس اتصل ذلك الشعاع بالقرص حتى يعود إليه ؟ قلت : نعم ، قال : كذلك يعود كل شئ إلى سنخه وجوهره وأصله ، فإذا كان يوم القيامة نزع الله تعالى سنخ الناصب وطينته مع أثقاله وأوزاره من المؤمن فيلحقها كلها بالناصب وينزع سنخ المؤمن وطينته مع حسناته وأبواب بره واجتهاده من الناصب فيلحقها كلها بالمؤمن ، افترى هاهنا ظلما أو عدوانا ؟ قلت : لا يا بن رسول الله ، قال : هذا والله القضاء الفاصل والحكم القاطع والعدل البين لا يسئل عما يفعل وهم يسئلون هذا يا إبراهيم الحق من ربك فلا تكم من الممترين هذا من حكم الملكوت ، قلت : يا بن رسول الله وما حكم الملكوت ؟ قال : حكم الله حكم أنبيائه ، وقصة الخضر وموسى عليهما السلام حين استصحبه ، فقال : ( إنك لن تستطيع معي صبرا وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا ) افهم يا إبراهيم واعقل أنكر موسى على الخضر واستفظع أفعاله ، حتى قال له الخضر يا موسى ما فعلته عن أمري إنما فعلته عن أمر الله تعالى ، من هذا ويحك يا إبراهيم قرآن يتلى وأخبار تؤثر عن الله تعالى من رد منها حرفا فقد كفر وأشرك ورد على الله تعالى . قال الليثي : فكأني لم أعقل الآيات وأنا أقرأها أربعين سنة إلا ذلك اليوم فقلت يا بن رسول الله ما أعجب هذا تؤخذ حسنات أعدائكم فترد على شيعتكم ، وتؤخذ سيئات محبيكم فترد على مبغضيكم ؟ ! قال : أي الله الذي لا إله إلا هو فالق الحبة وبارئ النسمة وفاطر الأرض والسماء ما أخبرتك إلا بالحق وما أنبئتك إلا الصدق وما ظلمهم الله ، وما الله بظلام للعبيد ، وان ما أخبرتك لموجود في القرآن كله ، قلت : هذا بعينه يوجد في القرآن ، قال : نعم يوجد في أكثر من ثلاثين موضعا في القرآن ، أتحب ان اقرأ ذلك عليك ؟ قلت بلى يا بن رسول الله ، فقال : قال الله تعالى ( وقال الذين كفروا للذين آمنوا اتبعوا سبيلنا ولنحمل خطاياكم وما هم بحاملين من خطاياهم من شئ انهم لكاذبون وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم ) الآية ، أزيدك يا إبراهيم قلت بلى يا بن رسول الله قال ( ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون ) أتحب ان أزيدك ؟ قلت : بلى يا بن رسول الله ، قال : ( فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما ) يبدل الله سيئات شيعتنا حسنات ، ويبدل الله حسنات أعدائنا سيئات ، وجلال الله ان هذا لمن عدله وانصافه لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه وهو السميع العليم ، ألم أبين لك أمر المزاج والطينتين من القرآن ؟ قلت : بلى يا بن رسول الله ، قال : إقرأ يا إبراهيم : ( الذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش إلا اللمم ان ربك واسع المغفرة هو اعلم بكم إذا أنشأكم من الأرض ) يعنى من الأرض الطيبة والأرض المنتنة ( فلا تزكوا أنفسكم هو اعلم بمن اتقى ) يقول لا يفتخر أحدكم بكثرة صلاته وصيامه وزكاته ونسكه لان الله تعالى اعلم من اتقى منكم فان ذلك من قبل اللمم - وهو المزاج - أزيدك يا إبراهيم ، قلت : بلى يا رسول الله قال : ( كما بدأكم تعودون فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ) يعني أئمة الجور دون أئمة الحق ( ويحسبون انهم مهتدون ) خذها إليك يا أبا إسحاق فوالله انه لمن غرر أحاديثنا وباطن سرايرنا ومكنون خزائننا..






