المشاركة الأصلية بواسطة جابر الجعفي
المشاركة الأصلية بواسطة جابر الجعفي
الصراحة رأيي في الموضوع وبلا زعل الآية بيدخل فيها على الأرجح ابن باز والطهراني معاً

إخوتي الأعزاء وأحبّتي يا موالي أمير المؤمنين عليه السلام ممن يوافقني ويخالفني، أتيت إليكم اليوم برأي علمٍ جديد من أعلام وفقهاء الطائفة الحقّة أعزّها الله، يصرّح بأنّه يعتقد بوحدة الوجود والموجود حقيقةً وأنّه كثرتها اعتباريّة ، فقد عرضنا فيما سبق أقوال:
1- الفقيه والفيلسوف والمتكلّم المحقّق الشيخ نصير الدين الطوسي.
2- اعتمدنا على الأخ نهج العترة في إثبات قول الفقيه والمرجع آية الله العظمى السيد روح الله الخميني قدّس سره بوحدة الوجود والموجود.
3- نقلنا لكم قول الملا محمّد مهدي النراقي قدّس سرّه صاحب جامع السعادات.
4- واليوم سننقل لكم كلمات المحدّث والفقيه والمفسّر الفيض الكاشاني، وهو أشهر من نار على علم:
1- الفقيه والفيلسوف والمتكلّم المحقّق الشيخ نصير الدين الطوسي.
2- اعتمدنا على الأخ نهج العترة في إثبات قول الفقيه والمرجع آية الله العظمى السيد روح الله الخميني قدّس سره بوحدة الوجود والموجود.
3- نقلنا لكم قول الملا محمّد مهدي النراقي قدّس سرّه صاحب جامع السعادات.
4- واليوم سننقل لكم كلمات المحدّث والفقيه والمفسّر الفيض الكاشاني، وهو أشهر من نار على علم:
اول شي جاوب على ما كتبته لك في المشاركة السابقة

وثاني شي بدي خبرك انو اسلوبك بالاعادة صاير ممل يعني خاصة مع تجاهل ما قلناه لك عن اول ثلاث اشخاص والباحث عن الحق ما بيتجاوز مثل هذا الحكي يعني مثلا نقلت لك ما قالوه في موقع الحوزة فما شاهدت جواب وقلت لك ان كل واحد منهم فسر المعنى الذي يقول به وما سمعت جواب

قال بعض أهل المعرفة:
«المتفرّد بالوجود هو اللّه- سبحانه- إذ ليس موجود معه سواه، فإنّ ما سواه أثر من آثار قدرته لا قوام له بذاته، بل هو قائم به، فلم يكن موجودا معه
«المتفرّد بالوجود هو اللّه- سبحانه- إذ ليس موجود معه سواه، فإنّ ما سواه أثر من آثار قدرته لا قوام له بذاته، بل هو قائم به، فلم يكن موجودا معه
عجيب يعني هذا هو اللي وجدتموه من كلام الفيض الكاشاني ليؤيدكم ؟

1ـ اول شي الكلام ليس له وان كان فيه اشعار بقبوله لكن ليس صريحاً
2ـ يعني الكلام يفسر نفسه يقول ان ما سواه لا قوام له بذاته فلم يكن موجودا معه وهذا فيه ملاحظتين :
أـ لا قوام له بذاته : هذا يقول به كل المسلمون

ب ـ لم يكن موجوداً معه : انتم ما بتعرفو انو علماءنا لما يحكو عن الوجود بيقولو انو وجود الباري معناه غير وجودنا وانما تعبيرنا هذا لقصور الألفاظ ؟

اذا عرفتم هذا فهمتم كلام الفيض الكاشاني وانه لا ينفعكم بشي
وأمّا رأيه في مسألة الفناء (وإن كانت ليست من أصل بحثنا، ولكن لما كانت في نفس الكتاب فرغبنا أن ننقلها لأحبّتنا ليعلموا أنّ ما قاله السيد الطهراني لم يكن بدعاً من السماء، بل سبقه إليه الأعلام ولنا عودة إلى أقوالهم في هذا الموضوع لاحقاً)
1ـ بل هي من أصل الموضوع لأن أصل الموضوع هو انحراف الطهراني بقوله بالاندكاك في ذات الله

2ـ كل قول الكاشاني كان <و الرابعة مرتبة الفناء في ساحل عزّته و اعتبار الوحدة المطلقة> وطلع هذا هو استشهادك به ؟

يا عمي الجماعة اجابو عن هذا الكلام من زماااااااااااااان فارجع اقرا ودقق وحقق لو سمحت وما تكترو استشهاد بكلام ما بينفع

تعليق