إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا يعني وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ماذا يعني وراء كل رجل عظيم امراة عظيمة ؟

    هذه المقولة تتكرر كثيرا ..

    فما معناها ..؟



  • #2

    الدافع للرجل المرأة .. بالكلمة , بالتأثير , المساندة والثقة .

    و المرأة ليست بالضرورة زوجتهُ أو حبيبتهُ بل كُل إمرأة لها تأثير عليه أمّهُ وأختهُ وزوجته ابنتهُ أو [حُبهُ الأول] !





    تعليق


    • #3
      ولما تكون المراة عظيمة في هذه الحالة ؟

      هل لانها اثرت على الرجل ؟

      اوضعت له اهداف ؟


      تعليق


      • #4
        ولما تكون المراة عظيمة في هذه الحالة ؟

        هي كذلِك !

        هل لانها اثرت على الرجل ؟

        أثرت فيهِ تختلف بالتأثير عليه , فليس العظيم من تؤثر عليهِ زوجتهُ , ولكن من تُؤثر فيه .
        اوضعت له اهداف ؟



        بمساعدتهِ رُبما تختار لهُ بعض الأهداف ..أحياناً بقصد وأحياناً آراء و مرات يكون نوع من التهديد فيما لو تعلق الهدف بمستقبلها وأبناءها .!

        تعليق


        • #5
          فليس العظيم من تؤثر عليهِ زوجتهُ , ولكن من تُؤثر فيه .
          ومالفرق بين الاثنتين ؟

          تعليق


          • #6
            على العموم انا لا اعتقد ان المراة العظيمة التي تشير لها المقولة هي المُؤثرة ..

            كنت اعتقد ذالك سابقا ..

            ولكن غيرت وجهت نظري ..

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المريد 12
              على العموم انا لا اعتقد ان المراة العظيمة التي تشير لها المقولة هي المُؤثرة ..

              كنت اعتقد ذالك سابقا ..

              ولكن غيرت وجهت نظري ..
              ما هي وجهت نظرك الجديدة

              التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 04-03-2012, 11:57 AM.

              تعليق


              • #8
                أو [حُبهُ الأول] !

                ذكرتني بقصة شاب تكلم عنه اخي : في احدى المراحل الجامعية ، اُعجب شاب بفتاة ، فهي بالاضافة الى خُلقها وادبها ، كانت متفوقة دراسيا ، فرأى اصحابه تغير حال صاحبهم ، الى الاحسن من ناحية الالتزام ، بالاضافة الى اهتمامه الكبير بالدراسة على غير عادته ، فأخبرهم بسبب التغيير ، انه يتأمل بهذه الطريقة ان تلتفت اليه ، وبعد مدة اصبح الشاب يتفوق عليها في اغلب المواد ، وعندما اخبره اصحابه عن ما وصل اليه في امر الفتاة ، قال لهم : هل تعلمون اني انشغلت عنها وعن امرها ، بدراستي ( كل هذا حدث وهي ليس لها علم انها كانت سببا في تفوق انسان من الجانبين)

                ( فعظمة المرأة تُعدي حتى بالنظر )
                التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 04-03-2012, 12:08 PM.

                تعليق


                • #9
                  لنقرب الموضوع قليلا ..

                  هل شاهدتم مسلسل المختار الثقفي ؟



                  ااذا كان الجواب نعم ..

                  هل زوجة المختار ابنة والي الكوفة التي قتلها مصعب ابن الزبير عليه لعائن الله ..

                  امراة عظيمة ؟

                  ولما ؟

                  تعليق


                  • #10
                    مُشاهدة مُبعثرة ، لحلقاته .

                    فلما لا تبدأ من النهاية .
                    ثم تتطرق الى حوداث تغيّر قناعتك .

                    فليس من المعقول ان يكون تغيير الوجهات ، بنظرة جزئية،
                    ـ لموضوع ماـ وليست بنظرة كلية