                        وأما أنتم فحدث ولا حرج بما هو ثابت في الصحيح لديكم عن فتوى عائشة ورخصتها لكم برضاع الكبير
                        فالسائق الذي في بيتكم يمكنه ان يرضع من ثدي امك فتحرم عليه حسب فتوى عائشة
                        ولا يمكنك نكران ذلك لأنه ثابت في الصحيح لديكم





                        يا زميلي كم مرة طالبتك بان تتحلى بقليل مع الادب مع المحاور فما دخل امي تحشرها في الموضوع فانت ستزعل لو تعرضت لك وقلت لك ان نفس السائق الذي في بيتكم تمتع بأختـ.... ساعة واحدة فقط فتكون امـ... محرمة عليه حسب تحليلكم


                        وابن تيميه يرخص لك ذلك في قوله :

                        " ليس حديث سهلة السابق- بمنسوخ ولا مخصوص بسالم ولا عام في حق كل أحد وإنما هو رخصة لمن كان حاله مثل حال سالم مع أبي حذيفة وأهله في عدم الاستغناء عن دخولـه على أهله مع انتفاء الريبة، ومثل هذه الحاجة تعرض للناس في كل زمان. فكم من بيت كريم يثق ربه برجل من أهله أو من خدمه قد جرب أمانته وعفته وصدقه معه، فيحتاج إلى إدخاله على امرأته وإلى جعله معها في سفر، فإذا أمكن صلته به وبها بجعله ولدا لهما في الرضاعة بشرب شيء من لبنها مراعاة لظاهر أحكام الشرع مع عدم الإخلال بحكمتها ألا يكون أولى؟! بلى وان هذا اللبن ليحدث في كل منهما عاطفة جديدة ".



                        وقد أفتى ابن حزم وداوود الظاهري بان الرجل الكبير البالغ له ان يرتضع من أمراة فيكون ابنها من الرضاعة, فيحل له بعد ذلك مايحل لابنها من الرضاعة, وهذا الحكم يثبت له وإن كان المرتضع شيخاً ! راجع المحلي ج10 ص202 وراجع بداية المجتهد ج2 ص 36


                        والألباني يعلمكم عملياً كيف يتم رضاع الكبير فينقل عنه بالصوت انه قال : رضاع الرجل الكبير من ثدي الإمرأة الأجنبية يجوز لأن الحلمة السوداء لا تثير الشهوة عند المص


                        اقول : ارجو ان تكتفي بما ذكرت وان لا تجرنا إلى ذكر الفضائح لديكم فلدينا مجلدات ضخمه لا يسعها مساحة المنتدى لانزالها!


                        عن امير المؤمنين عليه السلام : ( إذا جنيت فاعتذر )
                        هذا الرسول حلله لسهلة زوجة ابي حذيفة وليس ابن تيمية او ابن حزم وهذه رخصة رخصها رسول الله للمضطرين للتعمل بها ونحن ليس عندنا فضائح انما عندنا ماقاله اله وماقاله رسول عليه الصلاة والسلام



                        تعليق


                        • #13
                          قياسي ام قياسك انت الباطل فالاية فيها المغفرة لمن تاب والتائب من الذنب كمن لاذنب له



                          يا جماعه قد رخص لكم هذا الوهابي جميع المحرمات بشرط ان تتوبوا إلى الله فالتائب من الذنب كمن لا ذنب له




                          بينما روايتكم فيها رفع القلم فلا كتابة ولا تسجيل للذنوب ومن زنا ومن شرب الخمر ومن سرق فلاى يسجل عليه الذنب وليس عليه ان يتوب بل له ان يزني ويشرب الخمر ثلاثة ايام متتالية وهو امن وان مات والخمر في فمه وهو عاري الجسد بوضعية الزنا فانه يدخل الجنة




                          إن كانت رخصه كما تقول فهل وجدت الشيعة يعملون بها ؟
                          حدث العاقل بما يعقل


