بسم لله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم
ألا يستحون من الكذب؟ ألا يخجلون بأن الناس سوف تكشف الكذب بسهولة؟؟
على من يكذبون؟؟ من يصدقهم؟؟
راجعوا هذا الفيديو واسمعوا علماء السلف والرد عليهم...
هنا
تعالوا نخرج حديث: كتاب الله وسنتي، ونشاهد تضعيفها !
السوآل : قال النبي (ص) : إني مخلف فيكم الثقلين ، كتاب الله وسنتي ، ما دليلك على ضعف سند هذا الحديث ؟.
الجواب : أقول : أولاًًً : ينبغي علينا البحث في حديث كتاب الله وسنتي من الناحية السندية ، ومن ثم البحث في الدلالة ومن ثم المعارضة إن وجدت ، أما رواة الحديث ، فقد أخرجه جماعه من علماء إخوتنا أبناء المذاهب الآخرى ولكن بعد المتابعة والتدقيق تبين ضعف الطرق المذكورة وهى ثلاثة طرق وقد أغنانا السقاف ، عن المشكلة حيث أنه جزاه الله خيراًًً قام بمهمة البحث السندي.
- وهأنا ذا أثبته من كتاب وركبت السفينة لمروان خليفات الحديث تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا أبداً كتاب الله وسنتي غير صحيح ، نعم هو مشهور بين العامة ويكرره خطباء المساجد في خطبهم ولكن هذا لا يعني صحته فرب مشهور لا أصل له وعلماء أهل السنة أنفسهم يطعنون به.
- وإذا نظرنا إلى متن الحديث وجدناه لا يستقيم ، فكيف يقول الرسول (ص) تركت فيكم .... كتاب الله وسنتي والسنة غير مجموعة ؟! وإذا قال النبي (ص) هذا فيستلزم حفظ السنة من الضياع كما هو حال القرآن ، ولكننا وجدنا أن الكثير من السنة إندرس وفي هذا خير دليل على أن النبي (ص) لم يقل الحديث السابق .. ونحن نترك الكلام لإثنين من علماء أهل السنة ، لنرى قيمة الحديث العلمية.
السوآل : هل الحديث الصحيح بلفظ ( عترتي وأهل بيتي ) أو هو بلفظ ( سنتي ) نرجو توضيح ذلك من جهة الحديث وسنده ؟.
الجواب : الحديث الثابت الصحيح ، هو بلفظ وأهل بيتي ، والرواية التي فيها لفظ سنتي باطلة من ناحية السند والمتن ، ونوضح هنا إنشاء الله تعالى قضية السند لأن السؤال وقع بها فنقول :
- عن سيدنا زيد إبن أرقم ، قال : قام رسول الله (ص) يوماًًً فينا خطيباًً بماء يدعى خماًً بين مكة والمدينة فحمد الله فأثناء عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي هذا.
المصدر : إنتقل للرابط لمعرفة مصادر حيث كتاب الله وعترتي.
290 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إسحاق الفقيه ، أنبأ : العباس بن الفضل الأسفاطي ، ثنا : إسماعيل بن أبي أويس ، وأخبرني : إسماعيل محمد بن الفضل الشعراني ، ثنا : جدي ، عن ثور زيد الديلي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن رسول الله (ص) خطب الناس في حجة الوداع فقال : قد يئس الشيطان بأن يعبد بأرضكم ، ولكنه رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحاقرون من أعمالكم ، فإحذروا يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما إن إعتصمتم به فلن تضلوا أبداً : كتاب الله وسنة نبيه (ص) ، إن كل مسلم أخ المسلم ، المسلمون إخوة ، ولا يحل لإمرىء من مال أخيه إلاّ ما أعطاه ، عن طيب نفس ، ولا تظلموا ، ولا ترجعوا من بعدي كفاراًً يضرب بعضكم رقاب بعض.
- وقد إحتج البخاري بأحاديث عكرمة ، وإحتج مسلم بأبي أويس ، وسائر رواته متفق عليهم ، وهذا الحديث لخطبة النبي (ص) متفق على إخراجه في الصحيح : يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن إعتصمتم به : كتاب الله ، وأنتم مسؤولون عني فما أنتم قائلون ، وذكر الإعتصام بالسنة في هذه الخطبة غريب ويحتاج إليها ، وقد وجدت له شاهداًً من حديث أبي هريرة.