                    تعليق


                    • #11
                      باختصار شديد

                      اعتقد ان المراة العظيمة هي التي لا تقف في وجه زوجها

                      كان لا تكون حجر عثر في وصول زوجها للعظمة

                      او تكون سببا لركوده او ان يبارح طريقة او حتى تشغله عنما هو مشغول فيه

                      فتكون حياتها موافقه لحياته ايمانا منها بصحة هذا الطريق

                      فلا تتعلق برقبته مثلا وقت المخاطر خوفا من فقده وتتوسل له ان يركن للسلم وقت الحرب

                      وليس الزوج هو المقصود ولا الزوجة

                      الام الاخت الزوجة البنت حتى

                      الزوج والاخ والاب والابن

                      تعليق


                      • #12

                        فتكون حياتها موافقه لحياته ايمانا منها بصحة هذا الطريق


                        بشكل عام وكلي .
                        عندما يصل الانسان ـ ذكر وانثى ـ الى درجة اليقين بصحة الطريق فلا اظن ان احدهما سيكون حجرة عثر مقابل الاخر .
                        ولكن اذا لم يتم اليقين ، فسوف ترى بعض التصرفات والافعال المُثنية للطرف المقابل .
                        وهذا الامر من فطرة الانسان ، فهل موقف النبي موسى من افعال النبي خضر ، كانت موقف ( ان يعيق افعاله !) وهل النبي موسى كان ينسى وعده له بعدم السؤال !
                        كلا ، فهي كانت من باب تعليم الناس ، انه هذه الافعال اذا ما بادر عليها حتى من تثقون به لا بد من السؤال ، لمعرفة الحقيقة .

                        وكذا لو صدر هذا الفعل من ذكر وانثى.
                        وبالعكس قد يرى الزوج صحة افعاله ، ولكن هي غير صحيحة في الواقع ، فهل تؤيده وتؤازره !
                        فهذا يزيد لعنة الله عليه كان يرى صحة في افعاله ، فهل يجب ان تؤيده زوجته ! كلا ،بل نرى انها كانت معارضة له وهذا هو الموقف الصحيح .

                        وبشكل خاص هذا لا يؤدي الى تغيير القناعة

                        فهل نتمسك بجزئية !

                        فهذه ام وهب في يوم عاشوراء ، وكيف دفعت ابنها ، وموقف زوجته في بادئ الامر من خوفها من ان يُقتل ثم تغيير قناعتها عندما ادركت اليقين بسمع صوت الحسين

                        وزوجة الزهير بن اليقين ، وحثها له في ان يذهب الى الحسين عندما ارسل في طلبه وتردد في الذهاب !
                        والسيدة هند زوجة عبد الله بن عمير احد الشهداء في معركة الطف والتي حثت زوجها على الالتحاق مع الحسين ، بعد حديث دار بينهما بهذا الشأن فقالت له: ( اصبت اصاب الله بك ارشد امورك ، افعل ، واخرجني معك )
                        وام القاسم التي ألبسته لامت حربه لُيقاتل مع عمه .
                        وهذه ام البنين .
                        وغيرهن الكثيرات .





                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


                          بشكل عام وكلي .
                          عندما يصل الانسان ـ ذكر وانثى ـ الى درجة اليقين بصحة الطريق فلا اظن ان احدهما سيكون حجرة عثر مقابل الاخر .
                          ولكن اذا لم يتم اليقين ، فسوف ترى بعض التصرفات والافعال المُثنية للطرف المقابل .
                          وهذا الامر من فطرة الانسان ، فهل موقف النبي موسى من افعال النبي خضر ، كانت موقف ( ان يعيق افعاله !) وهل النبي موسى كان ينسى وعده له بعدم السؤال !
                          كلا ، فهي كانت من باب تعليم الناس ، انه هذه الافعال اذا ما بادر عليها حتى من تثقون به لا بد من السؤال ، لمعرفة الحقيقة .

                          وكذا لو صدر هذا الفعل من ذكر وانثى.
                          وبالعكس قد يرى الزوج صحة افعاله ، ولكن هي غير صحيحة في الواقع ، فهل تؤيده وتؤازره !
                          فهذا يزيد لعنة الله عليه كان يرى صحة في افعاله ، فهل يجب ان تؤيده زوجته ! كلا ،بل نرى انها كانت معارضة له وهذا هو الموقف الصحيح .

                          وبشكل خاص هذا لا يؤدي الى تغيير القناعة

                          فهل نتمسك بجزئية !