                          انت معذور فانت كالغريق يتعلق بقشة
                          فتفضل هذه الرواية كاملة بسندها اخبرني لماذا ضعفتها وماهي الحقيقة في المتن التي ادعيت انت زورا اني اخفيتها
                          علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 2 - ص 606
                          1 - أبي رحمه الله قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن محمد بن أحمد عن أحمد ابن محمد السياري قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن مهران الكوفي قال





                          قال النجاشي : " محمد بن عبد الله بن مهران أبوجعفر الكرخي من أبناء الأعاجم غال ، كذاب ، فاسد المذهب والحديث ، مشهور بذلك " .
                          وعده الشيخ في رجاله تارة من أصحاب الإمام الجواد (ع) قائلا : " محمد بن عبد الله بن مهران ضعيف " ، وأخرى من أصحاب الإمام الهادي (ع) قائلا عنه : " يرمى بالغلو ضعيف " ، وثالثة فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام ضمن مجموعة من الضعفاء .
                          وقال الكشي محمد بن عبد الله بن مهران : " محمد بن عبدالله بن مهران غال " ، وقال مرة أخرى : " قال محمد بن مسعود : محمد بن عبدالله بن مهران متهم وهو غال " .
                          وقال ابن الغضائري : " غال ضعيف كذاب له كتاب في الممدوحين والمذمومين يدل على خبثه وكذبه " .
                          وقال السيد الخوئي بعد إيراد الأقوال السابقة " والمتلخص مما ذكرنا أن الرجل مما تسالم على ضعفه الأعاظم " .


                          يا زميلي كم مرة طالبتك بان تتحلى بقليل مع الادب مع المحاور فما دخل امي تحشرها في الموضوع فانت ستزعل لو تعرضت لك وقلت لك ان نفس السائق الذي في بيتكم تمتع بأختـ.... ساعة واحدة فقط فتكون امـ... محرمة عليه حسب تحليلكم




                          ولماذا ازعل ان كان هذا السائق مسلم شيعي ويرغب بالزواج من اختي على شرع الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله
                          ولكن اخواتي جميعهن متزوجات
                          ولا اعلم لماذا زعلت وانا ابين لك ما شرعه لك الله
                          فيجوز لديكم ان يرضع السائق من حلمت امك ـ إن كانت سوداء كما عبر عنه الألباني ـ فيدخل عليها وتصبح مثل ولده وانت تصبح اخاً له


                          هذا الرسول حلله لسهلة زوجة ابي حذيفة وليس ابن تيمية او ابن حزم وهذه رخصة رخصها رسول الله للمضطرين للتعمل بها ونحن ليس عندنا فضائح انما عندنا ماقاله اله وماقاله رسول عليه الصلاة والسلام



                          هل تجرؤ وتنكر اقوال علمائك وخاصة شيخ الإسلام ابن تيميه ؟
                          فقد رخص لكم العلماء بها فلا تحرموا امهاتكم من هذه اللذة التي افتت عائشة بحليتها فأخذت تُدخل عليها الرجال الأجانب ويبيتون عندها إلى الصباح وبعد ذلك تعلمهم الغسل وكيف يطهرون ثيابهم من المني وكل ذلك بحجة رضاع الكبير


                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( آفة الرعية مخالفة الطاعة )

                          تعليق


                          • #14
                            وأمرت الكرام الكاتبين أن يرفعوا القلم عن الخلق كلهم ثلاثة أيام من ذلك اليوم ولا أكتب ( 5 ) عليهم شيئا من خطاياهم كرامة لك ولو صيك

                            اجازه 3 ايام للملائكه الكاتبين ..... واليوم المفتوح للناس

                            هذا عذر للناس لارتكاب المعاصي وعندما ياتي يوم الحساب يتحججون بالثلاثه ايام كنا نعتقد وكنا وكنا قال السيد





                            تعليق


                            • #15
                              ننتظر

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                              ردود 13
                              2,139 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة مروان1400
                              بواسطة مروان1400
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                              ردود 2
                              343 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X