- الدولابي في الضعفاء وقال : سمعت النصر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل إبن وهب.
- وقال العقيلي في الضعفاء ، عن يحيى بن معين أنه قال : إبن أبي أويس لا يسوى فلسين.
- وقال الدار قطني : لا أختاره في الصحيح.
- وذكره الإسماعيلي في المدخل فقال : كان ينسب في الخفة والطيش إلى ما أكره ذكره.
- وقال بعضهم : جانبناه للسنة.
- وقال إبن حزم في المحلى : قال أبو الفتح الأزدي ، حدثني : سيف بن محمد : إن إبن أبي أويس كان يضع الحديث.
- وقال إبن الجنيد قال إبن معين : إبن أبي أويس مخلط يكذب ليس بشئ.
- وفي الكمال قال أبو القاسم الطبري : بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه.
- وفي كتاب إبن الجوزي قال يحيى : ضعيف.
- وقال إبن حبان : لا يحتج بخبره إذ لم يتابعه غيره.
- يعني إبن أبي أويس وهو ضعيف رماه النسائي بأمر قبيح حكاه.
- عن سلمة عنه فلا يحتج براويته.
- على ضعف في إبن أبي أويس ، وهو إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس.
- على ضعف في إبن أبي أويس ، وإسمه إسماعيل بن عبد الله ، وقد أخرجاه كما يأتي.
- على أن إبن أبي أويس متكلم فيه من قبل حفظه.
- والحافظ يقول فيه : صدوق أخطأ في أحاديث من حفظه.
- وقال إبن أبي : أويس كان يتهم بالزندقة.
- وقال النسائي : لا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ، ومن ثم رمز لضعفه.
- وقال إبن أبي أويس : كان يتهم بالزندقة.
- وقال العقيلي : نسبه مالك إلى الكذب.
- قال إبن مهدي : وقال أبو داود : ليس ثقة ، ولا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ليس بشئ.
- عاصم روى عنه إسماعيل بن أبي أويس ، سئل أبي عنه فقال : لا أعلم روى عنه إلاّ إبن أبي أويس ، وأرى في حديثه ضعف وهو مجهول.
- عبد الرحمن بن قارب بن الأسود روى ، عن النبي (ص) [ في ثقيف - 3 ] مرسل ، روى إبن أبي أويس ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن مكرم عنه سمعت أبي يقوله ويقول : ليس هذا إسناد يعتمد عليه.
- حدثنا : بن أبي عصمة ، حدثنا : أحمد بن أبي يحيى قال : سمعت يحيى بن معين يقول : إبن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث.
- وأبو أويس عبد الله بن عبد الله سمعت إبن حماد يقول : سمعت النضر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل عبد الله بن وهب.
- وقال النسائي : إسماعيل بن أبي أويس ضعيف.
- سمعت بن حماد يقول ، قال البخاري : وإسماعيل بن عبد الله بن عبد الله بن أبي أويس بن أبي عامر الأصبحي بن أخت مالك بن أنس وهو إسماعيل بن أبي أويس أبو عبد الله.
- حدثنا : بن أبي عصمة ، حدثنا : أحمد بن أبي يحيى قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : إبن أبي أويس ليس به بأس وأبوه ضعيف الحديث.
- أخبرني : أبي قال أبوبكر عبيد الله بن محمد العمري قاضي كذّاب يروي عن إبن أبي أويس.
- عن يحيى : أبو أويس وإبنه ضعيفان - وقال عبد الوهاب بن أبي عصمة ، عن أحمد بن أبي يحيى ، عن يحيى بن معين : إبن أبي أويس وأبوه يسرقان.
- ( هامش ) = المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب ، كان يحدث عن مالك بمسائل عبدالله بن وهب ( الكامل : 2 / الورقة : 128 ) ، فهذه النصوص قد تؤيد ما رواه الدار قطني - وقال الذهبي في ميزانه : محدث مكثر فيه لين ( 1 / 222 ) وذكره في ديوان الضعفاء ( الورقة : 16 ).