                          فهذه ام وهب في يوم عاشوراء ، وكيف دفعت ابنها ، وموقف زوجته في بادئ الامر من خوفها من ان يُقتل ثم تغيير قناعتها عندما ادركت اليقين بسمع صوت الحسين

                          وزوجة الزهير بن اليقين ، وحثها له في ان يذهب الى الحسين عندما ارسل في طلبه وتردد في الذهاب !
                          والسيدة هند زوجة عبد الله بن عمير احد الشهداء في معركة الطف والتي حثت زوجها على الالتحاق مع الحسين ، بعد حديث دار بينهما بهذا الشأن فقالت له: ( اصبت اصاب الله بك ارشد امورك ، افعل ، واخرجني معك )
                          وام القاسم التي ألبسته لامت حربه لُيقاتل مع عمه .
                          وهذه ام البنين .
                          وغيرهن الكثيرات .
                          المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير








                          كنت متاكد ان الحوار سيذهب لهذا الاتجاه

                          والحقيقة انني لا اريد نقاش هذا الامر او هذا الاتجاه لي ارائي التي احتفظ بها ..

                          فوجهت الامر لشخصيات اخرى اراها مفيدة في توضيح المطلوب وليس الامر انني استوحيت القناعة منها ..




                          شكل عام وكلي .
                          عندما يصل الانسان ـ ذكر وانثى ـ الى درجة اليقين بصحة الطريق فلا اظن ان احدهما سيكون حجرة عثر مقابل الاخر .
                          ولكن اذا لم يتم اليقين ، فسوف ترى بعض التصرفات والافعال المُثنية للطرف المقابل .


                          ليس كليا

                          فيمكن الاعتراف بالصواب ومخالفته او الاستكانة عنه ..

                          مثلا ان تعترف اما او زوجة ان الجهاد والقتال صواب

                          ولكنها تتذرع له كيف يتركها لوحدها مع ابنائها بلا معين ؟ الا يفكر بابنائه من بعده

                          فيستكين الابن او الزوج


                          وهذا استعمله مثلا ابن زياد اكثر من مره في الكوفة

                          اذا اثنى رجالا خرجوا لنصرة مسلم بن عقيل باستعطاف نسائهم لهم

                          والحقيقة ان النساء كانوا يعلمون من هو مسلم بن عقيل ويدعوا لمن



                          وهذه النقطة لم تكن يلعب عليها بهذا الشكل فقط

                          بل ان العرب سابقا كانت اذا حضرت الحرب تخرج نسائها في مؤخرة الجيش وتاخذهن معهم

                          فيكون موقف الرجال اما النصر واما تسبى نسائنا واطفالنا فيشتد الوطيس فيها ..


                          ولهذا فان الزوجة والاولاد كانت ومازالت مصدرا وامرا يحدد مصير رجالات حرب كثر واستكانتهم من قيامهم




                          بالنسبة لخطا الزوج وعدم موافقة الزوجة عليه فانا لا اتكلم عن هذه الحالة ..

                          وعلى العموم يمكن نطرح ذالك بشكل اخر ..

                          فمثلا زوجة المختار الاولى كانت تحث المختار على الزراعة ( مهنته السابقة ) وتقول له ان عمارة الارض خير من جمع انصار منافقين قد غدروا بالحسين

                          وان قتل قتلة الحسين لن يفيد بشيئ في بلدة كهذه

                          وانه مسؤول امام الله عن عن عائلته وزوجته التي سجن عنها سنوات وانشغل عنها سنوات في حرب وكر ومنفى



                          وهذا حال من تعترض في هذه الامور ستعترض بهذا الشكل ولن تقول انك كليا على خطا ولكنها تريد ان تقول ان حياتك ومسؤولياتك ورعايتك او دورك الاجتماعي يحتم عليك عدم الانخراط في هذا الامر ..اما هذا الامر هناك من يقوم به ..



                          اما واقعة كربلاء فلا احب ان ادخلها في نقاشنا هنا ..


                          تحياتي





                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة المريد 12
                            هذه المقولة تتكرر كثيرا ..

                            فما معناها ..؟



                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة المريد 12
                              ومالفرق بين الاثنتين ؟
                              تأثير المرأة على الرجل :

                              تأثير حِسي لا معنوي , مادي لا إفتراضي فحينما أقول فلانة بكت وأثّر بكائها على زوجها فهذا يجعله يستبدل قرار ,يتراجع عن فعل ما , أو يرتكب أمراً سلبياً كان أم إيجابياً .. بالنهاية تمكن هذا التأير على حواسهِ !


                              تأثير المرأة في الرجل :

                              يدخل ضمن السيطرة منهُ فهي تستطيع تحريكه كيفما شاءت ,بمعنى أوضح تعرف نقاط ضعفه فتعاملها يكون من خلال نقاط الضعف لا غير ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X