- 568 - خ م د ت ق ( البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي وإبن ماجه ) إسماعيل بن عبدالله بن عبدالله بن أويس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي أبو عبد الله بن أبي أويس إبن أخت مالك ونسيبه.
- وكذا عثمان الدارمي ، عن إبن معين وقال إبن أبي خيثمة عنه : صدوق ضعيف العقل ليس بذاك يعني إنه لا يحسن الحديث ولا يعرف أن يؤديه أو يقرأ من غير كتابه.
- وقال معاوية بن صالح عنه : هو وأبوه ضعيفان.
- وقال عبد الوهاب بن عصمة ، عن أحمد بن أبي يحيى ، عن إبن معين : بن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث.
- وقال إبراهيم بن الجنيد ، عن يحيى : مخلط يكذب ليس بشئ.
- وقال أبو حاتم : محله الصدق وكان مغفلاً.
- وقال النسائي ضعيف وقال في موضع آخر غير ثقة.
- وقال اللالكائي بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يبن لغيره لأن كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف.
- وقال إبن عدي : روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليها أحد.
- وقال الدولابي في الضعفاء سمعت النصر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل إبن وهب.
- وقال العقيلي في الضعفاء ، ثنا : أسامة الرفاف بصري سمعت يحيى بن معين يقول : إبن أبي أويس يسوى فلسين.
- وقال الدار قطني : لا إختاره في الصحيح.
- وحكى إبن أبي خيثمة ، عن عبدالله بن عبيد الله العباسي صاحب اليمن : أن إسماعيل إرتشى من تاجر عشرين دينار حتى باع له على الأمير ثوباًً يساوي خمسين بمائة.
- وذكره الإسماعيلي في المدخل فقال : كان ينسب في الخفة والطيش إلى ما أكره ذكره ، قال : وقال بعضهم جانبناه للسنة.
- وقال إبن حزم في المحلى قال أبو الفتح الأزدي ، حدثني : سيف بن محمد : أن إبن أبي أويس كان يضع الحديث.
- وقرأت على عبدالله بن عمر ، عن أبي بكر بن محمد أن عبد الرحمن ..... قال لي سلمة بن شبيب سمعت إسماعيل إبن أبي أويس يقول : ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا إختلفوا في شئ فيما بينهم.
- وقال إبن أبي : أويس كان يتهم بالزندقة.
- وقال العقيلى : نسبه مالك إلى الكذب.
- قال إبن مهدى : وقال أبو داود ليس بشئ.
- وقال النسائي : ليس بثقة ولا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ليس بشئ.
- وقال الإدريسي : لما خرج إسماعيل بن أبي أويس إلى حسين بن عبد الله بن ضميرة فبلغ مالكاًً فهجره أربعين يوماًً.
- وقال العقيلي : الغالب على حديثه الوهم والنكارة.
- روى ، عن محمد بن النعمان المقدسي ، عن إسماعيل إبن أبي أويس خبراً منكراً بسند الصحيح.
يتبع....
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يا كريم
ألا يستحون من الكذب؟ ألا يخجلون بأن الناس سوف تكشف الكذب بسهولة؟؟
على من يكذبون؟؟ من يصدقهم؟؟
راجعوا هذا الفيديو واسمعوا علماء السلف والرد عليهم...
هنا
تعالوا نخرج حديث: كتاب الله وسنتي، ونشاهد تضعيفها !
السوآل : قال النبي (ص) : إني مخلف فيكم الثقلين ، كتاب الله وسنتي ، ما دليلك على ضعف سند هذا الحديث ؟.
الجواب : أقول : أولاًًً : ينبغي علينا البحث في حديث كتاب الله وسنتي من الناحية السندية ، ومن ثم البحث في الدلالة ومن ثم المعارضة إن وجدت ، أما رواة الحديث ، فقد أخرجه جماعه من علماء إخوتنا أبناء المذاهب الآخرى ولكن بعد المتابعة والتدقيق تبين ضعف الطرق المذكورة وهى ثلاثة طرق وقد أغنانا السقاف ، عن المشكلة حيث أنه جزاه الله خيراًًً قام بمهمة البحث السندي.
- وهأنا ذا أثبته من كتاب وركبت السفينة لمروان خليفات الحديث تركت فيكم ما إن تمسكتم بهما فلن تضلوا أبداً كتاب الله وسنتي غير صحيح ، نعم هو مشهور بين العامة ويكرره خطباء المساجد في خطبهم ولكن هذا لا يعني صحته فرب مشهور لا أصل له وعلماء أهل السنة أنفسهم يطعنون به.
- وإذا نظرنا إلى متن الحديث وجدناه لا يستقيم ، فكيف يقول الرسول (ص) تركت فيكم .... كتاب الله وسنتي والسنة غير مجموعة ؟! وإذا قال النبي (ص) هذا فيستلزم حفظ السنة من الضياع كما هو حال القرآن ، ولكننا وجدنا أن الكثير من السنة إندرس وفي هذا خير دليل على أن النبي (ص) لم يقل الحديث السابق .. ونحن نترك الكلام لإثنين من علماء أهل السنة ، لنرى قيمة الحديث العلمية.
السوآل : هل الحديث الصحيح بلفظ ( عترتي وأهل بيتي ) أو هو بلفظ ( سنتي ) نرجو توضيح ذلك من جهة الحديث وسنده ؟.
الجواب : الحديث الثابت الصحيح ، هو بلفظ وأهل بيتي ، والرواية التي فيها لفظ سنتي باطلة من ناحية السند والمتن ، ونوضح هنا إنشاء الله تعالى قضية السند لأن السؤال وقع بها فنقول :
- عن سيدنا زيد إبن أرقم ، قال : قام رسول الله (ص) يوماًًً فينا خطيباًً بماء يدعى خماًً بين مكة والمدينة فحمد الله فأثناء عليه ووعظ وذكر ، ثم قال : أما بعد ألا أيها الناس فإنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، وأنا تارك فيكم ثقلين أولهما كتاب الله فيه الهدى والنور فخذوا بكتاب الله وإستمسكوا به فحث على كتاب الله ورغب فيه ، ثم قال : وأهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي هذا.
المصدر : إنتقل للرابط لمعرفة مصادر حيث كتاب الله وعترتي.
الرابط:
وأما لفظ وسنتي فلا أشك بأنه موضوع لضعف سنده ووهائه ولعوامل أموية أثرت في ذلك وإليك إسناده ومتنه ، عن أربعة طرق
الطريق الأول :
الحاكم النيسابوري- المستدرك - كتاب العلم - خطبته (ص) في حجة الوداع رقم الحديث : ( 324 )
290 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إسحاق الفقيه ، أنبأ : العباس بن الفضل الأسفاطي ، ثنا : إسماعيل بن أبي أويس ، وأخبرني : إسماعيل محمد بن الفضل الشعراني ، ثنا : جدي ، عن ثور زيد الديلي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن رسول الله (ص) خطب الناس في حجة الوداع فقال : قد يئس الشيطان بأن يعبد بأرضكم ، ولكنه رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تحاقرون من أعمالكم ، فإحذروا يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما إن إعتصمتم به فلن تضلوا أبداً : كتاب الله وسنة نبيه (ص) ، إن كل مسلم أخ المسلم ، المسلمون إخوة ، ولا يحل لإمرىء من مال أخيه إلاّ ما أعطاه ، عن طيب نفس ، ولا تظلموا ، ولا ترجعوا من بعدي كفاراًً يضرب بعضكم رقاب بعض.
- وقد إحتج البخاري بأحاديث عكرمة ، وإحتج مسلم بأبي أويس ، وسائر رواته متفق عليهم ، وهذا الحديث لخطبة النبي (ص) متفق على إخراجه في الصحيح : يا أيها الناس ، إني قد تركت فيكم ما لن تضلوا بعده إن إعتصمتم به : كتاب الله ، وأنتم مسؤولون عني فما أنتم قائلون ، وذكر الإعتصام بالسنة في هذه الخطبة غريب ويحتاج إليها ، وقد وجدت له شاهداًً من حديث أبي هريرة.
الرابط:
سبب ضعف الحديث : إسماعيل بن أبي أويس
قال : فيه جمع من العلماء بالضعف منهم :
الشيخ الأميني - الغدير - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 35 )
- الدولابي في الضعفاء وقال : سمعت النصر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل إبن وهب.
- وقال العقيلي في الضعفاء ، عن يحيى بن معين أنه قال : إبن أبي أويس لا يسوى فلسين.
- وقال الدار قطني : لا أختاره في الصحيح.
- وذكره الإسماعيلي في المدخل فقال : كان ينسب في الخفة والطيش إلى ما أكره ذكره.
- وقال بعضهم : جانبناه للسنة.
- وقال إبن حزم في المحلى : قال أبو الفتح الأزدي ، حدثني : سيف بن محمد : إن إبن أبي أويس كان يضع الحديث.
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 289 )
- وقال إبن الجنيد قال إبن معين : إبن أبي أويس مخلط يكذب ليس بشئ.
- وفي الكمال قال أبو القاسم الطبري : بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه.
- وفي كتاب إبن الجوزي قال يحيى : ضعيف.
- وقال إبن حبان : لا يحتج بخبره إذ لم يتابعه غيره.
العظيم آبادي - عون المعبود - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
- يعني إبن أبي أويس وهو ضعيف رماه النسائي بأمر قبيح حكاه.
- عن سلمة عنه فلا يحتج براويته.
عمرو بن أبي عاصم - كتاب السنة - رقم الصفحة
344 و 391 و 542 )

- على ضعف في إبن أبي أويس ، وهو إسماعيل بن عبد الله بن أبي أويس.
- على ضعف في إبن أبي أويس ، وإسمه إسماعيل بن عبد الله ، وقد أخرجاه كما يأتي.
- على أن إبن أبي أويس متكلم فيه من قبل حفظه.
- والحافظ يقول فيه : صدوق أخطأ في أحاديث من حفظه.
المناوي - فيض القدير شرح الجامع الصغير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 659 )
- وقال إبن أبي : أويس كان يتهم بالزندقة.
- وقال النسائي : لا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ، ومن ثم رمز لضعفه.
الأبطحي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 88 )
- وقال إبن أبي أويس : كان يتهم بالزندقة.
- وقال العقيلي : نسبه مالك إلى الكذب.
- قال إبن مهدي : وقال أبو داود : ليس ثقة ، ولا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ليس بشئ.
الرازي - الجرح والتعديل - الجزء : ( 2 و 5 ) - رقم الصفحة : ( 179 و 276 )
- عاصم روى عنه إسماعيل بن أبي أويس ، سئل أبي عنه فقال : لا أعلم روى عنه إلاّ إبن أبي أويس ، وأرى في حديثه ضعف وهو مجهول.
- عبد الرحمن بن قارب بن الأسود روى ، عن النبي (ص) [ في ثقيف - 3 ] مرسل ، روى إبن أبي أويس ، عن أبيه ، عن محمد بن إسحاق ، عن عبد الله بن مكرم عنه سمعت أبي يقوله ويقول : ليس هذا إسناد يعتمد عليه.
عبدالله بن عدي - الكامل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 323 )
- حدثنا : بن أبي عصمة ، حدثنا : أحمد بن أبي يحيى قال : سمعت يحيى بن معين يقول : إبن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث.
- وأبو أويس عبد الله بن عبد الله سمعت إبن حماد يقول : سمعت النضر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل عبد الله بن وهب.
- وقال النسائي : إسماعيل بن أبي أويس ضعيف.
- سمعت بن حماد يقول ، قال البخاري : وإسماعيل بن عبد الله بن عبد الله بن أبي أويس بن أبي عامر الأصبحي بن أخت مالك بن أنس وهو إسماعيل بن أبي أويس أبو عبد الله.
- حدثنا : بن أبي عصمة ، حدثنا : أحمد بن أبي يحيى قال : سمعت أحمد بن حنبل يقول : إبن أبي أويس ليس به بأس وأبوه ضعيف الحديث.
أبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 38 ) - رقم الصفحة : ( 103 )
- أخبرني : أبي قال أبوبكر عبيد الله بن محمد العمري قاضي كذّاب يروي عن إبن أبي أويس.
المزي - تهذيب الكمال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 127 و 129 )
- عن يحيى : أبو أويس وإبنه ضعيفان - وقال عبد الوهاب بن أبي عصمة ، عن أحمد بن أبي يحيى ، عن يحيى بن معين : إبن أبي أويس وأبوه يسرقان.
- ( هامش ) = المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب ، كان يحدث عن مالك بمسائل عبدالله بن وهب ( الكامل : 2 / الورقة : 128 ) ، فهذه النصوص قد تؤيد ما رواه الدار قطني - وقال الذهبي في ميزانه : محدث مكثر فيه لين ( 1 / 222 ) وذكره في ديوان الضعفاء ( الورقة : 16 ).
إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 271 )
- 568 - خ م د ت ق ( البخاري ومسلم وأبي داود والترمذي وإبن ماجه ) إسماعيل بن عبدالله بن عبدالله بن أويس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي أبو عبد الله بن أبي أويس إبن أخت مالك ونسيبه.
- وكذا عثمان الدارمي ، عن إبن معين وقال إبن أبي خيثمة عنه : صدوق ضعيف العقل ليس بذاك يعني إنه لا يحسن الحديث ولا يعرف أن يؤديه أو يقرأ من غير كتابه.
- وقال معاوية بن صالح عنه : هو وأبوه ضعيفان.
- وقال عبد الوهاب بن عصمة ، عن أحمد بن أبي يحيى ، عن إبن معين : بن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث.
- وقال إبراهيم بن الجنيد ، عن يحيى : مخلط يكذب ليس بشئ.
- وقال أبو حاتم : محله الصدق وكان مغفلاً.
- وقال النسائي ضعيف وقال في موضع آخر غير ثقة.
- وقال اللالكائي بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يبن لغيره لأن كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف.
- وقال إبن عدي : روى عن خاله أحاديث غرائب لا يتابعه عليها أحد.
- وقال الدولابي في الضعفاء سمعت النصر بن سلمة المروزي يقول : إبن أبي أويس كذّاب كان يحدث عن مالك بمسائل إبن وهب.
- وقال العقيلي في الضعفاء ، ثنا : أسامة الرفاف بصري سمعت يحيى بن معين يقول : إبن أبي أويس يسوى فلسين.
- وقال الدار قطني : لا إختاره في الصحيح.
- وحكى إبن أبي خيثمة ، عن عبدالله بن عبيد الله العباسي صاحب اليمن : أن إسماعيل إرتشى من تاجر عشرين دينار حتى باع له على الأمير ثوباًً يساوي خمسين بمائة.
- وذكره الإسماعيلي في المدخل فقال : كان ينسب في الخفة والطيش إلى ما أكره ذكره ، قال : وقال بعضهم جانبناه للسنة.
- وقال إبن حزم في المحلى قال أبو الفتح الأزدي ، حدثني : سيف بن محمد : أن إبن أبي أويس كان يضع الحديث.
- وقرأت على عبدالله بن عمر ، عن أبي بكر بن محمد أن عبد الرحمن ..... قال لي سلمة بن شبيب سمعت إسماعيل إبن أبي أويس يقول : ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا إختلفوا في شئ فيما بينهم.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 و 5 ) - رقم الصفحة : ( 289 و 59 )
- وقال إبن أبي : أويس كان يتهم بالزندقة.
- وقال العقيلى : نسبه مالك إلى الكذب.
- قال إبن مهدى : وقال أبو داود ليس بشئ.
- وقال النسائي : ليس بثقة ولا يكتب حديثه.
- وقال إبن الجارود : كذّاب ليس بشئ.
- وقال الإدريسي : لما خرج إسماعيل بن أبي أويس إلى حسين بن عبد الله بن ضميرة فبلغ مالكاًً فهجره أربعين يوماًً.
- وقال العقيلي : الغالب على حديثه الوهم والنكارة.
- روى ، عن محمد بن النعمان المقدسي ، عن إسماعيل إبن أبي أويس خبراً منكراً بسند الصحيح.
يتبع....
تعليق